❞ نشتهي البكاء والصراخ الي الحد الذي يجعلنا نسقط أرضا لا نقوم مره اخر نشتهي أن نبتعد عن العالم بأكمله نشتهي الوحده والانعزال نشتهي أشياء كثيرة وليس باستطاعتنا أن نحصل عليها اتينا الي هذه الحياة كي نتذوق الكثير من الألم والصدمات والخيانات كم أنه قاسية تلك الحياة التي رسمت لنا عالم وردي تتفتح به ذهور الربيع وأمطار تتساقط حتي تسقي هذه الزهور وقوس قزح الذي كان يلمع في السماء تفاجأ بعالم آخر ملئ بالظلم والدمار والاحتلال وجدنا أراضي مغتصبة وتحت ايادي الأعداء ووجدنا شعوب قد دمر الوطن الخاص به فرو هاربين من ظلم العدو وجدنا خراب ودمار وسفك دماء وجدنا اطفال فقدت عائلتها في الحروب وجدنا زوجات قد ترملت لي استشهاد زوجها في الدفاع عنها وعن الوطن عن ماذا احكي عن دموع تسكن الحين ولا تستطيع الخروج من شدة الألم التي مرت بها ام عن قلب أصبح مثل الصخر يتحمل الألم دون أن يشتكي أصبح لا يشعر أنة علي قيد الحياة سلاما علي عالم احتلت فيه أراضينا ولم نستطع أن تحريرها حتي الآن يوم سوف تنتهي هذه الألم ويعود حق كل مظلوم و ينتقم الله من كل ظالم تبا لك تلك الالم التي نشعر به ولا يستطيع أحد أن يدرك أننا قد وصلنا إلى الحد القاتل من شدة الألم.
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ نشتهي البكاء والصراخ الي الحد الذي يجعلنا نسقط أرضا لا نقوم مره اخر نشتهي أن نبتعد عن العالم بأكمله نشتهي الوحده والانعزال نشتهي أشياء كثيرة وليس باستطاعتنا أن نحصل عليها اتينا الي هذه الحياة كي نتذوق الكثير من الألم والصدمات والخيانات كم أنه قاسية تلك الحياة التي رسمت لنا عالم وردي تتفتح به ذهور الربيع وأمطار تتساقط حتي تسقي هذه الزهور وقوس قزح الذي كان يلمع في السماء تفاجأ بعالم آخر ملئ بالظلم والدمار والاحتلال وجدنا أراضي مغتصبة وتحت ايادي الأعداء ووجدنا شعوب قد دمر الوطن الخاص به فرو هاربين من ظلم العدو وجدنا خراب ودمار وسفك دماء وجدنا اطفال فقدت عائلتها في الحروب وجدنا زوجات قد ترملت لي استشهاد زوجها في الدفاع عنها وعن الوطن عن ماذا احكي عن دموع تسكن الحين ولا تستطيع الخروج من شدة الألم التي مرت بها ام عن قلب أصبح مثل الصخر يتحمل الألم دون أن يشتكي أصبح لا يشعر أنة علي قيد الحياة سلاما علي عالم احتلت فيه أراضينا ولم نستطع أن تحريرها حتي الآن يوم سوف تنتهي هذه الألم ويعود حق كل مظلوم و ينتقم الله من كل ظالم تبا لك تلك الالم التي نشعر به ولا يستطيع أحد أن يدرك أننا قد وصلنا إلى الحد القاتل من شدة الألم.
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝
❞ كيف لنا أن نعرف ، وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة ، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والإنتصارات والهزائم .. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا .. ❝ ⏤أحلام مستغانمي
❞ كيف لنا أن نعرف ، وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة ، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت. والفرح والحزن. والإنتصارات والهزائم . والآمال والخيبات. والحب والكراهية. والوفاء والخيانات. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا. ❝
❞ السُمنةُ و السِنُّ و إهمالُ المَرأةِ في نفسِها ! .. كُلُّها مُبرِّراتٌ لخِيانةِ الرجُلِ ! ...
... تَفقدُ الزَوجةُ في نَظَرِ زَوجِها صورةَ الفتاةِ الجَميلةِ حِينَ تَصبحُ أمّاً ! .. فمُعظمُ الرجالِ إن لم يكن جَميعُهم ؛ يَعشقون الفَتياتِ الأبكار ! ...
... خَدَعوكِ مَن قالوا .. كُلَّما أكثرتِ من إنجابِ الأطفالِ ؛ زادَ ارتباطُ و تعلُّقُ زَوجِكِ بكِ ! ...
... الحُبُّ يَموتُ بالعِشرَةِ ؛ و يَحِلُّ بَدَلاً منه الرَتابةُ و المَلَلُ ! ...
... إن لم يَخُنكِ زَوجُكِ على أرضِ الواقعِ ؛ فلا تظنيه مُخلِصاً .. فما أكثرَ الخِياناتِ في الخَيالاتِ و الأحلامِ ! ...
... وَيلٌ لكِ إن عَشقتِ زَوجَكِ ؛ فعِشقُ الأزواجِ لا يُقابِلُه سِوى خِيانةٍ لكِ ! ...
... كيفَ للمَرأةِ أن تهتمَّ بنفسِها و بيتِها ، و تَرعى أطفالَها ، و تُدلِّلَ زَوجَها في ذاتِ الوقتِ ؟! .. الآنَ علمتُ كيفَ تَشيخَنَّ النسوةُ قبلَ أوانِهُنَّ ! ...
... الأزواجُ كالدودِ ؛ يَتغذّون على لُحومِ زَوجاتِهم ! .. و متى صِرنَ عَظماً ؛ يَنصرفون عَنهُنَّ؛ ساعِينَ خَلفَ فَريسةٍ أخرى ! ...
... الزواجُ يَقودُ المَرأةَ من الجَمالِ إلى القُبحِ ! .. من الصِحَّةِ إلى المَرَضِ ! .. من المَرَحِ والضحك إلى الاكتئابِ و البُكاءِ ! .. من الصِبا و الشبابِ إلى الشَيخوخةِ المُبكِّرةِ ! .. من المَهدِ إلى اللَحدِ ! ...
... لا خَيرةً في زَوجٍ على الإطلاقِ ! .. فالانتقامُ هو الحَلُّ ! .... ❝ ⏤
❞ السُمنةُ و السِنُّ و إهمالُ المَرأةِ في نفسِها ! . كُلُّها مُبرِّراتٌ لخِيانةِ الرجُلِ ! ..
.. تَفقدُ الزَوجةُ في نَظَرِ زَوجِها صورةَ الفتاةِ الجَميلةِ حِينَ تَصبحُ أمّاً ! . فمُعظمُ الرجالِ إن لم يكن جَميعُهم ؛ يَعشقون الفَتياتِ الأبكار ! ..
.. خَدَعوكِ مَن قالوا . كُلَّما أكثرتِ من إنجابِ الأطفالِ ؛ زادَ ارتباطُ و تعلُّقُ زَوجِكِ بكِ ! ..
.. الحُبُّ يَموتُ بالعِشرَةِ ؛ و يَحِلُّ بَدَلاً منه الرَتابةُ و المَلَلُ ! ..
.. إن لم يَخُنكِ زَوجُكِ على أرضِ الواقعِ ؛ فلا تظنيه مُخلِصاً . فما أكثرَ الخِياناتِ في الخَيالاتِ و الأحلامِ ! ..
.. وَيلٌ لكِ إن عَشقتِ زَوجَكِ ؛ فعِشقُ الأزواجِ لا يُقابِلُه سِوى خِيانةٍ لكِ ! ..
.. كيفَ للمَرأةِ أن تهتمَّ بنفسِها و بيتِها ، و تَرعى أطفالَها ، و تُدلِّلَ زَوجَها في ذاتِ الوقتِ ؟! . الآنَ علمتُ كيفَ تَشيخَنَّ النسوةُ قبلَ أوانِهُنَّ ! ..
.. الأزواجُ كالدودِ ؛ يَتغذّون على لُحومِ زَوجاتِهم ! . و متى صِرنَ عَظماً ؛ يَنصرفون عَنهُنَّ؛ ساعِينَ خَلفَ فَريسةٍ أخرى ! ..
.. الزواجُ يَقودُ المَرأةَ من الجَمالِ إلى القُبحِ ! . من الصِحَّةِ إلى المَرَضِ ! . من المَرَحِ والضحك إلى الاكتئابِ و البُكاءِ ! . من الصِبا و الشبابِ إلى الشَيخوخةِ المُبكِّرةِ ! . من المَهدِ إلى اللَحدِ ! ..
.. لا خَيرةً في زَوجٍ على الإطلاقِ ! . فالانتقامُ هو الحَلُّ !. ❝