❞ أبطال القصص أكثر جموحا ودرامية من الناس العاديين. هذا طبيعي وإلا ما كتب أحد عنهم حرفا. لن تجد رواية تحكي عن رجل ذهب للبقال وابتاع جبنا ثم عاد ليتناول عشاءه ويتجشأ وينام. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ أبطال القصص أكثر جموحا ودرامية من الناس العاديين. هذا طبيعي وإلا ما كتب أحد عنهم حرفا. لن تجد رواية تحكي عن رجل ذهب للبقال وابتاع جبنا ثم عاد ليتناول عشاءه ويتجشأ وينام. ❝
❞ لو سألني أحدكم .. ما هي علامات الحب ؟؟ و ما شواهده ؟؟
لقلت بلا تردد أن يكون القرب من المحبوبة أشبه بالجلوس في التكييف
في يوم شديد الحرارة
و أشبه باستشعار الدفء في يوم بارد ..لقلت هي الألفة و رفع الكلفة
و أن تجد نفسك في غير حاجة إلى الكذب .. و أن يُرفع الحرج بينكما ، فترى نفسك تتصرف على طبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئاً آخر لتعجبها .. و أن تصمتا أنتما الإثنان فيحلو الصمت ، و أن
يتكلم أحدكما .. فيحلو الإصغاء .. و أن تكون الحياة معا هى مطلب كل منكما قبل النوم معاً .. و ألا يطفئ الفراش هذه الأشواق و لا يورث الملل و لا الضجر و إنما يورث الراحة و المودة و الصداقة .. و أن تخلو العلاقة من التشنج و العصبية و العناد و الكبرياء الفارغ و الغيرة السخيفة و الشك الأحمق و الرغبة فى التسلط ، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية و حب النفس و ليست من علامات حب الآخر .. و أن تكون السكينة و الأمان و الطمأنينة هى الحالة النفسية كلما التقيتما . .يس ثمر
و ألا يطول بينكما العتاب و لا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الآخر عند الخطأ ، و إنما تكون السماحة و العفو و حُسن الفهم هى القاعدة .. و ألا تُشبِع أيكما قبلة أو عناق أو أى مزاولة جنسية و لا تعود لكما راحة إلا فى الحياة معاً و المسيرة معاً و كفاح العمر معاً .
ذلــك هو الحــب حقـاً .
و لو سألتم .. أهو موجود ذلك الحب .. و كيف نعثر عليه ؟ لقلت نعم موجود و لكن نادر .. و هو ثمرة توفيق إلهى و لة اجتهاد شخصى .
و هو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر و نفوس متآلفة متراحمة بالفطرة .
و شرط حدوثه أن تكون النفوس خيِّرة أصلا جميلة أصلا .
و الجمال النفسى و الخير هو المشكاة التى يخرج منها هذا الحب .
و إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطى فهى أصلا فقيرة مظلمة ليس عندها ما تعطيه .
و لا يجتمع الحب و الجريمة أبداً إلا فى الأفلام العربية السخيفة المفتعلة .. و ما يسمونه الحب فى تلك الأفلام هو غى حقيقته شهوات و رغبات حيوانية و نفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها .
أما الحب فهو قرين السلام و الأمان و السكينة و هو ريح من الجنة ، أما الذى نراه فى الأفلام فهو نفث الجحيم .
و إذا لم يكن هذا الحب قد صادفكم و إذا لم يصادفكم منه شئ فى حياتكم فالسبب أنكم لستم خيرين أصلاً فالطيور على أشكالها تقع ، و المجرم يتداعى حوله المجرمون و الخير الفاضل يقع على شاكلته ..
و عدل الله لا يتخلَّف فلا تلوموا النصيب و القدر و الحظ و إنما لوكوا أنفسكم .
و قد يمتحن الله الرجال الأبرار بالنساء الشريرات أو العكس و ذلك باب آخر له حكمته و أسراره .
و قد سلّط الله الجرمين و القتلة على أنبيائه و امتحن بالمرض أيوب و بالفتنة يوسف و بالفراعين الغلاظ موسى و بالزوجات الخائنات نوحاً و لوطاً .
و أسرار الفشل و التوفيق عند الله .. و ليس كل فشل نقمة من الله .
و قد قطع الملك هيرودوس رأس النبى يوحنا المعمدان و قدمها مهراً لِبَغىّ عاهرة .
و لم يكن هذا انتقاصاً من قدر يوحنا عند الله .. و إنما هو البلاء .
فنرجو أن يكون فشلنا و فشلكم هو فشل كريم من هذا النوع من البلاء الذى يمتحن النفوس و يفجر فيها الخير و الحكمة و النور و ليس فشل النفوس المظلمة التى لا حظ لها و لا قدرة على حب أو عطاء .
و نفوسنا قد تخفى أشياء تغيب عنّا نحن أصحابها . و قد لا تنسجم امرأة و رجل لأن نفسيهما مثل الماء و الزيت متنافرتان بالطبيعة ، و لو كانا مثل الماء و السكر لذابا و امتزجا و لو كانا مثل العطر و الزيت لذابا و امتزجا .. و المشكلة أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة .
و ذلك هو الحب فى كلمة واحدة : التناســـب .
تناسب النفوس و الطبائع قبل تناسب الأجسام و الأعمار و الثقافات .
و قد يطغى عامل الخير حتى على عامل التناسب فنرى الرسول محمداً عليه الصلاة و السلام يتزوج بمن تكبره بخمسة و عشرين عاماً و يتزوج بمن تصغره بأربعين عاماً فتحبه الاثنتان خديجة و عائشة كل الحب و لا تناسب فى العمر و لا فى الثقافة بينهما ، فهو النبى الذى يوحى إليه و هما من عامة الناس .
و نراه يتزوج باليهودية صفية صبيحة اليوم الذى قتل فيه جيشه زوجها و أباها و أخاها و شباب قومها و زهرة رجالهم واحداً واحداً على النطع فى خيبر .. و يتزوجها بعد هذه المذبحة فنراها تأوى إلى بيته و تسلم له قلبها مشغوفةً مؤمنةً و لم تكد دماء قومها تجف .. فكيف حدث هذا و لا تناسب و إنما أحقاد و أضغان و ثارات ..
إنه الخير و الخلق الأسمى فى نفس الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم ، هو الذى قهر الظلمة و هو الذى حقق المعجزة دون شروط ..
إنه النور الذى خرج من مشكاة هذا القلب المعجز فصنع السحر و أسر القلوب و طوَّع النفوس حتى مع الفوارق الظاهرة و عدم التناسب و مع الأضغان و الأحقاد و الثارات ..
إنما نتكلم نحن العاديين عن التناسب ..
أما فى مستوى الأنبياء فذلك مستوى الخوارق و المعجزات ..
و ما زالت القلوب الخيّرة و النفوس الكاملة التى لها حظ من هذا المستوى قادرة على بلوغ الحب و تحقيق الإنسجام فى بيوتها برغم الفروق الظاهرة فى السن و الثقافة ..
ذلك أن الحب الذى هو تناسب و انسجام بالنسبة لنا نحن العاديين .. هو فى المستوى الأعلى من البشر نفحة و هِبة إلهية ..
و من ذا الذى يستطيع أن يقيد على الله نفحاته أو يشترط عليه فى هباته ..
و إذا شاء الله أن يرحم أحداً فمن ذا الذى يستطيع أن يمنع رحمته ..
و الحب سر من أعمق أسرار رحمتــه ..
و لا ينتهى فى الحـــب كــلام ..
مقال : (( الحب ماهو ))
كتاب : أناشيد الإثم و البراءة
الدكتور : مصطفي محمود (رحمه الله). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ لو سألني أحدكم . ما هي علامات الحب ؟؟ و ما شواهده ؟؟
لقلت بلا تردد أن يكون القرب من المحبوبة أشبه بالجلوس في التكييف
في يوم شديد الحرارة
و أشبه باستشعار الدفء في يوم بارد .لقلت هي الألفة و رفع الكلفة
و أن تجد نفسك في غير حاجة إلى الكذب . و أن يُرفع الحرج بينكما ، فترى نفسك تتصرف على طبيعتك دون أن تحاول أن تكون شيئاً آخر لتعجبها . و أن تصمتا أنتما الإثنان فيحلو الصمت ، و أن
يتكلم أحدكما . فيحلو الإصغاء . و أن تكون الحياة معا هى مطلب كل منكما قبل النوم معاً . و ألا يطفئ الفراش هذه الأشواق و لا يورث الملل و لا الضجر و إنما يورث الراحة و المودة و الصداقة . و أن تخلو العلاقة من التشنج و العصبية و العناد و الكبرياء الفارغ و الغيرة السخيفة و الشك الأحمق و الرغبة فى التسلط ، فكل هذه الأشياء من علامات الأنانية و حب النفس و ليست من علامات حب الآخر . و أن تكون السكينة و الأمان و الطمأنينة هى الحالة النفسية كلما التقيتما . .يس ثمر
و ألا يطول بينكما العتاب و لا يجد أحدكما حاجة إلى اعتذار الآخر عند الخطأ ، و إنما تكون السماحة و العفو و حُسن الفهم هى القاعدة . و ألا تُشبِع أيكما قبلة أو عناق أو أى مزاولة جنسية و لا تعود لكما راحة إلا فى الحياة معاً و المسيرة معاً و كفاح العمر معاً .
ذلــك هو الحــب حقـاً .
و لو سألتم . أهو موجود ذلك الحب . و كيف نعثر عليه ؟ لقلت نعم موجود و لكن نادر . و هو ثمرة توفيق إلهى و لة اجتهاد شخصى .
و هو نتيجة انسجام طبائع يكمل بعضها البعض الآخر و نفوس متآلفة متراحمة بالفطرة .
و شرط حدوثه أن تكون النفوس خيِّرة أصلا جميلة أصلا .
و الجمال النفسى و الخير هو المشكاة التى يخرج منها هذا الحب .
و إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطى فهى أصلا فقيرة مظلمة ليس عندها ما تعطيه .
و لا يجتمع الحب و الجريمة أبداً إلا فى الأفلام العربية السخيفة المفتعلة . و ما يسمونه الحب فى تلك الأفلام هو غى حقيقته شهوات و رغبات حيوانية و نفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها .
أما الحب فهو قرين السلام و الأمان و السكينة و هو ريح من الجنة ، أما الذى نراه فى الأفلام فهو نفث الجحيم .
و إذا لم يكن هذا الحب قد صادفكم و إذا لم يصادفكم منه شئ فى حياتكم فالسبب أنكم لستم خيرين أصلاً فالطيور على أشكالها تقع ، و المجرم يتداعى حوله المجرمون و الخير الفاضل يقع على شاكلته .
و عدل الله لا يتخلَّف فلا تلوموا النصيب و القدر و الحظ و إنما لوكوا أنفسكم .
و قد يمتحن الله الرجال الأبرار بالنساء الشريرات أو العكس و ذلك باب آخر له حكمته و أسراره .
و قد سلّط الله الجرمين و القتلة على أنبيائه و امتحن بالمرض أيوب و بالفتنة يوسف و بالفراعين الغلاظ موسى و بالزوجات الخائنات نوحاً و لوطاً .
و أسرار الفشل و التوفيق عند الله . و ليس كل فشل نقمة من الله .
و قد قطع الملك هيرودوس رأس النبى يوحنا المعمدان و قدمها مهراً لِبَغىّ عاهرة .
و لم يكن هذا انتقاصاً من قدر يوحنا عند الله . و إنما هو البلاء .
فنرجو أن يكون فشلنا و فشلكم هو فشل كريم من هذا النوع من البلاء الذى يمتحن النفوس و يفجر فيها الخير و الحكمة و النور و ليس فشل النفوس المظلمة التى لا حظ لها و لا قدرة على حب أو عطاء .
و نفوسنا قد تخفى أشياء تغيب عنّا نحن أصحابها . و قد لا تنسجم امرأة و رجل لأن نفسيهما مثل الماء و الزيت متنافرتان بالطبيعة ، و لو كانا مثل الماء و السكر لذابا و امتزجا و لو كانا مثل العطر و الزيت لذابا و امتزجا . و المشكلة أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة .
و ذلك هو الحب فى كلمة واحدة : التناســـب .
تناسب النفوس و الطبائع قبل تناسب الأجسام و الأعمار و الثقافات .
و قد يطغى عامل الخير حتى على عامل التناسب فنرى الرسول محمداً عليه الصلاة و السلام يتزوج بمن تكبره بخمسة و عشرين عاماً و يتزوج بمن تصغره بأربعين عاماً فتحبه الاثنتان خديجة و عائشة كل الحب و لا تناسب فى العمر و لا فى الثقافة بينهما ، فهو النبى الذى يوحى إليه و هما من عامة الناس .
و نراه يتزوج باليهودية صفية صبيحة اليوم الذى قتل فيه جيشه زوجها و أباها و أخاها و شباب قومها و زهرة رجالهم واحداً واحداً على النطع فى خيبر . و يتزوجها بعد هذه المذبحة فنراها تأوى إلى بيته و تسلم له قلبها مشغوفةً مؤمنةً و لم تكد دماء قومها تجف . فكيف حدث هذا و لا تناسب و إنما أحقاد و أضغان و ثارات .
إنه الخير و الخلق الأسمى فى نفس الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم ، هو الذى قهر الظلمة و هو الذى حقق المعجزة دون شروط .
إنه النور الذى خرج من مشكاة هذا القلب المعجز فصنع السحر و أسر القلوب و طوَّع النفوس حتى مع الفوارق الظاهرة و عدم التناسب و مع الأضغان و الأحقاد و الثارات .
إنما نتكلم نحن العاديين عن التناسب .
أما فى مستوى الأنبياء فذلك مستوى الخوارق و المعجزات .
و ما زالت القلوب الخيّرة و النفوس الكاملة التى لها حظ من هذا المستوى قادرة على بلوغ الحب و تحقيق الإنسجام فى بيوتها برغم الفروق الظاهرة فى السن و الثقافة .
ذلك أن الحب الذى هو تناسب و انسجام بالنسبة لنا نحن العاديين . هو فى المستوى الأعلى من البشر نفحة و هِبة إلهية .
و من ذا الذى يستطيع أن يقيد على الله نفحاته أو يشترط عليه فى هباته .
و إذا شاء الله أن يرحم أحداً فمن ذا الذى يستطيع أن يمنع رحمته .
و الحب سر من أعمق أسرار رحمتــه .
و لا ينتهى فى الحـــب كــلام .
مقال : (( الحب ماهو ))
كتاب : أناشيد الإثم و البراءة
الدكتور : مصطفي محمود (رحمه الله). ❝
❞ أضافت الرواية حيوات أخرى لحياة الأشخاص المتصدرين لمشهد الرواية، كما أضافت شخوص آخرين كان لها تأثير في سير الأحداث وفك الكثير من الأحاجي وإفشاء للأسرار المكتومة. الرواية تعالج خطورة سطوة بعض الشخصيات مراكز القوى المالية وأصحاب المليارات طائفة توصف بأنها فوق القانون وخارج نطاق التقييم والمحاسبة ولا تتقيد بتلك القيود التي يتقيد بها الناس العاديين. طائفة من رجال الأعمال ذوو النفوذ الطاغي لا يخضعون لقوانين لأنهم هم من وضعت تلك القوانين لحمايتهم.. ❝ ⏤أسامة أالكتب عكاشة
❞ أضافت الرواية حيوات أخرى لحياة الأشخاص المتصدرين لمشهد الرواية، كما أضافت شخوص آخرين كان لها تأثير في سير الأحداث وفك الكثير من الأحاجي وإفشاء للأسرار المكتومة. الرواية تعالج خطورة سطوة بعض الشخصيات مراكز القوى المالية وأصحاب المليارات طائفة توصف بأنها فوق القانون وخارج نطاق التقييم والمحاسبة ولا تتقيد بتلك القيود التي يتقيد بها الناس العاديين. طائفة من رجال الأعمال ذوو النفوذ الطاغي لا يخضعون لقوانين لأنهم هم من وضعت تلك القوانين لحمايتهم. ❝
❞ \"اعترف ميلر: «في الوقت الحالي، هذه هي الحقيقة بعينها. فقدنا أثر الرجل الذي نشتبه به، ولكننا نأمل أن نمسك به مرة أخرى عاجلًا. إننا نريد الوصول إليه هو ومن معه في أقرب وقت. من المحتمل أن تكون عصابة صغيرة جدًّا ولكنهم ثعالب ماكرة؛ إنهم يتمتعون بذكاءٍ كبيرٍ مما يُبقيهم طلقاء. وسيستغرق الإمساك بهم وقتًا؛ فهم لديهم شخص يُدير هذا الأمر بقدرٍ كبير من الدهاء أكثر من المحتالين العاديين.»\". ❝ ⏤ار اوستن فريمان
❞ ˝اعترف ميلر: «في الوقت الحالي، هذه هي الحقيقة بعينها. فقدنا أثر الرجل الذي نشتبه به، ولكننا نأمل أن نمسك به مرة أخرى عاجلًا. إننا نريد الوصول إليه هو ومن معه في أقرب وقت. من المحتمل أن تكون عصابة صغيرة جدًّا ولكنهم ثعالب ماكرة؛ إنهم يتمتعون بذكاءٍ كبيرٍ مما يُبقيهم طلقاء. وسيستغرق الإمساك بهم وقتًا؛ فهم لديهم شخص يُدير هذا الأمر بقدرٍ كبير من الدهاء أكثر من المحتالين العاديين.»˝. ❝
❞ بداية يمكن القول أن العلاج النفسي بالعب يقدم خبرة قريدة الي نوعها للأطفال الأسوياء العاديين . فهو يتيح فرصة تكوين علاقة في موقف تكون فيه الحدود أكثر اتساعا ، ففي حجرة العب يستطيع الأطفال أن يعيشوا مشاعرهم وأحاسيسهم بأن يعبروا عنها بصورة كاملة . وبإمكانهم أن يعبروا عن الكراهية ، الخوف و الغضب ، وأن يكونوا سريعي الامتعاض resentful وأن يظهروا أشمئزازا من أشياء معينة أو أن يكونوا مرحين hilarious . مبتهجين ، أو علي العكس من ذلك ، فيكون في لعيهم بعض الحمق والسخف ، وفي كلمة واحدة ، پستطيعون أن يعبروا عن أنفسهم إلي اقصي حد فيعولون أطفالا رفسعا في لحظة من لحظات لعبهم ، ويتحدثون لغة
. . مشوشة : a gartkd language ، ويسلكون بصورة فجة ، غير ناضجة ويستبعن المتمری وقتا لأعمارهم الزمنية ، بمون خوف من أن يكونوا منع قمع أو نقد ويقود الأطفال بهم يمارسون الملعب الخيالي والإيهامي علي السواء أن يصبح ناضجين ، فيسيريا رجالا ونساء پستون النصح للناس ، ماذا يفعلون ؟ وكيف يتصرفون ؟ قديما يتخيلون القيام باوار عنيد : داخل اهدي الأسر التي ينفنونها خلال العب أسرة لهم إذا هم رغبوا في ذلك .وأخيرا يمكن أن يكونوا في لعبهم التخيلي أي شييء يريدونه .. ❝ ⏤كلارك موستاكس
❞ بداية يمكن القول أن العلاج النفسي بالعب يقدم خبرة قريدة الي نوعها للأطفال الأسوياء العاديين . فهو يتيح فرصة تكوين علاقة في موقف تكون فيه الحدود أكثر اتساعا ، ففي حجرة العب يستطيع الأطفال أن يعيشوا مشاعرهم وأحاسيسهم بأن يعبروا عنها بصورة كاملة . وبإمكانهم أن يعبروا عن الكراهية ، الخوف و الغضب ، وأن يكونوا سريعي الامتعاض resentful وأن يظهروا أشمئزازا من أشياء معينة أو أن يكونوا مرحين hilarious . مبتهجين ، أو علي العكس من ذلك ، فيكون في لعيهم بعض الحمق والسخف ، وفي كلمة واحدة ، پستطيعون أن يعبروا عن أنفسهم إلي اقصي حد فيعولون أطفالا رفسعا في لحظة من لحظات لعبهم ، ويتحدثون لغة
. . مشوشة : a gartkd language ، ويسلكون بصورة فجة ، غير ناضجة ويستبعن المتمری وقتا لأعمارهم الزمنية ، بمون خوف من أن يكونوا منع قمع أو نقد ويقود الأطفال بهم يمارسون الملعب الخيالي والإيهامي علي السواء أن يصبح ناضجين ، فيسيريا رجالا ونساء پستون النصح للناس ، ماذا يفعلون ؟ وكيف يتصرفون ؟ قديما يتخيلون القيام باوار عنيد : داخل اهدي الأسر التي ينفنونها خلال العب أسرة لهم إذا هم رغبوا في ذلك .وأخيرا يمكن أن يكونوا في لعبهم التخيلي أي شييء يريدونه. ❝