❞ عندما أتعامل مع البشر أعلم بأنني سَأُذي من يتعامل معي، فأحببتُ العزلة عن كل شيء.. أريد الموت أن يُباغتني في أيةِ لحظة، فهو السبيل الوحيد لكي أجعل الجميع يعيشون في سعادة تامة، دون أن أتدخل في حياتهم، فحتى لو قررتُ الرحيل إلى مكان نائي سأصبح غريبًا بعض الوقت؛ لكني سأتعامل مع بشر أيضًا هناك من أجل العيش، وإن لم أفعل ذلك سأموت حتمًا من الجوع والعطش، فالحل الأمثل هو مناجاة الموت حتى يأتيني مسرعًا فقد مللتُ إنتظاره.. ❝ ⏤محمود عاطف عبد الفتاح
❞ عندما أتعامل مع البشر أعلم بأنني سَأُذي من يتعامل معي، فأحببتُ العزلة عن كل شيء. أريد الموت أن يُباغتني في أيةِ لحظة، فهو السبيل الوحيد لكي أجعل الجميع يعيشون في سعادة تامة، دون أن أتدخل في حياتهم، فحتى لو قررتُ الرحيل إلى مكان نائي سأصبح غريبًا بعض الوقت؛ لكني سأتعامل مع بشر أيضًا هناك من أجل العيش، وإن لم أفعل ذلك سأموت حتمًا من الجوع والعطش، فالحل الأمثل هو مناجاة الموت حتى يأتيني مسرعًا فقد مللتُ إنتظاره. ❝
❞ ثبت عنه ﷺ ، أنه استسقى على وجوه ، 🔸️أحدها : يوم الجمعة على المنبر في أثناء خطبته ، وقال ( اللَّهُم أَغثنا ، اللهم أغثنا ، اللهم أغثنا ، اللهم اسقنا ، اللهم اسقنا ، اللهم اسقنا ) . 🔸️الوجه الثاني : أنه ﷺ وعد الناس يوماً يخرجون فيه إلى المصلى ، فخرج لما طلعت الشمس متواضعاً ، متبذلاً ، متخشعاً ، متوسلاً ، متضرعاً ، فلما وافى المصلَّى ، صَعِدَ المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه وكبَّره ، وكان مما حُفِظَ من خطبته ودعائه ( الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالمين ، الرَّحْمنِ الرَّحيم ، مالِكِ يَوْمِ الدِّين ، لا إله إلا اللَّهُ ، يَفْعَلُ ما يُريد ، اللَّهُم أَنْتَ اللهُ لا إله إلا أنت ، تَفْعَل ما تُريدُ ، اللَّهُم لا إلا إله إلا أَنْتَ ، أَنْتَ الغَنيُّ وَنَحْن الفُقَراءُ ، أَنْزِلْ عَلَيْنَا الغَيْثَ ، وَاجْعَل ما أَنْزَلْتَه علينا قُوَّةً لَنَا ، وَبلاغاً إلى حين ) ، ثم رفع يديه ، وأخذ في التضرع ، والابتهال ، والدعاء ، وبالغ في الرفع حتى بدا بياض إبطيه ، ثم حول إلى الناس ظهره ، واستقبل القبلة وحوَّل إذ ذاك رداءه وهو مستقبل القبلة ، فجعل الأيمن على الأيسر ، والأيسر على الأيمن ، وظهر الرداء لبطنه ، وبطنه لظهره ، وكان الرداء خميصة سوداء ، وأخذ في الدعاء مستقبل القبلة ، والناس كذلك ، ثم نزل فصلى بهم ركعتين كصلاة العيد من غير أذان ولا إقامة ولا نداء البتة ، جهر فيهما بالقراءة ، وقرأ في الأولى بعد فاتحة الكتاب ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعلى ) ، وفي الثانية ( هل أتاك حديث الغاشية ) . 🔸️الوجه الثالث : إستسقى على منبر المدينة مجردا في غير يوم جمعة ، ولم يُحفظ عنه ﷺ في هذا الاستسقاء صلاة . 🔸️الوجه الرابع : أنه استسقى وهو جالس في المسجد ، فرفع يديه ، ودعا الله عز وجل ، فحُفِظَ مِن دعائه حينئذ ( اللَّهُم اسْقِنا غَيْئاً مُغيثاً مَرِيعاً طَبَقاً عَاجِلا غَيْرَ رَائِثٍ ، نافِعاً غَيْرَ ضَارٌ ) . 🔸️الوجه الخامس : أنه ﷺ استسقى عند أحجار الزيت قريباً من الزوراء ، وهي خارج باب المسجد الذي يُدعى اليوم باب السلام نحو قذفة حجر ، ينعطف عن يمين الخارج من المسجد . 🔸️الوجه السادس : أنه استسقى في بعض غزواته لما سبقه المشركون إلى الماء ، فأصاب المسلمين العطش ، فشَكَوْا إلى رسول الله ﷺ ، وقال بعضُ المنافقين : لو كان نبياً ، لاستسقى لقومه ، كما استسقى موسى لقومه ، فبلغ ذلك النبي ﷺ فقال ( أَوَقَدْ قَالُوها ؟ عَسَى رَبُّكُم أَنْ يَسْقِيَكُمْ ) ، ثُمَّ بَسَطَ يَدَيْهِ ، ودعا ، فما ردَّ يديه من دعائه ، حتى أظلَّهُمُ السَّحابُ ، وأُمطروا ، فأفعم السيلُ الوادي ، فشرب الناس ، فارتَوَوْا ، وحفظ من دعائه في الاستسقاء ( اللَّهُم اسْقِ عِبَادَكَ وَبَهَائِمَكَ ، وانْشُر رَحْمَتك ، وأحي بَلَدَكَ المَيْت ، اللَّهُم اسْقِنا غَيْئاً مُغِيثاً مريئاً مريعاً نافعاً غير ضار ، عاجلا غير آجل ) ، وأُغيث ﷺ في كل مرة إستسقى بها ، واستسقى مرة فقام إليه أبو لبابة فقال : يا رسول الله إن التمر في المرابد ، فقال رسول الله ﷺ ( اللَّهُم اسْقِنَا حَتَّى يَقومَ أبو لبابة عُرياناً ، فَيَسُدَّ ثَعْلَبَ مِرْبَدِه بإزاره ) ، فأمطرت فاجتمعوا إلى أبي لبابة ، فقالوا : إنها لن تُقلع حتى تقوم عُرياناً ، فتسدَّ ثعلب مربدك بإزارك كما قال رسول الله ﷺ ، ففعل ، فاستهلت السماء ، ولما كثر المطر ، سألوه الاستصحاء ، فاستصحى لهم ، وقال ( اللَّهُم حَوَالَيْنَا ولا عَلَيْنَا اللَّهُم على الآكام والجبال والطراب ، وبطون الأودية ، وَمَنَابِت الشَّجَر ) ، وكان ﷺ إذا رأى مطراً ، قال ( اللَّهُم صيِّباً نَافِعا ) ، وكان يحسِرُ ثوبه حتى يُصيبه من المطر ، فسئل عن ذلك ، فقال ( لانه حَديثُ عَهْدِ بِرَبِّه ) ، وكان إذا رأى الغيم والريح ، عُرِفَ ذلك في وجهه ، فأقبل وأدبر ، فإذا أمطرت سُرِّيَ عنه ، وذهب عنه ذلك ، وكان يخشى أن يكون فيه العذاب ، قال الشافعي : وروي عن سالم بن عبد الله عن أبيه مرفوعاً أنه كان إذا استسقى قال ( اللَّهُم اسْقِنَا غيثاً مُغيثاً هَنِيئاً مَرِيئًا غَدَقاً مُجلَّلاً عَامَّا طَبَقاً سَحَّاً دائماً ، اللَّهُم اسْقِنَا الغَيْثَ ، ولا تجعلنا من القانطين ، اللهم إن بالعباد والبلاد والبهائم والخلق مِن اللأواءِ والجهد والضَّنْك ما لا نشكوه إلا إليك ، اللهم أنبت لنا الزَّرَعَ ، وأَدِرَّ لنا الضَّرْعَ واسْقِنا من بركات السماء ، وأنبت لنا من بركات الأرضِ ، اللهم ارفع عنا الجَهْدَ والجُوعَ والعُري ، واكشف عنا مِن البلاء ما لا يكشِفُه غيرك ، اللهم إنا نستغفرك ، إنك كنت غفاراً ، فأرسل السماء علينا مدراراً ) ، قال الشافعي رحمه الله : وأحبُّ أن يدعو الإمام بهذا ، قال : وبلغني أن النبي ﷺ كان إذا دعا في الاستسقاء رفع يديه ، وبلغنا أن النبي ﷺ كان يتمطر في أول مطرة حتى يُصيب جسده ، قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي ﷺ كان إذا أصبح وقد مُطِرَ الناس ، قال : مُطرنا بِنُوءِ الفَتح ، ثم يقرأ : ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فلا مُمْسِكَ لَهَا ، قال : وأخبرني من لا أتهم عن عبد العزيز بن عمر ، عن مكحول ، عن النبي ﷺ أنه قال ( اطلبوا استجابة الدعاء عند التقاء الجيوش ، وإقامة الصلاة ، ونزول الغيث ). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ ثبت عنه ﷺ ، أنه استسقى على وجوه ، 🔸️أحدها : يوم الجمعة على المنبر في أثناء خطبته ، وقال ( اللَّهُم أَغثنا ، اللهم أغثنا ، اللهم أغثنا ، اللهم اسقنا ، اللهم اسقنا ، اللهم اسقنا ) . 🔸️الوجه الثاني : أنه ﷺ وعد الناس يوماً يخرجون فيه إلى المصلى ، فخرج لما طلعت الشمس متواضعاً ، متبذلاً ، متخشعاً ، متوسلاً ، متضرعاً ، فلما وافى المصلَّى ، صَعِدَ المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه وكبَّره ، وكان مما حُفِظَ من خطبته ودعائه ( الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالمين ، الرَّحْمنِ الرَّحيم ، مالِكِ يَوْمِ الدِّين ، لا إله إلا اللَّهُ ، يَفْعَلُ ما يُريد ، اللَّهُم أَنْتَ اللهُ لا إله إلا أنت ، تَفْعَل ما تُريدُ ، اللَّهُم لا إلا إله إلا أَنْتَ ، أَنْتَ الغَنيُّ وَنَحْن الفُقَراءُ ، أَنْزِلْ عَلَيْنَا الغَيْثَ ، وَاجْعَل ما أَنْزَلْتَه علينا قُوَّةً لَنَا ، وَبلاغاً إلى حين ) ، ثم رفع يديه ، وأخذ في التضرع ، والابتهال ، والدعاء ، وبالغ في الرفع حتى بدا بياض إبطيه ، ثم حول إلى الناس ظهره ، واستقبل القبلة وحوَّل إذ ذاك رداءه وهو مستقبل القبلة ، فجعل الأيمن على الأيسر ، والأيسر على الأيمن ، وظهر الرداء لبطنه ، وبطنه لظهره ، وكان الرداء خميصة سوداء ، وأخذ في الدعاء مستقبل القبلة ، والناس كذلك ، ثم نزل فصلى بهم ركعتين كصلاة العيد من غير أذان ولا إقامة ولا نداء البتة ، جهر فيهما بالقراءة ، وقرأ في الأولى بعد فاتحة الكتاب ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعلى ) ، وفي الثانية ( هل أتاك حديث الغاشية ) . 🔸️الوجه الثالث : إستسقى على منبر المدينة مجردا في غير يوم جمعة ، ولم يُحفظ عنه ﷺ في هذا الاستسقاء صلاة . 🔸️الوجه الرابع : أنه استسقى وهو جالس في المسجد ، فرفع يديه ، ودعا الله عز وجل ، فحُفِظَ مِن دعائه حينئذ ( اللَّهُم اسْقِنا غَيْئاً مُغيثاً مَرِيعاً طَبَقاً عَاجِلا غَيْرَ رَائِثٍ ، نافِعاً غَيْرَ ضَارٌ ) . 🔸️الوجه الخامس : أنه ﷺ استسقى عند أحجار الزيت قريباً من الزوراء ، وهي خارج باب المسجد الذي يُدعى اليوم باب السلام نحو قذفة حجر ، ينعطف عن يمين الخارج من المسجد . 🔸️الوجه السادس : أنه استسقى في بعض غزواته لما سبقه المشركون إلى الماء ، فأصاب المسلمين العطش ، فشَكَوْا إلى رسول الله ﷺ ، وقال بعضُ المنافقين : لو كان نبياً ، لاستسقى لقومه ، كما استسقى موسى لقومه ، فبلغ ذلك النبي ﷺ فقال ( أَوَقَدْ قَالُوها ؟ عَسَى رَبُّكُم أَنْ يَسْقِيَكُمْ ) ، ثُمَّ بَسَطَ يَدَيْهِ ، ودعا ، فما ردَّ يديه من دعائه ، حتى أظلَّهُمُ السَّحابُ ، وأُمطروا ، فأفعم السيلُ الوادي ، فشرب الناس ، فارتَوَوْا ، وحفظ من دعائه في الاستسقاء ( اللَّهُم اسْقِ عِبَادَكَ وَبَهَائِمَكَ ، وانْشُر رَحْمَتك ، وأحي بَلَدَكَ المَيْت ، اللَّهُم اسْقِنا غَيْئاً مُغِيثاً مريئاً مريعاً نافعاً غير ضار ، عاجلا غير آجل ) ، وأُغيث ﷺ في كل مرة إستسقى بها ، واستسقى مرة فقام إليه أبو لبابة فقال : يا رسول الله إن التمر في المرابد ، فقال رسول الله ﷺ ( اللَّهُم اسْقِنَا حَتَّى يَقومَ أبو لبابة عُرياناً ، فَيَسُدَّ ثَعْلَبَ مِرْبَدِه بإزاره ) ، فأمطرت فاجتمعوا إلى أبي لبابة ، فقالوا : إنها لن تُقلع حتى تقوم عُرياناً ، فتسدَّ ثعلب مربدك بإزارك كما قال رسول الله ﷺ ، ففعل ، فاستهلت السماء ، ولما كثر المطر ، سألوه الاستصحاء ، فاستصحى لهم ، وقال ( اللَّهُم حَوَالَيْنَا ولا عَلَيْنَا اللَّهُم على الآكام والجبال والطراب ، وبطون الأودية ، وَمَنَابِت الشَّجَر ) ، وكان ﷺ إذا رأى مطراً ، قال ( اللَّهُم صيِّباً نَافِعا ) ، وكان يحسِرُ ثوبه حتى يُصيبه من المطر ، فسئل عن ذلك ، فقال ( لانه حَديثُ عَهْدِ بِرَبِّه ) ، وكان إذا رأى الغيم والريح ، عُرِفَ ذلك في وجهه ، فأقبل وأدبر ، فإذا أمطرت سُرِّيَ عنه ، وذهب عنه ذلك ، وكان يخشى أن يكون فيه العذاب ، قال الشافعي : وروي عن سالم بن عبد الله عن أبيه مرفوعاً أنه كان إذا استسقى قال ( اللَّهُم اسْقِنَا غيثاً مُغيثاً هَنِيئاً مَرِيئًا غَدَقاً مُجلَّلاً عَامَّا طَبَقاً سَحَّاً دائماً ، اللَّهُم اسْقِنَا الغَيْثَ ، ولا تجعلنا من القانطين ، اللهم إن بالعباد والبلاد والبهائم والخلق مِن اللأواءِ والجهد والضَّنْك ما لا نشكوه إلا إليك ، اللهم أنبت لنا الزَّرَعَ ، وأَدِرَّ لنا الضَّرْعَ واسْقِنا من بركات السماء ، وأنبت لنا من بركات الأرضِ ، اللهم ارفع عنا الجَهْدَ والجُوعَ والعُري ، واكشف عنا مِن البلاء ما لا يكشِفُه غيرك ، اللهم إنا نستغفرك ، إنك كنت غفاراً ، فأرسل السماء علينا مدراراً ) ، قال الشافعي رحمه الله : وأحبُّ أن يدعو الإمام بهذا ، قال : وبلغني أن النبي ﷺ كان إذا دعا في الاستسقاء رفع يديه ، وبلغنا أن النبي ﷺ كان يتمطر في أول مطرة حتى يُصيب جسده ، قال وبلغني أن بعض أصحاب النبي ﷺ كان إذا أصبح وقد مُطِرَ الناس ، قال : مُطرنا بِنُوءِ الفَتح ، ثم يقرأ : ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فلا مُمْسِكَ لَهَا ، قال : وأخبرني من لا أتهم عن عبد العزيز بن عمر ، عن مكحول ، عن النبي ﷺ أنه قال ( اطلبوا استجابة الدعاء عند التقاء الجيوش ، وإقامة الصلاة ، ونزول الغيث ). ❝
❞ متطلبات نمو طفل الروضة :
السيطرة على الذات ( النفس ) : بنهايـة هـذه المرحلـة يـتمكن الطفـل مـن السـيطرة التامة على عمليتي الإخـراج ، والصـبر فـي تأجيـل إشـباع بعـض الرغبـات دون صراع أو توتر كالجوع والعطش .
السيطرة على المهارات الحركية الإرادية : يـتمكن الطفـل بنهايـ ة هـذه المرحلـة مـن التوافق العصبي العضلي مما يسـاعد علـى اكتسـاب المهـارات الحركيـة الخاصـة بالعضلات الكبيرة والعضلات الصغيرة.
السيطرة الكاملة على المهارة اللغوية : إن الحصـيلة اللغويـة لـدى الطفـل فـي هـذه المرحلة جيدة مما يمكنه من وضع عدة كلمات فـي جملـةً مفيـدة ، وفهـم مـا يقولـه الآخرون .
تكوين الضمير والتمكن من التفرقـة بـين الصـواب والخطـأ : يتكـون بنهايـة هـذه المرحلة الضمير لدى الطفل ، وتعتبر فرصـة مناسـبة لغـرس الاتجاهـات الصـحيحة لدى الطفل ، ووضع أسس لضمير يوجه سلوك الطفل للصواب والخطأ.
التوحد مع الدور الجنسي الخاص بالطفل : بنهاية هذه المرحلـة يتعـرف الطفـل علـى هويته الجنسية أي أنه ذكر أم أنثى ، وما يترتب على ذلك من أدوار مناسبة له.
الارتباط بالآخرين وجدانياً : يصل الطفـل بنهايـة هـذه المرحلـة إلـى تكـوين هـذا الاتجاه وذلك من خلال ربـط الطفـل بالوالـدين والأشـقاء فيـتعلم أن يعطـي الحـب ويأخذه .
اكتساب الطفل لبعض الاتجاهات الدينية المناسـبة : وذلـك مـن خـلال حفـظ الطفـل لبعض الآيات القرآنية القصيرة ، وبعض الأحاديث النبوية الشريفة.
اكتساب الطفل لمفهوم ذاتي إيجابي سوي : حيث يتقبل الطفـل لذاتـه كمـا هـي ، وبمـا عليه من مظهر وجوهر ونواقص ومزايا مما يجعلـه يرضـى باسـمه وشـكله العـا م. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ متطلبات نمو طفل الروضة :
السيطرة على الذات ( النفس ) : بنهايـة هـذه المرحلـة يـتمكن الطفـل مـن السـيطرة التامة على عمليتي الإخـراج ، والصـبر فـي تأجيـل إشـباع بعـض الرغبـات دون صراع أو توتر كالجوع والعطش .
السيطرة على المهارات الحركية الإرادية : يـتمكن الطفـل بنهايـ ة هـذه المرحلـة مـن التوافق العصبي العضلي مما يسـاعد علـى اكتسـاب المهـارات الحركيـة الخاصـة بالعضلات الكبيرة والعضلات الصغيرة.
السيطرة الكاملة على المهارة اللغوية : إن الحصـيلة اللغويـة لـدى الطفـل فـي هـذه المرحلة جيدة مما يمكنه من وضع عدة كلمات فـي جملـةً مفيـدة ، وفهـم مـا يقولـه الآخرون .
تكوين الضمير والتمكن من التفرقـة بـين الصـواب والخطـأ : يتكـون بنهايـة هـذه المرحلة الضمير لدى الطفل ، وتعتبر فرصـة مناسـبة لغـرس الاتجاهـات الصـحيحة لدى الطفل ، ووضع أسس لضمير يوجه سلوك الطفل للصواب والخطأ.
التوحد مع الدور الجنسي الخاص بالطفل : بنهاية هذه المرحلـة يتعـرف الطفـل علـى هويته الجنسية أي أنه ذكر أم أنثى ، وما يترتب على ذلك من أدوار مناسبة له.
الارتباط بالآخرين وجدانياً : يصل الطفـل بنهايـة هـذه المرحلـة إلـى تكـوين هـذا الاتجاه وذلك من خلال ربـط الطفـل بالوالـدين والأشـقاء فيـتعلم أن يعطـي الحـب ويأخذه .
اكتساب الطفل لبعض الاتجاهات الدينية المناسـبة : وذلـك مـن خـلال حفـظ الطفـل لبعض الآيات القرآنية القصيرة ، وبعض الأحاديث النبوية الشريفة.
اكتساب الطفل لمفهوم ذاتي إيجابي سوي : حيث يتقبل الطفـل لذاتـه كمـا هـي ، وبمـا عليه من مظهر وجوهر ونواقص ومزايا مما يجعلـه يرضـى باسـمه وشـكله العـا م. ❝