❞ إن بناء القواسم المشتركة أو الانجذاب والألفة في البداية هو شكل جديد من الموافقة، وكلما زادت الموافقات التي تحصل عليها، زادت فرص نجاحك في الحصول على الموافقة على ما تقدمه من أفكار، أو حلول، أو تعاملات. ❝ ⏤ديل كارنيجي
❞ إن بناء القواسم المشتركة أو الانجذاب والألفة في البداية هو شكل جديد من الموافقة، وكلما زادت الموافقات التي تحصل عليها، زادت فرص نجاحك في الحصول على الموافقة على ما تقدمه من أفكار، أو حلول، أو تعاملات. ❝
❞ ❞ لا يوجد شكل ثابت للإنسان ، إننا نتغير بإستمرار تُغيرنا الكلمات المواقف الأيام نحن مجرد ردة فعل لكل ما يحدث لنا. ❝
⏤ايهاب القواسمة
🤍🌹. ❝ ⏤ايهاب القواسمة
❞ لا يوجد شكل ثابت للإنسان ، إننا نتغير بإستمرار تُغيرنا الكلمات المواقف الأيام نحن مجرد ردة فعل لكل ما يحدث لنا. ❝
⏤ايهاب القواسمة
🤍🌹. ❝
❞ يؤدي فهم الطبيعة البشرية إلى فهم القواسم المشتركة بين جميع البشر، مما قد يؤدي إلى تعزيز مستويات التعاطف المطلوب بشدة بين البشر وبعضهم البعض. ❝ ⏤روبرت غرين
❞ يؤدي فهم الطبيعة البشرية إلى فهم القواسم المشتركة بين جميع البشر، مما قد يؤدي إلى تعزيز مستويات التعاطف المطلوب بشدة بين البشر وبعضهم البعض. ❝
❞ إن المؤلف استشعر الحاجة لهذا المؤلف نظرا لظروف السودان التاريخية والراهنة. فالسودان بلدا ناميا يتميز باتساع الرقعة الجغرافية والتعدد الشائك إثنيا وثقافيا، ومن حيث الجغرافيا السكانية والطبيعية، الأمر الذي يجعل الحاجة ملحة لدراسة متعمقة للشخصية القومية الخاصة به خصوصا أن المشهد السوداني اليوم يشير إلى أن هذا البلد ما زال يترنح في طريق الاستقرار السياسي، وأنه في مرحلة ما قبل الانصهار الكامل فمظاهر الاستقطاب الثقافي والاستعلاء العرقي والمواجهات العسكرية والصراعات السلمية والدامية تؤكد أن مشروع الصياغة القومية ما زال مستمرا مما يوجب على الجميع العمل على إنجازه ويلزم الدارسين بأن يجهدوا في اكتشاف القواسم المشتركة بين الناس لتحديد مدى التقارب والتباعد بينهم ومعرفة ما توصلت إليه الجهود الوطنية والظروف البيئية منذ فجر تاريخنا في رسم وخلق ملامح الشخصية السودانية المميزة بكل ما يتضمنه هذا التاريخ من مزايا وعيوب صراع وحوار حضور وغياب نواتج وأسباب حاضر واحتمالات مآل. ❝ ⏤عبد العزيز الطالب
❞ إن المؤلف استشعر الحاجة لهذا المؤلف نظرا لظروف السودان التاريخية والراهنة. فالسودان بلدا ناميا يتميز باتساع الرقعة الجغرافية والتعدد الشائك إثنيا وثقافيا، ومن حيث الجغرافيا السكانية والطبيعية، الأمر الذي يجعل الحاجة ملحة لدراسة متعمقة للشخصية القومية الخاصة به خصوصا أن المشهد السوداني اليوم يشير إلى أن هذا البلد ما زال يترنح في طريق الاستقرار السياسي، وأنه في مرحلة ما قبل الانصهار الكامل فمظاهر الاستقطاب الثقافي والاستعلاء العرقي والمواجهات العسكرية والصراعات السلمية والدامية تؤكد أن مشروع الصياغة القومية ما زال مستمرا مما يوجب على الجميع العمل على إنجازه ويلزم الدارسين بأن يجهدوا في اكتشاف القواسم المشتركة بين الناس لتحديد مدى التقارب والتباعد بينهم ومعرفة ما توصلت إليه الجهود الوطنية والظروف البيئية منذ فجر تاريخنا في رسم وخلق ملامح الشخصية السودانية المميزة بكل ما يتضمنه هذا التاريخ من مزايا وعيوب صراع وحوار حضور وغياب نواتج وأسباب حاضر واحتمالات مآل. ❝