❞ افعل ما تستطيع من خير....وبكل ما تستطيع من وسائل ...وبكافة الطرق الممكنة...كلما أتيحت لك الفرصة...إلى أكبر عدد من الناس ...لأطول فترة ممكنة...وسيكون جزاؤك النجاح المطلق والسعادة الكاملة. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
❞ افعل ما تستطيع من خير..وبكل ما تستطيع من وسائل ..وبكافة الطرق الممكنة..كلما أتيحت لك الفرصة..إلى أكبر عدد من الناس ..لأطول فترة ممكنة..وسيكون جزاؤك النجاح المطلق والسعادة الكاملة. ❝
❞ أصمت للحظات حتى أذكر ما حدث بعد ذلك، إن كنت تريد الدقة الكاملة في الحَكْي فسأصمت وأتركك تدعو رَبَّ المواقف ليمنحك بصيرة المعرفة لترى ماذا حدث فعلًا. هناك خيار آخر للمعرفة يا صديقي، فقط أَمهلني دقائق أرتب فيها الأحداث لتبدو واقعية، تزعجك كلمة تبدو، أعرف جيدًا أنك لا تحب الحواديت، تمقت سماعها ولا تحب مؤلفيها، لكنني أخبرك الآن لأنني لم أخبرك سابقًا أننا لسنا خارج الحكاية بل نحن داخلها، ولكي أكون أكثر دقةً فهذه ليست حكاية من الأصل، هي حقيقة عشناها، وسنكملها. ❝ ⏤
❞ أصمت للحظات حتى أذكر ما حدث بعد ذلك، إن كنت تريد الدقة الكاملة في الحَكْي فسأصمت وأتركك تدعو رَبَّ المواقف ليمنحك بصيرة المعرفة لترى ماذا حدث فعلًا. هناك خيار آخر للمعرفة يا صديقي، فقط أَمهلني دقائق أرتب فيها الأحداث لتبدو واقعية، تزعجك كلمة تبدو، أعرف جيدًا أنك لا تحب الحواديت، تمقت سماعها ولا تحب مؤلفيها، لكنني أخبرك الآن لأنني لم أخبرك سابقًا أننا لسنا خارج الحكاية بل نحن داخلها، ولكي أكون أكثر دقةً فهذه ليست حكاية من الأصل، هي حقيقة عشناها، وسنكملها. ❝
❞ كثيرًا ما يردُ في القرآن مجيء (العزيز الحكيم) مقترنين، فيكون كل منهما دالا على الكمال الخاص الذي يقتضيه، وهو العزة في العزيز، والحكم والحكمة في الحكيم..
والجمع بينهما دال على كمال آخر، وهو أن عزّته تعالى مقرونة بالحكمة، فعزَّته لاتقتضي ظلمًا وجورًا وسوء فعل، كما قد يكون من أعزَّاء المخلوقين فإن العزيز منهم قد تأخذه العزّة بالإثم فيظلم ويجور ويسيء التصرف.
وكذلك حُكمهُ تعالى وحِكمتُه مقرونان بالعزّ الكامل، بخلاف حكم المخلوق وحكمته، فإنهما يعتريهما الذل. ❝ ⏤عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
❞ كثيرًا ما يردُ في القرآن مجيء (العزيز الحكيم) مقترنين، فيكون كل منهما دالا على الكمال الخاص الذي يقتضيه، وهو العزة في العزيز، والحكم والحكمة في الحكيم.
والجمع بينهما دال على كمال آخر، وهو أن عزّته تعالى مقرونة بالحكمة، فعزَّته لاتقتضي ظلمًا وجورًا وسوء فعل، كما قد يكون من أعزَّاء المخلوقين فإن العزيز منهم قد تأخذه العزّة بالإثم فيظلم ويجور ويسيء التصرف.
وكذلك حُكمهُ تعالى وحِكمتُه مقرونان بالعزّ الكامل، بخلاف حكم المخلوق وحكمته، فإنهما يعتريهما الذل. ❝
❞ تأمَّل في ردِّ الكريم ابن الكريم يوسف عليه السلام على إخوته بعد جملة استفزازية تجرح القلب, جملة مؤذية، تحمِل إهانةً واعتداءً عليه، فقالوا: {إِن يَسْرِقْ } هذا الأخ، فليس هذا غريباً منه,{فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ} يَعنُونَ: يوسفَ عليه السلام، وفي هذا من الغمز عليهما ما فيه، ومع هذا نجد تعامُلَ يوسف- عليه السلام- تعامُلًا بلغ الغايةَ في الأدب، واللُّطف والمُداراة فوصفَه الله بقوله {فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ } ولم يردّ عليهم على خلافِ ما يفهمه كثيرٌ من النَّاس من هذا الصَّنيع بكونه ضَعفًا وخورًا، بل ذكرَه اللهُ في كتابه ثناءً على يوسفَ - عليه السلام- لم يتفاعَل مع لمْزِهِم وماضيهم الأسودِ رغم القدرةِ الكاملة عليهم, وتلك هي أخلاقُ النُّبلاء.. ❝ ⏤خالد بن صالح المنيف
❞ تأمَّل في ردِّ الكريم ابن الكريم يوسف عليه السلام على إخوته بعد جملة استفزازية تجرح القلب, جملة مؤذية، تحمِل إهانةً واعتداءً عليه، فقالوا: ﴿إِن يَسْرِقْ ﴾ هذا الأخ، فليس هذا غريباً منه,﴿فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ﴾ يَعنُونَ: يوسفَ عليه السلام، وفي هذا من الغمز عليهما ما فيه، ومع هذا نجد تعامُلَ يوسف- عليه السلام- تعامُلًا بلغ الغايةَ في الأدب، واللُّطف والمُداراة فوصفَه الله بقوله ﴿فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ﴾ ولم يردّ عليهم على خلافِ ما يفهمه كثيرٌ من النَّاس من هذا الصَّنيع بكونه ضَعفًا وخورًا، بل ذكرَه اللهُ في كتابه ثناءً على يوسفَ - عليه السلام- لم يتفاعَل مع لمْزِهِم وماضيهم الأسودِ رغم القدرةِ الكاملة عليهم, وتلك هي أخلاقُ النُّبلاء. ❝