❞ خيرية أهل المغرب في هذا الزلزال ( أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري)
بسم الله الرحمن الرحيم في كل محنة منحة لقد أظهر هذا الزلزال خيرا كبيرا و عميقا في نفوس هذه الأمة الكريمة، جميع فئات الشعب تألمت و بكت و بذلت المال و الجهد لجبر خواطر المنكوبين و هذا الخير المستحكم أصله من قيم الإسلام العظيم الذي تشبعت به أرض المغرب الطيبة و الذي ينبغي أن نقيّمه و نتفكر فيه كيف نستمر في هذا الخير و في هذا العطاء السخي حتى نقضي على زلزال الجهل و الفقر و البطالة و الحسد و الحقد و البغضاء و الأزمة الأخلاقية بتوجيهات و ارشادات علمائنا و شيوخنا و فقهائنا و حكمائنا و خبرائنا و نشطاء المجتمع المدني باختصار نخبة أهل المغرب ، نحن متأكدون أن الناس ينتظرون من يوجههم و يضع لهم السكة حتى ينطلق قطار الخير و العطاء و البناء و الإصلاح وتكون هذه الصحوة نموذجا لجميع أمم الأرض.
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. In every trial, there is a blessing. This earthquake has revealed a great and profound goodness in the hearts of this noble nation. All segments of the population have felt pain, shed tears, and contributed money and effort to alleviate the suffering of the affected. This strong goodness stems from the values of Islam, which have saturated the land of Morocco, and which we should appreciate and contemplate in order to continue this goodness and generous giving, and to eradicate the earthquake of ignorance, poverty, unemployment, envy, hatred, animosity, and moral crisis. This can be achieved through the guidance and instructions of our scholars, sheikhs, jurists, wise men, experts, and civil society activists - in short, the elite of the Moroccan people. We are confident that people are waiting for someone to guide them and set the path for them, so that the train of goodness, giving, construction, and reform can depart. May this awakening serve as a model for all nations on Earth.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ خيرية أهل المغرب في هذا الزلزال ( أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري)
بسم الله الرحمن الرحيم في كل محنة منحة لقد أظهر هذا الزلزال خيرا كبيرا و عميقا في نفوس هذه الأمة الكريمة، جميع فئات الشعب تألمت و بكت و بذلت المال و الجهد لجبر خواطر المنكوبين و هذا الخير المستحكم أصله من قيم الإسلام العظيم الذي تشبعت به أرض المغرب الطيبة و الذي ينبغي أن نقيّمه و نتفكر فيه كيف نستمر في هذا الخير و في هذا العطاء السخي حتى نقضي على زلزال الجهل و الفقر و البطالة و الحسد و الحقد و البغضاء و الأزمة الأخلاقية بتوجيهات و ارشادات علمائنا و شيوخنا و فقهائنا و حكمائنا و خبرائنا و نشطاء المجتمع المدني باختصار نخبة أهل المغرب ، نحن متأكدون أن الناس ينتظرون من يوجههم و يضع لهم السكة حتى ينطلق قطار الخير و العطاء و البناء و الإصلاح وتكون هذه الصحوة نموذجا لجميع أمم الأرض.
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. In every trial, there is a blessing. This earthquake has revealed a great and profound goodness in the hearts of this noble nation. All segments of the population have felt pain, shed tears, and contributed money and effort to alleviate the suffering of the affected. This strong goodness stems from the values of Islam, which have saturated the land of Morocco, and which we should appreciate and contemplate in order to continue this goodness and generous giving, and to eradicate the earthquake of ignorance, poverty, unemployment, envy, hatred, animosity, and moral crisis. This can be achieved through the guidance and instructions of our scholars, sheikhs, jurists, wise men, experts, and civil society activists - in short, the elite of the Moroccan people. We are confident that people are waiting for someone to guide them and set the path for them, so that the train of goodness, giving, construction, and reform can depart. May this awakening serve as a model for all nations on Earth. ❝
❞ أستطيعُ أن أقول لك يا بُنيّ: إنَّ السّعادةَ ينبوعٌ يتفجّر من القلبِ، لا غيثٌ يهطِل من السّماء، وأنَّ النّفسَ الكريمة الرّاضية البريئة من أدْرانِ الرَّذائلِ وأقذارِها، ومطامعِ الحياةِ وشهواتِها، سعيدةٌ حيثما حلّت [...]، فمن أرادَ السّعادة فلا يسأل عنها المال والنَّشَبُ، والفضّة والذّهب، والقصور والبساتين، والأرواح والرّياحين، بل يسأل عنها نفسه الّتي بين جنبيه، فهي ينبوع سعادته وهنائه إن شاء، ومصدر شقائه وبلائه إن أراد.. ❝ ⏤مصطفى لطفي المنفلوطي
❞ أستطيعُ أن أقول لك يا بُنيّ: إنَّ السّعادةَ ينبوعٌ يتفجّر من القلبِ، لا غيثٌ يهطِل من السّماء، وأنَّ النّفسَ الكريمة الرّاضية البريئة من أدْرانِ الرَّذائلِ وأقذارِها، ومطامعِ الحياةِ وشهواتِها، سعيدةٌ حيثما حلّت [..]، فمن أرادَ السّعادة فلا يسأل عنها المال والنَّشَبُ، والفضّة والذّهب، والقصور والبساتين، والأرواح والرّياحين، بل يسأل عنها نفسه الّتي بين جنبيه، فهي ينبوع سعادته وهنائه إن شاء، ومصدر شقائه وبلائه إن أراد. ❝
❞ إن البشرية تتآكل إنسانيتها، وتتحلل آدميتها، وهي تلهث وراء الحيوان، ومثيرات الحيوان، لتلحق بعالمه الهابط! والحيوان أنظف وأشرف وأطهر. لأنه محكوم بفطرة حازمة لا تتميع، ولا تأسن كما تأسن شهوات الإنسان حين ينفلت من رباط العقيدة، ومن نظام العقيدة، ويرتد إلى الجاهلية التي أنقذه اللّه منها، والتي يمتن اللّه على عباده المؤمنين بتطهيرهم منها في تلك الآية الكريمة «وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ» ... ❝ ⏤علي بن نايف الشحود
❞ إن البشرية تتآكل إنسانيتها، وتتحلل آدميتها، وهي تلهث وراء الحيوان، ومثيرات الحيوان، لتلحق بعالمه الهابط! والحيوان أنظف وأشرف وأطهر. لأنه محكوم بفطرة حازمة لا تتميع، ولا تأسن كما تأسن شهوات الإنسان حين ينفلت من رباط العقيدة، ومن نظام العقيدة، ويرتد إلى الجاهلية التي أنقذه اللّه منها، والتي يمتن اللّه على عباده المؤمنين بتطهيرهم منها في تلك الآية الكريمة «وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ». ❝
❞ قال الله تعالى:
(وَلَا تَكُونُوا۟ كالّذینَ نَسُوا اللهَ فَأَنسَاهم أَنفُسَهُم أُو۟لَـئكَ هُمُ الفاسِقُون).
هل سبق أن تأمّلت في معنى نسيان الإنسان نفسه؟
ألا تشعر بأنّها جملة معبّرة عن التّيه، والغفلة الشّديدة، والغبن والخسران؟
إنّ نسيان هؤلاء القوم لأنفسهم ليس بعدم اعتنائهم بمظاهر صورهم، ومأكولاتهم ولذّاتهم، فكلّ الفاسقين يعتنون بذلك، ولكن نسيانهم أنفسهم هو في عدم إدراكهم لغاية وجودهم، ومن ثمّ تفريطهم فيما يُصلحُ عاقبتهم، فيبتعدون عن التزام مقتضى العبودية، فتكون النّتيجة كما وصف الله تعالى في الآية الكريمة: (وَلَا تَكُونُوا۟ كالّذینَ نَسُوا اللهَ فَأَنسَاهم أَنفُسَهُم أُو۟لَـئكَ هُمُ الفاسِقُون)، فيعيشون فاسقين خارجين عن النِّظام الّذي يُصلح نفوسهم ويُزكِّيها، فهذه عقوبتهم في الدُّنيا، ثُمَّ هم في الآخرة من الخاسرين.. ❝ ⏤أحمد يوسف السيد
❞ قال الله تعالى:
(وَلَا تَكُونُوا۟ كالّذینَ نَسُوا اللهَ فَأَنسَاهم أَنفُسَهُم أُو۟لَـئكَ هُمُ الفاسِقُون).
هل سبق أن تأمّلت في معنى نسيان الإنسان نفسه؟
ألا تشعر بأنّها جملة معبّرة عن التّيه، والغفلة الشّديدة، والغبن والخسران؟
إنّ نسيان هؤلاء القوم لأنفسهم ليس بعدم اعتنائهم بمظاهر صورهم، ومأكولاتهم ولذّاتهم، فكلّ الفاسقين يعتنون بذلك، ولكن نسيانهم أنفسهم هو في عدم إدراكهم لغاية وجودهم، ومن ثمّ تفريطهم فيما يُصلحُ عاقبتهم، فيبتعدون عن التزام مقتضى العبودية، فتكون النّتيجة كما وصف الله تعالى في الآية الكريمة: (وَلَا تَكُونُوا۟ كالّذینَ نَسُوا اللهَ فَأَنسَاهم أَنفُسَهُم أُو۟لَـئكَ هُمُ الفاسِقُون)، فيعيشون فاسقين خارجين عن النِّظام الّذي يُصلح نفوسهم ويُزكِّيها، فهذه عقوبتهم في الدُّنيا، ثُمَّ هم في الآخرة من الخاسرين. ❝
❞ في مثل هذا اليوم اجيبت سبع حاجات طلبها نبي الله موسى عليه السلام،
ما هي السبع حاجات التي طلبها موسى
إنَّ السبع حاجات التي طلبها موسى عليه السلام من ربِّه هي:
الحاجة الأولى: إن يشرح الله صدره ويجعله قادرًا على تحمل عبء الدعوة.
الحاجة الثانية: أن يُيسر الله أمره ويُسهل عليه عقبات مواجهة فرعون.
الحاجة الثالثة: أن يُحلل عقدة من لسانه.
الحاجة الرابعة: أن يُفقه قوله، أي أن يكون كلامه هيِّنًا يسيرًا ومفهومًا.
الحاجة الخامسة: أن يجعل الله تعالى له وزيرًا من أهله، وأن يكون هذا الوزير هو أخاه هارون.
الحاجة السادسة: أن يشدد الله تعالى بأخاه هارون أزره فيكون عونًا له.
الحاجة السابعة: أن يجعله شريكًا له في أمره، أي أن يكون رسولًا نبيًا مثله.
دعاء موسى في القرآن
إنَّ قصة النبي هي أكبر القصص في القرآن الكريم، حيث أنَّه ورد ذكره في الكثير من لآيات الكريمة، وقد ورد دعاؤه الذي طلب فيه من الله تعالى سبع حاجات دفعة واحدة في سورة طه، وذلك في قوله تعالى: “قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي* وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي* هَارُونَ أَخِي*اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي* وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي”، فقد شرحت سورة طه جزءًا يسيرًا من قصة النبي موسى -عليه السلام- مع فرعون، كما ذكرت دعاء النبي موسى ولجوؤه إلى الله تعالى وطلب العون والقوة منه ليكون قادرًا على مواجهة فرعون وطغيانه.
ولكل منا حاجات لا نطلبها الا من الله عز وجل، اليوم هو يوم نصر الله نبيه اليوم يوم عاشوراء فصيامه سُنّة وقد امر النبي صل الله عليه وسلم بصيام وصيام يوم قبل او بعده، فأنزل حاجاتك للكريم فاليوم أرجى أن تقبل، حقق الله لنا ولكم ما نطلبه واسعد الله قلوبنا جميع 🤍. ❝ ⏤الأستاذ فيصل الجيزاني
❞ في مثل هذا اليوم اجيبت سبع حاجات طلبها نبي الله موسى عليه السلام،
ما هي السبع حاجات التي طلبها موسى
إنَّ السبع حاجات التي طلبها موسى عليه السلام من ربِّه هي:
الحاجة الأولى: إن يشرح الله صدره ويجعله قادرًا على تحمل عبء الدعوة.
الحاجة الثانية: أن يُيسر الله أمره ويُسهل عليه عقبات مواجهة فرعون.
الحاجة الثالثة: أن يُحلل عقدة من لسانه.
الحاجة الرابعة: أن يُفقه قوله، أي أن يكون كلامه هيِّنًا يسيرًا ومفهومًا.
الحاجة الخامسة: أن يجعل الله تعالى له وزيرًا من أهله، وأن يكون هذا الوزير هو أخاه هارون.
الحاجة السادسة: أن يشدد الله تعالى بأخاه هارون أزره فيكون عونًا له.
الحاجة السابعة: أن يجعله شريكًا له في أمره، أي أن يكون رسولًا نبيًا مثله.
دعاء موسى في القرآن
إنَّ قصة النبي هي أكبر القصص في القرآن الكريم، حيث أنَّه ورد ذكره في الكثير من لآيات الكريمة، وقد ورد دعاؤه الذي طلب فيه من الله تعالى سبع حاجات دفعة واحدة في سورة طه، وذلك في قوله تعالى: “قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي* وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي* هَارُونَ أَخِي*اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي* وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي”، فقد شرحت سورة طه جزءًا يسيرًا من قصة النبي موسى -عليه السلام- مع فرعون، كما ذكرت دعاء النبي موسى ولجوؤه إلى الله تعالى وطلب العون والقوة منه ليكون قادرًا على مواجهة فرعون وطغيانه.
ولكل منا حاجات لا نطلبها الا من الله عز وجل، اليوم هو يوم نصر الله نبيه اليوم يوم عاشوراء فصيامه سُنّة وقد امر النبي صل الله عليه وسلم بصيام وصيام يوم قبل او بعده، فأنزل حاجاتك للكريم فاليوم أرجى أن تقبل، حقق الله لنا ولكم ما نطلبه واسعد الله قلوبنا جميع 🤍. ❝