❞ تخيل معي يا صديقي فتاه تسافر وحيده علي الطريق ..هناك قاتل يفتك بالفتيات الصغيرات قد هرب من المصحه في ذات الليله متجه لنفس الطريق .. الفتاه تسمع عن هروب المختل علي مذياع سيارتها .. ترتاب في مسافر ما سيارته معطله علي الطريق يحاول ايقافها .. وتهلع من عامل بنزينه يقترب منها ... ❝ ⏤خالد أمين
❞ تخيل معي يا صديقي فتاه تسافر وحيده علي الطريق .هناك قاتل يفتك بالفتيات الصغيرات قد هرب من المصحه في ذات الليله متجه لنفس الطريق . الفتاه تسمع عن هروب المختل علي مذياع سيارتها . ترتاب في مسافر ما سيارته معطله علي الطريق يحاول ايقافها . وتهلع من عامل بنزينه يقترب منها. ❝
❞ \"ونس العمر \"
مند ان قابلتك وتغيرت مجري حياتي، كنت لي سندًا واخًا وابًا كنت لي عائله، كنت امامي ف صلاتي، تعثرت بك في طريقي،فصرت أنت طريقي،أغلقت باب قلبي؛ حتى جئت أنت واخترقت كل الحصون، هيامك؛ قد إنتصر وتخطى الحدود، هيامك أعاد لي الشغف، وأحيا في فؤادي أملأ جديد، أعدت ترميم شتات قلبي من جديد، وكيف لا وفي شجني أنت مسرتي ؟ وإن كُنت تائِهة أجد في عيناك الموطن والمأوى وينتهي الكفاح، وإن شعرت بقلق ارتميت بين أحضانكَ؛ لأنك تشعرني بالأمان، يكفى أن تكون بقربي يا مالكًا للفؤاد، فقلبي أنهكه الشوق وأنت إدماني؛ لأنك المتفاني لأنك حبيبي الفريد يا رفيقي المختلف أنت لي وجهة وطريق، عندما تلامست أناملنا للمرة الاولى شعرت بأن الفراشات تتطاير حولنا لتنير الحياة من جديد، فأنا معك يا رفيقي أصبح أقوى بكثير، دع يدك في يدي يا روحًا لا تغادر جسدي ونورًا لا يُفارق بصري، أنت حقًا أجمل اختياراتي واعظم انتصاراتي؛ فقد ايقنت حينها أن عوض الله وإن تأخر يبقى الأجمل.
گ:- نهلة عز \" زهرة اللوتس \". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ˝ونس العمر ˝
مند ان قابلتك وتغيرت مجري حياتي، كنت لي سندًا واخًا وابًا كنت لي عائله، كنت امامي ف صلاتي، تعثرت بك في طريقي،فصرت أنت طريقي،أغلقت باب قلبي؛ حتى جئت أنت واخترقت كل الحصون، هيامك؛ قد إنتصر وتخطى الحدود، هيامك أعاد لي الشغف، وأحيا في فؤادي أملأ جديد، أعدت ترميم شتات قلبي من جديد، وكيف لا وفي شجني أنت مسرتي ؟ وإن كُنت تائِهة أجد في عيناك الموطن والمأوى وينتهي الكفاح، وإن شعرت بقلق ارتميت بين أحضانكَ؛ لأنك تشعرني بالأمان، يكفى أن تكون بقربي يا مالكًا للفؤاد، فقلبي أنهكه الشوق وأنت إدماني؛ لأنك المتفاني لأنك حبيبي الفريد يا رفيقي المختلف أنت لي وجهة وطريق، عندما تلامست أناملنا للمرة الاولى شعرت بأن الفراشات تتطاير حولنا لتنير الحياة من جديد، فأنا معك يا رفيقي أصبح أقوى بكثير، دع يدك في يدي يا روحًا لا تغادر جسدي ونورًا لا يُفارق بصري، أنت حقًا أجمل اختياراتي واعظم انتصاراتي؛ فقد ايقنت حينها أن عوض الله وإن تأخر يبقى الأجمل.
گ:- نهلة عز ˝ زهرة اللوتس ˝. ❝
❞ 5
📌ملحقات شبكات الصرف الصحي
1️⃣ المطابق
⬅️ استكمال الانواع المختلفة للمطابق:-
🔶النوع الخامس:- المطبق الهدار
ويسمى احيانا المطبق الهابط او الساقط ويستخدم في حاله تقابل ماسورتين باقطار كبيره احداهما على عمق كبير والاخرى على عمق صغير بمسافه اكبر من 1 متر ينشأ حتى لا تصب الماسوره العليا في تجويف المطبق من ارتفاع عالي للمحافظه على جسم المطبق من النحر ولكن تصل الى منسوب الماسوره السفلي عن طريق ماسوره راسيه خارجه تجويف المطبق ينشأ المطبق الهدار بشكل دائري للمواسير حتى اقطار 375 ملم بينما ياخذ الشكل المربع للمواسير ذات الاقطار اكبر من 375 ملم
🔶النوع السادس:- مطابق الشوارع الضيقة
وتنشأ في الشوارع ذات العرض الصغير ويتم اختيار الابعاد المناسبه للمطبق حسب عرض الشارع بحيث لا يقل العرض الصافي للمطبق عن 80 سم تنشا هذه المطابق من الطوب الازرق بسمك 25 سم ويمكن ان تنشا من الخرسانه العادي او المسلحه باستخدام اسمنت مقاوم للكبريتات يتم عزل المطبق من الخارج ضد عدوانيه التربه والمياه الجوفيه باستخدام المواد البيتومينية وبياضها من الداخل لمقاومه الاحماض والغازات الناتجه من مياه الصرف الصحي باستخدام الاسمنت المقام للكبريتات. ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
🔶النوع الخامس:- المطبق الهدار
ويسمى احيانا المطبق الهابط او الساقط ويستخدم في حاله تقابل ماسورتين باقطار كبيره احداهما على عمق كبير والاخرى على عمق صغير بمسافه اكبر من 1 متر ينشأ حتى لا تصب الماسوره العليا في تجويف المطبق من ارتفاع عالي للمحافظه على جسم المطبق من النحر ولكن تصل الى منسوب الماسوره السفلي عن طريق ماسوره راسيه خارجه تجويف المطبق ينشأ المطبق الهدار بشكل دائري للمواسير حتى اقطار 375 ملم بينما ياخذ الشكل المربع للمواسير ذات الاقطار اكبر من 375 ملم
🔶النوع السادس:- مطابق الشوارع الضيقة
وتنشأ في الشوارع ذات العرض الصغير ويتم اختيار الابعاد المناسبه للمطبق حسب عرض الشارع بحيث لا يقل العرض الصافي للمطبق عن 80 سم تنشا هذه المطابق من الطوب الازرق بسمك 25 سم ويمكن ان تنشا من الخرسانه العادي او المسلحه باستخدام اسمنت مقاوم للكبريتات يتم عزل المطبق من الخارج ضد عدوانيه التربه والمياه الجوفيه باستخدام المواد البيتومينية وبياضها من الداخل لمقاومه الاحماض والغازات الناتجه من مياه الصرف الصحي باستخدام الاسمنت المقام للكبريتات. ❝
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛
لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد \"إيفو\" الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية \"فلا تغالي فى غالي\" نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛
فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟
وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد .. ❝ ⏤معتزمتولي
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛
لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد ˝إيفو˝ الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية ˝فلا تغالي فى غالي˝ نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛
فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟
وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد. ❝
❞ عزيزتي سيلينا
أرسل إليكِ خطابي الأول، مُحملًا بالكثير من المشاعر المختلطة والمبعثرة، أولهم الحزن وأوسطهم وآخرهم، كما يتخللني رغبة الهروب التي طالما حدثتك عنها من قبل، فأنتِ تعلمين جيدًا أنني كلما شعرتُ بالحزن غادرتُ، حتى أنني غادرت جميع الأماكن والطُرقات، فلم يعُد هُناك مُتسع لقلبي المهشّم وأحاسيسي المهترئة تمامًا، ولذلك هربتُ كثيرًا، هربتُ حتى من نفسي، فلا ملجأ لي، أرسل إليكِ مشاعر دون كلمات، عسى أن تستطيع روحك استقبالها وفهمها دون أن أمارس طاقة البوح التي تعلمين جيدًا أنها ليست ضمن قدراتي المحدودة.
*رسائل إلى سيلينا*
*محمد أحمد فؤاد*. ❝ ⏤محمد أحمد فؤاد
❞ عزيزتي سيلينا
أرسل إليكِ خطابي الأول، مُحملًا بالكثير من المشاعر المختلطة والمبعثرة، أولهم الحزن وأوسطهم وآخرهم، كما يتخللني رغبة الهروب التي طالما حدثتك عنها من قبل، فأنتِ تعلمين جيدًا أنني كلما شعرتُ بالحزن غادرتُ، حتى أنني غادرت جميع الأماكن والطُرقات، فلم يعُد هُناك مُتسع لقلبي المهشّم وأحاسيسي المهترئة تمامًا، ولذلك هربتُ كثيرًا، هربتُ حتى من نفسي، فلا ملجأ لي، أرسل إليكِ مشاعر دون كلمات، عسى أن تستطيع روحك استقبالها وفهمها دون أن أمارس طاقة البوح التي تعلمين جيدًا أنها ليست ضمن قدراتي المحدودة.
*رسائل إلى سيلينا* *محمد أحمد فؤاد*. ❝