❞ لكأنّ في قلب كلّ امرأة مرفأً أو محطّة قطار أو قاعة في مطار، تقيم فيها أثناء إقامتها في بيت آخر. فتصفر القطارات و ترحل البواخر و تقلع الطائرات ويعبر القادمون و يمضي المسافرون و هي دون وعيها في انتظار الذي يأتي و لا يأتي . ❝

❞ أنت مثل الفرح التي تأتي لطالب في انتظار نتيجه الشهاده الثانوية له أنت المطر الذي يسقي أرضا كادت تجف من قله المياة أنت الشمس التي تعطي لي النباتات الحياة أنت القمر الذي يهتدي به المسافرون أنت الطيبه التي تأتي بعد ألم كبير انت البسمة علي وجه شاب في العشرين قد تخرج من الجامعه أنت الشئ الجميل وسط بحور من المشاكل أنت الذي لا مثيل له في تلك الحياة أنت ملكي و ملاكي وانا لن أبتعد عن ملاكي مهما حدث ❤️🤴🤞
الكاتبة آيه محمد محسن عبدالمنعم . ❝