❞ استنتج ابن القيم من قوله تعالى ( إنَّما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجسٌ من عمل الشَّيطان )
أن المسكر شراب الشيطان ، فهو يشرب من الشراب الذي عمله أولياؤه بأمره ، وشاركهم في عمله ، فيشاركهم في شربه ، وإثمه وعقوبته. ❝ ⏤عمر سليمان عبد الله الأشقر
❞ استنتج ابن القيم من قوله تعالى ( إنَّما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجسٌ من عمل الشَّيطان )
أن المسكر شراب الشيطان ، فهو يشرب من الشراب الذي عمله أولياؤه بأمره ، وشاركهم في عمله ، فيشاركهم في شربه ، وإثمه وعقوبته. ❝
❞ كن صانع للمعروف
فإنه ينجيك من الكروب
فكم حال صعب
وبالله كان له الفرج
اصنع خيراً لدنياك
تحصد ثماره
وتسعد وتلقى الميسرة
كن مبهجا بين الورى
ذا أمل محسناً
ولاتكن كشقي
فما خلقنا إلا لنتفائلا. ❝ ⏤صديقي شمس الدين
❞ كن صانع للمعروف
فإنه ينجيك من الكروب
فكم حال صعب
وبالله كان له الفرج
اصنع خيراً لدنياك
تحصد ثماره
وتسعد وتلقى الميسرة
كن مبهجا بين الورى
ذا أمل محسناً
ولاتكن كشقي
فما خلقنا إلا لنتفائلا. ❝
❞ مذكرة التجويد الميسر هي مذكرة شاملة لتعلم أحكام التجويد بأسلوب بسيط ومنهجي، تجمع بين التأصيل العلمي والتطبيق العملي، مما يجعلها مناسبة للمبتدئين والراغبين في تحسين قراءتهم للقرآن الكريم.. ❝ ⏤محمد حمزة أحمد
❞ مذكرة التجويد الميسر هي مذكرة شاملة لتعلم أحكام التجويد بأسلوب بسيط ومنهجي، تجمع بين التأصيل العلمي والتطبيق العملي، مما يجعلها مناسبة للمبتدئين والراغبين في تحسين قراءتهم للقرآن الكريم. ❝
❞ إن من أسباب سعادتك تفقُّهكِ في دينكِ ، فإن تعلُّم الدين يشرح الصدر ، ويُرضي الربَّ ، وكما قال عليه الصلاة والسلام : (( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)) ، فاقرأي كتب العلم الميسرة النافعة التي تزيدكِ علماً وفهماً للدين كرياض الصالحين ، وفقه السنة ، وفقه الدليل ، والتفاسير الميسرة ، والرسائل المفيدة ، واعلمي أن أفضل أعمالك هو معرفة مراد الله عز وجل في كتابه ، ومراد رسوله صلى الله وعليه وسلم في سنته ، فأكثري من تدبر القرآن ومدارسته مع أخواتك ، وحفظ ما تيسر منه ، والاستماع إليه ، والعمل به ؛ لأن الجهل بالشريعة ظُلْمةٌ في القلب ، وضيقٌ في الصدر ، فلتكن عندك مكتبةٌ – ولو كانت صغيرة – فيها كتب قيمة نافعة ، وأشرطة مفيدة ، وحذارِ من ضياع الوقت في سماع الأغنيات ، ومشاهدة المسلسلات ، فإنَّ كل ثانية من عمرك محسوبة عليك فاستثمري الوقت في مرضاة الله عز وجل. ❝ ⏤عائض القرني
❞ إن من أسباب سعادتك تفقُّهكِ في دينكِ ، فإن تعلُّم الدين يشرح الصدر ، ويُرضي الربَّ ، وكما قال عليه الصلاة والسلام : (( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)) ، فاقرأي كتب العلم الميسرة النافعة التي تزيدكِ علماً وفهماً للدين كرياض الصالحين ، وفقه السنة ، وفقه الدليل ، والتفاسير الميسرة ، والرسائل المفيدة ، واعلمي أن أفضل أعمالك هو معرفة مراد الله عز وجل في كتابه ، ومراد رسوله صلى الله وعليه وسلم في سنته ، فأكثري من تدبر القرآن ومدارسته مع أخواتك ، وحفظ ما تيسر منه ، والاستماع إليه ، والعمل به ؛ لأن الجهل بالشريعة ظُلْمةٌ في القلب ، وضيقٌ في الصدر ، فلتكن عندك مكتبةٌ – ولو كانت صغيرة – فيها كتب قيمة نافعة ، وأشرطة مفيدة ، وحذارِ من ضياع الوقت في سماع الأغنيات ، ومشاهدة المسلسلات ، فإنَّ كل ثانية من عمرك محسوبة عليك فاستثمري الوقت في مرضاة الله عز وجل. ❝