❞ النازية: حكم الفرد على بقية الافراد بأنهم حيوانات..
الشيوعية: إنكار للفرد وتحقير للانسان..
الصهيونية:مؤامرة عالمية على كل إنسان من أجل مجموعة من المتعصبين..
الوجودية:تدعي إحترام حرية الانسان لكنها تنحط به الى مستوى الحيوان..
الفوضوية:تنكر منطق الأشياء، وتمزق العلاقات الانسانية ..
البوذية: لا تجيب عن كل تساؤلات العقل الانساني ولا تريحه عندما يتساءل عن بداية ونهاية العالم ..
السريالية :تشوية للذوق السليم في الفن والادب ،تجعل الذوق المريض هو القاعدة ، والهذيان هو المنطق و الجنون هو العبقرية.
بعض المذاهب الفكرية والسياسية التي كان يقف ضدها العقاد ورأيه فيها بإختصار. ❝ ⏤أنيس منصور
❞ النازية: حكم الفرد على بقية الافراد بأنهم حيوانات.
الشيوعية: إنكار للفرد وتحقير للانسان.
الصهيونية:مؤامرة عالمية على كل إنسان من أجل مجموعة من المتعصبين.
الوجودية:تدعي إحترام حرية الانسان لكنها تنحط به الى مستوى الحيوان.
الفوضوية:تنكر منطق الأشياء، وتمزق العلاقات الانسانية .
البوذية: لا تجيب عن كل تساؤلات العقل الانساني ولا تريحه عندما يتساءل عن بداية ونهاية العالم .
السريالية :تشوية للذوق السليم في الفن والادب ،تجعل الذوق المريض هو القاعدة ، والهذيان هو المنطق و الجنون هو العبقرية.
بعض المذاهب الفكرية والسياسية التي كان يقف ضدها العقاد ورأيه فيها بإختصار. ❝
❞ لا أُنكرُ المحـرقة التي أقامتها النازيّة الألمانية لليهود المساكين، بل إنني أعترف بها وأدينها أكثر ممّا يفعل جميعُ المتحضّرين من عُرْبٍ ومن عَجَمِ، ولكنّ الذي لا أفهمه بحالٍ من الأحوال، هو قبول الحضاريين الإنسانيين ( وبخاصةٍ المثقفين منهم ) بالمحرقة التي يقيمها اليهود للفلسطينيين.. فبماذا هؤلاءِ الضحايا أفضلُ من هؤلاءِ أو أسوأ؟
#حسن_سامي_يوسف. ❝ ⏤باسم أحمد علي فضه
❞ لا أُنكرُ المحـرقة التي أقامتها النازيّة الألمانية لليهود المساكين، بل إنني أعترف بها وأدينها أكثر ممّا يفعل جميعُ المتحضّرين من عُرْبٍ ومن عَجَمِ، ولكنّ الذي لا أفهمه بحالٍ من الأحوال، هو قبول الحضاريين الإنسانيين ( وبخاصةٍ المثقفين منهم ) بالمحرقة التي يقيمها اليهود للفلسطينيين. فبماذا هؤلاءِ الضحايا أفضلُ من هؤلاءِ أو أسوأ؟
❞ 6- كيف يساهم الإعلام في صناعة الغباء؟
إعلام الغبي يشبهه؛ فهو يفكر بلسانه لا بعقله، ويصدّق الأكاذيب ويكذّب الحقائق؛ فالحاكم الغبي يستمد قوّته وجبروته بفضل إعلام أغبى منه، يقوده الحمقى الذين يستخدمون كلمات لا يفهمون معانيها. حين قال (جوبلز ) - وزير الدعايا النازية -: \"أعطني إعلامًا بلا ضمير، أُعطِك شعبًا بلا وعي \"، لم يكن يتصور أن يكون هناك إعلامًا بلا عقل يفخر بغبائه لينفي عن نفسه تهمة النفاق. تشكّل أجهزة الدعايا والإعلام جناحًا لدى السلطة يضمن بقاءها؛ لذا تلجأ هذه الأجهزة لتزييف الوعي بالمبالغة في إظهار إنجازات السلطة، وتبرير أفعالها وتحويل هزائمها إلى انتصارات تاريخية، كما تضع صور وتماثيل رموز السلطة في كل مكان، وهو ما يسمى في علم النفس (الإعلان بالغَمْر ). تلجأ كذلك هذه الأجهزة للادّعاء؛ فتنسب للحاكم أفعالًا لم يفعلها، وتمنَحه بطولاتٍ لم يحصل عليها، غير أن هذا التزييف والادّعاء يتراكمان فيحجبان الحقيقة عن السلطة وعن الجماهير؛ فيجد الناس أنفسهم في حالة من الاضطراب والتناقض نتيجة لحالة الخداع التي تعرضوا لها، تدفعهم للغضب ومن ثم تحدث الانتفاضة أو الانفجار.. ❝ ⏤محمد توفيق
❞ 6- كيف يساهم الإعلام في صناعة الغباء؟
إعلام الغبي يشبهه؛ فهو يفكر بلسانه لا بعقله، ويصدّق الأكاذيب ويكذّب الحقائق؛ فالحاكم الغبي يستمد قوّته وجبروته بفضل إعلام أغبى منه، يقوده الحمقى الذين يستخدمون كلمات لا يفهمون معانيها. حين قال (جوبلز ) - وزير الدعايا النازية -: ˝أعطني إعلامًا بلا ضمير، أُعطِك شعبًا بلا وعي ˝، لم يكن يتصور أن يكون هناك إعلامًا بلا عقل يفخر بغبائه لينفي عن نفسه تهمة النفاق. تشكّل أجهزة الدعايا والإعلام جناحًا لدى السلطة يضمن بقاءها؛ لذا تلجأ هذه الأجهزة لتزييف الوعي بالمبالغة في إظهار إنجازات السلطة، وتبرير أفعالها وتحويل هزائمها إلى انتصارات تاريخية، كما تضع صور وتماثيل رموز السلطة في كل مكان، وهو ما يسمى في علم النفس (الإعلان بالغَمْر ). تلجأ كذلك هذه الأجهزة للادّعاء؛ فتنسب للحاكم أفعالًا لم يفعلها، وتمنَحه بطولاتٍ لم يحصل عليها، غير أن هذا التزييف والادّعاء يتراكمان فيحجبان الحقيقة عن السلطة وعن الجماهير؛ فيجد الناس أنفسهم في حالة من الاضطراب والتناقض نتيجة لحالة الخداع التي تعرضوا لها، تدفعهم للغضب ومن ثم تحدث الانتفاضة أو الانفجار. ❝
❞ ولقد كان إبليس فيلسوفا وعالما ومجادلا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته,وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل , والملائكة يتحلقون حوله يستمعون ويعجبون ..ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهية هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه.
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى (ساعة يتصادم الأمر مع الطبع والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الاختيار الصعب ) وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود فشق ذلك على كبريائه واستعلائه وزهوه وساعتها نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات..نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟؟لبشر من طين وهو المخلوق من نار فر الأمر على الآمر وجادل ربه .كأنه رب مثله.
(قال أنا خيرٌ منه خلقتنى من نار وخلقته من طين)
(قال أأسجد لمن خلقت طيناً)
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه..
ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات التى كان يبهر بها الملائكة والتى كان يصور بها لنفسه أنه سيد العارفين.
وإبليس اليوم هو العقلانية المزهوة المتكبرة فى سلوك وفكر الإنسان العصرى.
إبليس هو التعجرف العقلانى فى الفلسفة الغربية.
وهو الإرهاب الفكرى فى الأيدولوجيات المادية.
وهو العنصرية عند اليهود
وهو سيادة الدم الأزرق فى النازية.
وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا(صناع التاريخ وطلائع المستقبل)
وهو فكرة السوبر مان عند نيتشه.
فكل ذلك هو الجهل والكبر وإن تسمى بأسماء جذابة كالعلم والفلسفة والفكر.
والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس.
القطة تأكل ما تلقيه لها وهى تتمسح عند قدميك فإذا خالستك وسرقت السمكة من طعامك .. أسرعت تأكلها خلف الباب ..إن عندهم علم بالشريعة وبالحلال والحرام أكبر
من علم رئيس المافيا الذى يقتل بأشعة الليزر ويفتح الخزائن بأجهزة إلكترونية.
والفلاح البسيط الذى يطوف بالكعبة باكيا مبتهلا عنده علم بالله أكبر وأعمق من علم دكتور السوربون المتخصص فى الإلهيات.
وأنا ولا شك قد حشوت رأسى بكمية من المعارف الإلهية أكثر بكثير ممكا كانت فى رأس أبى رحمة الله عليه ..ولكنى لا أرتاب لحظة فى أنه عرف الله أكثر مما عرفته وأنه بلغ سماء المعرفة بينما أنا مازلت على أرضها حظى منها شطحات وجدان .
وإنما سبقنى .. أبر بالطاعة والتقوى والتزام الأمر.
وكما قلت فى بداية مقالى معرفة الله هى خشيته وخشيته طاعته ومن لم يطع ربه فما عرفه ولو كتب مجلدات ودبج المقالات وألف روائع النظريات.
وما كان الأنبياء أنبياء بمعجزاتهم وخوارقهم وإنما باستقامتهم واخلاقهم ..
ولم يقل الله لمحمد(إنك لعالم عظيم)بل قال(وإنك لعلى خلق عظيم).
ولقد كان راسبوتين يشفى المرضى ويتنبأ بالمغيبات ويأتى الخوارق وهو أكبر فساق عصرة.
وسوف يأتى المسيخ الدجال فيحيى الموتى وينزل المطر ويشفى المرضى ويأتى الأعاجيب والخوارق فلا تزيده معجزاته إلا دجلا.
وما أكثر العلماء اليوم ممن هم مع الأبالسة.
وما أكثر الجهال (فى الظاهر)وهم سادة العارفين.
وماعرف ربه من لم يبك على نفسه وعلى جهله وعلى تقصيره.
ولهذا يقول ربنا عن الآخرة إنها (خافضة رافعة)لأنها سوف ترفع الكثيرين ممن عهدناهم فى الحضيض وسوف تخفض الكثيرين ممن عددناهم من العلية..
فلن يكون مع الله إلا الذين عرفوه.
وليس العارفون هم حملة الشهادات وإنما هم اهل السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا طبال..وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب ..وسلوكك هو شاهد علمك وليس الدبلوم أو البكالوريوس أو الجائزة التقديرية أو نيشان الكمال من طبقة فارس الذى يلمع على صدرك.
إنما كل هذه مواهب إبليسية تنفع فى دنيا الشطار ثم لا يكون لها وزن ساعة الحق.
أما العارفون الذين هم عارفون حقا فهم البسطاء أهل الاستقامة والضمير الذين تراهم دائما فى آخر الصف ..إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا ..وإذا ماتوا لم يمش خلفهم أحد.
هؤلاء إذا دفنوا بكت عليهم السموات والأرض وشيعتهم الملائكة.
جعلنا الله منهم.
فإن لم نكن منهم فخدامهم السائرون خلفهم والطامعون على فتات موائدهم.
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ ولقد كان إبليس فيلسوفا وعالما ومجادلا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته,وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل , والملائكة يتحلقون حوله يستمعون ويعجبون .ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهية هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه.
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى (ساعة يتصادم الأمر مع الطبع والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الاختيار الصعب ) وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود فشق ذلك على كبريائه واستعلائه وزهوه وساعتها نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات.نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟؟لبشر من طين وهو المخلوق من نار فر الأمر على الآمر وجادل ربه .كأنه رب مثله.
(قال أنا خيرٌ منه خلقتنى من نار وخلقته من طين)
(قال أأسجد لمن خلقت طيناً)
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه.
ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات التى كان يبهر بها الملائكة والتى كان يصور بها لنفسه أنه سيد العارفين.
وإبليس اليوم هو العقلانية المزهوة المتكبرة فى سلوك وفكر الإنسان العصرى.
إبليس هو التعجرف العقلانى فى الفلسفة الغربية.
وهو الإرهاب الفكرى فى الأيدولوجيات المادية.
وهو العنصرية عند اليهود
وهو سيادة الدم الأزرق فى النازية.
وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا(صناع التاريخ وطلائع المستقبل)
وهو فكرة السوبر مان عند نيتشه.
فكل ذلك هو الجهل والكبر وإن تسمى بأسماء جذابة كالعلم والفلسفة والفكر.
والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس.
القطة تأكل ما تلقيه لها وهى تتمسح عند قدميك فإذا خالستك وسرقت السمكة من طعامك . أسرعت تأكلها خلف الباب .إن عندهم علم بالشريعة وبالحلال والحرام أكبر
من علم رئيس المافيا الذى يقتل بأشعة الليزر ويفتح الخزائن بأجهزة إلكترونية.
والفلاح البسيط الذى يطوف بالكعبة باكيا مبتهلا عنده علم بالله أكبر وأعمق من علم دكتور السوربون المتخصص فى الإلهيات.
وأنا ولا شك قد حشوت رأسى بكمية من المعارف الإلهية أكثر بكثير ممكا كانت فى رأس أبى رحمة الله عليه .ولكنى لا أرتاب لحظة فى أنه عرف الله أكثر مما عرفته وأنه بلغ سماء المعرفة بينما أنا مازلت على أرضها حظى منها شطحات وجدان .
وإنما سبقنى . أبر بالطاعة والتقوى والتزام الأمر.
وكما قلت فى بداية مقالى معرفة الله هى خشيته وخشيته طاعته ومن لم يطع ربه فما عرفه ولو كتب مجلدات ودبج المقالات وألف روائع النظريات.
وما كان الأنبياء أنبياء بمعجزاتهم وخوارقهم وإنما باستقامتهم واخلاقهم .
ولم يقل الله لمحمد(إنك لعالم عظيم)بل قال(وإنك لعلى خلق عظيم).
ولقد كان راسبوتين يشفى المرضى ويتنبأ بالمغيبات ويأتى الخوارق وهو أكبر فساق عصرة.
وسوف يأتى المسيخ الدجال فيحيى الموتى وينزل المطر ويشفى المرضى ويأتى الأعاجيب والخوارق فلا تزيده معجزاته إلا دجلا.
وما أكثر العلماء اليوم ممن هم مع الأبالسة.
وما أكثر الجهال (فى الظاهر)وهم سادة العارفين.
وماعرف ربه من لم يبك على نفسه وعلى جهله وعلى تقصيره.
ولهذا يقول ربنا عن الآخرة إنها (خافضة رافعة)لأنها سوف ترفع الكثيرين ممن عهدناهم فى الحضيض وسوف تخفض الكثيرين ممن عددناهم من العلية.
فلن يكون مع الله إلا الذين عرفوه.
وليس العارفون هم حملة الشهادات وإنما هم اهل السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا طبال.وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب .وسلوكك هو شاهد علمك وليس الدبلوم أو البكالوريوس أو الجائزة التقديرية أو نيشان الكمال من طبقة فارس الذى يلمع على صدرك.
إنما كل هذه مواهب إبليسية تنفع فى دنيا الشطار ثم لا يكون لها وزن ساعة الحق.
أما العارفون الذين هم عارفون حقا فهم البسطاء أهل الاستقامة والضمير الذين تراهم دائما فى آخر الصف .إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا .وإذا ماتوا لم يمش خلفهم أحد.
هؤلاء إذا دفنوا بكت عليهم السموات والأرض وشيعتهم الملائكة.
جعلنا الله منهم.
فإن لم نكن منهم فخدامهم السائرون خلفهم والطامعون على فتات موائدهم. ❝