❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب {,,,,,,,, ,,,,,} وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس {في حقيقه},,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي {الحِكام} والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث {أن كم لو وددنا التمرير} بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن {أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية} ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ...
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ...
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب ﴿,,,,,,,, ,,,,,﴾ وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس ﴿في حقيقه﴾,,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي ﴿الحِكام﴾ والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث ﴿أن كم لو وددنا التمرير﴾ بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن ﴿أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية﴾ ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ..
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ..
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور. ❝
❞ لا بأس أن نموت في فراشنا..
على مخدة نظيفة..
وبين أصدقائنا
لا بأس أن نموت مرة
ونعقد اليدين فوق الصدر
ليس فيهما سوى الشحوب
لا خدوش فيهما ولا قيود
لا راية
ولا عريضة احتجاج
لا بأس أن نموت ميتة بلا غبار
وليس في قمصاننا
ثقوب
وليس في ضلوعنا أدلة
لا بأس أن نموت والمخدة البيضاء
لا الرصيف تحت خدنا
وكفنا في كف من نحب
يحيطنا يأس الطبيب والممرضات
وما لنا سوى رشاقة الوداع
غير عابئين بالأيام
تاركين هذا الكون في أحواله
لعل غيرنا
يغيرونها. ❝ ⏤مريد البرغوثي
❞ اليقين بالله هو النور الذي يبدّد ظلمات القلب، واليد التي تمسك بك حين تضيع السُبل. هو أن تبتسم في وجه المصاعب لأنك تؤمن أن لطف الله أقرب مما تظن، وأن ما كتب لك هو خير ولو لم ترَه الآن.✨🩵. ❝ ⏤Shahd Ramadan
❞ اليقين بالله هو النور الذي يبدّد ظلمات القلب، واليد التي تمسك بك حين تضيع السُبل. هو أن تبتسم في وجه المصاعب لأنك تؤمن أن لطف الله أقرب مما تظن، وأن ما كتب لك هو خير ولو لم ترَه الآن.✨🩵. ❝
❞ قبل الرحيل أخذت خاطفة بنظري كل مايمر من حولي مابين الطرقات كأنني لا أئلف الرحيلَ الوعيد بالحنين لما هجرته رغمًا عني فهذا حال المرء عندما يرحل عن وطنه مجبراً فما باليد حيلة سوى أن نشتاق لما هجرناه طوعاً عنا.
بقلم الكاتبة/رينادا عمر.
#رينادا_عمر.
#اكسبلور_explore.
#كتاباتي_الخاصة.
#قلمي.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ قبل الرحيل أخذت خاطفة بنظري كل مايمر من حولي مابين الطرقات كأنني لا أئلف الرحيلَ الوعيد بالحنين لما هجرته رغمًا عني فهذا حال المرء عندما يرحل عن وطنه مجبراً فما باليد حيلة سوى أن نشتاق لما هجرناه طوعاً عنا.
بقلم الكاتبة/رينادا عمر.
#رينادا_عمر.
#اكسبلور_explore.
#كتاباتي_الخاصة.
❞ العينُ تبكي دَماً والقلبُ يتقطعْ توجعاً عليكمْ فمَا باليدِ حيلهً ولا قوه.
قتلٌ، تعذيبٌ، تخريب.
قتلٌ بأبشعْ الطرق، تعذيبٌ بقطعْ الماءُ، الكهرباءُ، وكل مستلزمات الحياة، تخريب الديار بالصواريخْ الصهيونيه لذلك الشعب البرئ.
لو كانَ النبيُ محمدٍ موجوداً أكانَ يرضي بهذا؟
أكانَ يسكتْ علي هذا؟
لا والذي نفسي بيده لا فماذا نحنُ فاعلون؟
أيُّهَا المسلمون القضيه ليستْ قضية فلسطين بمفردها ولكنها أيضاً قضيتنا.
حُكَّام العربْ، حُكَّام إذا دُعووا للمعالي إختبؤا، وإذا دُعووا إلي أشياء لا قيمةَ لها نهضوا، فاليومَ أقولُ كما قالَ الشاعر، لا سمعاً ولا طوعاً لمنْ كانَ فوق العرشُ وغدٌ.
عندما نهضتْ أرض الشهداء ترفع الظُلمْ الواقع عليها، قالوا عليها إرهابيه، وهي تقول لن نقتلْ طفل، ولنْ نقتل إمرأة، ولنْ نَقتُل شيخٌ كبير، وعلي النقيضُ من ذلك إسرائيل فعلتْ مالا يمكن لعقلٍ أن يتصوره، ويقولون هي تُدَافِع عن نفسها ما هذا الدفاع الذي دفعها إلي قتل أطفال أبرياء، ونساء؟ ما هذا الدفاع؟
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، أتفرحين بقتلهم؟ والذي نفسي بيده لو علمتِ ماذا أنتِ فاعلهٌ بهم ما فرحتِ، فأنتِ بقتلهم تودي إلي دخولهم جنَّه الخُلد.
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، لو إستطعتِ أن تقاتلي الجيش الفليسطيني ما قتلتِ أطفالاً ولا نساءً.
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجبن، أنتِ تقاتلين أُسُوداً يحبون الموتَ كما تحبينَ أنتيَ الحياة فماذا أنتِ بفاعله؟
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، زعمتِ أن الأرضَ ملككِ كيف؟ كيف وانتِ تعلمين انها ملكهم وبها قدسهم؟
ي دوله الشُهداء
لا تيئسي من روح الله، عاجلاً أمْ آجلاً فالنصرُ حليفكِ بإذن الله، فأيقني ذلك، فمعكِ رب العالمينَ والعالمين.
ي دوله الأبطال
نحنُ في ذهولٍ عما يقال، فموعدكم أعلي الجنان عند الرحمن.
ي دوله الأُسُود
والذي أرسل محمدٍ بالهُدي أنتم من فزتم ونحنُ من خسر.
ي دولة الشجعان
ي ليتني طائرٌ يحلق في السماء فآتي إليكِ وأفوزُ بهذه المنزلة.
شهداء،الكلمه التي تُقَشعَر لها الأبدان وتُرَّقُ لها القلوب.
ي دوله القوة والأمان
العينُ تملأُوها الدموع فكادت تسيل بغزارة، فها أنا أصبحتُ متيمةٍ بكِ.
ي دولة الحُبِّ والحنان
إن كانَ بُكائي سَيُوقِفْ ما يُفعلْ بكِ لبكيتُ ليلاً، ونهاراً، روحاً، وبدناً.
فِدَاكِ نفسي ي دولة العظماء.
فلسطين ستبقي حُرَّة أبيَّه ليوم الدين.
الكاتبه_ندي السيد (فِرُونِدَا).. ❝ ⏤ندى السيد (فِـرُونِـدَا)
❞ العينُ تبكي دَماً والقلبُ يتقطعْ توجعاً عليكمْ فمَا باليدِ حيلهً ولا قوه.
قتلٌ، تعذيبٌ، تخريب.
قتلٌ بأبشعْ الطرق، تعذيبٌ بقطعْ الماءُ، الكهرباءُ، وكل مستلزمات الحياة، تخريب الديار بالصواريخْ الصهيونيه لذلك الشعب البرئ.
لو كانَ النبيُ محمدٍ موجوداً أكانَ يرضي بهذا؟
أكانَ يسكتْ علي هذا؟
لا والذي نفسي بيده لا فماذا نحنُ فاعلون؟
أيُّهَا المسلمون القضيه ليستْ قضية فلسطين بمفردها ولكنها أيضاً قضيتنا.
حُكَّام العربْ، حُكَّام إذا دُعووا للمعالي إختبؤا، وإذا دُعووا إلي أشياء لا قيمةَ لها نهضوا، فاليومَ أقولُ كما قالَ الشاعر، لا سمعاً ولا طوعاً لمنْ كانَ فوق العرشُ وغدٌ.
عندما نهضتْ أرض الشهداء ترفع الظُلمْ الواقع عليها، قالوا عليها إرهابيه، وهي تقول لن نقتلْ طفل، ولنْ نقتل إمرأة، ولنْ نَقتُل شيخٌ كبير، وعلي النقيضُ من ذلك إسرائيل فعلتْ مالا يمكن لعقلٍ أن يتصوره، ويقولون هي تُدَافِع عن نفسها ما هذا الدفاع الذي دفعها إلي قتل أطفال أبرياء، ونساء؟ ما هذا الدفاع؟
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، أتفرحين بقتلهم؟ والذي نفسي بيده لو علمتِ ماذا أنتِ فاعلهٌ بهم ما فرحتِ، فأنتِ بقتلهم تودي إلي دخولهم جنَّه الخُلد.
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، لو إستطعتِ أن تقاتلي الجيش الفليسطيني ما قتلتِ أطفالاً ولا نساءً.
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجبن، أنتِ تقاتلين أُسُوداً يحبون الموتَ كما تحبينَ أنتيَ الحياة فماذا أنتِ بفاعله؟
إسرائيل ي دوله الذُّلِ والجُبن، زعمتِ أن الأرضَ ملككِ كيف؟ كيف وانتِ تعلمين انها ملكهم وبها قدسهم؟
ي دوله الشُهداء
لا تيئسي من روح الله، عاجلاً أمْ آجلاً فالنصرُ حليفكِ بإذن الله، فأيقني ذلك، فمعكِ رب العالمينَ والعالمين.
ي دوله الأبطال
نحنُ في ذهولٍ عما يقال، فموعدكم أعلي الجنان عند الرحمن.
ي دوله الأُسُود
والذي أرسل محمدٍ بالهُدي أنتم من فزتم ونحنُ من خسر.
ي دولة الشجعان
ي ليتني طائرٌ يحلق في السماء فآتي إليكِ وأفوزُ بهذه المنزلة.
شهداء،الكلمه التي تُقَشعَر لها الأبدان وتُرَّقُ لها القلوب.
ي دوله القوة والأمان
العينُ تملأُوها الدموع فكادت تسيل بغزارة، فها أنا أصبحتُ متيمةٍ بكِ.
ي دولة الحُبِّ والحنان
إن كانَ بُكائي سَيُوقِفْ ما يُفعلْ بكِ لبكيتُ ليلاً، ونهاراً، روحاً، وبدناً.
فِدَاكِ نفسي ي دولة العظماء.
فلسطين ستبقي حُرَّة أبيَّه ليوم الدين.
الكاتبه_ندي السيد (فِرُونِدَا). ❝