❞ هناك مجموعة من الأسرار التي تجعل الحياة سعيدة ومنها˝ 1- الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية: عندما تكون لديك علاقات اجتماعية قوية مع الآخرين، يمكنك المشاركة في النجاحات والاحتفالات معهم، ومشاركة الأحزان والتحديات والخسائر. 2- التركيز على الإيجابية: يساعد التفكير الإيجابي على خلق بيئة سعيدة في حياتك، ويمكنك بناء روح إيجابية عن طريق القراءة أو التعلم أو ممارسة التمارين الرياضية. 3- الحفاظ على صحة جسدية جيدة: يعود ذلك إلى تغذية صحية وممارسة الرياضة والحركة. 4- تطوير الحس الفكاهي: قد يواجه الإنسان العديد من الصعوبات والتحديات ولا يمكن التغلب عليها جميعا، من خلال إدراج فيلم كوميدي، بعض النكات، قد يساعد على البقاء على الجانب الإيجابي من الحياة. 5- الاستمتاع بالحاضر: الاستمتاع باللحظة الحالية والاهتمام بما يتمتع به الإنسان في الوقت الحاضر يحسن الحياة ويساعد على الاستيقاظ مع شعور جيد كل يوم. 6- إنشاء معنى في الحياة: يمكن إيجاد الهدف والغاية في الحياة من خلال الأسرة، العمل أو الهواية. إنشاء معنى يمكن أن يساعد الإنسان بتجاوز الصعوبات والتحديات. 7- التغير: يجب أن يكون الشخص قادرًا على التعلم والتغيير على المستوى الشخصي والمهني. يساعد التغيير على تجهيز الإنسان بمهارات ومعرفة جديدة، واكتساب الثقة والنجاح المستمر والحفاظ على الحياة السعيدة.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ هناك مجموعة من الأسرار التي تجعل الحياة سعيدة ومنها˝
1- الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية: عندما تكون لديك علاقات اجتماعية قوية مع الآخرين، يمكنك المشاركة في النجاحات والاحتفالات معهم، ومشاركة الأحزان والتحديات والخسائر.
2- التركيز على الإيجابية: يساعد التفكير الإيجابي على خلق بيئة سعيدة في حياتك، ويمكنك بناء روح إيجابية عن طريق القراءة أو التعلم أو ممارسة التمارين الرياضية.
3- الحفاظ على صحة جسدية جيدة: يعود ذلك إلى تغذية صحية وممارسة الرياضة والحركة.
4- تطوير الحس الفكاهي: قد يواجه الإنسان العديد من الصعوبات والتحديات ولا يمكن التغلب عليها جميعا، من خلال إدراج فيلم كوميدي، بعض النكات، قد يساعد على البقاء على الجانب الإيجابي من الحياة.
5- الاستمتاع بالحاضر: الاستمتاع باللحظة الحالية والاهتمام بما يتمتع به الإنسان في الوقت الحاضر يحسن الحياة ويساعد على الاستيقاظ مع شعور جيد كل يوم.
6- إنشاء معنى في الحياة: يمكن إيجاد الهدف والغاية في الحياة من خلال الأسرة، العمل أو الهواية. إنشاء معنى يمكن أن يساعد الإنسان بتجاوز الصعوبات والتحديات.
7- التغير: يجب أن يكون الشخص قادرًا على التعلم والتغيير على المستوى الشخصي والمهني. يساعد التغيير على تجهيز الإنسان بمهارات ومعرفة جديدة، واكتساب الثقة والنجاح المستمر والحفاظ على الحياة السعيدة. ❝
❞ في مدينة صغيرة، عاشت ثلاث فتيات صديقات مقربات: وسام أية وهدى. كانت كل واحدة منهن تحمل في قلبها قصة حب خاصة، لكنها كانت تواجه مشكلة كبيرة. كانت وسام تحب عماد، الشاب الوسيم الذي يدرس معها في الجامعة. كانت معجبة بشخصيته المرحة وطيبته، لكن عماد كان يعتبرها مجرد صديقة. أما أية، فكانت تحب إسلام، جارها منذ الطفولة. كانت معجبة بشجاعته وشهامته، لكن إسلام كان يحب فتاة أخرى. وكانت هدى تحب أسامة، زميلها في العمل. كانت معجبة بطموحه وإصراره، لكن أسامة كان متزوجًا. كانت الفتيات الثلاث يعانين من الحب من طرف واحد، وكان ذلك يؤثر على صداقتهن. كن يشعرن بالحزن والإحباط، ويتجنبن الحديث عن مشاعرهن. في إحدى الأمسيات، اجتمعت الفتيات في مقهى صغير، وقررن أن يصارحن بعضهن بمشاعرهن. بدأت وسام بالحديث عن حبها لعماد، ثم تحدثت ليك عن حبها لإسلام، وأخيرًا تحدثت هدى عن حبها لأسامة. بعد أن فرغن من الحديث، شعرن بالراحة والاطمئنان. أدركن أنهن لسن وحدهن في هذه المعاناة، وأن صداقتهن أقوى من أي حب. قررت الفتيات أن يدعمن بعضهن البعض، وأن يساعدن بعضهن على تجاوز هذه المرحلة الصعبة. بدأن يقضين وقتًا أطول معًا، ويشاركن بعضهن في أنشطة مختلفة. بمرور الوقت، بدأت الفتيات يتقبلن حقيقة أن حبهن لن يتحقق. ركزن على صداقتهن، وعلى تحقيق أهدافهن في الحياة. أصبحت وسام أكثر اهتمامًا بدراستها، وحصلت على منحة للدراسة في الخارج. أما ليك، فبدأت في كتابة الشعر، ونشرت ديوانًا حاز على إعجاب الكثيرين. وقررت هدى أن تترك عملها، وتؤسس مشروعها الخاص. بعد سنوات، اجتمعت الفتيات الثلاث مرة أخرى. كن قد حققن نجاحات كبيرة في حياتهن، لكن الأهم من ذلك، أنهن كن ما زلن صديقات مقربات. أدركن أن الحب ليس كل شيء في الحياة، وأن الصداقة هي الكنز الحقيقي.. ❝ ⏤ασυɒα αɪssασυɪ
❞ في مدينة صغيرة، عاشت ثلاث فتيات صديقات مقربات: وسام أية وهدى. كانت كل واحدة منهن تحمل في قلبها قصة حب خاصة، لكنها كانت تواجه مشكلة كبيرة.
كانت وسام تحب عماد، الشاب الوسيم الذي يدرس معها في الجامعة. كانت معجبة بشخصيته المرحة وطيبته، لكن عماد كان يعتبرها مجرد صديقة.
أما أية، فكانت تحب إسلام، جارها منذ الطفولة. كانت معجبة بشجاعته وشهامته، لكن إسلام كان يحب فتاة أخرى.
وكانت هدى تحب أسامة، زميلها في العمل. كانت معجبة بطموحه وإصراره، لكن أسامة كان متزوجًا.
كانت الفتيات الثلاث يعانين من الحب من طرف واحد، وكان ذلك يؤثر على صداقتهن. كن يشعرن بالحزن والإحباط، ويتجنبن الحديث عن مشاعرهن.
في إحدى الأمسيات، اجتمعت الفتيات في مقهى صغير، وقررن أن يصارحن بعضهن بمشاعرهن. بدأت وسام بالحديث عن حبها لعماد، ثم تحدثت ليك عن حبها لإسلام، وأخيرًا تحدثت هدى عن حبها لأسامة.
بعد أن فرغن من الحديث، شعرن بالراحة والاطمئنان. أدركن أنهن لسن وحدهن في هذه المعاناة، وأن صداقتهن أقوى من أي حب.
قررت الفتيات أن يدعمن بعضهن البعض، وأن يساعدن بعضهن على تجاوز هذه المرحلة الصعبة. بدأن يقضين وقتًا أطول معًا، ويشاركن بعضهن في أنشطة مختلفة.
بمرور الوقت، بدأت الفتيات يتقبلن حقيقة أن حبهن لن يتحقق. ركزن على صداقتهن، وعلى تحقيق أهدافهن في الحياة.
أصبحت وسام أكثر اهتمامًا بدراستها، وحصلت على منحة للدراسة في الخارج. أما ليك، فبدأت في كتابة الشعر، ونشرت ديوانًا حاز على إعجاب الكثيرين. وقررت هدى أن تترك عملها، وتؤسس مشروعها الخاص.
بعد سنوات، اجتمعت الفتيات الثلاث مرة أخرى. كن قد حققن نجاحات كبيرة في حياتهن، لكن الأهم من ذلك، أنهن كن ما زلن صديقات مقربات. أدركن أن الحب ليس كل شيء في الحياة، وأن الصداقة هي الكنز الحقيقي. ❝
❞ بلاش تهتم بحد هو مش ملاحظ وجودك ولا مقدر كل اللي بتعمله عشانه بلاش تهتم بتفاصيل شخص بتقولك ابعد عني بلاش تحارب عشان شخص مش شايفك اصلا بلاش تعاتب شخص علي انك حظرته من حاجه اكتر من مره وهو برضو بيعملها بلاش تقرب رغم ان كل حاجه حواليك بنحظرك وتقولك ابعد بالذوق عشان لو استمرايت انت اللي هتتكسر، بلاش تكسر نفسك بنفسك في محاوله لشخص مش مقدرك من البدايه. بلاش تهتم زياده اوي عشان بكل بساطه هيبعد وتحت مبرر اهتمامك الزياده دا بيخنقني وانا اتخنقت فـ ابعد وبلاش كسره النفس ليك لانها وحشه *انت شخص جميل وحلو وتتحب وتستاهل كل الحب وانه الطرف التاني يعافر علشانك فبلاش تختار شخص غلط وتعافر عشانه رغم الظروف اللي حواليك*♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️✨ *أميره سيد*🖇️. ❝ ⏤أميره سيد وفائي
❞ بلاش تهتم بحد هو مش ملاحظ وجودك ولا مقدر كل اللي بتعمله عشانه بلاش تهتم بتفاصيل شخص بتقولك ابعد عني بلاش تحارب عشان شخص مش شايفك اصلا بلاش تعاتب شخص علي انك حظرته من حاجه اكتر من مره وهو برضو بيعملها بلاش تقرب رغم ان كل حاجه حواليك بنحظرك وتقولك ابعد بالذوق عشان لو استمرايت انت اللي هتتكسر، بلاش تكسر نفسك بنفسك في محاوله لشخص مش مقدرك من البدايه.
بلاش تهتم زياده اوي عشان بكل بساطه هيبعد وتحت مبرر اهتمامك الزياده دا بيخنقني وانا اتخنقت فـ ابعد وبلاش كسره النفس ليك لانها وحشه *انت شخص جميل وحلو وتتحب وتستاهل كل الحب وانه الطرف التاني يعافر علشانك فبلاش تختار شخص غلط وتعافر عشانه رغم الظروف اللي حواليك*♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️✨
❞ المفاجأة العاشرة ، مشاركتي في كتاب كنت أقوى منها الإلكتروني بنص ˝ تقدير الذات وإتلاف العلاقات المؤذية ˝ تقدير الذات وإتلاف العلاقات المؤذية : بمرور الوقت تخلَّصت من تلك الفكرة البغيضة التي طالما سيطرت على وجداني وهي كيفية الحفاظ على بقاء الآخرين في حياتي ، رؤيتهم سعداء ، مطمئنين ، هانئين ، ربما عانيت من تلك المعضلة سنوات عمري الماضية ولكني تحرَّرت منها للتو ، كانت تُنغِّص عليّ حياتي بالفِعل ، تجعلني في حيرة من أمري ولأن إرضاء الجميع أمر صعب وربما محال فقد قررت أنْ ألتفت لذاتي ، أهتم بشأنها وأُقدِّرها ، أكترث بما يُهمها ويُطوِّرها ويُسعِدها ، فقد قررت التغلُّب على تلك العادة التي سِرت عليها لفترة طويلة فقد عانيت الأمرَّين بسببها وها قد نفضتها من حياتي تماماً وللأبد ، فلم أَعُد أهتم بشئون الغير أكثر من اللازم بل أكثر ممَّا يستحقون ، صِرت أكثر اهتماماً بذاتي ، أُولِّي كل وقتي لنفسي محاوِلة تقديم شيء لحياتي ، تغييرها للأفضل ، تطوير شخصيتي بما يجعلني واثقة بنفسي ، راغبة في حياة أفضل ، لقد شعرت أنني خرجت من السجن الذي حبست فيه نفسي لسنوات فكيف يمكن لشخص أنْ يُخصِّص كل وقته للغير ، يُكرِّس كل حياته ويُفنيها من أجل إسعاد الآخرين ولا يجد مَنْ يولِّيه اهتماماً أو يمنحه بنفس القَدْر أو يُحبه بنفس الطريقة أو يبادله أي شعور كان أو يبادر بالسؤال عن حاله على أقل تقدير ؟ ، لم أَعُد أُقدِّم شيئاً لأحد سوى القليل وهذا أمر مريح للغاية ، لم يَعُد يعتريني من جرائه أي شعور سلبي بتاتاً ، صِرتُ أكثر هدوءاً وسكينةً ولم أَعُد أنتظر شيئاً من أحد ، فإنْ قدَّم لي أحدهم خيراً فجزاه الله كل الخير والثواب وإنْ لم يفعل فلا ضرر ولا ضِرار فقد صِرت مكتفية بذاتي لحد كبير ، يُرضيني أقل القليل من كل بني البشر ، صِرت أكثر رغبةً في رؤية المستقبل بشكلٍ مختلف ، رسم صورة براقة له وكأنني أُجيد حياكته بكل ما أُوتِيت من مَلكات ومقومات دون النظر لكل مَنْ تخلَّى عني أو فرَّط في وجودي فلم يخسر سواه ، لم أَعُد أرى البشر سوى مجرد أدوات ، وسائل من أجل تنفيذ رغبات ، فكُلنا محطات في حياة الآخرين ولو علمنا هذا في وقت متأخر قليلاً فذاك خيرٌ من البقاء على نفس الجهل لمزيد من السنوات ، وها أنا اليوم أكثر ثباتاً ونجاحاً واستقراراً من ذي قَبْل إذْ لم تمنحني العلاقات أياً ممَّا كنت أتمنى أو أتوقع فقررت الخلاص منها جميعاً ولو رُغماً عني ، فلم أرغب يوماً في التفريط في أي امرئ كان وما رَغبتُ سوى بودٍ لم أحظَ به يوماً ، فلم تُخلَق العلاقات للفناء بل من أجل بَعث الطمأنينة والراحة والسعادة والهدوء ولكن إنْ لم تؤدِ هذا الغرض فلا بد من قَطعِها للأبد ، فالوَصل هو الهدف الأساسي منها وإنْ غاب فلا جدوى منها تماماً فالوحدة خير من علاقات كتلك لا تُعطيك بقَدْر ما تمنح ولتحمد الله على فنائها لآخر نفس تلفَظه دون ندم أو حسرة على رحيل أحد ، فكلٌ أدرى بكل قرار يناسبه فيتخذه بلا أدنى شك أو تردد فلا تَلُم أحداً على خسارتك والتفت لحياتك غير متحسرٍ على أحد قط .... #خلود_أيمن #مشاركات #كتب_إلكترونية .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ المفاجأة العاشرة ، مشاركتي في كتاب كنت أقوى منها الإلكتروني بنص ˝ تقدير الذات وإتلاف العلاقات المؤذية ˝ تقدير الذات وإتلاف العلاقات المؤذية : بمرور الوقت تخلَّصت من تلك الفكرة البغيضة التي طالما سيطرت على وجداني وهي كيفية الحفاظ على بقاء الآخرين في حياتي ، رؤيتهم سعداء ، مطمئنين ، هانئين ، ربما عانيت من تلك المعضلة سنوات عمري الماضية ولكني تحرَّرت منها للتو ، كانت تُنغِّص عليّ حياتي بالفِعل ، تجعلني في حيرة من أمري ولأن إرضاء الجميع أمر صعب وربما محال فقد قررت أنْ ألتفت لذاتي ، أهتم بشأنها وأُقدِّرها ، أكترث بما يُهمها ويُطوِّرها ويُسعِدها ، فقد قررت التغلُّب على تلك العادة التي سِرت عليها لفترة طويلة فقد عانيت الأمرَّين بسببها وها قد نفضتها من حياتي تماماً وللأبد ، فلم أَعُد أهتم بشئون الغير أكثر من اللازم بل أكثر ممَّا يستحقون ، صِرت أكثر اهتماماً بذاتي ، أُولِّي كل وقتي لنفسي محاوِلة تقديم شيء لحياتي ، تغييرها للأفضل ، تطوير شخصيتي بما يجعلني واثقة بنفسي ، راغبة في حياة أفضل ، لقد شعرت أنني خرجت من السجن الذي حبست فيه نفسي لسنوات فكيف يمكن لشخص أنْ يُخصِّص كل وقته للغير ، يُكرِّس كل حياته ويُفنيها من أجل إسعاد الآخرين ولا يجد مَنْ يولِّيه اهتماماً أو يمنحه بنفس القَدْر أو يُحبه بنفس الطريقة أو يبادله أي شعور كان أو يبادر بالسؤال عن حاله على أقل تقدير ؟ ، لم أَعُد أُقدِّم شيئاً لأحد سوى القليل وهذا أمر مريح للغاية ، لم يَعُد يعتريني من جرائه أي شعور سلبي بتاتاً ، صِرتُ أكثر هدوءاً وسكينةً ولم أَعُد أنتظر شيئاً من أحد ، فإنْ قدَّم لي أحدهم خيراً فجزاه الله كل الخير والثواب وإنْ لم يفعل فلا ضرر ولا ضِرار فقد صِرت مكتفية بذاتي لحد كبير ، يُرضيني أقل القليل من كل بني البشر ، صِرت أكثر رغبةً في رؤية المستقبل بشكلٍ مختلف ، رسم صورة براقة له وكأنني أُجيد حياكته بكل ما أُوتِيت من مَلكات ومقومات دون النظر لكل مَنْ تخلَّى عني أو فرَّط في وجودي فلم يخسر سواه ، لم أَعُد أرى البشر سوى مجرد أدوات ، وسائل من أجل تنفيذ رغبات ، فكُلنا محطات في حياة الآخرين ولو علمنا هذا في وقت متأخر قليلاً فذاك خيرٌ من البقاء على نفس الجهل لمزيد من السنوات ، وها أنا اليوم أكثر ثباتاً ونجاحاً واستقراراً من ذي قَبْل إذْ لم تمنحني العلاقات أياً ممَّا كنت أتمنى أو أتوقع فقررت الخلاص منها جميعاً ولو رُغماً عني ، فلم أرغب يوماً في التفريط في أي امرئ كان وما رَغبتُ سوى بودٍ لم أحظَ به يوماً ، فلم تُخلَق العلاقات للفناء بل من أجل بَعث الطمأنينة والراحة والسعادة والهدوء ولكن إنْ لم تؤدِ هذا الغرض فلا بد من قَطعِها للأبد ، فالوَصل هو الهدف الأساسي منها وإنْ غاب فلا جدوى منها تماماً فالوحدة خير من علاقات كتلك لا تُعطيك بقَدْر ما تمنح ولتحمد الله على فنائها لآخر نفس تلفَظه دون ندم أو حسرة على رحيل أحد ، فكلٌ أدرى بكل قرار يناسبه فيتخذه بلا أدنى شك أو تردد فلا تَلُم أحداً على خسارتك والتفت لحياتك غير متحسرٍ على أحد قط .. #خلود_أيمن#مشاركات#كتب_إلكترونية. ❝