❞ قوتك هتسعيدها من مركز ضعفك
إنتصارك هيجى بالهزايم اللى مرت عليك فى الاول
ضحكتك هتيجي بعد عياطك
توازنك هيجى بعد لخبطك
إيجابيات حياتك هتيجى بعد السلبيه
يعني اي يامنار الكلام ده؟
=هقول حاضر ، المقصد من كلامى
إن السلبى ليه فضل كبير اوى علينا اكتر من الايجابى ، لأن معلومه متعرفوهاش ، السلبى هو ايجابى فى حد ذاته اصلا
اي ده ازاي؟
=لا متستغربوش اوى كده بس ، السلبى ليه فضل كبير اوى عليك.
السلبى بيخليك تزعل اه وتتاثر فتره وتتعب وحيلك يتهد ، لكن متنكرش إنك بعدها بترجع اقوى! تخيل لو محصلكش اي حاجه تزعلك ولا بتاخد دروس فى الحياه ولا اكتسبت خبرات تفتكر كنت هتكون إنسان قوى؟
طبعا لأ ، لأن القوه بتيجى بعد الضعف ، محدش بيصحى يلاقى نفسه قوى وذو عقل ناضج فى يوم وليله ، لازم يضعف وياخد شويه دروس تستعيد قوتك ، لكن لما الدينا تديك وتحصلك اشياء سلبيه ، بترجع أقوى ، متنساش إن بعد عياطك امبارح ، صحيت رجعت أقوى ، متنساش إن بعد صحابك اللى سابوك بسبب هبلك ، بقيت دلوقتي بتعرف تختار وتميز وتعرف تفرق بين الكويس والوحش ، متنساش إن بعد اخر علاقه حب ليك عرفت يعني اي حب وعرفت تختار وتاخد قرار ، متنساش إن خسارتك لنفسك علمتك حاجات كتيرر اولها إنك متخسرش نفسك تانى ، فا السلبى ليه فضل كبير ، مش شرط الكلام الحلو او المواقف الحلوه لازم تكون ليها فضل فى الدعم لينا ، كمان السلبى ليه فضل ويمكن اكبر واكتر ، فعلشان كده قولت فى بدايه كلامى إن قوتك هتسعيدها من مركز ضعفك ،
ضحكتك هتيجى بعد عياطك والعياط برغم انه فياض لكن بترجع أقوى من بعديه ، يبقا ليه فضل علينا ولالا ؟ فهمتنى ولالا المهم فى النهايه إنك متفكرش إن دى النهايه ، دى البدايه ياعزيزى
منار أحمد الديب \"عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء\". ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب
❞ قوتك هتسعيدها من مركز ضعفك
إنتصارك هيجى بالهزايم اللى مرت عليك فى الاول
ضحكتك هتيجي بعد عياطك
توازنك هيجى بعد لخبطك
إيجابيات حياتك هتيجى بعد السلبيه
يعني اي يامنار الكلام ده؟
=هقول حاضر ، المقصد من كلامى
إن السلبى ليه فضل كبير اوى علينا اكتر من الايجابى ، لأن معلومه متعرفوهاش ، السلبى هو ايجابى فى حد ذاته اصلا
اي ده ازاي؟
=لا متستغربوش اوى كده بس ، السلبى ليه فضل كبير اوى عليك.
السلبى بيخليك تزعل اه وتتاثر فتره وتتعب وحيلك يتهد ، لكن متنكرش إنك بعدها بترجع اقوى! تخيل لو محصلكش اي حاجه تزعلك ولا بتاخد دروس فى الحياه ولا اكتسبت خبرات تفتكر كنت هتكون إنسان قوى؟
طبعا لأ ، لأن القوه بتيجى بعد الضعف ، محدش بيصحى يلاقى نفسه قوى وذو عقل ناضج فى يوم وليله ، لازم يضعف وياخد شويه دروس تستعيد قوتك ، لكن لما الدينا تديك وتحصلك اشياء سلبيه ، بترجع أقوى ، متنساش إن بعد عياطك امبارح ، صحيت رجعت أقوى ، متنساش إن بعد صحابك اللى سابوك بسبب هبلك ، بقيت دلوقتي بتعرف تختار وتميز وتعرف تفرق بين الكويس والوحش ، متنساش إن بعد اخر علاقه حب ليك عرفت يعني اي حب وعرفت تختار وتاخد قرار ، متنساش إن خسارتك لنفسك علمتك حاجات كتيرر اولها إنك متخسرش نفسك تانى ، فا السلبى ليه فضل كبير ، مش شرط الكلام الحلو او المواقف الحلوه لازم تكون ليها فضل فى الدعم لينا ، كمان السلبى ليه فضل ويمكن اكبر واكتر ، فعلشان كده قولت فى بدايه كلامى إن قوتك هتسعيدها من مركز ضعفك ،
ضحكتك هتيجى بعد عياطك والعياط برغم انه فياض لكن بترجع أقوى من بعديه ، يبقا ليه فضل علينا ولالا ؟ فهمتنى ولالا المهم فى النهايه إنك متفكرش إن دى النهايه ، دى البدايه ياعزيزى
❞ وعلى هذا الأساس يمكن أن نتصور الجسد في ظل الفضاء المعلوماتي بوصفه نسقًا مفاهيميًا، أو صورة مُتخيّلة عقلية، أو وصفًا صوريًا (Representation) يشابه إلى حد كبير الصورة التي تصنع بها عقولنا تصور الثقافة والمعرفة التي نتداولها في الحياة اليومية.. ❝ ⏤علي فرجاني
❞ وعلى هذا الأساس يمكن أن نتصور الجسد في ظل الفضاء المعلوماتي بوصفه نسقًا مفاهيميًا، أو صورة مُتخيّلة عقلية، أو وصفًا صوريًا (Representation) يشابه إلى حد كبير الصورة التي تصنع بها عقولنا تصور الثقافة والمعرفة التي نتداولها في الحياة اليومية. ❝
❞ الذاكرات لا تولَد، إنها تُصْنع. ليس ثمة من حالة يتنكر فيها الإنسان الماضي لِذاتِه. وهذه النظرية العلمية – الثقافية بشأن الذاكرة التي يتم دائماً تنسيقها وتداولها لغرض قابل للتحديد جماعياً وثقافياً على صعيد الحياة الدنيا أيضاً، طُبقت بصورة منتجة في فروع كثيرة من العلوم الإنسانية. ❝ ⏤ميشائيل زومر
❞ الذاكرات لا تولَد، إنها تُصْنع. ليس ثمة من حالة يتنكر فيها الإنسان الماضي لِذاتِه. وهذه النظرية العلمية – الثقافية بشأن الذاكرة التي يتم دائماً تنسيقها وتداولها لغرض قابل للتحديد جماعياً وثقافياً على صعيد الحياة الدنيا أيضاً، طُبقت بصورة منتجة في فروع كثيرة من العلوم الإنسانية. ❝
❞ محفز الثروة: المال والطاقة الإيجابية
المال ليس مجرد أرقام في الحسابات البنكية أو أوراق نقدية نتداولها يوميًا، بل هو طاقة تتدفق وفق قوانين كونية دقيقة. في كتاب \"محفز الثروة\"، يقدم محمود عمر محمد جمعة رؤية متكاملة حول كيفية استثمار هذه الطاقة لتحقيق النجاح والازدهار، ليس فقط في الجانب المادي، ولكن في الحياة بأكملها.
المال: أكثر من مجرد وسيلة تبادل
يعتقد البعض أن المال هو غاية، بينما هو في حقيقته وسيلة تعكس طاقة الفرد الداخلية وتوجهاته. عندما نمتلك عقلية إيجابية تجاه المال، فإننا نفتح المجال لتدفقه بحرية في حياتنا. على العكس، عندما نخشى الفقر أو نعتقد أن المال حكر على فئة معينة، فإننا نخلق مقاومة تمنعنا من تحقيق الثراء.
الطاقة الإيجابية والثروة
النجاح المالي لا يتحقق فقط بالعمل الجاد، بل أيضًا بتوجيه طاقتنا نحو الوفرة. \"محفز الثروة\" يركز على أهمية التوازن بين العقلية الإيجابية، والتخطيط المالي الذكي، والعمل المتقن. فالطاقة الإيجابية ليست مجرد شعور، بل هي حالة ذهنية تؤثر على قراراتنا واستثماراتنا وعلاقاتنا، مما يجذب إلينا الفرص بطرق غير متوقعة.
القانون الكوني للوفرة
كما أن الطبيعة لا تبخل علينا بالشمس والهواء، فإن الكون أيضًا لا يبخل علينا بالفرص. من يتعلم كيفية التفاعل مع طاقة المال بإيجابية سيجد أن الأبواب تُفتح أمامه بسهولة، بينما من يعيش في خوف وقلق مالي، فإنه يعزز واقع العوز دون أن يشعر.
كيف تكون محفزًا للثروة؟
1. تبنَّ عقلية الوفرة: توقف عن التركيز على ما ينقصك وابدأ برؤية الفرص من حولك.
2. استثمر في نفسك: التعلم المستمر هو أقوى استثمار يمكنك القيام به.
3. كن ممتنًا: الامتنان يجذب المزيد من الخير إلى حياتك.
4. تحرك بثقة: لا تدع الخوف يمنعك من اتخاذ خطوات نحو النجاح.
ختامًا
\"محفز الثروة\" ليس مجرد كتاب، بل هو دعوة لإعادة برمجة علاقتنا بالمال والطاقة الإيجابية. فهو يذكّرنا بأن الثراء الحقيقي لا يكمن فقط في الأرصدة البنكية، بل في عقلية قادرة على رؤية الفرص واستثمارها بذكاء. فإذا كنت تبحث عن سر النجاح المالي، فقد يكون هذا الكتاب هو المفتاح الذي تحتاجه.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ محفز الثروة: المال والطاقة الإيجابية
المال ليس مجرد أرقام في الحسابات البنكية أو أوراق نقدية نتداولها يوميًا، بل هو طاقة تتدفق وفق قوانين كونية دقيقة. في كتاب ˝محفز الثروة˝، يقدم محمود عمر محمد جمعة رؤية متكاملة حول كيفية استثمار هذه الطاقة لتحقيق النجاح والازدهار، ليس فقط في الجانب المادي، ولكن في الحياة بأكملها.
المال: أكثر من مجرد وسيلة تبادل
يعتقد البعض أن المال هو غاية، بينما هو في حقيقته وسيلة تعكس طاقة الفرد الداخلية وتوجهاته. عندما نمتلك عقلية إيجابية تجاه المال، فإننا نفتح المجال لتدفقه بحرية في حياتنا. على العكس، عندما نخشى الفقر أو نعتقد أن المال حكر على فئة معينة، فإننا نخلق مقاومة تمنعنا من تحقيق الثراء.
الطاقة الإيجابية والثروة
النجاح المالي لا يتحقق فقط بالعمل الجاد، بل أيضًا بتوجيه طاقتنا نحو الوفرة. ˝محفز الثروة˝ يركز على أهمية التوازن بين العقلية الإيجابية، والتخطيط المالي الذكي، والعمل المتقن. فالطاقة الإيجابية ليست مجرد شعور، بل هي حالة ذهنية تؤثر على قراراتنا واستثماراتنا وعلاقاتنا، مما يجذب إلينا الفرص بطرق غير متوقعة.
القانون الكوني للوفرة
كما أن الطبيعة لا تبخل علينا بالشمس والهواء، فإن الكون أيضًا لا يبخل علينا بالفرص. من يتعلم كيفية التفاعل مع طاقة المال بإيجابية سيجد أن الأبواب تُفتح أمامه بسهولة، بينما من يعيش في خوف وقلق مالي، فإنه يعزز واقع العوز دون أن يشعر.
كيف تكون محفزًا للثروة؟
1. تبنَّ عقلية الوفرة: توقف عن التركيز على ما ينقصك وابدأ برؤية الفرص من حولك.
2. استثمر في نفسك: التعلم المستمر هو أقوى استثمار يمكنك القيام به.
3. كن ممتنًا: الامتنان يجذب المزيد من الخير إلى حياتك.
4. تحرك بثقة: لا تدع الخوف يمنعك من اتخاذ خطوات نحو النجاح.
ختامًا
˝محفز الثروة˝ ليس مجرد كتاب، بل هو دعوة لإعادة برمجة علاقتنا بالمال والطاقة الإيجابية. فهو يذكّرنا بأن الثراء الحقيقي لا يكمن فقط في الأرصدة البنكية، بل في عقلية قادرة على رؤية الفرص واستثمارها بذكاء. فإذا كنت تبحث عن سر النجاح المالي، فقد يكون هذا الكتاب هو المفتاح الذي تحتاجه. ❝