❞ ⤵️ ... بالمختصر المفيد... ⤵️
\" هكذا علمنى الإسلام \" ↪️
\" تحذير من العصيان وتذكير بالتوبة»
حذرني الإسلام من ارتكاب ما نهى الله سبحانه وتعالى ورسوله عنه، فإن مآله عقوبات وعذاب في الدنيا والآخرة، والعقوبات الإلهية تكون للأفراد والجماعات والأمم. يقول الله سبحانه وتعالى : \" فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ \" [النور: 63].»
وهناك أمور مشاهدة، وأخبار وحكايات منقولة صحيحة فيما أصاب ظالمين وقتلة وسارقين، وبعضهم يؤخر إلى يوم عظيم.»
وعلى من ارتكب منهياً عنه أن يستغفر الله ويسارع إلى التوبة، فإن الله غفور رحيم. يقول سبحانه وتعالى: \" وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ*أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ \" [آل عمران: 135-136].»
ويقول أيضاً جل جلاله: \" وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً \" [النساء: 110].»
ومع كون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فإنه قد روى ابن عمر رضي الله عنهما فقال: «كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم»
فكيف بنا ونحن خطاؤون؟
والتوبة الصادقة من الذنب أن يقلع عنه، ويندم عليه، ويعزم على ألا يعود إليه.». ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ ⤵️ .. بالمختصر المفيد.. ⤵️
˝ هكذا علمنى الإسلام ˝ ↪️
˝ تحذير من العصيان وتذكير بالتوبة»
حذرني الإسلام من ارتكاب ما نهى الله سبحانه وتعالى ورسوله عنه، فإن مآله عقوبات وعذاب في الدنيا والآخرة، والعقوبات الإلهية تكون للأفراد والجماعات والأمم. يقول الله سبحانه وتعالى : ˝ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ˝ [النور: 63].»
وهناك أمور مشاهدة، وأخبار وحكايات منقولة صحيحة فيما أصاب ظالمين وقتلة وسارقين، وبعضهم يؤخر إلى يوم عظيم.»
وعلى من ارتكب منهياً عنه أن يستغفر الله ويسارع إلى التوبة، فإن الله غفور رحيم. يقول سبحانه وتعالى: ˝ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ*أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ˝ [آل عمران: 135-136].»
ومع كون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فإنه قد روى ابن عمر رضي الله عنهما فقال: «كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم»
فكيف بنا ونحن خطاؤون؟
والتوبة الصادقة من الذنب أن يقلع عنه، ويندم عليه، ويعزم على ألا يعود إليه.». ❝