❞ الحديث في هذا الجزء من سنة (66) لسنة (102) وهو الجزء الذي يوثق للدولة الأموية في عصر قوتها وعصرها الذهبي مع عبد الملك بن مروان ومن بعده من هم من نسله من مشاهيرهم ممن حكم كالوليد وسليمان وابن عمهم عمر بن عبد العزيز
ويضم هذا الجزء كيفية القضاء على آل الزبير وكبيرهم الصحابي عبد الله بن الزبير الذي كان في حقيقة الأمر الخليفة بمبايعة كل الأقطار الإسلامية قبل المروانيين ليس بعض مدن الشام منطقة ثقل بني أمية ومواليهم
وبروز شخصية الطاغية الحجاج بن يوسف الثقفي وضرب الكعبة فترة إمارته على الجيش الأموي.. ❝ ⏤إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي أبو الفداء عماد الدين
❞ الحديث في هذا الجزء من سنة (66) لسنة (102) وهو الجزء الذي يوثق للدولة الأموية في عصر قوتها وعصرها الذهبي مع عبد الملك بن مروان ومن بعده من هم من نسله من مشاهيرهم ممن حكم كالوليد وسليمان وابن عمهم عمر بن عبد العزيز
ويضم هذا الجزء كيفية القضاء على آل الزبير وكبيرهم الصحابي عبد الله بن الزبير الذي كان في حقيقة الأمر الخليفة بمبايعة كل الأقطار الإسلامية قبل المروانيين ليس بعض مدن الشام منطقة ثقل بني أمية ومواليهم
وبروز شخصية الطاغية الحجاج بن يوسف الثقفي وضرب الكعبة فترة إمارته على الجيش الأموي. ❝