❞ أو يحوله إلى موضوع ندرس من خلاله طريقة تفكير واضعيه. إن انسحاب الاستشراق من دراستنا للتراث وعلم الاجتماع يزيد من شعورنا بجدية وخطورة المهام المعرفية الملقاة على كاهلنا اليوم، وبتخلينا عن هذه المهام بالأمس ساهمنا في خلق هيمنة الاستشراق نفسه.. ❝ ⏤بنسالم حميش
❞ أو يحوله إلى موضوع ندرس من خلاله طريقة تفكير واضعيه. إن انسحاب الاستشراق من دراستنا للتراث وعلم الاجتماع يزيد من شعورنا بجدية وخطورة المهام المعرفية الملقاة على كاهلنا اليوم، وبتخلينا عن هذه المهام بالأمس ساهمنا في خلق هيمنة الاستشراق نفسه. ❝
❞ \"إن القبيلة إذا قوى سلطانها ضعف سلطان الدولة، وإذا قوى سلطان الدولة ضعف سلطان القبيلة. الاستبداد يقلب موازين الأخلاق، فيجعل من الفضائل رذائل، ومن الرذائل فضائل\". ❝ ⏤عبد الرحمن بن خلدون
❞ ˝إن القبيلة إذا قوى سلطانها ضعف سلطان الدولة، وإذا قوى سلطان الدولة ضعف سلطان القبيلة. الاستبداد يقلب موازين الأخلاق، فيجعل من الفضائل رذائل، ومن الرذائل فضائل˝. ❝
❞ تقاسيم الرواية: المتواتر: وهو الذي يرويه عدد من الناس تحيل العادة تواطؤهم على الكذب. المسنَد: وهو ما اتصل سنده من رواته إلى منتهاه، أما ما انقطع سنده فهو (المرسل). المنقطع: ما سقط من رواته واحد. المعضِل: ما سقط من رواته أكثر من واحد. والمعَنعَن: الذي قيل فيه “عن فلان عن فلان” من غير لفظ صريح بالسماع أو التحديث أو الأخبار. المؤَنّن: قول الراوي: “حدثنا فلان أن فلاناً قال” ويشترط فيه وفيما قبله أن يكون المسند إليهم قد لقي بعضهم بعضاً مع السلامة من التدليس. الغريب: ما انفرد أحد الرواة بروايته، وينقسم باعتبار حالة راويه إلى غريب صحيح، وضعيف وحسن، وتسمى الكلمات التي ينفرد بها الراوية بالأفراد والآحاد. والمعلّل: وهو ما كان ظاهره السلامة لجمعه شروط الصحة لكن فيه علة خفية غامضة تظهر لأهل النقد عند التخريج. والشاذ: ما خالف الراوي الثقة فيه جماعة الثقات والمنكر: الذي لا يعرف من غير جهة راويه فلا متابع ولا شاهد. والموضوع: ما كان كذباً واختلاقاً، وهو المصنوع أيضاً. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ تقاسيم الرواية: المتواتر: وهو الذي يرويه عدد من الناس تحيل العادة تواطؤهم على الكذب. المسنَد: وهو ما اتصل سنده من رواته إلى منتهاه، أما ما انقطع سنده فهو (المرسل). المنقطع: ما سقط من رواته واحد. المعضِل: ما سقط من رواته أكثر من واحد. والمعَنعَن: الذي قيل فيه “عن فلان عن فلان” من غير لفظ صريح بالسماع أو التحديث أو الأخبار. المؤَنّن: قول الراوي: “حدثنا فلان أن فلاناً قال” ويشترط فيه وفيما قبله أن يكون المسند إليهم قد لقي بعضهم بعضاً مع السلامة من التدليس. الغريب: ما انفرد أحد الرواة بروايته، وينقسم باعتبار حالة راويه إلى غريب صحيح، وضعيف وحسن، وتسمى الكلمات التي ينفرد بها الراوية بالأفراد والآحاد. والمعلّل: وهو ما كان ظاهره السلامة لجمعه شروط الصحة لكن فيه علة خفية غامضة تظهر لأهل النقد عند التخريج. والشاذ: ما خالف الراوي الثقة فيه جماعة الثقات والمنكر: الذي لا يعرف من غير جهة راويه فلا متابع ولا شاهد. والموضوع: ما كان كذباً واختلاقاً، وهو المصنوع أيضاً. ❝