❞ تباركتَ إذ جعلتَ ما وراء الطبيعة فوق الفكر مهما سما، وجعلتَ الطبيعةَ حولَ الفكرِ مهما اتسع، وأنزَلتَ المرأة بينَ المنزلتين مهما كانت. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ تباركتَ إذ جعلتَ ما وراء الطبيعة فوق الفكر مهما سما، وجعلتَ الطبيعةَ حولَ الفكرِ مهما اتسع، وأنزَلتَ المرأة بينَ المنزلتين مهما كانت. ❝
❞ اللهم لا تحملنا مالا طاقه لنا به واعفو عنا انت مولانا وانصرنا على القوم الظالمين .اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ اللهم لا تحملنا مالا طاقه لنا به واعفو عنا انت مولانا وانصرنا على القوم الظالمين .اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام. ❝
❞ وكان ﷺ يقول إذا سلم عند إنتهاءالصلاة ، استغفر ثلاثاً ، وقال (اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ ، وَمِنْكَ السَّلامُ ، تَبَارَكْتَ يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ) ، ولم يمكث مستقبل القبلة إلا مقدار ما يقول ذلك ، بل يُسرع الانتقال إلى المأمومين ، وكان ينفتِل عن يمينه وعن يساره وقال ابن مسعود : رأيت رسول الله ﷺ كثيراً ينصرف عن يساره ، وقال أنس : أكثرُ ما رأيتُ رسول الله ﷺ ينصرف عن يمينه ، والأول في الصحيحين ، والثاني في صحيح مسلم ، ثم كان يُقبل على المأمومين بوجهه ، ولا يخص ناحية منهم دون ناحية ، وكان إذا صلى الفجر ، جلس في مصلاه حتى تَطْلُعَ الشمس ، وكان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة ( لا إله إلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وهُوَ عَلَى كُلِّ شيء قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ معْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ ) ، وكان يقول ( لا إله إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، لهُ المُلْكُ ولهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله ، لا إله إلا الله ، وَلَا نَعْبُدُ إلَّا إِيَّاهُ ، له النّعْمَةُ ، وَلَهُ الفَضْلُ ، وَلَهُ الثَّناءُ الحَسَنُ ، لا إله إلا اللَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ ) ، وندب أمته إلى أن يقولوا في دبر كل صلاة ( سُبحانَ اللهِ ثلاثا وثلاثين والحمد لله كذلك ، والله أكبر كذلك ، وتمام المائة لا إِلهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ على كُلِّ شيءٍ قدير ). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وكان ﷺ يقول إذا سلم عند إنتهاءالصلاة ، استغفر ثلاثاً ، وقال (اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ ، وَمِنْكَ السَّلامُ ، تَبَارَكْتَ يَا ذَا الجَلالِ وَالإِكْرَامِ) ، ولم يمكث مستقبل القبلة إلا مقدار ما يقول ذلك ، بل يُسرع الانتقال إلى المأمومين ، وكان ينفتِل عن يمينه وعن يساره وقال ابن مسعود : رأيت رسول الله ﷺ كثيراً ينصرف عن يساره ، وقال أنس : أكثرُ ما رأيتُ رسول الله ﷺ ينصرف عن يمينه ، والأول في الصحيحين ، والثاني في صحيح مسلم ، ثم كان يُقبل على المأمومين بوجهه ، ولا يخص ناحية منهم دون ناحية ، وكان إذا صلى الفجر ، جلس في مصلاه حتى تَطْلُعَ الشمس ، وكان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة ( لا إله إلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وهُوَ عَلَى كُلِّ شيء قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ معْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ ) ، وكان يقول ( لا إله إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، لهُ المُلْكُ ولهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله ، لا إله إلا الله ، وَلَا نَعْبُدُ إلَّا إِيَّاهُ ، له النّعْمَةُ ، وَلَهُ الفَضْلُ ، وَلَهُ الثَّناءُ الحَسَنُ ، لا إله إلا اللَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ ) ، وندب أمته إلى أن يقولوا في دبر كل صلاة ( سُبحانَ اللهِ ثلاثا وثلاثين والحمد لله كذلك ، والله أكبر كذلك ، وتمام المائة لا إِلهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ على كُلِّ شيءٍ قدير ). ❝