❞ إمرأه من حور الجنه
بقلمى منصور ابو عبدالله
*************
تمايلت بجسد ممشوق يداعب الهواء
فغارت منها حتى نجوم السماء
امرأة تجمعت فى قوامها جميع النساء
وقال الجمال انى من جمالها براء
***************
ان كان على الارض حور فهى من الحور
اظلم الجمال فى غيابها ولم هلت هل النور
قوام يهز الارض صمتا ويهيج امواج البحور
هل هى من اهل الارض ام من لؤلؤ مغمور
****************
سيدتى إن الشعر فى رسم الحور يتوه
وقلمى فى بحر جمالك عيناكى القوه
تراكى تبسمتى لقلبى وشفتاكى سجنوه
ويداكى مدت بالسلام عذرا فعيناكى كبلوه
*******************
فإذا الارض تحت قدميكى تراقصت فكيف بقلبى
واسكت جمالك السنة الشعراء فكيف بقلمى
وتاه فى جمالك سيل من الشباب فكيف لى وانا بهرمى
اسقطت رايات النساء جميعهن وانحنى لقوامك علمى
*******************
يا سيدتى ان زمن الغزل الصريح قد انتهى
وجمالك لقديم العرب قد نسب وانتمى
حجازية العينان من جمالها البيد ارتوى
عراقية الثغر من عذب الفرات قد اكتوى
********************
حجازية العينان وثغرك من جمال بغداد
شامية القوام كالمهر العربى اشهر الجياد
مصرية المشية مغربية تتشبع بالعناد
سيدة تجمعت فيها كل جمال البلاد
******************
فلتمشى كما تريدين ولكن اشفقى على القلوب
مشيتك تهز الارض اعجابا وتجعل السحاب تذوب
وترسل قلوب العاشقين تائهين بين الدروب
فكيف لأعين رأتك يوما عن عشقك تتوب
******************
بقلمى منصور ابو عبدالله
إمرأه من حور الجنه. ❝ ⏤منصور بدوى عبدالله
❞ قال الربيع بن خيثم رحمه الله لأصحابه : تدرون ما الداء والدواء والشفاء ؟ قالوا : لا. قال الداء الذنوب والدواء الإستغفار والشفاء أن تتوب ثم لا تعود .. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ قال الربيع بن خيثم رحمه الله لأصحابه : تدرون ما الداء والدواء والشفاء ؟ قالوا : لا. قال الداء الذنوب والدواء الإستغفار والشفاء أن تتوب ثم لا تعود. ❝
❞ تذكرتك يارب وأنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة والانفصال ولم أجد أحدًا أكلمه ويكلمني وأفهمه ويفهمني.. نبذوني كلهم ورفضوني كما نبذتهم ورفضتهم.. وأحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا.. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم..
وسمعت في قلبي صراخا يناديك ..
كانت كل خلية في بدني تتوب وتئوب وترجع وسمعتك تقول في حنان.. لبيك عبدي..
ورأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني وتخرجني من نفسي إلى نفسك..
واختفى ديكور القماش والورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية..
وعاد اللا شيء إلى اللا شيء..
وعدت أنا إليك..
لا إله إلا أنت ... سبحانك ولا موجود سواك القرب منك يضيف .. والبعد عنك يسلب .. لأنك وحدك الإيجاب المطلق .. وكل ما سواك سلب مطلق ..
علمت ذلك بالمكابدة وأدركته بالمعاناة وعرفته بالدم والعرق والدموع ومشوار الخطايا والذنوب وأنا أقع في الحفر وأتعثر في الفخاخ .. وكلما وقعت في حفرة شعرت بيدك تخرجني بلطف وكلما أطبق عليّ فخ رأيتك تفتح لي سبيلا للنجاة..!
وكلما وضعوني في الأغلال وأحكموا عليّ الوثاق شعرت بك في الوحدة و الظلمة تفك عني أغلالي وتربت على كتفي في حنان وإلهامك يهمس في خاطري..
أما كفاك ما عانيت يا عبدي ...!
أما اتعظت.. أما اعتبرت .. !
أما جاء اليوم الذي تثبت فيه قدمك وتستقر خطاك على الطريق ...!
فأقول باكيًا:
سبحانك يارب وهل هناك تثبيت إلا بك وهل هناك تمكين إلا بإذنك ... أنت وحدك الذي أصلحت الصالحين وثبت الثابتين ومكنت أهل التمكين ..
تعطي لحكمة وتمنع لحكمة ولا تُسأل عما تفعل ...
شفيعي إليك صدقي..
وعذري إليك حبي للحق..
وذريعتي إلى عفوك رغبتي في الخير..!. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ تذكرتك يارب وأنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة والانفصال ولم أجد أحدًا أكلمه ويكلمني وأفهمه ويفهمني. نبذوني كلهم ورفضوني كما نبذتهم ورفضتهم. وأحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
وسمعت في قلبي صراخا يناديك .
كانت كل خلية في بدني تتوب وتئوب وترجع وسمعتك تقول في حنان. لبيك عبدي.
ورأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني وتخرجني من نفسي إلى نفسك.
واختفى ديكور القماش والورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية.
وعاد اللا شيء إلى اللا شيء.
وعدت أنا إليك.
لا إله إلا أنت .. سبحانك ولا موجود سواك القرب منك يضيف . والبعد عنك يسلب . لأنك وحدك الإيجاب المطلق . وكل ما سواك سلب مطلق .
علمت ذلك بالمكابدة وأدركته بالمعاناة وعرفته بالدم والعرق والدموع ومشوار الخطايا والذنوب وأنا أقع في الحفر وأتعثر في الفخاخ . وكلما وقعت في حفرة شعرت بيدك تخرجني بلطف وكلما أطبق عليّ فخ رأيتك تفتح لي سبيلا للنجاة.!
وكلما وضعوني في الأغلال وأحكموا عليّ الوثاق شعرت بك في الوحدة و الظلمة تفك عني أغلالي وتربت على كتفي في حنان وإلهامك يهمس في خاطري.
أما كفاك ما عانيت يا عبدي ..!
أما اتعظت. أما اعتبرت . !
أما جاء اليوم الذي تثبت فيه قدمك وتستقر خطاك على الطريق ..!
فأقول باكيًا:
سبحانك يارب وهل هناك تثبيت إلا بك وهل هناك تمكين إلا بإذنك .. أنت وحدك الذي أصلحت الصالحين وثبت الثابتين ومكنت أهل التمكين .
تعطي لحكمة وتمنع لحكمة ولا تُسأل عما تفعل ..
شفيعي إليك صدقي.
وعذري إليك حبي للحق.
وذريعتي إلى عفوك رغبتي في الخير.!. ❝
❞ تذكرتك يارب و أنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة و الانفصال و لم أجد أحداً أكلمه و يكلمني و أفهمه و يفهمني، نبذوني كلهم و رفضوني كما نبذتهم و رفضتهم، و أحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا.. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان.. لبيك عبدي..
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية. و عاد اللا شيء إلى اللا شيء. و عدت أنا إليك. لا إله إلا أنت.
سبحانك! و لا موجود سواك
القرب منك يضيف، و البعد عنك يسلب؛ لأنك وحدك الإيجاب المطلق، و كل ما سواك سلب مطلق.
كتاب ؛ أناشيد الإثم والبراءة.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ تذكرتك يارب و أنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة و الانفصال و لم أجد أحداً أكلمه و يكلمني و أفهمه و يفهمني، نبذوني كلهم و رفضوني كما نبذتهم و رفضتهم، و أحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان. لبيك عبدي.
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية. و عاد اللا شيء إلى اللا شيء. و عدت أنا إليك. لا إله إلا أنت.
سبحانك! و لا موجود سواك
القرب منك يضيف، و البعد عنك يسلب؛ لأنك وحدك الإيجاب المطلق، و كل ما سواك سلب مطلق.
❞ مسرح العرائس
أشعر بالندم يا إلهي حتى نخاع العظم من أني ذكرت سواك بالأمس و هتفت بغير اسمك و طافت بخاطري كلمات غير كلماتك.
سمحت لنفسي أن أكون مرآة للسراب و مستعمرة للأشباح.
جهلت مقامي و نزلت عن رتبتي و ترجلت عن فرسي الأصيلة لأركب توافه الأمور و لأمشي مع السوقة و أزحف على بطني مع دود الأرض.
خدعني شيطاني و استدرجني إلى مسرح العرائس الذي يديره و إلى تماثيل الطين و الزجاج و الحلي المزيفة.
استدرجني إلى بيوت القماش و قصور الورق و قدمني إلى ناس يبتسمون للمصلحة و يحبون للشهوة و يقتلون للطمع و يتزاوجون للتآمر..
رجال وجوههم ملساء مدهونة و نظراتهم خائنة و لمساتهم ثعبانية و نساء تغطيهن المساحيق فلا تبدو ألوانهن الحقيقية بشرتهن مشدوة و وجوههن مكوية و خطواتهن حربائية و أيديهن تتسلل إلى القلوب يسرقن كل شيء حتى الحقائق.
عالم جذاب كذاب يضوع بالعطور و يبرق بالكلمات.. عالم لزج معسول تغوص فيه الأرجل كما يغوص النمل في العسل حتى يختنق بحلاوته و يموت بلزوجته.
و الأصوات في هذا العالم كلها هامسة مبللة بالشهوة تتسلل إلى ما تحت الجلد و تخترق الضمائر و تأكل الإيمان
من الجذور.
تذكرتك يارب و أنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة و الانفصال و لم أجد أحدا أكلمه و يكلمني و أفهمه و يفهمني.. نبذوني كلهم و رفضوني كما نبذتهم و رفضتهم.. و أحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا.. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان.. لبيك عبدي..
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية.
و عاد اللا شيء إلى اللا شيء.
و عدت أنا إليك.
لا إله إلا أنت.
سبحانك
و لا موجود سواك
القرب منك يضيف.
و البعد عنك يسلب.
لأنك وحدك الإيجاب المطلق.
و كل ما سواك سلب مطلق.
علمت ذلك بالمكابدة و أدركته بالمعاناة و عرفته بالدم و العرق و الدموع و مشوار الخطايا و الذنوب و أنا أقع في الحفر و أتعثر في الفخاخ.. و كلما وقعت في حفرة شعرت بيدك تخرجني بلطف و كلما أطبق عليّ فخ رأيتك تفتح لي سبيلا للنجاة.. و كلما وضعوني في الأغلال و أحكموا عليّ الوثاق شعرت بك في الوحدة و الظلمة تفك عني أغلالي و تربت على كتفي في حنان و إلهامك يهمس في خاطري.. أما كفاك ما عانيت يا عبدي.
أما اتعظت.. أما اعتبرت.. أما جاء اليوم الذي تثبت فيه قدمك و تستقر خطاك على الطريق.
فأقول باكيا.
سبحانك يارب و هل هناك تثبيت إلا بك و هل هناك تمكين إلا بإذنك.
أنت وحدك الذي أصلحت الصالحين و ثبت الثابتين و مكنت أهل التمكين.
تعطي لحكمة و تمنع لحكمة و لا تسأل عما تفعل.
شفيعي إليك صدقي.
و عذري إليك حبي للحق.
و ذريعتي إلى عفوك رغبتي في الخير.
فمن خطيئاتي نبتت الحكمة كما تنمو أزهار الياسمين من الأرض السبخة.
و من دموع ندمي علمت الناس فصدقوني حينما كلمتهم لأنهم رأوا كلماتي مغموسة بدمي و من عثراتي و سقطاتي أضأت مصباحا هاديا يجنب الناس العثرات.
و كل من عبر طريقي قلت له كلمة صدق و دللته على السلامة.
ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.
إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.
رب لا أشكو و لكن أرجو.
أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.
أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.
د. مصطفى محمود رحمه الله ..
كتاب : أناشيد الإثم و البراءة .. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ مسرح العرائس
أشعر بالندم يا إلهي حتى نخاع العظم من أني ذكرت سواك بالأمس و هتفت بغير اسمك و طافت بخاطري كلمات غير كلماتك.
سمحت لنفسي أن أكون مرآة للسراب و مستعمرة للأشباح.
جهلت مقامي و نزلت عن رتبتي و ترجلت عن فرسي الأصيلة لأركب توافه الأمور و لأمشي مع السوقة و أزحف على بطني مع دود الأرض.
خدعني شيطاني و استدرجني إلى مسرح العرائس الذي يديره و إلى تماثيل الطين و الزجاج و الحلي المزيفة.
استدرجني إلى بيوت القماش و قصور الورق و قدمني إلى ناس يبتسمون للمصلحة و يحبون للشهوة و يقتلون للطمع و يتزاوجون للتآمر.
رجال وجوههم ملساء مدهونة و نظراتهم خائنة و لمساتهم ثعبانية و نساء تغطيهن المساحيق فلا تبدو ألوانهن الحقيقية بشرتهن مشدوة و وجوههن مكوية و خطواتهن حربائية و أيديهن تتسلل إلى القلوب يسرقن كل شيء حتى الحقائق.
عالم جذاب كذاب يضوع بالعطور و يبرق بالكلمات. عالم لزج معسول تغوص فيه الأرجل كما يغوص النمل في العسل حتى يختنق بحلاوته و يموت بلزوجته.
و الأصوات في هذا العالم كلها هامسة مبللة بالشهوة تتسلل إلى ما تحت الجلد و تخترق الضمائر و تأكل الإيمان
من الجذور.
تذكرتك يارب و أنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة و الانفصال و لم أجد أحدا أكلمه و يكلمني و أفهمه و يفهمني. نبذوني كلهم و رفضوني كما نبذتهم و رفضتهم. و أحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان. لبيك عبدي.
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية.
و عاد اللا شيء إلى اللا شيء.
و عدت أنا إليك.
لا إله إلا أنت.
سبحانك
و لا موجود سواك
القرب منك يضيف.
و البعد عنك يسلب.
لأنك وحدك الإيجاب المطلق.
و كل ما سواك سلب مطلق.
علمت ذلك بالمكابدة و أدركته بالمعاناة و عرفته بالدم و العرق و الدموع و مشوار الخطايا و الذنوب و أنا أقع في الحفر و أتعثر في الفخاخ. و كلما وقعت في حفرة شعرت بيدك تخرجني بلطف و كلما أطبق عليّ فخ رأيتك تفتح لي سبيلا للنجاة. و كلما وضعوني في الأغلال و أحكموا عليّ الوثاق شعرت بك في الوحدة و الظلمة تفك عني أغلالي و تربت على كتفي في حنان و إلهامك يهمس في خاطري. أما كفاك ما عانيت يا عبدي.
أما اتعظت. أما اعتبرت. أما جاء اليوم الذي تثبت فيه قدمك و تستقر خطاك على الطريق.
فأقول باكيا.
سبحانك يارب و هل هناك تثبيت إلا بك و هل هناك تمكين إلا بإذنك.
أنت وحدك الذي أصلحت الصالحين و ثبت الثابتين و مكنت أهل التمكين.
تعطي لحكمة و تمنع لحكمة و لا تسأل عما تفعل.
شفيعي إليك صدقي.
و عذري إليك حبي للحق.
و ذريعتي إلى عفوك رغبتي في الخير.
فمن خطيئاتي نبتت الحكمة كما تنمو أزهار الياسمين من الأرض السبخة.
و من دموع ندمي علمت الناس فصدقوني حينما كلمتهم لأنهم رأوا كلماتي مغموسة بدمي و من عثراتي و سقطاتي أضأت مصباحا هاديا يجنب الناس العثرات.
و كل من عبر طريقي قلت له كلمة صدق و دللته على السلامة.
ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.
إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.
رب لا أشكو و لكن أرجو.
أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.
أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.