❞ في نهاية القرن التاسع عشر ، عاش خوان بيو أكوستا على حدود أوروغواي مع البرازيل. أجبره عمله على المجيء والذهاب ، من بلدة إلى أخرى ، من خلال تلك المواقف. كنت أسافر في عربة خيل ، إلى جانب ثمانية مسافرين من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. اشترى خوان بيو دائما تذكرة الدرجة الثالثة ، التي كانت أرخص. لم يفهم أبدا لماذا كانت هناك أسعار مختلفة. الجميع سافروا بنفس الشيء ، أولئك الذين دفعوا أكثر وأولئك الذين دفعوا أقل: ضغطوا ضد بعضهم البعض ، قضمين الغبار ، اهتزوا بفعل الحشرات المتواصلة. لم يفهم أبداً لماذا ، حتى يوم شتاء سيء ، توقفت السيارة في الوحل. ثم أمرت رئيس البلدية: - الأول منها البقاء حتى! - والثانية النزول! -والثالث ... لدفع!. ❝ ⏤إدواردو غاليانو
❞ في نهاية القرن التاسع عشر ، عاش خوان بيو أكوستا على حدود أوروغواي مع البرازيل. أجبره عمله على المجيء والذهاب ، من بلدة إلى أخرى ، من خلال تلك المواقف. كنت أسافر في عربة خيل ، إلى جانب ثمانية مسافرين من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. اشترى خوان بيو دائما تذكرة الدرجة الثالثة ، التي كانت أرخص. لم يفهم أبدا لماذا كانت هناك أسعار مختلفة. الجميع سافروا بنفس الشيء ، أولئك الذين دفعوا أكثر وأولئك الذين دفعوا أقل: ضغطوا ضد بعضهم البعض ، قضمين الغبار ، اهتزوا بفعل الحشرات المتواصلة. لم يفهم أبداً لماذا ، حتى يوم شتاء سيء ، توقفت السيارة في الوحل. ثم أمرت رئيس البلدية: - الأول منها البقاء حتى! - والثانية النزول! -والثالث .. لدفع!. ❝
❞ نحتاج احيانا لرحلات قصيرة دون أن نفارق مكاننا الذي نعيش فيه بلا أمتعة ندسها في حقيبة نحملها وحيث لانبحث فيها عن تذكرة سفر
رحلة في عالم الاحلام تتلاقي الأرواح وتعيش مغامرات رائعة
اجمل وصف لاحلام اليقظة. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ نحتاج احيانا لرحلات قصيرة دون أن نفارق مكاننا الذي نعيش فيه بلا أمتعة ندسها في حقيبة نحملها وحيث لانبحث فيها عن تذكرة سفر
رحلة في عالم الاحلام تتلاقي الأرواح وتعيش مغامرات رائعة
اجمل وصف لاحلام اليقظة. ❝
❞ ُأُريد الوصول و لكن يوجد العديد من القطارات . فأين الطريق الى النهاية . و هل من نهايه أم إنها ساعات متكررة فحسب . يا ركاب القطار هل من تذكرة للركوب ام إن الاوآن قد فات . أقف وحيداً في المحطه بانتظار قطار الأمل . فهل سيأتي أم أنا غارق في وهم الأمل . سأنتظر حتي يأتي ذلك اليوم الذي سأصل فيه الي ما أريد و لكني أخاف إن يفوتني قطاري المنتظر في وهم الساعات . الوقت لا يمر و لا يوجد ركاب ، لهذا سأركض علي أمل اللحاق .فهل يوجد ضمان علي حتميه الوصول أم إني ساظل راكضاً في وهم الامل .
شهد طارق \"أستراسيا\". ❝ ⏤Shahd Tarek
❞ ُأُريد الوصول و لكن يوجد العديد من القطارات . فأين الطريق الى النهاية . و هل من نهايه أم إنها ساعات متكررة فحسب . يا ركاب القطار هل من تذكرة للركوب ام إن الاوآن قد فات . أقف وحيداً في المحطه بانتظار قطار الأمل . فهل سيأتي أم أنا غارق في وهم الأمل . سأنتظر حتي يأتي ذلك اليوم الذي سأصل فيه الي ما أريد و لكني أخاف إن يفوتني قطاري المنتظر في وهم الساعات . الوقت لا يمر و لا يوجد ركاب ، لهذا سأركض علي أمل اللحاق .فهل يوجد ضمان علي حتميه الوصول أم إني ساظل راكضاً في وهم الامل .
شهد طارق ˝أستراسيا˝. ❝
❞ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ (146)
وقوله : وأنبتنا عليه شجرة من يقطين يعني عليه أي : عنده ، كقوله تعالى : ولهم علي ذنب أي : عندي . وقيل : عليه بمعنى له . شجرة من يقطين اليقطين : شجر الدباء : وقيل غيرها ، ذكره ابن الأعرابي . وفي الخبر : ( الدباء والبطيخ من الجنة ) وقد ذكرناه في كتاب التذكرة . وقال المبرد : يقال لكل شجرة ليس لها ساق يفترش ورقها على الأرض يقطينة ، نحو الدباء والبطيخ والحنظل ، فإن كان لها ساق يقلها فهي شجرة فقط ، وإن كانت قائمة أي : بعروق تفترش فهي نجمة وجمعها نجم . قال الله تعالى : والنجم والشجر يسجدان وروي نحوه عن ابن عباس والحسن ومقاتل . قالوا : كل نبت يمتد ويبسط على الأرض ولا يبقى على استواء وليس له ساق نحو القثاء والبطيخ والقرع والحنظل فهو يقطين . وقال سعيد بن جبير : هو كل شيء ينبت ثم يموت من عامه ، فيدخل في هذا الموز .
قلت : وهو مما له ساق . الجوهري : واليقطين ما لا ساق له كشجر القرع ونحوه . الزجاج : اشتقاق اليقطين من قطن بالمكان إذا أقام به ، فهو يفعيل . وقيل : هو اسم أعجمي . وقيل : إنما خص اليقطين بالذكر ، لأنه لا ينزل عليه ذباب . وقيل : ما كان ثم يقطين فأنبته الله في الحال . القشيري : وفي الآية ما يدل على أنه كان مفروشا ليكون له ظل . الثعلبي : كانت تظله فرأى خضرتها فأعجبته ، فيبست فجعل يتحزن عليها ، فقيل له : يا يونس أنت الذي لم تخلق ولم تسق ولم تنبت تحزن على شجيرة ، فأنا الذي خلقت مائة ألف من الناس أو يزيدون تريد مني أن أستأصلهم في ساعة واحدة ، وقد تابوا وتبت عليهم ، فأين رحمتي يا يونس ؟ أنا أرحم الراحمين . وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كان يأكل الثريد باللحم والقرع ، وكان يحب القرع ويقول : إنها شجرة أخي يونس وقال أنس : قدم للنبي - صلى الله عليه وسلم - مرق فيه دباء وقديد فجعل يتبع الدباء حوالي القصعة . قال أنس : فلم أزل أحب الدباء من يومئذ . أخرجه الأئمة .. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ (146)
وقوله : وأنبتنا عليه شجرة من يقطين يعني عليه أي : عنده ، كقوله تعالى : ولهم علي ذنب أي : عندي . وقيل : عليه بمعنى له . شجرة من يقطين اليقطين : شجر الدباء : وقيل غيرها ، ذكره ابن الأعرابي . وفي الخبر : ( الدباء والبطيخ من الجنة ) وقد ذكرناه في كتاب التذكرة . وقال المبرد : يقال لكل شجرة ليس لها ساق يفترش ورقها على الأرض يقطينة ، نحو الدباء والبطيخ والحنظل ، فإن كان لها ساق يقلها فهي شجرة فقط ، وإن كانت قائمة أي : بعروق تفترش فهي نجمة وجمعها نجم . قال الله تعالى : والنجم والشجر يسجدان وروي نحوه عن ابن عباس والحسن ومقاتل . قالوا : كل نبت يمتد ويبسط على الأرض ولا يبقى على استواء وليس له ساق نحو القثاء والبطيخ والقرع والحنظل فهو يقطين . وقال سعيد بن جبير : هو كل شيء ينبت ثم يموت من عامه ، فيدخل في هذا الموز .
قلت : وهو مما له ساق . الجوهري : واليقطين ما لا ساق له كشجر القرع ونحوه . الزجاج : اشتقاق اليقطين من قطن بالمكان إذا أقام به ، فهو يفعيل . وقيل : هو اسم أعجمي . وقيل : إنما خص اليقطين بالذكر ، لأنه لا ينزل عليه ذباب . وقيل : ما كان ثم يقطين فأنبته الله في الحال . القشيري : وفي الآية ما يدل على أنه كان مفروشا ليكون له ظل . الثعلبي : كانت تظله فرأى خضرتها فأعجبته ، فيبست فجعل يتحزن عليها ، فقيل له : يا يونس أنت الذي لم تخلق ولم تسق ولم تنبت تحزن على شجيرة ، فأنا الذي خلقت مائة ألف من الناس أو يزيدون تريد مني أن أستأصلهم في ساعة واحدة ، وقد تابوا وتبت عليهم ، فأين رحمتي يا يونس ؟ أنا أرحم الراحمين . وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كان يأكل الثريد باللحم والقرع ، وكان يحب القرع ويقول : إنها شجرة أخي يونس وقال أنس : قدم للنبي - صلى الله عليه وسلم - مرق فيه دباء وقديد فجعل يتبع الدباء حوالي القصعة . قال أنس : فلم أزل أحب الدباء من يومئذ . أخرجه الأئمة. ❝