❞ “ما أشد غرورنا نحن البشر، نعتقد أننا الفاعلون.. أصحاب الإرادة الحقيقية.. أنت لم تفعل شيئًا يا عزيزي، أنت كنت الشيء الذي ساعد على تجلي أفعال إرادة أعلى وأعظم منك”. ❝ ⏤أحمد عبد المجيد
❞ ما أشد غرورنا نحن البشر، نعتقد أننا الفاعلون. أصحاب الإرادة الحقيقية. أنت لم تفعل شيئًا يا عزيزي، أنت كنت الشيء الذي ساعد على تجلي أفعال إرادة أعلى وأعظم منك”. ❝
❞ “في طفولتك لم تكن تحمل هما , لم تكن لديك حسابات لاي شئ , لم تكن تفكر نادما في الماضي ولم تكن قلقا بخصوص المستقبل , فكنت تمتص روعه حاضرك لحظة بلحظة , كل ما تراه وتفعله تشعر بقوه الحياه فيه تتشرب جماله وعنفوانه .. حينما كبرت اصبحت قلقا كعاده البشر حينما ينضجون فيشعرون بالخوف من الحياة , واذا بك تفكر طوال الوقت اما في الماضي او في المستقبل .. اصبحت تعيش لحظه مضت او لحظه لم تات بعد , بينما اللحظة الحالية تضيع واحده تلو الاخري .. في النهاية ستجد انك لم تعش اصلا ! ستصل نهاية حياتك لتكتشف انك لم تعش سوي في طفولتك , بينما بقيه عمرك قضيته في ازمان اخري .”. ❝ ⏤أحمد عبد المجيد
❞ في طفولتك لم تكن تحمل هما , لم تكن لديك حسابات لاي شئ , لم تكن تفكر نادما في الماضي ولم تكن قلقا بخصوص المستقبل , فكنت تمتص روعه حاضرك لحظة بلحظة , كل ما تراه وتفعله تشعر بقوه الحياه فيه تتشرب جماله وعنفوانه . حينما كبرت اصبحت قلقا كعاده البشر حينما ينضجون فيشعرون بالخوف من الحياة , واذا بك تفكر طوال الوقت اما في الماضي او في المستقبل . اصبحت تعيش لحظه مضت او لحظه لم تات بعد , بينما اللحظة الحالية تضيع واحده تلو الاخري . في النهاية ستجد انك لم تعش اصلا ! ستصل نهاية حياتك لتكتشف انك لم تعش سوي في طفولتك , بينما بقيه عمرك قضيته في ازمان اخري .”. ❝
❞ “ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟”. ❝ ⏤أحمد عبد المجيد
❞ ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟”. ❝
❞ “المعاناة هنا ليست وسيلة للوصول لغايتك ولكنها طريقة الحياة في تنبيهك إلي أنك لم تعُد علي الطريق..
كمنبّه الإيقاظ الذي ضبطه علي ساعة معينة تستيقظ فيها لتذهب إلي عملك..
سيظلّ المنبّه يرن لما لا نهاية إلي أن تستيقظ وتوقفه..
لو أنك استيقظتَ من البداية لما احتاج جرس المنبّه لإزعاجك”. ❝ ⏤أحمد عبد المجيد
❞ المعاناة هنا ليست وسيلة للوصول لغايتك ولكنها طريقة الحياة في تنبيهك إلي أنك لم تعُد علي الطريق.
كمنبّه الإيقاظ الذي ضبطه علي ساعة معينة تستيقظ فيها لتذهب إلي عملك.
سيظلّ المنبّه يرن لما لا نهاية إلي أن تستيقظ وتوقفه.
لو أنك استيقظتَ من البداية لما احتاج جرس المنبّه لإزعاجك”. ❝