█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ والحق ان الجوزة تدور لأن كل شئ يدور، ولو كانت الأفلاك تسير فى خط مستقيم لتغير نظام الغرزة. وليلة أمس أقتنعت تماماً بالخلود، ولكنى نسيت الأسباب وأنا ذاهب للأرشيف . ❝
❞ الحب و الهوى و الغرام خداع ألوان .. ما نراه في المحبوبة مثلما نراه في قوس قزح جمال ألوان قوس قزح ليس من قوس قزح نفسه و لكنه من فعل نور الشمس على رذاذ المطر المعلق فى الهواء .. فإذا غابت الشمس و جف المطر إختفت الألوان و ذهب الجمال .
و هكذا محبوبتك جمالها فيما يتجلى عليها من خالقها .. فإذا انقطع عنها التجلي شاخت و مرضت و ذبلت و عادت قبحاً لا جاذبية فيه .. إن ما كانت تملكه من جمال لم يكن ملكاً لها بالأصالة بل كان قرضاً و سلفة .
حتى السجايا الحلوة و النفوس العذبة و الخلال الكريمة هي بعض ما يتجلى فينا من أسماء خالقنا ، الكريم الحليم الودود الرؤوف الغفور الرحيم ..
أليست هذه أسماءه ..
و هل نحب حينما نحب إلا أسماءه الحسنى حيثما تحققت و أينما تحققت
و هل نحب حينما نحب إلا حضرته الإلهية في كل صورة من صورها
و الحكيم العارف من أدرك هذه الحقيقة فإتجه بحبه إلى الأصل .. إلى ربه و لم يلتفت إلى الوسائط و لم يدع بهرج الألوان يعطله .. و لم يقف عند الأشخاص .. فهو من أهل العزائم لا تعلق له إلا بربه .. لقد وفر على نفسه خيبة الأمل و انقطاع الرجاء و خداع الألوان
لقد أحب من لا يهجر و عشق من لا يفتر و تعلق بمن لا يغيب و ارتبط بمن لا يموت و صاحب من بيده الأمر كله و ساهم في البنك المركزى الذي يخرج منه النقد جميعه .. و هام بالودود حقاً ذاتاً و صفاتاً و أفعالاً
و ذلك هو مذهب العارفين فى الحب فهل عرفت ..
و إذا كنت عرفت .. فهل أنت بمستطيع
و ليس كل عارف بمستطيع
و مذهب العارفين ليس مجرد معرفة .. و لكنه همة و إقتدار و كدح و مغالبة .. و النفس لا تستطيع أن تعشق إلا ما ترى و لا أن تتعلق إلا بما تشهد بصراً و سمعاً و حواساً .
أما تعلق الفؤاد بالذي ليس كمثله شيىء فمرتبة عليا لا يوصل إليها إلا بالكدح و الكفاح و الهمة .. و قبل ذلك كله .. بالتوفيق و الرضا من صاحب الأمر كله ..
و لهذا أدرك العارفون أن هذا أمر لا يمكن الوصول إليه إلا ركوعاً و سجوداً و ابتهالاً و عبادة و طاعة و خضوعاً و خشوعاً و تذللاً و تجرداً .. و أن هذه مرتبة لا تنال بشهادة جامعية و لا بماجستير أو دكتوراه أو تحصيل عقلي .. و لكنه منزلة رفيعة لا مدخل إليها إلا بالإخلاص و سلامة القلب و طهارة اليد و القدم و العين و الأذن .. و لا سبيل إليها إلا بخلع النعلين .
تخلع جسدك و نفسك ..
و ليس مقصود القوم هنا هو الزهد الفارغ و التبطل .. و إنما أن تخلع حظك و أنانيتك و شهوتك و طمعك و شخصانيتك و أن ترتد إلى الطهارة الأولى اللاشخصانية التي تعطى فيها و تحب دون نظر إلى حظ شخصي أو عائد ذاتي .. فهي حالة عمل و عطاء وبذل و ليست حالة زهد فارغ و تبطل .. و هي في ذروتها حالة فداء و تضحية في سبيل إعلاء كلمة الله .. تضحية لا تنظر إلى نيشان أو نصب تذكاري .. و لكنها تبذل المال و الدم و النفس لوجه الله وحده .
و يقول العارفون أن مائدة الإستشهاد هي أعلى موائد التكريم و لا دخول إليها إلا ببطاقة دعوة من صاحبها .. و لا دخول إليها إقتحاماً أو قهراً و تبجحاً .. وانما هي دعوة من الكريم يتلقاها صاحب الحظ بالتلبية و الهرولة و يتلقاها المحروم بالتكاسل و التخاذل .. و التخلف ..
ذلك هو الحب في مذهب القوم
و هو غير الحب في مذهب منتجي أفلام السينما و مؤلفي الرومانتيكيات .. و هو أيضاً غير الحب عند الكثرة الغالبة من الناس .. حيث الحب هوى و نار و شهوة و جريمة و صدور عارية و مجوهرات .. و لحظات تتألق بالشعر ثم ما تلبث أن تخبو و تنطفىء و تترك رماداً من الأكاذيب .
و لكن أكثر الناس لا يعلمون – 21- يوسف
بل أكثرهم لا يعقلون – 63- العنكبوت
إن يتبعون إلا الظن – 116- الأنعام
و ما يتبع أكثرهم إلا ظنا –36- يونس
إن يتبعون إلا الظن و ما تهوى الأنفس – 23 – النجم
إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل – 44 – الفرقان
هكذا يعلمنا القرآن أن الكثرة لا تعرف أما العارفون فقليل ما هم و لكن الصحافة التى تخاطب الكثرة و السينما التي تتملق الجماهير و المؤلفين الذين يطمعون فى الرواج و الشعراء الذين يتبعهم الغاوون يتغنون بألوان أخرى من الحب و يتيهون بنا في أودية الغفلة التي تنتهي بنا إلى جنون قيس و انتحار جوليت و سقوط راهب تاييس و مباذل فالنتينو و جرائم الـ كابونى و موائد مونت كارلو
و المنتجون عندنا أكثر تواضعاً فهم يكتفون بكباريهات شارع الهرم
و هو أمر قديم قدم التاريخ منذ أيام بابل و منذ أيام أنطونيو و كيلوباتره و منذ أيام الفراعنة و الإغريق و الرومان .. و نقرأ في كتاب الموتى هذه السطور التي كتبها الحكيم المصري منذ خمسة آلاف عام
لا تنظر إلى أمراة جارك فقد إنحرف ألف رجل عن جادة الصواب بسبب ذلك .. إنها لحظة قصيرة كالحلم و الندم يتبعها
إنها معارف قديمة منذ أيام آدم .. و قصة بائدة منذ مقتل هابيل
و لكن لا أحد يذكر .. و لا أحد يعتبر .. و لا أحد يتعلم من الدرس
و أكثر الذين يعرفون لا تنفعهم معرفتهم بسبب ضعف الهمم و تخاذل الأنفس و غلبة الشهوات ...
إن السلالم إلى الأدوار العليا موجودة طول الوقت و لكن لا أحد يكلف نفسه بصعود الدرج و الأغلبية تعيش و تموت في البدروم ..
و لو كلف أحد منهم نفسه بالصعود .. و تحمل مشقة الصعود و شاهد المنظر من فوق لبكى ندماً على عمر عاشه فى البدروم بين لذات لا تساوي شيئاً و لكنه الضعف الذي ينخر في الأبدان
و البشرية تسير من الضعيف إلى الأضعف و الأجيال الجديدة أكثر ضعفاً و أكثر تهافتاً على العاجل البائد من اللذات و إقرأ المقال من أوله و إسال نفسك .. من أي مرتبة من البشر أنت .. هل أنت عارف .. و إذا كنت عارفاً .. فهل أنت بمستطيع
و إبك ما شئت من البكاء فلا شيء يستحق أن تبكيه .. لا فقرك و لا فشلك و لا تخلفك و لا مرضك .. فكل هذا يمكن تداركه أما الخطيئة التي تستحق أن تبكيها فهي خطيئة البعد عن إلهك ..
فإن ضيعت إلهك .. فلا شيء سوف يعوضك
و كل أحلام الشعراء لن تغنيك شيئاً.
مقال : الحب
من كتاب : الإسلام ما هو
الدكتور : مصطفى محمود (رحمه الله ) . ❝
❞ #قراءات_مسابقة_القراءة
#ديوان_العرب_للنشر_والتوزيع
رواية. نسر الدم
للكاتب : محمد نزيه
الغلاف تصميم الأستاذة : منى الموجي
تدقيق لغوي الدكتورة : هبه ماردين
صادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع - وطن العرب ٢٠٢٢م
عدد الصفحات : ٢٤١
الطبعة : الأولى
التصنيف الأدبي : رواية
فانتازيا تاريخية دامية
الغلاف:
صورة الغلاف غامضة وألوان قاتمة تدل على أحداث دامية ومروعة
العنوان:
نسر الدم عنوان ملفت للنظر وجاذب للقارئ، سوف تبحث عنه، حتى تتمنى إنك لم تعرفه أو تقرأ عنه
جاء العنوان باللون الأحمر مما يدل على دموية الأحداث وبشاعتها
الإهداء:
جاء الإهداء متنوع فأولا كان اهدائه لأخيه
واستشهد بأية ( سنشد عضدك بأخيك) صدق الله العظيم
ثم الإهداء كان لباقي العائله دو لأنهم أمنوا بكلماته
كذلك جاء إهداء خاص للأستاذ محمود زيدان والكاتبه المتألقة اريج دكه الشرفه
والكاتبه الرائعه منار دياب
وإن دل ذلك فيدل على الوفاء بين الأصدقاء وطيب الأصل
المقدمة:
تؤثر بنا الحياة وتقودنا لهلاك زؤاف، إن كان الموت هو السبيل التام لخلاص أبدي فلما كان هذا الظلام
بهذه الكلمات يبدأ الكاتب روايته، يحكي لنا في المقدمة عن كابوس لعين يجتاح الراوي، في لحظة من الزمن تجد أن المقدمة تشي بأحداث الرواية الدامية
السرد:
استخدم اللغة العربية الفصحى بأسلوب سلسل بدون تكلف
الحوار:
كان الحوار في مكانه يخدم أحداث الرواية ويوضح بعض المواقف بين الأبطال
الحبكة:
في تصاعد الأحداث والمهارة في ربط الزمكان في الرواية
الأحداث والنقد :
تدور الرواية في قالب من الفانتازيا والسحر والجن وما يجلب معه من رعب حد الموت، رواية أحداثها حقيقية كتبت بخيال المؤلف
ستقرأ عن غجر الغرب، ويعجبك وصف الكاتب للأماكن والشخصيات حتى تشعر أنك تراهم وتتأثر بالحروب التى تخلف الدمار والخراب، سيذهل عقلك، من كراهية الشعوب لبعضها وتقسيم البشر طبقات، وكيف ترى كل طبقة أنها الأفضل وأنها أطهر عرق بشري وأن البقاء حليفا لها، ومن هذا المنطلق، سوف تجري دموعك، وأنت تشاهد بعينيك وسط السطور إبادة غجر الرومن بأسلحة الجيش النازي، سوف يقف شعر رأسك ويقشعر بدنك؛ وأنت تقرأ عن نسر الدم، وطرق التعذيب التي يقف القلب بمجرد معرفة كيف يمارسها المتجبر، بحق من أصبحت له سلطة عليه، تسير الأحداث وكلما جاءتك بارقة أمل وانفراجه لما فيه الأبطال؛ سرعان ما تواجه المتاعب والمصائب
في وقت ما لا تعرف هل تتعاطف أم تتشفى في بعض أبطال الرواية أمثال جوبان الذي كان يقتل ويعذب ثم تحول لقائد يريد إنقاذ من حوله، ثم يقدر له أن يموت بطريقة بشعة كانت نتاج أفكاره من قبل للقضاء على بعض الجنود عندما أعلنوا العصيان على قائدهم، كيف أشار عليه بوضع شفرات مسممة في نهاية السوط الذي يجلبوا به إنها بشاعة لا يمكن تصورها
الرواية صراع بين الخير والشر وصراع على البقاء عندما تتم قراءتها تشعر إنك كنت أمام شاشة سينما تستمتع بفيلم عالمي عن المكائد والدسائس والحروب البشعة والسحر والخيال
النهاية :
مباغتة وغير متوقعة ولكنها تناسب سير الأحداث
مقتطفات من الرواية: الاقتباس
لكن أنا تجمدت أطرافي ذهولا مما رأيت رغم فناء عمري في معرفة أسرار سحر الغجر وأيضا معرفتي بسحر كاهلو لم أرى مثل صنيع والدتك كانت مستوى أخر لم أعهد مثله
عجزت عن إجابته أو فهم ما يقول من يقصد بقوله سيدي
هل يقصدني قبل عدة دقائق لعينة كان يكيل لي اللكمات ويستهزئ بي ولم ينظر إلي بنظرة الرحمة أو الشفقة رغم إني في سن أطفاله
صياحه وتوسلاته طلبا للرحمه كانت تزعجني وتفقدني أعصابي
لم يعرف أبي منذ البدايه أن جوتراف هجين ويملك أغلب قوى الجن ولديه ما يعرف بنبراس وهو 7 سلاسل متصلة ببعضها تلتف حول ضحيتها وتخترق جسدها ليس بغرض القتل بل التعذيب وامتصاص القوى، أحلامك هي الماضي عن المذبحة الحمراء
النقد :
كثرة الأحداث والأشخاص مما يجعل بعض القراء يعود لبعض الأجزاء التي قرأها حتى يلم بالرواية
مع جل تقديري للكاتب على هذه الملحمة الرائعة التي جمعت بين الحروب والسحر
مع تمنياتي بدوام التوفيق والتقدم والإزدهار . ❝
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛
لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد ˝إيفو˝ الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية ˝فلا تغالي فى غالي˝ نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛
فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟
وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد . ❝