❞ ٥١. استخدم الحسد كمحفّز هل نظرت يوماً إلى عملٍ من صنع غيرك وحدّثتَ نفسك قائلاً: ”كم أتمنى لو أن هذا العمل من صنعي“. عوضاً عن الاكتواء بنار الحسد يستتبع المفكّر المبدع تلك الجملة بواحدة أخرى فيقول: ”وسأحاول فعل ذلك الآن“. استخدم تلك الأمنية كمادة محفزة. مادام الآخرون قد استطاعوا القيام بأمرٍ ما، فلمَ قد تعجز أنت عن القيام به؟. ❝ ⏤رود جودكينز
❞ ٥١. استخدم الحسد كمحفّز هل نظرت يوماً إلى عملٍ من صنع غيرك وحدّثتَ نفسك قائلاً: ”كم أتمنى لو أن هذا العمل من صنعي“. عوضاً عن الاكتواء بنار الحسد يستتبع المفكّر المبدع تلك الجملة بواحدة أخرى فيقول: ”وسأحاول فعل ذلك الآن“. استخدم تلك الأمنية كمادة محفزة. مادام الآخرون قد استطاعوا القيام بأمرٍ ما، فلمَ قد تعجز أنت عن القيام به؟. ❝
❞ “أمة أتت في فجر الإنسانية بمعجزة \"الأهرام\"، لن تعجز عن الإتيان بمعجزة أخري...أو معجزات ! ... أمة يزعمون أنها ميتة منذ قرون ، ولا يرون قلبها العظيم بارزاً نحو السماء من بين رمال الجيزة !... لقد صنعت مصر قلبها بيدها ليعيش الأبد ..!”. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ أمة أتت في فجر الإنسانية بمعجزة ˝الأهرام˝، لن تعجز عن الإتيان بمعجزة أخري..أو معجزات ! .. أمة يزعمون أنها ميتة منذ قرون ، ولا يرون قلبها العظيم بارزاً نحو السماء من بين رمال الجيزة !.. لقد صنعت مصر قلبها بيدها ليعيش الأبد .!”. ❝
❞ تعجز الكلمات عن تعبير عن شعوري، شوقي لك كثير والفراق عصير، أين أنت تناديني وأين الحب يناجيني، عد إلي قليلا لا أطلب منك الكثير إلا أن تتذكرني وأن أكون أعز من في القلب وإن كان طلبي كبير فسأكتفي أن أكون مجردة نجمة في هاذا الكون.. ❝ ⏤فاروق جويدة
❞ تعجز الكلمات عن تعبير عن شعوري، شوقي لك كثير والفراق عصير، أين أنت تناديني وأين الحب يناجيني، عد إلي قليلا لا أطلب منك الكثير إلا أن تتذكرني وأن أكون أعز من في القلب وإن كان طلبي كبير فسأكتفي أن أكون مجردة نجمة في هاذا الكون. ❝
❞ عندما تقرأ رواية جيدة، تشعر حقيقة بأنك قرأت رواية جيدة ، وعندما تقرأ رواية رديئة ، ينتابك إحساس ذوقي بأنك قرأت رواية رديئة.
ذلك بأن الرواية الجيدة تنجح في إيجاد مكان خاص لها في نفسك بعد أن تكون قد أذاقتك عسيلتها منذ القراءة الأولى.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
عندما تحظى بقراءة رواية جيدة، تشعر بأنك قرأت رواية جيدة ، استمتعت بجماليتها حتى وأنت تنظر إلى ثوبها وحذائها ، وعقد اللؤلؤ الذي يزيّن صدرها ، وبريق الأساور في معصميها ، وحلق الجواهر في أذنيها ، تستنشق عذوبة طيب ريحها ،وأنت تخلع عنها ثوب الزفاف لأنها عروس ذوقك الأدبي .
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
القراءة دوما تعزز حالة السلم لدى القارئ، وأبدا ليست كل هذه الحروب بين الإنسان والسلاح , بل هي بين كائن يقرأ وكائن لايقرأ, فهي حروب بين السلاح والكلمة بالدرجة الأولى , وأي طلقة تتجه إلى إنسان فإنها لاتتجه إلى جسده قدر ما تتجه إلى كلمته.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
واعلم أن اللغة لاتهب لآلئها للقارئ الواهن الذي يبدو ضعيفا أمام قوتها , بيد أنها تهب كنوزها المعرفية الثمينة لقارئ قوي تبدو واهنة أمام قوته ، وقد تملكها وانتزع مبتغاه انتزاعا من كوامنها.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
إن كل كنوز العالم تعجز أن تهبك سنة واحدة, ولكن ثمة كتب تقرأها تهبك خمسين سنة من الحياة في خمس ساعات قراءة.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي. ❝ ⏤عبد الباقي يوسف
❞ عندما تقرأ رواية جيدة، تشعر حقيقة بأنك قرأت رواية جيدة ، وعندما تقرأ رواية رديئة ، ينتابك إحساس ذوقي بأنك قرأت رواية رديئة.
ذلك بأن الرواية الجيدة تنجح في إيجاد مكان خاص لها في نفسك بعد أن تكون قد أذاقتك عسيلتها منذ القراءة الأولى.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
عندما تحظى بقراءة رواية جيدة، تشعر بأنك قرأت رواية جيدة ، استمتعت بجماليتها حتى وأنت تنظر إلى ثوبها وحذائها ، وعقد اللؤلؤ الذي يزيّن صدرها ، وبريق الأساور في معصميها ، وحلق الجواهر في أذنيها ، تستنشق عذوبة طيب ريحها ،وأنت تخلع عنها ثوب الزفاف لأنها عروس ذوقك الأدبي .
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
القراءة دوما تعزز حالة السلم لدى القارئ، وأبدا ليست كل هذه الحروب بين الإنسان والسلاح , بل هي بين كائن يقرأ وكائن لايقرأ, فهي حروب بين السلاح والكلمة بالدرجة الأولى , وأي طلقة تتجه إلى إنسان فإنها لاتتجه إلى جسده قدر ما تتجه إلى كلمته.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
واعلم أن اللغة لاتهب لآلئها للقارئ الواهن الذي يبدو ضعيفا أمام قوتها , بيد أنها تهب كنوزها المعرفية الثمينة لقارئ قوي تبدو واهنة أمام قوته ، وقد تملكها وانتزع مبتغاه انتزاعا من كوامنها.
عبد الباقي يوسف- حساسية الروائي وذائقة المتلقي
إن كل كنوز العالم تعجز أن تهبك سنة واحدة, ولكن ثمة كتب تقرأها تهبك خمسين سنة من الحياة في خمس ساعات قراءة.