❞ كالجبال..
اري نفسي شامخه كالجبال لا احد يمكنه كسر شموخي حاول الكثيرون كسري ولكنهم يأبو بالفشل كلما حاولو ذالك هم حقا لا يعرفون ان الجبل لا يمكن لاحد كسر فهو لا يهتز ايضا بل انه صامدا الجبل يتحمل الصعوبات وغيرها وكذالك انا لا احد يمكنه كسري كما لايمكنهم كسر الجبال فأنا لم ولن اتغير..
بقلم /منة الله عبدالله رفاعي\"ايرينا \". ❝ ⏤الكاتبه منة عبدالله رفاعي \"ايرينا\" \\
❞ كالجبال.
اري نفسي شامخه كالجبال لا احد يمكنه كسر شموخي حاول الكثيرون كسري ولكنهم يأبو بالفشل كلما حاولو ذالك هم حقا لا يعرفون ان الجبل لا يمكن لاحد كسر فهو لا يهتز ايضا بل انه صامدا الجبل يتحمل الصعوبات وغيرها وكذالك انا لا احد يمكنه كسري كما لايمكنهم كسر الجبال فأنا لم ولن اتغير.
❞ كانت حياتها روتينية لا يوجد بها أي تغيير على الإطلاق، أرادت سلمى أن يطرق بابها تلك الموجة التي ستغير حياتها بأكملها، أما عنه فكان يعلم بأنها ما هي إلا مسألة وقت وسيظهر بحياتها من جديد، داغر الأقوى بين عشيرته على الإطلاق ذلك الجني الضوئي الذي علم أن المعاهدة التي ستتم بينه وبين ذلك البشري لا يمكن الرجوع عنها إلا بالدم.. ❝ ⏤
❞ كانت حياتها روتينية لا يوجد بها أي تغيير على الإطلاق، أرادت سلمى أن يطرق بابها تلك الموجة التي ستغير حياتها بأكملها، أما عنه فكان يعلم بأنها ما هي إلا مسألة وقت وسيظهر بحياتها من جديد، داغر الأقوى بين عشيرته على الإطلاق ذلك الجني الضوئي الذي علم أن المعاهدة التي ستتم بينه وبين ذلك البشري لا يمكن الرجوع عنها إلا بالدم. ❝
❞ !
ببلومانيا
إلى حبيبتي التي ولدت في العدم ومن العدم
إلى تلك التي لم يُخلقُ مثلها
إلى التي تشكلت من بعض نور الآخرة
إنسية التكوين.. جنية الملامح.. ملائكية الصفات
إلى من تمكنت مني ذات ليلةٍ بحروفٍ وكلمات
إلى من غزلت ثوب الغرام بتطريزة عشقٍ عُذري
إلى من فصلت فستاناً لها من كلماتي في ليلةٍ قمرية التكوين..
إلى من رقصت..
غنت.. أصبحت طيفاً يزورني دون موعدٍ على حافة اللقاء
إلى من ضحكنا بلا أي موانع
إلى طيفي
أذكرُ أننا خُلقنا من جديد
ولدنا مع بدايات اللحن بمخاض فرح
..
إلى تلك التي أنكرتني.. بعثرتني من تفاصيلها.. حين ضحكت بعفوية..
حين كانت لِما.. ولِم..
كلها على غرار المعنى.. على طقوس الحُب تُذكر..
الكلمات بالنيات.. والحرف يسبق اللغة.. وإن تغيرت في بعض لحن..
إلى التي سكبتني من كأس شرابها
إلى طفلة الروح التي أعلنت عصيانها
إلى من أعلنت هجري.. بلمحة طيف
إلى من شقت قميصي
إلى من ألقت بي في جُب يوسف
إقصاءً من حروفها
إليكِ أكتب..
ولا أخفي عليكِ
فالكل يعلمني
الشعراء.. الأدباء.. هواة الحرف والكلمات
كلهم أثنوا على شغب حرفي
أحبوا جنوني
أحبوا فرحي رقصي
شاركوني حزني
من خمرة الحرف أثمل
فنزف الكلمات لا ينضب
أجتهد فيكِ..
هذا للأمانة
أختم مُجمل القوافي بعذبكِ أنتِ
لم أنهِ قصيدةً ذات يومٍ إلا عنكِ
وتساءل الجمع
لمن يكتب
لمن يرسم حرفه
يتهامسون
يتعاطونني كثيراً كثيراً في حديثهم
لطالما أخفيتك في سراديب قلبي
كنت سري الغامض.. طيفي المُستتر الخفي عنهم
مذكراتي التي ستكون ذات يومٍ في متحف اللوفر
سيبدأون المزاد بها.. مئة ألف
ثم ستصل حتماً إلى رقمٍ خيالي
ثم أنا.. نعم أنا سأكون هناك
لا تجزعي
سأنجو بكِ
سأمكث فيكِ أبد الأباد
سأعلنكِ سرمدية النبض
قدرية الحال
حتى أبواب الجنة الثمانية
سندخلها معاً
سنُخلدُ فيها
فالحب لا يموت
كنا هناك مثل توأم قد ولد
آهٍ كالمرايا عاكساتٍ لصورتي
كنا حروفاً مثل حاءٍ.. مثل جيمٍ.. مثل خاءٍ..
دونما تلك النقاط
متشابهين
كنا ولا زلنا
كروحٍ واحدة
كنبضٍ في عميق القلب لا زال يختصر المسافات
فأنا أتعاطىٰ كل نورٍ منك جاء.. ويبعث داخلي نور الحياة
#خالد_الخطيب
... ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ !
ببلومانيا
إلى حبيبتي التي ولدت في العدم ومن العدم
إلى تلك التي لم يُخلقُ مثلها
إلى التي تشكلت من بعض نور الآخرة
إنسية التكوين. جنية الملامح. ملائكية الصفات
إلى من تمكنت مني ذات ليلةٍ بحروفٍ وكلمات
إلى من غزلت ثوب الغرام بتطريزة عشقٍ عُذري
إلى من فصلت فستاناً لها من كلماتي في ليلةٍ قمرية التكوين.
إلى من رقصت.
غنت. أصبحت طيفاً يزورني دون موعدٍ على حافة اللقاء
إلى من ضحكنا بلا أي موانع
إلى طيفي
أذكرُ أننا خُلقنا من جديد
ولدنا مع بدايات اللحن بمخاض فرح
.
إلى تلك التي أنكرتني. بعثرتني من تفاصيلها. حين ضحكت بعفوية.
حين كانت لِما. ولِم.
كلها على غرار المعنى. على طقوس الحُب تُذكر.
الكلمات بالنيات. والحرف يسبق اللغة. وإن تغيرت في بعض لحن.
إلى التي سكبتني من كأس شرابها
إلى طفلة الروح التي أعلنت عصيانها
إلى من أعلنت هجري. بلمحة طيف
إلى من شقت قميصي
إلى من ألقت بي في جُب يوسف
إقصاءً من حروفها
إليكِ أكتب.
ولا أخفي عليكِ
فالكل يعلمني
الشعراء. الأدباء. هواة الحرف والكلمات
كلهم أثنوا على شغب حرفي
أحبوا جنوني
أحبوا فرحي رقصي
شاركوني حزني
من خمرة الحرف أثمل
فنزف الكلمات لا ينضب
أجتهد فيكِ.
هذا للأمانة
أختم مُجمل القوافي بعذبكِ أنتِ
لم أنهِ قصيدةً ذات يومٍ إلا عنكِ
وتساءل الجمع
لمن يكتب
لمن يرسم حرفه
يتهامسون
يتعاطونني كثيراً كثيراً في حديثهم
لطالما أخفيتك في سراديب قلبي
كنت سري الغامض. طيفي المُستتر الخفي عنهم
مذكراتي التي ستكون ذات يومٍ في متحف اللوفر
سيبدأون المزاد بها. مئة ألف
ثم ستصل حتماً إلى رقمٍ خيالي
ثم أنا. نعم أنا سأكون هناك
لا تجزعي
سأنجو بكِ
سأمكث فيكِ أبد الأباد
سأعلنكِ سرمدية النبض
قدرية الحال
حتى أبواب الجنة الثمانية
سندخلها معاً
سنُخلدُ فيها
فالحب لا يموت
كنا هناك مثل توأم قد ولد
آهٍ كالمرايا عاكساتٍ لصورتي
كنا حروفاً مثل حاءٍ. مثل جيمٍ. مثل خاءٍ.
دونما تلك النقاط
متشابهين
كنا ولا زلنا
كروحٍ واحدة
كنبضٍ في عميق القلب لا زال يختصر المسافات
فأنا أتعاطىٰ كل نورٍ منك جاء. ويبعث داخلي نور الحياة