❞ كثيرون من أبطال المقاومة الفلسطينية الباسلة لا تتجاوز أعمارهم العشرين أو دونها أو فوقها بقليل، وكذلك رأينا في الأيام الماضية بعضَ قتلى العدو في مِثل هذه الأعمار، والذين في هذه الأعمار نسمِّيهم في مجتمعاتنا وثقافتنا العصرية\" مُرَاهقين\"، ونعني أنها فترة بين الطفولة والرجولة، لا بأس أن يكون المراهق فيها تافها، ولا بأس أن يكون طفلا صغيرا في تصرفاته وأفعاله، لا يُلام على شيء، ولا يُؤاخَذ على فعل، ولا يُسأل عن شيء، بل ربما يُعَامل معاملة النساء، وقد يُخاف عليه أن يخرج وحده بعد صلاة المغرب مثلا، بدعوى أنه صغير، حتى تصل تلك الليونة والرخاوة في النظر إليه إلى أن يألف هو مثل هذه المعاملة، ولا يستطيع اتخاذ قرار أو تحمُّل مسؤولية إلا وهو في الثلاثين من عُمره.
الظروف الاستثنائية وحياة الجدّ والجَلد تَكسِر كل هذه المعتقدات، وهي ما ينبغي أن يكون عليها المسلم، وتاريخنا زاخر بالقادة والرؤساء والسادة ممن سادوا وتقدّموا في أوائل العشرين، قدّمتهم هِمّتهم وعقولهم وفطنتهم وجَلدُهم.
وهم مع أبطالنا الأشبال ضربوا مثلا عظيما شريفا في أن الرجولة والفُتُوَّة والبطولة والعزَّة والسؤدد لا تختص بأبناء الثلاثين والأربعين، وأن الرجل حقا هو من يقرر أن يكون رجلاً، ولو كان ابن تسعة عشر.
رضي الله عن الشهداء ورحمهم وتقبّلهم وأخلَف منهم.. ❝ ⏤......
❞ كثيرون من أبطال المقاومة الفلسطينية الباسلة لا تتجاوز أعمارهم العشرين أو دونها أو فوقها بقليل، وكذلك رأينا في الأيام الماضية بعضَ قتلى العدو في مِثل هذه الأعمار، والذين في هذه الأعمار نسمِّيهم في مجتمعاتنا وثقافتنا العصرية˝ مُرَاهقين˝، ونعني أنها فترة بين الطفولة والرجولة، لا بأس أن يكون المراهق فيها تافها، ولا بأس أن يكون طفلا صغيرا في تصرفاته وأفعاله، لا يُلام على شيء، ولا يُؤاخَذ على فعل، ولا يُسأل عن شيء، بل ربما يُعَامل معاملة النساء، وقد يُخاف عليه أن يخرج وحده بعد صلاة المغرب مثلا، بدعوى أنه صغير، حتى تصل تلك الليونة والرخاوة في النظر إليه إلى أن يألف هو مثل هذه المعاملة، ولا يستطيع اتخاذ قرار أو تحمُّل مسؤولية إلا وهو في الثلاثين من عُمره.
الظروف الاستثنائية وحياة الجدّ والجَلد تَكسِر كل هذه المعتقدات، وهي ما ينبغي أن يكون عليها المسلم، وتاريخنا زاخر بالقادة والرؤساء والسادة ممن سادوا وتقدّموا في أوائل العشرين، قدّمتهم هِمّتهم وعقولهم وفطنتهم وجَلدُهم.
وهم مع أبطالنا الأشبال ضربوا مثلا عظيما شريفا في أن الرجولة والفُتُوَّة والبطولة والعزَّة والسؤدد لا تختص بأبناء الثلاثين والأربعين، وأن الرجل حقا هو من يقرر أن يكون رجلاً، ولو كان ابن تسعة عشر.
رضي الله عن الشهداء ورحمهم وتقبّلهم وأخلَف منهم. ❝
❞ بقلمي:هل تعلم ماذا سيحث إن اجتمعت ثقافتين مختلفتين تمامًا ؟ او ان تواجد شخص يجهل التعامل مع الآخر ماذا سيكون الحال ؟ أنا هنا للإيجابة على هذه الاسىٔلة التى تواردت إلى ذهنك.
الثقافة العربية والغربية كأنهما ماء ونار يختلفان بنواحٍ كثيرة أبرزها اللغة والعادات والتقاليد لكن هذا لا يعني ان لا نتعلم - نحن كعرب - تلك الثقافة الغربية لان هذا سيعتبر نقطة من نقاط القوى لمخزوننا الثقافي وتلبية لأوامر الله تعالى فقد امرنا بالتعرف والانسجام مع الآخر بقوله تعالى «ولقد جعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا »صدق الله العظيم وهذا الامر أصبح سهلًا في هذا الزمان…زمن العلوم والتكنولوجيا و الانترنت وأكاد اراهن على ان الانفتاح على الثقافات الآخرى اصبح امرا إحباري لانك وبكل بساطة لا تريد ان تنفصل عن هذا العالم لمجرد جهلك باسلوب التعامل مع الآخر وعدم تقبل الثقافات إلا اذا كنت ترغب ان تكون شخص جاهل ٬قليل المعرفة٬ورجعي.
صحيح أن هنالك الكثير من التصرفات الغربية التي لا تتلأم مع مجتمعنا العربي لكن الأنفتاح لا يعني تقبل كل مالدى الغرب و علينا ان نسعى جاهدین لنشر ثقافتنا بين الثقافات الآخرى و ايصال جمالها لتبقى ثقافتنا ولغتنا موجودة وحاضرة في هذا العالم .
أشعرت بأنني أحاول طمس هويتك العربية ؟ أو جعلك تتخلى عن عاداتك وأرتداء الثوب الغربي؟ لا عزيزي القارئ فالانفتاح على الثقافات لا يعني التخلي عن أصلنا و معتقداتنا بل أخذ ما هو في صالحنا للتطوير من مجتمعنا و إيصال رسائلنا إلى الثقافات الآخر لا ننا لن نستطيع ايصالها_الرساىٔل_ ما دمنا لا نستطيع التواصل معهم.
ألم تقتنع بكل ما قلته سابقًا؟ حسنًا تخیل معي لو أنك شخص منغلق على ذاتك لا تتقبل الثقافات الأخرى وشاء القدر ان تذهب إلى دولة غربية تختلف مع معتقداتنا ستكون_الدولة الغربية_ أشبه بعالم جديد بالنسبة لك ستواجه صعوبات كثيرة إن فضلت عدم رؤية الجوانب الايجابية من هذا الاختلاف ستبدو كأنك رجل كهف خرج للتو من كهفه.
وفي نهاية هذه الجلسة اتمنى ان تعيد النظر بشأن الانفتاح وتذكر داىٔمًا ان تأخذ فقط ماهو بصالحك وتبتعد تمامًا عن كل ما يؤذيك ويؤذي عقيدتك الاسلامية فلیس كل ما عندهم_الغرب_ يسيرُ مع ثقافتنا لان الانفتاح لا يعني الانحراف وإسعى إلى الابد بنشر كل ما هو جيد عن ثقافتنا و بالختام سلام.
_بقلم الملاك. ❝ ⏤Malak
❞ بقلمي:هل تعلم ماذا سيحث إن اجتمعت ثقافتين مختلفتين تمامًا ؟ او ان تواجد شخص يجهل التعامل مع الآخر ماذا سيكون الحال ؟ أنا هنا للإيجابة على هذه الاسىٔلة التى تواردت إلى ذهنك.
الثقافة العربية والغربية كأنهما ماء ونار يختلفان بنواحٍ كثيرة أبرزها اللغة والعادات والتقاليد لكن هذا لا يعني ان لا نتعلم - نحن كعرب - تلك الثقافة الغربية لان هذا سيعتبر نقطة من نقاط القوى لمخزوننا الثقافي وتلبية لأوامر الله تعالى فقد امرنا بالتعرف والانسجام مع الآخر بقوله تعالى «ولقد جعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا »صدق الله العظيم وهذا الامر أصبح سهلًا في هذا الزمان…زمن العلوم والتكنولوجيا و الانترنت وأكاد اراهن على ان الانفتاح على الثقافات الآخرى اصبح امرا إحباري لانك وبكل بساطة لا تريد ان تنفصل عن هذا العالم لمجرد جهلك باسلوب التعامل مع الآخر وعدم تقبل الثقافات إلا اذا كنت ترغب ان تكون شخص جاهل ٬قليل المعرفة٬ورجعي.
صحيح أن هنالك الكثير من التصرفات الغربية التي لا تتلأم مع مجتمعنا العربي لكن الأنفتاح لا يعني تقبل كل مالدى الغرب و علينا ان نسعى جاهدین لنشر ثقافتنا بين الثقافات الآخرى و ايصال جمالها لتبقى ثقافتنا ولغتنا موجودة وحاضرة في هذا العالم .
أشعرت بأنني أحاول طمس هويتك العربية ؟ أو جعلك تتخلى عن عاداتك وأرتداء الثوب الغربي؟ لا عزيزي القارئ فالانفتاح على الثقافات لا يعني التخلي عن أصلنا و معتقداتنا بل أخذ ما هو في صالحنا للتطوير من مجتمعنا و إيصال رسائلنا إلى الثقافات الآخر لا ننا لن نستطيع ايصالها_الرساىٔل_ ما دمنا لا نستطيع التواصل معهم.
ألم تقتنع بكل ما قلته سابقًا؟ حسنًا تخیل معي لو أنك شخص منغلق على ذاتك لا تتقبل الثقافات الأخرى وشاء القدر ان تذهب إلى دولة غربية تختلف مع معتقداتنا ستكون_الدولة الغربية_ أشبه بعالم جديد بالنسبة لك ستواجه صعوبات كثيرة إن فضلت عدم رؤية الجوانب الايجابية من هذا الاختلاف ستبدو كأنك رجل كهف خرج للتو من كهفه.
وفي نهاية هذه الجلسة اتمنى ان تعيد النظر بشأن الانفتاح وتذكر داىٔمًا ان تأخذ فقط ماهو بصالحك وتبتعد تمامًا عن كل ما يؤذيك ويؤذي عقيدتك الاسلامية فلیس كل ما عندهم_الغرب_ يسيرُ مع ثقافتنا لان الانفتاح لا يعني الانحراف وإسعى إلى الابد بنشر كل ما هو جيد عن ثقافتنا و بالختام سلام.
_بقلم الملاك. ❝
❞ واما عن ضيوف التلفزيون فقد كان صانعو الملوك في الماضي هم رجال الدين ورجال السياسه وحاشيه البلاط اما الان في ثقافتنا العربيه علي الاقل فان الاستديو التلفزيوني هو الصانع الجديد للملوك. ❝ ⏤آلان دونو
❞ واما عن ضيوف التلفزيون فقد كان صانعو الملوك في الماضي هم رجال الدين ورجال السياسه وحاشيه البلاط اما الان في ثقافتنا العربيه علي الاقل فان الاستديو التلفزيوني هو الصانع الجديد للملوك. ❝