❞ انتفض الحارس وهو يُخرج المفاتيح من جيبه وقام بفتح الباب لهم حتي دفع(ياسر) الباب بيده وركض إلى الداخل والقوات خلفة راكلاً الباب الخشبى المؤدى إلى المنزل بقدمه ففُتح علي مصراعيه مستديراً برأسه إلى الحارس ، وهو يُخرج سلاحه متسائلاً :
- هل هو بالداخل ؟
أومأ الرجل برأسه ليتقدم(ياسر) بخطوات حريصة ناظراً فى كل إتجاه حتى دلف إلى غرفة المكتب فوجده ميتاً على الأرض والدماء قد نزفت حتى آخر قطرة ، متجمدٌ جسده.
120#جنايات
#شهاب الدين سعودي. ❝ ⏤شهاب الدين سعودي
❞ انتفض الحارس وهو يُخرج المفاتيح من جيبه وقام بفتح الباب لهم حتي دفع(ياسر) الباب بيده وركض إلى الداخل والقوات خلفة راكلاً الباب الخشبى المؤدى إلى المنزل بقدمه ففُتح علي مصراعيه مستديراً برأسه إلى الحارس ، وهو يُخرج سلاحه متسائلاً :
- هل هو بالداخل ؟
أومأ الرجل برأسه ليتقدم(ياسر) بخطوات حريصة ناظراً فى كل إتجاه حتى دلف إلى غرفة المكتب فوجده ميتاً على الأرض والدماء قد نزفت حتى آخر قطرة ، متجمدٌ جسده.
120#جنايات
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝