❞ ان انسلاخ المسلمين عن جوهر الاسلام وروحه وانتماءهم له شكليا ومظهريا وأسميا يشكل معضلة حضارية ومشكلة عقائدية وأخلاقية كبيرة يجب أن يعرف أسبابها بدقة وبموضوعية بل هو مرض وعلة أصابتهم وهذا يتطلب اعادة النظر في كل المناهج التعليمية والتربوية والوعظية والفقهية لأن هذه المناهج تركز على مسألة العبادات والفقه والتراث التاريخي السلفي دون أن تعطي للمعاملة والاخلاق والتربية الدينية و الوجدانية حظا أكبر يجب أن تتعلم الأجيال القادمة أن من يحترم الأخرين ويصدق في مواعيده وتعامله ولا يغتاب الناس أو يسرق أموالهم هو أقرب للدين الحنيف وأكبر درجة عند الله من الذي يحافظ على صلواته الخمسة ويؤدي فروضه ولا يأمن من شره أحدا .. ❝ ⏤حسن إسماعيل
❞ ان انسلاخ المسلمين عن جوهر الاسلام وروحه وانتماءهم له شكليا ومظهريا وأسميا يشكل معضلة حضارية ومشكلة عقائدية وأخلاقية كبيرة يجب أن يعرف أسبابها بدقة وبموضوعية بل هو مرض وعلة أصابتهم وهذا يتطلب اعادة النظر في كل المناهج التعليمية والتربوية والوعظية والفقهية لأن هذه المناهج تركز على مسألة العبادات والفقه والتراث التاريخي السلفي دون أن تعطي للمعاملة والاخلاق والتربية الدينية و الوجدانية حظا أكبر يجب أن تتعلم الأجيال القادمة أن من يحترم الأخرين ويصدق في مواعيده وتعامله ولا يغتاب الناس أو يسرق أموالهم هو أقرب للدين الحنيف وأكبر درجة عند الله من الذي يحافظ على صلواته الخمسة ويؤدي فروضه ولا يأمن من شره أحدا. ❝
❞ ˝وشاية قلم˝
لك أن تقبّل الشمس برغباتك الجامحة، ولك أن تحبوَ على أطلال الآفلين، ولك أن تنادم الأوزان وتراقص الحروف وتعاقر الكلمات وتخامر الخواطر في حانة مترعة باللذة والموسيقا والأخيلة والحكمة.
ولأمه يقول :
أمّي:
أنا لم أقل أفٍ لها في خاطري
كلا ولا نطق اللسانُ تضجّرا
لكنّ فوضى الآنِ حالت دونما
أن أُظهر الإحسان أو أن أجهرا
لعبت ذئابُ الليل دورَ بطولةٍ
مذ كنت في الأدوار دميةَ شنفرى
قد طوّقت
قد أغلقت
قد أغرقت آيُ العواء وأطبقت
سبعاً من المعراج عهداً قد سرى
وتأففتْ روح النقا في مسلكي
فتحسستْ مني الرؤومُ تعثّرا
وتلعثمت فيّ الشفاهُ بريبة ٍ
فشتمتُ مجداً آفلاً متبعثرا
وتناهتِ الآهاتُ نحوكِ ربَّتي
أُفّاً كذوباً تائهاً ومعفّرا
_حسن إسماعيل قنطار. ❝ ⏤حسن إسماعيل قنطار
❞ وشاية قلم˝
لك أن تقبّل الشمس برغباتك الجامحة، ولك أن تحبوَ على أطلال الآفلين، ولك أن تنادم الأوزان وتراقص الحروف وتعاقر الكلمات وتخامر الخواطر في حانة مترعة باللذة والموسيقا والأخيلة والحكمة.
ولأمه يقول :
أمّي:
أنا لم أقل أفٍ لها في خاطري
كلا ولا نطق اللسانُ تضجّرا
لكنّ فوضى الآنِ حالت دونما
أن أُظهر الإحسان أو أن أجهرا
لعبت ذئابُ الليل دورَ بطولةٍ
مذ كنت في الأدوار دميةَ شنفرى
قد طوّقت
قد أغلقت
قد أغرقت آيُ العواء وأطبقت
سبعاً من المعراج عهداً قد سرى
وتأففتْ روح النقا في مسلكي
فتحسستْ مني الرؤومُ تعثّرا