❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
-طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي