❞ رواية: ظل لا يُرى
الفصل الأول: البيت الذي لا يشبه بيتًا
كنت أعيش في بيت،
يُقال عنه \"منزل\"، لكنه لم يكن وطنًا…
كان يشبه سجنًا مطليًا بلون الأمومة.
في كل زاوية منه،
كانت هناك عيون تراقب أنفاسي،
وأي شعور بالخفة… كان يُقابل بعقوبة.
كنت أرتجف لا من البرد،
بل من لحظة تُكتشف فيها رسالة على هاتفي،
أو نظرة حنين هاربة،
أو حتى ضحكة صغيرة تسكن صوتي.
كانت أمي… لا تناديني باسمي،
بل تُناديني بواجباتي:
\"اغسلي… نظّفي… سكتي!\"
وحين كانت تكتشف أن قلبي دق،
كانت تثور كأنني ارتكبت جريمة،
تكسر هاتفي، تقص شعري،
تمزق أوراقي… كأنها تمزق قلبي معها.
وفي كل مرة،
كنت أجلس على الأرض كطفلة فقدت أمها،
رغم أن أمي كانت واقفة أمامي.
البيت… لم يكن بيتًا،
كان مكانًا يربيني على الصمت،
ويُدرّبني على كيف أبدو \"بخير\"
وأنا أنزف من الداخل.
لكني كنت أعلم،
أن هذه الحكاية لن تنتهي هنا.
أنا لن أكون الخادمة في قصة أحد.
ولن أُدفن في بيت يشبه القبر.😭. ❝ ⏤المجهولة
❞ رواية: ظل لا يُرى
الفصل الأول: البيت الذي لا يشبه بيتًا
كنت أعيش في بيت،
يُقال عنه ˝منزل˝، لكنه لم يكن وطنًا…
كان يشبه سجنًا مطليًا بلون الأمومة.
في كل زاوية منه،
كانت هناك عيون تراقب أنفاسي،
وأي شعور بالخفة… كان يُقابل بعقوبة.
كنت أرتجف لا من البرد،
بل من لحظة تُكتشف فيها رسالة على هاتفي،
أو نظرة حنين هاربة،
أو حتى ضحكة صغيرة تسكن صوتي.
كانت أمي… لا تناديني باسمي،
بل تُناديني بواجباتي:
˝اغسلي… نظّفي… سكتي!˝
وحين كانت تكتشف أن قلبي دق،
كانت تثور كأنني ارتكبت جريمة،
تكسر هاتفي، تقص شعري،
تمزق أوراقي… كأنها تمزق قلبي معها.
وفي كل مرة،
كنت أجلس على الأرض كطفلة فقدت أمها،
رغم أن أمي كانت واقفة أمامي.
البيت… لم يكن بيتًا،
كان مكانًا يربيني على الصمت،
ويُدرّبني على كيف أبدو ˝بخير˝
وأنا أنزف من الداخل.
لكني كنت أعلم،
أن هذه الحكاية لن تنتهي هنا.
أنا لن أكون الخادمة في قصة أحد.
ولن أُدفن في بيت يشبه القبر.😭. ❝
❞ لا شيء اجمل من بدايات الحب... ولا شيء اجمل من تلك الروايات التي تحتفظ بها القلوب برونقها ومشاعرها ولو بعد مضي سنوات من ولادة هذا الحب... يبقى ذاك الحنين يعيدنا الى بداياته وتبقى حروف اسماء من نحبهم هي الاجمل وملامحهم هي التي تحيا بنا.... لا يشبهها انسان آخر بهذا العمر.🌏✨. ❝ ⏤Ranooda Renad
❞ لا شيء اجمل من بدايات الحب.. ولا شيء اجمل من تلك الروايات التي تحتفظ بها القلوب برونقها ومشاعرها ولو بعد مضي سنوات من ولادة هذا الحب.. يبقى ذاك الحنين يعيدنا الى بداياته وتبقى حروف اسماء من نحبهم هي الاجمل وملامحهم هي التي تحيا بنا.. لا يشبهها انسان آخر بهذا العمر.🌏✨. ❝
❞ طيف الذكريات تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا. : لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات
أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات .
الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.. ❝ ⏤مجلة مارڤيليا
طيف الذكريات
تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا.
لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات
أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات .
الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.
- :
ذكرياتنا إمّا حريق يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح ، احرصو على بناء ماضي مليء بذكريات جميلة صحيح انه قدر لكن لا تغفل عن ما تفعل وتضعها بحجة القدر ..