❞ والله لسنا سوى ضعفاء نسقط و نقاوم، ننكسر ونقاوم، يعترض طريقنا ألعن البشر ونقاوم، تمشي الحياة عكس رغباتنا ونقاوم، تسرق منا أحلامنا ونقاوم، إن المقاومة سلاحنا الأوحد، والله لولا لطف ربنا بنا لمتنا منذ زمن •. ❝ ⏤.♥sαℓαм
❞ والله لسنا سوى ضعفاء نسقط و نقاوم، ننكسر ونقاوم، يعترض طريقنا ألعن البشر ونقاوم، تمشي الحياة عكس رغباتنا ونقاوم، تسرق منا أحلامنا ونقاوم، إن المقاومة سلاحنا الأوحد، والله لولا لطف ربنا بنا لمتنا منذ زمن •. ❝
❞ نحو شاطئ الغرام تحقق الحلم، وأمسكتُ يدك، وخطفتك إلى مكانٍ لا يحوي سوانا، فقط أنا وإياك يا قمري، على شاطئ الغرام، نسير على نغمات العشق، ونُشيِّد منزل الأحلام الذي تخفق جدرانه شتى أمانينا، نصغي لموسيقى الطيور، ونسير في فضاء السماء، نحيا الهدوء الذي لطالما تمنيناه سويًا، أستمع لهمساتك، وأشعر أناملك وهي ترسم حديث السماء، معًا يا قمري نروي حديقة العشق، ونُزهِر زهور الشوق التي تحوِّل رسائلنا إلى شذى نحياه، الآن فتحت لي الحياة ذراعيها، وقالت لي: \"هيا قد آن أوان السعادة، مع من عشقتِ الحياة معه،\" أغلقنا طريق الدجى، واحتضنَّا ضياء الفجر، وسرنا نحو الأفق، ورقصنا على شاطئ عشقنا، حتى ملأت ضحكاتنا مياه الشاطئ، فأنتجت نغمة موسيقية تروي رواية عشقنا، ومع خطونا الأوَّل نحو دارنا الجديدة، نثرنا على حد الأرض رقًّا نُقِش فيه: \"نعتذرُ، فالزيارة ممنوعة؛ إذ قد هرمنا لنصل أول أنفاس الحُلم، حُلمُ نجمةٍ عشقتْ قمرَ سمائها، فاختطفته من الأفق وجعلته لها وحدها،\" ومن ههنا نشرع مطالعة أولى سُطور عشقٍ خطَّته السماء لنا مداد الضياء. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ نحو شاطئ الغرام
تحقق الحلم، وأمسكتُ يدك، وخطفتك إلى مكانٍ لا يحوي سوانا، فقط أنا وإياك يا قمري، على شاطئ الغرام، نسير على نغمات العشق، ونُشيِّد منزل الأحلام الذي تخفق جدرانه شتى أمانينا، نصغي لموسيقى الطيور، ونسير في فضاء السماء، نحيا الهدوء الذي لطالما تمنيناه سويًا، أستمع لهمساتك، وأشعر أناملك وهي ترسم حديث السماء، معًا يا قمري نروي حديقة العشق، ونُزهِر زهور الشوق التي تحوِّل رسائلنا إلى شذى نحياه، الآن فتحت لي الحياة ذراعيها، وقالت لي: ˝هيا قد آن أوان السعادة، مع من عشقتِ الحياة معه،˝ أغلقنا طريق الدجى، واحتضنَّا ضياء الفجر، وسرنا نحو الأفق، ورقصنا على شاطئ عشقنا، حتى ملأت ضحكاتنا مياه الشاطئ، فأنتجت نغمة موسيقية تروي رواية عشقنا، ومع خطونا الأوَّل نحو دارنا الجديدة، نثرنا على حد الأرض رقًّا نُقِش فيه: ˝نعتذرُ، فالزيارة ممنوعة؛ إذ قد هرمنا لنصل أول أنفاس الحُلم، حُلمُ نجمةٍ عشقتْ قمرَ سمائها، فاختطفته من الأفق وجعلته لها وحدها،˝ ومن ههنا نشرع مطالعة أولى سُطور عشقٍ خطَّته السماء لنا مداد الضياء.
❞ طيف الذكريات تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا. : لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات . الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.. ❝ ⏤مجلة مارڤيليا
طيف الذكريات
تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا.
لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات . الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.
- : ذكرياتنا إمّا حريق يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح ، احرصو على بناء ماضي مليء بذكريات جميلة صحيح انه قدر لكن لا تغفل عن ما تفعل وتضعها بحجة القدر ..
❞ - يا أستاذ \"هادي\"! أنا أحترم العلم، بل وأصدقه، وديننا الحنيف لا يتعارض مع العلم، بل يشجعه ويحثنا على طلبه حتى لو قطعنا المسافات الطويلة، أما الآن ونحن في بدايات الألفية الثالثة فقد تطورت وسائل الاتصالات والمعلومات، والآن بإمكان أي شخص بكبسة زر واحدة تحميل أمهات المراجع والأبحاث وهو جالس على سريره، داخل بيته، ويأتي أحدهم والذي مازال يعيش بخياله المريض في العصور الغابرة ويحدثك عن عودة الخلافة، بل ويذهب بخياله أكثر ويطمع في أستاذية العالم، أنت يا أستاذ \"هادي\" بالله أخبرني من منا الموتور؟ من المتعصب الأعمى الذي لا يرى حوله؟ من يريد جر هذا المجتمع للخلف مئات بل آلاف السنين، أنا الذي أؤمن بالعلم، وأبحث في جديد النظريات التي تخدم البشرية، أم هؤلاء الذين يريدون بالكلام والكلام فقط السيطرة على العالم؟ هذا سر تخلفنا يا محترم، أنه يوجد بين ظهرانينا قومًا آثروا الجهل وفضلوه على العلم، قوم يعيشون بعقولهم في العصور الوسطى، كلما ذكرت لهم نظرية جديدة، أو مبحث علمي يعكف العلماء عليه، قالوا أنه موجود عندهم في كذا وفي كذا، لاوين أعناق النصوص، محطمين بديهيات المنطق، كم أتمنى من داخلي وأعماقي أن يبدأوا هم بالسبق العلمي، لكنها لم تتكرر ولا مرة، إنهم بارعون فقط في التأويل، في الكلام لمجرد الكلام، كيف بالله عليك يا \"هادي\" يسود هؤلاء الناس يومًا كما يزعمون؟ إن السيادة الآن يا عزيزي لمن يملك العلم كسلاح، ويفني الغالي والنفيس في الكشف عن أسراره وخوارقه، أنظر إليهم ماذا يفعلون هم، إنهم يغرون أمثالك بالمال، ويغدقون عليه بالمنح والهبات، وربما المساعدات حتى يظل تابعًا لهم، محتاج دائمًا إليهم؛ فلا يفكر، ولا يعمل عقله، ويستسلم لشروطهم.. ❝ ⏤
❞
- يا أستاذ ˝هادي˝! أنا أحترم العلم، بل وأصدقه، وديننا الحنيف لا يتعارض مع العلم، بل يشجعه ويحثنا على طلبه حتى لو قطعنا المسافات الطويلة، أما الآن ونحن في بدايات الألفية الثالثة فقد تطورت وسائل الاتصالات والمعلومات، والآن بإمكان أي شخص بكبسة زر واحدة تحميل أمهات المراجع والأبحاث وهو جالس على سريره، داخل بيته، ويأتي أحدهم والذي مازال يعيش بخياله المريض في العصور الغابرة ويحدثك عن عودة الخلافة، بل ويذهب بخياله أكثر ويطمع في أستاذية العالم، أنت يا أستاذ ˝هادي˝ بالله أخبرني من منا الموتور؟ من المتعصب الأعمى الذي لا يرى حوله؟ من يريد جر هذا المجتمع للخلف مئات بل آلاف السنين، أنا الذي أؤمن بالعلم، وأبحث في جديد النظريات التي تخدم البشرية، أم هؤلاء الذين يريدون بالكلام والكلام فقط السيطرة على العالم؟ هذا سر تخلفنا يا محترم، أنه يوجد بين ظهرانينا قومًا آثروا الجهل وفضلوه على العلم، قوم يعيشون بعقولهم في العصور الوسطى، كلما ذكرت لهم نظرية جديدة، أو مبحث علمي يعكف العلماء عليه، قالوا أنه موجود عندهم في كذا وفي كذا، لاوين أعناق النصوص، محطمين بديهيات المنطق، كم أتمنى من داخلي وأعماقي أن يبدأوا هم بالسبق العلمي، لكنها لم تتكرر ولا مرة، إنهم بارعون فقط في التأويل، في الكلام لمجرد الكلام، كيف بالله عليك يا ˝هادي˝ يسود هؤلاء الناس يومًا كما يزعمون؟ إن السيادة الآن يا عزيزي لمن يملك العلم كسلاح، ويفني الغالي والنفيس في الكشف عن أسراره وخوارقه، أنظر إليهم ماذا يفعلون هم، إنهم يغرون أمثالك بالمال، ويغدقون عليه بالمنح والهبات، وربما المساعدات حتى يظل تابعًا لهم، محتاج دائمًا إليهم؛ فلا يفكر، ولا يعمل عقله، ويستسلم لشروطهم