❞ تَحيُّر :
ندور في حلقات مفرغة ، لا ندري إلى أين نسير ، لا نعلم نهاية هذا الطريق الطويل الذي يكون وعراً في أغلب الوقت ، أحياناً ما يصيبنا الضجر والضيق من تكرار بعض الأخطاء أو التعرض لنفس المواقف بلا جديد نُقدِّمه ، فنحن لم نتعلم مما نُخطئ حياله ، لم نتمكن من تخطي بعض المحطات بسهولة ويُسر ، لم نكتسب تلك القوة التي تمكِّننا من الصمود ، ظللنا كما نحن برِقة طباعنا ونقاء قلوبنا وصفاء سرائرنا ، لم تُغيِّرنا الأيام للأسوأ ولعل في هذا تميزاً وتفرداً ، ولكن دوماً ما يصيبنا القلق ويعترينا الخوف من القادم ، هل ستطيب لنا الحياة وتمنحنا ما تمنيناه أم سنظل نركض وراء السراب وستظل قلوبنا معلقة في الهواء حتى تقع وتتفتت قطعاً صغيرة صعبة التجميع وكأنها أشلاءٌ بُعثرت في كل الأرجاء رغماً عن إرادتنا ؟ ، تُرى هل كنا على صواب أم سرنا على الدرب الخاطئ حينما فضلنا البقاء على تلك الفطرة السوية التي جُبِلْنا عليها ؟ ، هل سنصاب بالندم ذات يوم على كل ما انتهجنا أم سنظل نشعر باختلافنا عن الآخرين ؟ ، هل سيروق بالنا وترتاح نفوسنا يوماً ما أم سنظل مضطربين متخبطين لا تصفو لنا الحياة إلا وتعكرت مرة ثانية ؟ ، الكثير من التساؤلات التي ليس لها أجوبة تُقلِّل هذا الشتات الذي نُصاب به في بعض الأوقات ...
#خلود_أيمن #خواطر #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ تَحيُّر :
ندور في حلقات مفرغة ، لا ندري إلى أين نسير ، لا نعلم نهاية هذا الطريق الطويل الذي يكون وعراً في أغلب الوقت ، أحياناً ما يصيبنا الضجر والضيق من تكرار بعض الأخطاء أو التعرض لنفس المواقف بلا جديد نُقدِّمه ، فنحن لم نتعلم مما نُخطئ حياله ، لم نتمكن من تخطي بعض المحطات بسهولة ويُسر ، لم نكتسب تلك القوة التي تمكِّننا من الصمود ، ظللنا كما نحن برِقة طباعنا ونقاء قلوبنا وصفاء سرائرنا ، لم تُغيِّرنا الأيام للأسوأ ولعل في هذا تميزاً وتفرداً ، ولكن دوماً ما يصيبنا القلق ويعترينا الخوف من القادم ، هل ستطيب لنا الحياة وتمنحنا ما تمنيناه أم سنظل نركض وراء السراب وستظل قلوبنا معلقة في الهواء حتى تقع وتتفتت قطعاً صغيرة صعبة التجميع وكأنها أشلاءٌ بُعثرت في كل الأرجاء رغماً عن إرادتنا ؟ ، تُرى هل كنا على صواب أم سرنا على الدرب الخاطئ حينما فضلنا البقاء على تلك الفطرة السوية التي جُبِلْنا عليها ؟ ، هل سنصاب بالندم ذات يوم على كل ما انتهجنا أم سنظل نشعر باختلافنا عن الآخرين ؟ ، هل سيروق بالنا وترتاح نفوسنا يوماً ما أم سنظل مضطربين متخبطين لا تصفو لنا الحياة إلا وتعكرت مرة ثانية ؟ ، الكثير من التساؤلات التي ليس لها أجوبة تُقلِّل هذا الشتات الذي نُصاب به في بعض الأوقات ..
❞ صباح الالام والخوف ، صباح البكاء والعويل ، صباح القذائف التي تلقى متناثرة ، صباح التدمير والخراب ، صباح مريع للاطفال حينما يسمعون اصوات الانفجار ، حينما تدوي أرواح الأهالي كشظايا الانفجار ،،صباح الخيانه ، صباح نقض العهود ، صباح الغدارة والقذارة ، صباح الصهـ\"يونية ، صباح الشر ايها الكافـ\"رين...
#BasmalaAhmed🖤🦋. ❝ ⏤
❞ صباح الالام والخوف ، صباح البكاء والعويل ، صباح القذائف التي تلقى متناثرة ، صباح التدمير والخراب ، صباح مريع للاطفال حينما يسمعون اصوات الانفجار ، حينما تدوي أرواح الأهالي كشظايا الانفجار ،،صباح الخيانه ، صباح نقض العهود ، صباح الغدارة والقذارة ، صباح الصهـ˝يونية ، صباح الشر ايها الكافـ˝رين..
❞ يعتقد البعض انني شخص اتي حتي يعيش في عالم الاحلام والخيال وأنني دائم اتحدث عن قصص الحب و الغرام وغيره من ذلك الامور انني ارسم لنفسي عالم الخيال الذي يمتلئ به تلك القصص والروايات الخرافيه هذا ليس صحيح في تلك الحياة يوجد قصص حب حقيقه واكتملت حتي النهايه روميو وجوليت وعنتر وعبله قيس وليلي وغيرهم من قصص الحب وحتي لو كان هؤلاء الأشخاص خيال أثبتوا أن الحب الصادق هو الذي ينتصر في نهايه الامر نحن نلقي اللوم دائما علي شماعه الحب والحب ألم وهجر وعذاب لم لا نقول اننا كنا مخطئين منذ البدايه في اختيار الحبيب الذي كان من المفترض أنه يكون الفارس الذي سوف تكتمل معه قصه الحب الابديه نقع في ذلك الخطاء ونقول ياليتنا ونصبح من الذين تمنوا الحب الصادق ويا حسراته علي القلوب التي تتألم ويسكن قلبها بحور من الألم بعدما ظنت أنه وجدت الحب الحقيقي الذي يعتقد أن الحب الحقيقي كلمات واغاني والكثير من عبارات الحب فهو مخطئ الحب الصادق حقا هو التي تظهر الافعال يظهر حب وصدق الرجل في حبه حينما تكون حبيبته في مرض شديد أو مشكله ما أو كارثه كبيره حينها يظهر الحب الذي يكون حقا حب حقيقي ونابع من القلب ويظهر حب المراه الحقيقه حينما تشداد الأزمات علي المحب من مشاكل نفسيه ماليه اجتماعيه كل شي هنا تظهر المراه التي يقال امراه بمئات رجل هكذا الحب الحقيقي ياسادة علينا الاختيار الصحيح ونضع تحت كلمه الاختيار الصحيح آلاف وملايين الخطوط حتي لا نلقي اللوم علي شماعه الحب بي اختيارنا الخطاء🌹😇
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ يعتقد البعض انني شخص اتي حتي يعيش في عالم الاحلام والخيال وأنني دائم اتحدث عن قصص الحب و الغرام وغيره من ذلك الامور انني ارسم لنفسي عالم الخيال الذي يمتلئ به تلك القصص والروايات الخرافيه هذا ليس صحيح في تلك الحياة يوجد قصص حب حقيقه واكتملت حتي النهايه روميو وجوليت وعنتر وعبله قيس وليلي وغيرهم من قصص الحب وحتي لو كان هؤلاء الأشخاص خيال أثبتوا أن الحب الصادق هو الذي ينتصر في نهايه الامر نحن نلقي اللوم دائما علي شماعه الحب والحب ألم وهجر وعذاب لم لا نقول اننا كنا مخطئين منذ البدايه في اختيار الحبيب الذي كان من المفترض أنه يكون الفارس الذي سوف تكتمل معه قصه الحب الابديه نقع في ذلك الخطاء ونقول ياليتنا ونصبح من الذين تمنوا الحب الصادق ويا حسراته علي القلوب التي تتألم ويسكن قلبها بحور من الألم بعدما ظنت أنه وجدت الحب الحقيقي الذي يعتقد أن الحب الحقيقي كلمات واغاني والكثير من عبارات الحب فهو مخطئ الحب الصادق حقا هو التي تظهر الافعال يظهر حب وصدق الرجل في حبه حينما تكون حبيبته في مرض شديد أو مشكله ما أو كارثه كبيره حينها يظهر الحب الذي يكون حقا حب حقيقي ونابع من القلب ويظهر حب المراه الحقيقه حينما تشداد الأزمات علي المحب من مشاكل نفسيه ماليه اجتماعيه كل شي هنا تظهر المراه التي يقال امراه بمئات رجل هكذا الحب الحقيقي ياسادة علينا الاختيار الصحيح ونضع تحت كلمه الاختيار الصحيح آلاف وملايين الخطوط حتي لا نلقي اللوم علي شماعه الحب بي اختيارنا الخطاء🌹😇
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝
❞ «لقاء يُعيد الحياة»
خلف سكون الليل وخباياه، صوتٌ مرتفع يملأ المكان، رياح شديدة تقتلع الأشجار من أثرها، ارتطام الأشياء ببعضها وتحطمها، انتفاض جسدها بالكامل، تتكور على نفسها كالجنين في رحم أمه، يداها ترتجف بشدةٍ، رغم ارتفاع درجة الحرارة، تتلعثم في حديثها، شهقاتها تتعالي، ضربات قلبها تتزايد، تنظر في الفراغ غير مبالية لما يحدث من حولها، مزيج بين الحزن والخوف، اضطراب يقضي عليها ببطءٍ، تتكئ على عصا هشة، وكأنها صُنعت من الإعصار الذي يشتد داخل قلبها، تجلس منزويةً بعيدًا عن أذى العالم، تخشى الخروج بمفردها، تخشى الناس؛ وكأن كل من حولها يريد الفتك بها، وحينما خرجت؛ لتستلقي بجسدها على الشاطئ، وتترك العنان لآلامها بالتحرر، أجهشت في بكائها، أنفاسها تتعالى، دموعها تتسابق كالقطار على خديها، ظلت بالساعاتِ هكذا، حتى تعلقت آخر دموعها برموشِ مقلتيها، حينها وجدت يدًا تربط على كتفيها بحنانٍ، وكأنه يعرفها مُنذ زمنٍ طويل، نظرت إليه بعيونٍ منتفخة أثر بكائها، إذ بشابٍ وسيم يقف بجانبها، عيونه البندقية التي تتفوق على القهوة بجدارة، شعره الأسود الناعم الذي يتطاير عليها، يقف بشموخٍ، يساويه حنان يظهر في عينيه، نظر إليها بحبٍ متسائلًا: عما يحزنها؟ عما يجعلها هشة هكذا؟ رأت الحب، والصدق في سؤاله، شعرت بالأمان الذي سُلب منها مُنذ وفاة والديها، شعرت بالراحة معه؛ فظلت تقص عليه ما مرت به، والاضطرابات التي تجتاحها، وحينما انتهت، ذرفت تنهيدة قوية خرجت من أعماق قلبها، ونظرت له بامتنانٍ، الآن فقط استطاعت أن تشعر بالراحة، والطمأنينة، أصبحت تقابله دائمًا، تحدثه بالساعات، وكأنه ملجئها، وملاذها الأبدي، يمر الوقت كالسيف، شهر، اثنان حتى مر عليهم ما يقارب العام؛ وهما سويًا، جاء ليداوي كل شيءٍ دُمر بداخلها، وكأنه دعوة استجاب القدر لها، كانت تخشى كل البشر، والآن أصبح يمثل البشر بالنسبة لها، كان عوضًا لها عن دعم الأب، وحنان الأم، وصداقة الأخ، أضحى لها كل شيءٍ؛ فلقائه أعاد لها الحياة من جديد، وكأنها غريقة، وهو طوق النجاة لها.
لـ/ إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞«لقاء يُعيد الحياة»
خلف سكون الليل وخباياه، صوتٌ مرتفع يملأ المكان، رياح شديدة تقتلع الأشجار من أثرها، ارتطام الأشياء ببعضها وتحطمها، انتفاض جسدها بالكامل، تتكور على نفسها كالجنين في رحم أمه، يداها ترتجف بشدةٍ، رغم ارتفاع درجة الحرارة، تتلعثم في حديثها، شهقاتها تتعالي، ضربات قلبها تتزايد، تنظر في الفراغ غير مبالية لما يحدث من حولها، مزيج بين الحزن والخوف، اضطراب يقضي عليها ببطءٍ، تتكئ على عصا هشة، وكأنها صُنعت من الإعصار الذي يشتد داخل قلبها، تجلس منزويةً بعيدًا عن أذى العالم، تخشى الخروج بمفردها، تخشى الناس؛ وكأن كل من حولها يريد الفتك بها، وحينما خرجت؛ لتستلقي بجسدها على الشاطئ، وتترك العنان لآلامها بالتحرر، أجهشت في بكائها، أنفاسها تتعالى، دموعها تتسابق كالقطار على خديها، ظلت بالساعاتِ هكذا، حتى تعلقت آخر دموعها برموشِ مقلتيها، حينها وجدت يدًا تربط على كتفيها بحنانٍ، وكأنه يعرفها مُنذ زمنٍ طويل، نظرت إليه بعيونٍ منتفخة أثر بكائها، إذ بشابٍ وسيم يقف بجانبها، عيونه البندقية التي تتفوق على القهوة بجدارة، شعره الأسود الناعم الذي يتطاير عليها، يقف بشموخٍ، يساويه حنان يظهر في عينيه، نظر إليها بحبٍ متسائلًا: عما يحزنها؟ عما يجعلها هشة هكذا؟ رأت الحب، والصدق في سؤاله، شعرت بالأمان الذي سُلب منها مُنذ وفاة والديها، شعرت بالراحة معه؛ فظلت تقص عليه ما مرت به، والاضطرابات التي تجتاحها، وحينما انتهت، ذرفت تنهيدة قوية خرجت من أعماق قلبها، ونظرت له بامتنانٍ، الآن فقط استطاعت أن تشعر بالراحة، والطمأنينة، أصبحت تقابله دائمًا، تحدثه بالساعات، وكأنه ملجئها، وملاذها الأبدي، يمر الوقت كالسيف، شهر، اثنان حتى مر عليهم ما يقارب العام؛ وهما سويًا، جاء ليداوي كل شيءٍ دُمر بداخلها، وكأنه دعوة استجاب القدر لها، كانت تخشى كل البشر، والآن أصبح يمثل البشر بالنسبة لها، كان عوضًا لها عن دعم الأب، وحنان الأم، وصداقة الأخ، أضحى لها كل شيءٍ؛ فلقائه أعاد لها الحياة من جديد، وكأنها غريقة، وهو طوق النجاة لها.