❞ يا أختنا الغالية..
ما سقت لك هذه القصة لأهيج عواطفك.. ولا لأستدر دمعاتك.. أو أستثير مشاعرك.. كلاّ..
ولكن لتعلمي أنّ لهذا الدين.. أبطالا يحملونه.. يضحون من أجله...
يسحقون لعزهم جماجمهم.. ويسكبون دمائهم.. ويقطعون أجسادهم...
ولئن كان كفار الأمس.. أبو جهل وأمية.. عذبوا بلالا وسمية...
فإنّ كفار اليوم لا يزالون يبذلون.. ويخططون ويكيدون.. في سبيل حرب هذا الدين...
فاحذري من أن تكوني فريسة.... ❝ ⏤محمد عبدالرحمن العريفي
❞ يا أختنا الغالية.
ما سقت لك هذه القصة لأهيج عواطفك. ولا لأستدر دمعاتك. أو أستثير مشاعرك. كلاّ.
ولكن لتعلمي أنّ لهذا الدين. أبطالا يحملونه. يضحون من أجله..
يسحقون لعزهم جماجمهم. ويسكبون دمائهم. ويقطعون أجسادهم..
ولئن كان كفار الأمس. أبو جهل وأمية. عذبوا بلالا وسمية..
فإنّ كفار اليوم لا يزالون يبذلون. ويخططون ويكيدون. في سبيل حرب هذا الدين..
فاحذري من أن تكوني فريسة. ❝