❞ وحده ستيفن كينغ يعرف كيف يخطو في الظلام بعزم وتصميم وكيف يحولّ خطواته إلى موضوع للتلقي، وإلى إنجاز روائي يكشف الجانب الخفي للنفس البشرية بحيث يصبح اكتساح كل المناطق المظلمة، وتلمس توتراتها، خارج إكراهات قوانين الخير والشر مبرراً روائياً ورهاناً إنسانياً لا محيد عنه عند من يكتب. فكيف إذا كان الكاتب هو ستيفن كينغ الذي كتب روايته الأولى، المسيرة الطويلة، في سنّ الثامنة عشرة ولم يهدأ حتى حققت جميع رواياته مرتبة الأكثر مبيعاً على قائمة نيويورك تايمز.
في هذا الكتاب أربع قصص قصيرة مجمعة في «ظلام دامس، لا نجوم» تتميز بقدرتهاعلى تمثيل الخفي من الطبائع والسلوكيات بين البشر واستثماره للسيطرة على المنافع. لقد بذل ستيفن كينغ قصارى جهده في هذه القصص لكي يدوِّن ما قد يفعله الأشخاص، وكيف قد يتصرّفون، في بعض الظروف المريعة. استوحى القصة الأولى «1922» من قصة حقيقية في كتاب يدعى \"رحلة موت ويسكنسن\" (1973) من تأليف مايكل ليزي ويتضمن صوراً فوتوغرافيةً التُقطت في المدينة الصغيرة بلاك ريفر فولز، ويسكنسن. أُعجب ستيفن كينغ بالعزلة الريفية في تلك الصور الفوتوغرافية، ومظاهر القسوة والحرمان المرسومة على وجوه العديد من الأشخاص. فأراد التعبير عن ذلك الشعور في قصته.
بطل القصة وِيلفْرَد ليلاند جايمس، يعترف من تلقاء نفسه، بأنه قتل زوجته، أرليت كريستينا جايمس، وأخفى جثتها برميها في بئر قديم. بعد أن خدع ابنه ليفعل ذلك. والسبب خلاف على أرض ورثتها عن أبيها.. بينما استوحى قصة «السائق الكبير» عندما كان مسافراً على الطريق 84 بين الولايات وتوقف في استراحةٍ لإحضار وجبة. خرج من الاستراحة، ليرى امرأةً قد ثُقبت عجلة سيارتها وتتكلم بجدّية مع سائق شاحنة مركونة في الموقف المجاور لسيارتها لمساعدتها. بطلة القصة \"تسن\" كاتبة مرموقة تلقت دعوة من دار نشر تناسب متطلباتها تماماً. تسلك \"تسن\" ذلك الطريق الملعون 84 فتتوقف سيارتها وتطلب من شاب ضخم مساعدتها فينقض عليه محولاً كلّ شيء إلى ظلام. في هذه القصة لن تضطر \"تسن\" إلى أن ترويها لأحد أبداً ولكن يُمكن أن تكتبها بعدما تحذف منها ما يجب حذفه. أما قصة «تطويل معقول» فاستوحاها المؤلف من متجره المفضل \"رجل كُرات الغولف\" في بلدته بانغور، حيث يعيش، ويرى كلّ يوم رجل كُرات الغولف يذهب إلى ملعب الغولف البلدي في بانغور عندما يتحسَّن الطقس، ليجمع مئات كُرات الغولف التي تركها اللاعبون خلفهم تحت الثلج. يقول ستيفن كينغ \"عندما رأيته في أحد الأيام، خطرت على بالي فكرة «تطويل معقول». بالطبع أنني جعلتُ أحداث القصة تدور في دِيري، وهي بلدة المهرِّج المتوفى وغير المرثي بينيوار، لأن دِيري هي فقط بانغور متنكّرة باسم مختلف\". بطل القصة هنا
\"سترير\" الذي عاش حياة قاسية ولكنه استطاع تأسيس شركة نفايات سمّاها دِيري لإزالة المخلفات وإعادة تصنيعها. كما استطاع أن ينجح في تأسيس عائلة أصبح أفرادها من أقطاب الأعلام. وبعد تجربة حياة طويلة أصبح على قناعة أن \"الحياة عادلة\" وأن \"للأشياء طريقتها الخاصة في تحقيق التوازن في النهاية\". وتأتي القصة الأخيرة في هذا الكتاب «زواج جيد» بعد قراءة المؤلف مقال عن دينيس رايدر، القاتل المعروف بلقب (تقييد، تعذيب، قتل) الذي قتل عشرة أشخاص – أغلبهم نساء، لكن اثنين من ضحاياه كانا ولدَين – على امتداد ست عشرة سنة تقريباً. وكان القاتل يرسل في حالات عديدة قِطعاً من هويات ضحاياه إلى الشرطة. بقيت بولا رايدر متزوجة من ذلك الوحش لأربع وثلاثين سنة، ورفض الكثيرون في منطقة ويتشيتا، حيث قتل رايدر ضحاياه، تصديق أنه يمكنها العيش معه وعدم معرفة ما كان يفعله. حيث تدور أحداث القصة حول اكتشاف امرأة متزوجة مكان اختباء زوجها السري في المرآب. وتبدأ بالاشتباه في كونه قاتلاً. كتب ستيفن كينغ هذه القصة ليستكشف ماذا يمكن أن يحصل في هكذا قضية إذا اكتشفت الزوجة فجأة هواية زوجها المريعة. وليقول أيضاً \"فكرة أنه من المستحيل معرفة أي شخص بالكامل، حتى أكثر الأشخاص الذين نحبهم\".. ❝ ⏤ستيفن كينغ
❞ وحده ستيفن كينغ يعرف كيف يخطو في الظلام بعزم وتصميم وكيف يحولّ خطواته إلى موضوع للتلقي، وإلى إنجاز روائي يكشف الجانب الخفي للنفس البشرية بحيث يصبح اكتساح كل المناطق المظلمة، وتلمس توتراتها، خارج إكراهات قوانين الخير والشر مبرراً روائياً ورهاناً إنسانياً لا محيد عنه عند من يكتب. فكيف إذا كان الكاتب هو ستيفن كينغ الذي كتب روايته الأولى، المسيرة الطويلة، في سنّ الثامنة عشرة ولم يهدأ حتى حققت جميع رواياته مرتبة الأكثر مبيعاً على قائمة نيويورك تايمز.
في هذا الكتاب أربع قصص قصيرة مجمعة في «ظلام دامس، لا نجوم» تتميز بقدرتهاعلى تمثيل الخفي من الطبائع والسلوكيات بين البشر واستثماره للسيطرة على المنافع. لقد بذل ستيفن كينغ قصارى جهده في هذه القصص لكي يدوِّن ما قد يفعله الأشخاص، وكيف قد يتصرّفون، في بعض الظروف المريعة. استوحى القصة الأولى «1922» من قصة حقيقية في كتاب يدعى ˝رحلة موت ويسكنسن˝ (1973) من تأليف مايكل ليزي ويتضمن صوراً فوتوغرافيةً التُقطت في المدينة الصغيرة بلاك ريفر فولز، ويسكنسن. أُعجب ستيفن كينغ بالعزلة الريفية في تلك الصور الفوتوغرافية، ومظاهر القسوة والحرمان المرسومة على وجوه العديد من الأشخاص. فأراد التعبير عن ذلك الشعور في قصته.
بطل القصة وِيلفْرَد ليلاند جايمس، يعترف من تلقاء نفسه، بأنه قتل زوجته، أرليت كريستينا جايمس، وأخفى جثتها برميها في بئر قديم. بعد أن خدع ابنه ليفعل ذلك. والسبب خلاف على أرض ورثتها عن أبيها. بينما استوحى قصة «السائق الكبير» عندما كان مسافراً على الطريق 84 بين الولايات وتوقف في استراحةٍ لإحضار وجبة. خرج من الاستراحة، ليرى امرأةً قد ثُقبت عجلة سيارتها وتتكلم بجدّية مع سائق شاحنة مركونة في الموقف المجاور لسيارتها لمساعدتها. بطلة القصة ˝تسن˝ كاتبة مرموقة تلقت دعوة من دار نشر تناسب متطلباتها تماماً. تسلك ˝تسن˝ ذلك الطريق الملعون 84 فتتوقف سيارتها وتطلب من شاب ضخم مساعدتها فينقض عليه محولاً كلّ شيء إلى ظلام. في هذه القصة لن تضطر ˝تسن˝ إلى أن ترويها لأحد أبداً ولكن يُمكن أن تكتبها بعدما تحذف منها ما يجب حذفه. أما قصة «تطويل معقول» فاستوحاها المؤلف من متجره المفضل ˝رجل كُرات الغولف˝ في بلدته بانغور، حيث يعيش، ويرى كلّ يوم رجل كُرات الغولف يذهب إلى ملعب الغولف البلدي في بانغور عندما يتحسَّن الطقس، ليجمع مئات كُرات الغولف التي تركها اللاعبون خلفهم تحت الثلج. يقول ستيفن كينغ ˝عندما رأيته في أحد الأيام، خطرت على بالي فكرة «تطويل معقول». بالطبع أنني جعلتُ أحداث القصة تدور في دِيري، وهي بلدة المهرِّج المتوفى وغير المرثي بينيوار، لأن دِيري هي فقط بانغور متنكّرة باسم مختلف˝. بطل القصة هنا
˝سترير˝ الذي عاش حياة قاسية ولكنه استطاع تأسيس شركة نفايات سمّاها دِيري لإزالة المخلفات وإعادة تصنيعها. كما استطاع أن ينجح في تأسيس عائلة أصبح أفرادها من أقطاب الأعلام. وبعد تجربة حياة طويلة أصبح على قناعة أن ˝الحياة عادلة˝ وأن ˝للأشياء طريقتها الخاصة في تحقيق التوازن في النهاية˝. وتأتي القصة الأخيرة في هذا الكتاب «زواج جيد» بعد قراءة المؤلف مقال عن دينيس رايدر، القاتل المعروف بلقب (تقييد، تعذيب، قتل) الذي قتل عشرة أشخاص – أغلبهم نساء، لكن اثنين من ضحاياه كانا ولدَين – على امتداد ست عشرة سنة تقريباً. وكان القاتل يرسل في حالات عديدة قِطعاً من هويات ضحاياه إلى الشرطة. بقيت بولا رايدر متزوجة من ذلك الوحش لأربع وثلاثين سنة، ورفض الكثيرون في منطقة ويتشيتا، حيث قتل رايدر ضحاياه، تصديق أنه يمكنها العيش معه وعدم معرفة ما كان يفعله. حيث تدور أحداث القصة حول اكتشاف امرأة متزوجة مكان اختباء زوجها السري في المرآب. وتبدأ بالاشتباه في كونه قاتلاً. كتب ستيفن كينغ هذه القصة ليستكشف ماذا يمكن أن يحصل في هكذا قضية إذا اكتشفت الزوجة فجأة هواية زوجها المريعة. وليقول أيضاً ˝فكرة أنه من المستحيل معرفة أي شخص بالكامل، حتى أكثر الأشخاص الذين نحبهم˝. ❝
❞ كواليس ميلاد فرح ١٥(الأخيرة)
رسالة القاريء..
كما أنتهت الرواية عند الفصل الخامس عشر أنهيت أيضا كواليسها بنفس الفصل ستبدأ من هذه اللحظة الرواية برحلة أخرى في معرض الكتاب بالقاهرة مع أختها الأكبر شروق يتقاسما نفس الرف ويتنافسا عند القاريء بدورته الخامسة والخمسون صالة أثنين جناح أربعون A.
تنهدت بعمق، لا أعلم هل أفرح أم أحزن! لإبتعادي عن أبطال عشت وتعايشت معهم حتى أصبحت أراهم حولي كأني أعرفهم منذ سنوات لقد رأوا كل شيء دموعي وفرحي ضحكاتي، وغضبي لقد كانت هذه الرواية بمثابة إنعاش روحي الميتة، وأنا أرسم حروفي مت ألف مرة وعشت آلاف المرات، تعلمت منها الكثير وألقيت باليأس في بئر لا خروج منه ولا عودة، أيقنت أن المستحيل لا وجود له، عرفت أن أحب بكل أنفاسي ما أكتبه أو أترك قلمي ينازع فالإستشهاد بين السطور أفضل من كتابة كلمات لا تمس قلبي، لا مكان للغرور هنا، أنا بالنهاية بشر وإدراك الخطأ وتفاديه في الوقت المناسب أفضل بكثير من الثناء المبالغ الذي يجعلك تضيع في وهم صوت النداهة التي ابهرتك بجمالها وحسنها، وفي النهاية تترك يدك في منتصف البحيرة لتلاقي حتفك بفردك؛ لذلك أحببت الأبطال وضعت بداخلهم الثقة ممزوجة بالرضا؛ لكي يكونوا الأبطال الأقرب والأحب لقلبك،
فعلت ما بوسعي، وما يدور بخيالي والآن وضعت الكرة بملعب القارئ، ليقرأ سطور نابعة من وجداني وحروف تسربت من رعشة يدي مرارًا وتكرارًا، وآمال وطموحات لأبطال جاهدت كي أحققها، وسأغفو الآن قليلًا والدور الآن على من يرى الشعاع الذي يخترق طيات الكتاب ليلمسه ويكون هو أيضًا البطل الأقوى من بين كل الأبطال لأنه الوحيد القادر على الحكم ومن سيقف خلفه للنهاية ويصدر حكم دون رجعة بالتخلي عن بطل آخر، والسؤال الذي أتعثر به دومًا بعد إنتهاء كل رواية هل القاريء حقًا لديه القدرة بالمجازفة ليأخذ روايتي من أحد الأرفف ليضعها في مكتبته الراقيه..؟!..
تمت الكواليسـ.. في انتظار كواليسك أنت مع رواية رأت النور بعد ظلام دامس... ❝ ⏤Hend hamdy
❞ كواليس ميلاد فرح ١٥(الأخيرة)
رسالة القاريء.
كما أنتهت الرواية عند الفصل الخامس عشر أنهيت أيضا كواليسها بنفس الفصل ستبدأ من هذه اللحظة الرواية برحلة أخرى في معرض الكتاب بالقاهرة مع أختها الأكبر شروق يتقاسما نفس الرف ويتنافسا عند القاريء بدورته الخامسة والخمسون صالة أثنين جناح أربعون A.
تنهدت بعمق، لا أعلم هل أفرح أم أحزن! لإبتعادي عن أبطال عشت وتعايشت معهم حتى أصبحت أراهم حولي كأني أعرفهم منذ سنوات لقد رأوا كل شيء دموعي وفرحي ضحكاتي، وغضبي لقد كانت هذه الرواية بمثابة إنعاش روحي الميتة، وأنا أرسم حروفي مت ألف مرة وعشت آلاف المرات، تعلمت منها الكثير وألقيت باليأس في بئر لا خروج منه ولا عودة، أيقنت أن المستحيل لا وجود له، عرفت أن أحب بكل أنفاسي ما أكتبه أو أترك قلمي ينازع فالإستشهاد بين السطور أفضل من كتابة كلمات لا تمس قلبي، لا مكان للغرور هنا، أنا بالنهاية بشر وإدراك الخطأ وتفاديه في الوقت المناسب أفضل بكثير من الثناء المبالغ الذي يجعلك تضيع في وهم صوت النداهة التي ابهرتك بجمالها وحسنها، وفي النهاية تترك يدك في منتصف البحيرة لتلاقي حتفك بفردك؛ لذلك أحببت الأبطال وضعت بداخلهم الثقة ممزوجة بالرضا؛ لكي يكونوا الأبطال الأقرب والأحب لقلبك،
فعلت ما بوسعي، وما يدور بخيالي والآن وضعت الكرة بملعب القارئ، ليقرأ سطور نابعة من وجداني وحروف تسربت من رعشة يدي مرارًا وتكرارًا، وآمال وطموحات لأبطال جاهدت كي أحققها، وسأغفو الآن قليلًا والدور الآن على من يرى الشعاع الذي يخترق طيات الكتاب ليلمسه ويكون هو أيضًا البطل الأقوى من بين كل الأبطال لأنه الوحيد القادر على الحكم ومن سيقف خلفه للنهاية ويصدر حكم دون رجعة بالتخلي عن بطل آخر، والسؤال الذي أتعثر به دومًا بعد إنتهاء كل رواية هل القاريء حقًا لديه القدرة بالمجازفة ليأخذ روايتي من أحد الأرفف ليضعها في مكتبته الراقيه.؟!.
تمت الكواليسـ. في انتظار كواليسك أنت مع رواية رأت النور بعد ظلام دامس. ❝
❞ الفكر المتحرر
أصبحنا في مجتمع يهوى التهور والتحرر الفكري ويصبغها تحت بند نحن لنا الحرية الكاملة بلد الديمقراطية في شتى المجالات نحن مثل دول الغرب يجب علينا التقدم والتحرر مثلهم من ثوب العبودية الذي يفرضه علينا بعض القوانين التحكمية، لا يجب أن نكون مثلا ما يقال علينا دول العالم الثالث التي لأتفقه شيء عن الحرية هذا هو التحرر هذا هو الفكر الحر، لا تكون راجعي ياصديقى سوف تصبح جاهلا بهذه التصرفات البغيضة، وا وا وا وا حتى مال نهاية من المحاضرات والمناقشات الفلسفية المتهجمة عن الحرية واتهامنا بالرافعية والتخلف وأننا لست أوبن اير !! نعم هذا في اعتقاد البعض هذا مايتناولة شباب هذا الجيل وبعض من الجيل القديم أيضا الذي خاض كلمه تحرر بحرارة شديدة وشجع أقارنه وأجيال اخره بأنتشار الفكر المتحرر، منذ متى وكان التحرر من ردائك، منذ متى اصبحنا فى مجتمع يتناول المبادىء والاحترام على أنه جهل وقله حرية، منذ متى ترون العرى يعنى الحرية الديمقراطيه وعادلة الحقوق، مند متى واصبح التحرر هو رمز االتعلم والانفتاح، وان الاحترام والثبات على مبدئك رمز الراجعيه والتخلف، عزيزى القارئ، لاعلاقه الديمقراطيه بالانفتاح والتحرر فالديمقراطيه هى حرية راى وتعبير عن احوال وشئون بلدك بصيغه محترمة وعادله، اما التحرر من ردأك فهذا بدعه من اختراعكم لكي يتماشى الوضع مع تفكيركم المتحرر،
هذا رأيك وهذه عقيدتك الذي تتمسك بها، وهذه عقيدتى وهذا رأي الذى اتكلم به نحن ليس دول عالم ثالث بسبب التمسك بعدات وتقاليد اجدادنا واهلنا، اعرف تاريخك ولمن تنتمى نحن اقدم حضارة على الارض نحن بلد الانبياء والعلماء والاطباء وأدباء أيضا، ليس التحرر فى العرى التحرر يكون فى الفكر السليم هو الموازنه بين الصح والخطأ بين الحلال والحرام، احسن اختيارك استخدم عقلك جيدا لاتحكم على الاشياء بالظاهر، فكلها اشياء زائفه مثل اشعه الشمس عندما تعكس بريقها على الرمال فتصبح مثل جبال الذهب الذى يلمع وهى فى الاصل ليس سوى جبال رمليه لاقيمه لها،
اتريد ان تقارن بالدول الاخرى المتفتحة، لِمَ لم تقارن بجديتهم فى العمل بالتزامهم بمواعيد اشغالهم الصرامة، لِمَ لم تقارنهم بالاتقان فى عملهم حتى اصبحوا متقدمين فى كل شئ،
لقد اصبحنا مجتمع لايخلو من المصالح نعتمد على غيرنا من أجل البقاء والوصول لااعلى المركز، لقد تكلل الجهل قلوبنا ووضعنا ايماننا خلف ضهرنا وانطلقت الى الامام فى بحرا من الظلمات ونسينا من نحن واين سنذهب اصبحنا نغوص فى ظلام دامس، اصبحت الوجوه معتمة لا نستطيع ان نميز بين الجيد والسئ، نعم لقد اختلط اوجه البشر واصبحوا يرتتدون قناع واحد المحبه ولكن عندما ينالون غرضهم يخلع القناع وترى اقناعه اخر اصبحنا ذوى اوجه واقنعه متعدده،
ولا تعلم!! ياصديقى كيف ستاتى الضربه لك هل ستكون من قريب او غريب فكلنا اصبحنا فى عالم الاقنعه. والكلام المعسول أصبح أسطوانة يتداولها البشر في حياتهم اليومية
وياعزيزى لا تقول هذا صديقي هذا حبيبي فكلنا فترات موقته حياه بعض لكن بعد الانتهاء ستلعن اليوم الذي قابلته فيه ولا يوجد شيء دائم في الحياة فهي ليست دائما ستكون أنت الدائم في حياتهم
وهذا من وجه نظر شخصي لأن ليس كل ما يقال يجتمع عليه البشر فالبشرية بأكملها لا تجتمع على لغة أو ديانة واحد، لكي يتفق الجميع عليك أو ما تقوله
#أسماء_يماني
#الفكر_المتحرر. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞ الفكر المتحرر
أصبحنا في مجتمع يهوى التهور والتحرر الفكري ويصبغها تحت بند نحن لنا الحرية الكاملة بلد الديمقراطية في شتى المجالات نحن مثل دول الغرب يجب علينا التقدم والتحرر مثلهم من ثوب العبودية الذي يفرضه علينا بعض القوانين التحكمية، لا يجب أن نكون مثلا ما يقال علينا دول العالم الثالث التي لأتفقه شيء عن الحرية هذا هو التحرر هذا هو الفكر الحر، لا تكون راجعي ياصديقى سوف تصبح جاهلا بهذه التصرفات البغيضة، وا وا وا وا حتى مال نهاية من المحاضرات والمناقشات الفلسفية المتهجمة عن الحرية واتهامنا بالرافعية والتخلف وأننا لست أوبن اير !! نعم هذا في اعتقاد البعض هذا مايتناولة شباب هذا الجيل وبعض من الجيل القديم أيضا الذي خاض كلمه تحرر بحرارة شديدة وشجع أقارنه وأجيال اخره بأنتشار الفكر المتحرر، منذ متى وكان التحرر من ردائك، منذ متى اصبحنا فى مجتمع يتناول المبادىء والاحترام على أنه جهل وقله حرية، منذ متى ترون العرى يعنى الحرية الديمقراطيه وعادلة الحقوق، مند متى واصبح التحرر هو رمز االتعلم والانفتاح، وان الاحترام والثبات على مبدئك رمز الراجعيه والتخلف، عزيزى القارئ، لاعلاقه الديمقراطيه بالانفتاح والتحرر فالديمقراطيه هى حرية راى وتعبير عن احوال وشئون بلدك بصيغه محترمة وعادله، اما التحرر من ردأك فهذا بدعه من اختراعكم لكي يتماشى الوضع مع تفكيركم المتحرر،
هذا رأيك وهذه عقيدتك الذي تتمسك بها، وهذه عقيدتى وهذا رأي الذى اتكلم به نحن ليس دول عالم ثالث بسبب التمسك بعدات وتقاليد اجدادنا واهلنا، اعرف تاريخك ولمن تنتمى نحن اقدم حضارة على الارض نحن بلد الانبياء والعلماء والاطباء وأدباء أيضا، ليس التحرر فى العرى التحرر يكون فى الفكر السليم هو الموازنه بين الصح والخطأ بين الحلال والحرام، احسن اختيارك استخدم عقلك جيدا لاتحكم على الاشياء بالظاهر، فكلها اشياء زائفه مثل اشعه الشمس عندما تعكس بريقها على الرمال فتصبح مثل جبال الذهب الذى يلمع وهى فى الاصل ليس سوى جبال رمليه لاقيمه لها،
اتريد ان تقارن بالدول الاخرى المتفتحة، لِمَ لم تقارن بجديتهم فى العمل بالتزامهم بمواعيد اشغالهم الصرامة، لِمَ لم تقارنهم بالاتقان فى عملهم حتى اصبحوا متقدمين فى كل شئ،
لقد اصبحنا مجتمع لايخلو من المصالح نعتمد على غيرنا من أجل البقاء والوصول لااعلى المركز، لقد تكلل الجهل قلوبنا ووضعنا ايماننا خلف ضهرنا وانطلقت الى الامام فى بحرا من الظلمات ونسينا من نحن واين سنذهب اصبحنا نغوص فى ظلام دامس، اصبحت الوجوه معتمة لا نستطيع ان نميز بين الجيد والسئ، نعم لقد اختلط اوجه البشر واصبحوا يرتتدون قناع واحد المحبه ولكن عندما ينالون غرضهم يخلع القناع وترى اقناعه اخر اصبحنا ذوى اوجه واقنعه متعدده،
ولا تعلم!! ياصديقى كيف ستاتى الضربه لك هل ستكون من قريب او غريب فكلنا اصبحنا فى عالم الاقنعه. والكلام المعسول أصبح أسطوانة يتداولها البشر في حياتهم اليومية
وياعزيزى لا تقول هذا صديقي هذا حبيبي فكلنا فترات موقته حياه بعض لكن بعد الانتهاء ستلعن اليوم الذي قابلته فيه ولا يوجد شيء دائم في الحياة فهي ليست دائما ستكون أنت الدائم في حياتهم
وهذا من وجه نظر شخصي لأن ليس كل ما يقال يجتمع عليه البشر فالبشرية بأكملها لا تجتمع على لغة أو ديانة واحد، لكي يتفق الجميع عليك أو ما تقوله
#أسماء_يماني #الفكر_المتحرر. ❝
❞ جمرةٌ لا تنطفئ
حلمٌ بعيدٌ يأسره الغياب، طريقٌ شائكٌ يعجُّ بشظايا الزجاج، وظلامٌ دامسٌ يبتلع المكان، روحي تصرخُ، وعقلي يلتفُّ حول ذاته، بينما قلبي يزحفُ نحو ضوءٍ خافتٍ يتراقصُ في الأفق، أي دربٍ هذا الذي لا يكشفُ وجهه؟ أي صعودٍ هذا الذي ترفضهُ قدماي؟ همسٌ مجهولٌ يخترق أذني: \"ومن يتهيبُ صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر.\"
أخطو بلا يقين، وأتعثرُ في الفراغ، وشيءٌ غامضٌ يثقلُ خطواتي، هل هو الخوف، أم مجرد ظلٍّ يلاحقني منذ الأزل؟ جسدي يرفضُ الانقياد، وروحي تشتعلُ كجمرةٍ أبديةٍ لا تهدأ، في زاويةٍ غامضةٍ، وهجٌ لا يُعرفُ مصدره يبعثُ الحياة في الظلام، ظلالٌ تتلاشى، وأغلالٌ تتكسر، والريحُ ترقصُ بنشوةٍ حولي، الطريقُ أمامي يتفتحُ كزهرةٍ قديمةٍ تعرفُ السر، والسماءُ تتزينُ بشهبٍ مجهولةِ الاسم.
أبسطُ جناحي، وأحلِّقُ نحو حلمي الذي يناديني بلا انقطاع، لا شيء الآن يقيِّدُ خطوتي سوى الرغبة في الصعود... الصعود فقط، ها أنا يا قمري أحققُ ذاتي، وأعانقُ المجد الذي يلوِّحُ لي من بعيد، بعيدٍ كالحلم، غامضٍ كالأبد.
لـِ ندى العطفي
بيلا
تيم حور
كيان همست فكتبت. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ جمرةٌ لا تنطفئ
حلمٌ بعيدٌ يأسره الغياب، طريقٌ شائكٌ يعجُّ بشظايا الزجاج، وظلامٌ دامسٌ يبتلع المكان، روحي تصرخُ، وعقلي يلتفُّ حول ذاته، بينما قلبي يزحفُ نحو ضوءٍ خافتٍ يتراقصُ في الأفق، أي دربٍ هذا الذي لا يكشفُ وجهه؟ أي صعودٍ هذا الذي ترفضهُ قدماي؟ همسٌ مجهولٌ يخترق أذني: ˝ومن يتهيبُ صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر.˝
أخطو بلا يقين، وأتعثرُ في الفراغ، وشيءٌ غامضٌ يثقلُ خطواتي، هل هو الخوف، أم مجرد ظلٍّ يلاحقني منذ الأزل؟ جسدي يرفضُ الانقياد، وروحي تشتعلُ كجمرةٍ أبديةٍ لا تهدأ، في زاويةٍ غامضةٍ، وهجٌ لا يُعرفُ مصدره يبعثُ الحياة في الظلام، ظلالٌ تتلاشى، وأغلالٌ تتكسر، والريحُ ترقصُ بنشوةٍ حولي، الطريقُ أمامي يتفتحُ كزهرةٍ قديمةٍ تعرفُ السر، والسماءُ تتزينُ بشهبٍ مجهولةِ الاسم.
أبسطُ جناحي، وأحلِّقُ نحو حلمي الذي يناديني بلا انقطاع، لا شيء الآن يقيِّدُ خطوتي سوى الرغبة في الصعود.. الصعود فقط، ها أنا يا قمري أحققُ ذاتي، وأعانقُ المجد الذي يلوِّحُ لي من بعيد، بعيدٍ كالحلم، غامضٍ كالأبد.