❞ الأمنيات ملاذ الحالمين
و ملجأ الراغبين في تجربة كل غريب و جديد ، لكن ماذا لو
كانت تلك الأماني سرابًا قد يقودك لشئ لم تكن تتمناھ
أو تفكر بالسعي خلفھ و الجري وراءھ..؟. ❝ ⏤أسامة المسلم
❞ الأمنيات ملاذ الحالمين
و ملجأ الراغبين في تجربة كل غريب و جديد ، لكن ماذا لو
كانت تلك الأماني سرابًا قد يقودك لشئ لم تكن تتمناھ
أو تفكر بالسعي خلفھ و الجري وراءھ.؟. ❝
❞ \"جلس على الأرضية ورص الشموع أمامه على شكل رقم سبعة بالعربية ووضع بينهم ورقة صفراء رقيقة تشبه اوراق شف الخرائط والرسومات لكنها اكثر رقة وشفافية و بجانبها ريشة سوداء طرفها من الاعلى احمر و سنها سميك مدبب كإبرة سوداء ووضع شريف الورقة بمنتصف الشموع و غرس طرف السن بذراعه لتمتص الريشة بعض الدماء من و يزداد حجمها وتطفوا في الهواء لتستقر واقفة على طرف الورقة من الأعلى ثم تجرد شريف من ملابسه وجلس مرة أخرى على هيئة القرفصاء مشبكا أصابع يديه فوق رأسه وراح ينطق ببعض الكلمات بلغة غير معلومة ومع كل كلمة يظهر وشم فوق جسده ليتحول جلده للوحة مليئة بالوشوم المتحركة.\". ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ ˝جلس على الأرضية ورص الشموع أمامه على شكل رقم سبعة بالعربية ووضع بينهم ورقة صفراء رقيقة تشبه اوراق شف الخرائط والرسومات لكنها اكثر رقة وشفافية و بجانبها ريشة سوداء طرفها من الاعلى احمر و سنها سميك مدبب كإبرة سوداء ووضع شريف الورقة بمنتصف الشموع و غرس طرف السن بذراعه لتمتص الريشة بعض الدماء من و يزداد حجمها وتطفوا في الهواء لتستقر واقفة على طرف الورقة من الأعلى ثم تجرد شريف من ملابسه وجلس مرة أخرى على هيئة القرفصاء مشبكا أصابع يديه فوق رأسه وراح ينطق ببعض الكلمات بلغة غير معلومة ومع كل كلمة يظهر وشم فوق جسده ليتحول جلده للوحة مليئة بالوشوم المتحركة.˝. ❝