❞ وَلَكِنْ فِي السَّنَوَاتِ التَّالِيَةِ، لَاحَظَ «الييهاتس» تَغَيُّرًا فِي الذِّئَابِ، فَأَصْبَحَ لَدَى الْبَعْضِ مِنْهَا الْآنَ لَطْخًا مِنَ اللَّوْنِ الْبُنِّيِّ عَلَى رُءُوسِهَا وَأُنُوفِهَا، أَوْ رُقَعًا بَيْضَاءَ عَلَى صُدُورِهَا. كَمَا رَوَى «الييهاتس» قِصَصًا أَيْضًا عَنِ الْكَلبِ الشَّبَحِ الَّذِي يَقُودُ الْقَطِيعَ، وَكَانُوا يَخَافُونَ مِنْ ذَلِكَ الْكَلْبِ الشَّبَحِ؛ لِأَنَّهُ كَانَ أَذْكَى مِنْ أَيِّ حَيَوَانٍ أَوْ إِنْسَانٍ، وَكَانَ بِإِمْكَانِهِ السَّرِقَةُ مِنْ مُخَيَّمَاتِهِمْ وَمِنْ مَصَائِدِهِمْ وَالْهُرُوبُ مِنْ أَفْضَلِ صَيَّادِيهِمْ. ❝ ⏤جاك لندن
❞ وَلَكِنْ فِي السَّنَوَاتِ التَّالِيَةِ، لَاحَظَ «الييهاتس» تَغَيُّرًا فِي الذِّئَابِ، فَأَصْبَحَ لَدَى الْبَعْضِ مِنْهَا الْآنَ لَطْخًا مِنَ اللَّوْنِ الْبُنِّيِّ عَلَى رُءُوسِهَا وَأُنُوفِهَا، أَوْ رُقَعًا بَيْضَاءَ عَلَى صُدُورِهَا. كَمَا رَوَى «الييهاتس» قِصَصًا أَيْضًا عَنِ الْكَلبِ الشَّبَحِ الَّذِي يَقُودُ الْقَطِيعَ، وَكَانُوا يَخَافُونَ مِنْ ذَلِكَ الْكَلْبِ الشَّبَحِ؛ لِأَنَّهُ كَانَ أَذْكَى مِنْ أَيِّ حَيَوَانٍ أَوْ إِنْسَانٍ، وَكَانَ بِإِمْكَانِهِ السَّرِقَةُ مِنْ مُخَيَّمَاتِهِمْ وَمِنْ مَصَائِدِهِمْ وَالْهُرُوبُ مِنْ أَفْضَلِ صَيَّادِيهِمْ . ❝
⏤
جاك لندن