❞ - هل لك أن تكتمي سرا ؟
فأومأت الفتاة إيجابًا دون أن تتحدث فقالت أسيل :
- إن أماريتا سبيلي الوحيد الآن إلى سرداب فوريك. ❝ ⏤عمرو عبد الحميد
❞ - هل لك أن تكتمي سرا ؟
فأومأت الفتاة إيجابًا دون أن تتحدث فقالت أسيل :
- إن أماريتا سبيلي الوحيد الآن إلى سرداب فوريك . ❝
⏤
عمرو عبد الحميد