❞ ٢٤٥ - وعن أَبي هريرة رضي اللَّه عنهُ، عن النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال:* «من نَفَّس عن مؤمن كُرْبة منْ كُرب الدُّنْيا، نفَّس اللَّه عنْه كُرْبة منْ كُرَب يومِ الْقِيامَةِ، ومنْ يسَّرَ على مُعْسرٍ يسَّرَ اللَّه عليْه في الدُّنْيَا والآخِرةِ، ومنْ سَتَر مُسْلِماً سَترهُ اللَّه فِي الدنْيا والآخرة، واللَّه فِي عوْنِ العبْدِ ما كانَ العبْدُ في عوْن أَخيهِ، ومنْ سلك طَريقاً يلْتَمسُ فيهِ عِلْماً سهَّل اللَّه لهُ به طريقاً إلى الجنَّة. وما اجْتَمَعَ قوْمٌ فِي بيْتٍ منْ بُيُوتِ اللَّه تعالَى، يتْلُون كِتَابَ اللَّه، ويَتَدارسُونهُ بيْنَهُمْ إلاَّ نَزَلَتْ عليهم السَّكِينةُ، وغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمةُ، وحفَّتْهُمُ الملائكَةُ، وذكَرهُمُ اللَّه فيمَنْ عنده. ومنْ بَطَّأَ به عَملُهُ لمْ يُسرعْ به نَسَبُهُ»* رواه مسلم. ❝ ⏤

❞ وإنما الفتاة المؤمنة هي التي تمر كما تمر الملائكة؛ ستيرة حيية، تزينها السكينة ويجللهاالوقار! فإذا مزحت مزحت بأدب، وإذا جدت كان لِجدٌها قوة الشمس في تبديد الظلام!. ❝ ⏤فريد الأنصاري

❞ نحن نعيش اليوم عصر السكينة المفقودة ، يلهث الإنسان اليوم خلف الانفعال لا الفعل ، يحس أن عجلة التهميش ستطحنه ان بقي ساكناً للحظات ، لذا لا بد أن يعلق و يتفاعل مع كل شيء حتى يحقق وجوده ، والنتيجة ؛ كائنات قلقه تحت الطلب دائماً ... هــبــه أيـــوب. ❝ ⏤هــبــہ ٵڀــﯜب