❞ \"سَنُجْبَر\"
هل سَنُجْبَر جبرًا يليق بقلوبنا ننسى به كل شيء سيء مررنا به؟
هل سيأتي اليوم الذي يتحقق فيه جميع أحلامنا التي ظننا أنها مستحيلة؟
نعم بالطبع يا صديقي، سنجبر قريبًا جبرًا يتعجب منه اهل السماوات، والأرض.
فأبشر.
#هند_أمين
#زهرة_الأقحوان. ❝ ⏤هند أمين
❞ سَنُجْبَر˝
هل سَنُجْبَر جبرًا يليق بقلوبنا ننسى به كل شيء سيء مررنا به؟
هل سيأتي اليوم الذي يتحقق فيه جميع أحلامنا التي ظننا أنها مستحيلة؟
نعم بالطبع يا صديقي، سنجبر قريبًا جبرًا يتعجب منه اهل السماوات، والأرض.
فأبشر.
❞ اقتباس من الرواية
وفَجْأة انتشر ضباب حولي وملأ المكان، وشعرت أن روحي انفصلت عن جسدي ورأيت شخصا شبهي، وهو قريني ينظر إلي ويقول:
- أفق لا تستمع لظلال الكاذب، أنت لا تنتمي لهنا، أفق أنت لديك قوة عظيمة، هم يهابونك من أجلها ويريدون تحطيمك، أفق وافتح عينيك وانظر إلى حقيقتك وقوتك، أفق ولا تخف من النار إنها مصدر قوتك، أفق لا تخف من النار.
وفجأة شعرت أن روحي ردت إلى جسدي مرة ثانية وبدأت أردد الطلاسم بصوت عال وبقوة، وردتها مرات متتالية: (إلى نجمة الشمال، إلى أقصى البلاد، سيأتي الموعود الذي يهاب منه الظالم ويشفق عليه المظلوم ويحرر الأرواح السبع المقيدة بأغلال الحاكم الظالم وبطلاسم نجمة داود التي ملكت القوه إلى وريثه، الظلم الذي سوف يحررها ويكسر أغلال الخوف)
وبدأ البيت يهتز بشكل مخيف مثل الزلزال والسلسال بدأ ينير إضاءة عالية ويطير لأعلى، وشعرت بسخونة عالية، وفجأة فتح باب ونار بدأت تخرج منه وتسحب الأرواح والأشباح الشريرة التي تسكن المنزل، وصوت صراخ عال يخرج، ومنهم أيضا ظلال بدأ يتحول لرماد ويقول: ˝كيف ذلك؟ لم يكن هذا اتفاقنا أن أدخل باب الجحيم، لن أتركك يا غالية أبدا˝، ثم ظهر ضوء أبيض يضيء المكان وأرواح تصعد لأعلى في سعادة وكانت شيماء بينهم وقالت: ˝شكرا لك لقد لبيت ما أتيت إليه˝، وبعد ذلك عاد المنزل في هدوء تام وبدأ ضوء الشمس يتغلغل فيه وأنا كنت في حالة من الضياع والتشتت لا أعرف من الصادق، من أنا؟
#أسماء_يمانى
#السلسال_الملعون. ❝ ⏤أسماء يماني
❞ اقتباس من الرواية
وفَجْأة انتشر ضباب حولي وملأ المكان، وشعرت أن روحي انفصلت عن جسدي ورأيت شخصا شبهي، وهو قريني ينظر إلي ويقول:
- أفق لا تستمع لظلال الكاذب، أنت لا تنتمي لهنا، أفق أنت لديك قوة عظيمة، هم يهابونك من أجلها ويريدون تحطيمك، أفق وافتح عينيك وانظر إلى حقيقتك وقوتك، أفق ولا تخف من النار إنها مصدر قوتك، أفق لا تخف من النار.
وفجأة شعرت أن روحي ردت إلى جسدي مرة ثانية وبدأت أردد الطلاسم بصوت عال وبقوة، وردتها مرات متتالية: (إلى نجمة الشمال، إلى أقصى البلاد، سيأتي الموعود الذي يهاب منه الظالم ويشفق عليه المظلوم ويحرر الأرواح السبع المقيدة بأغلال الحاكم الظالم وبطلاسم نجمة داود التي ملكت القوه إلى وريثه، الظلم الذي سوف يحررها ويكسر أغلال الخوف)
وبدأ البيت يهتز بشكل مخيف مثل الزلزال والسلسال بدأ ينير إضاءة عالية ويطير لأعلى، وشعرت بسخونة عالية، وفجأة فتح باب ونار بدأت تخرج منه وتسحب الأرواح والأشباح الشريرة التي تسكن المنزل، وصوت صراخ عال يخرج، ومنهم أيضا ظلال بدأ يتحول لرماد ويقول: ˝كيف ذلك؟ لم يكن هذا اتفاقنا أن أدخل باب الجحيم، لن أتركك يا غالية أبدا˝، ثم ظهر ضوء أبيض يضيء المكان وأرواح تصعد لأعلى في سعادة وكانت شيماء بينهم وقالت: ˝شكرا لك لقد لبيت ما أتيت إليه˝، وبعد ذلك عاد المنزل في هدوء تام وبدأ ضوء الشمس يتغلغل فيه وأنا كنت في حالة من الضياع والتشتت لا أعرف من الصادق، من أنا؟
❞ السعادة كحفنة رمال في قبضة مغلقة بقوة، مهما كانت قوة تلك القبضة، ومهما طال تماسكها، سيأتي اليوم الذي تنبسط فيه الأصابع لتتسلل ذرات الرمل من بينها دون أن تدري.. ❝ ⏤منى سلامة
❞ السعادة كحفنة رمال في قبضة مغلقة بقوة، مهما كانت قوة تلك القبضة، ومهما طال تماسكها، سيأتي اليوم الذي تنبسط فيه الأصابع لتتسلل ذرات الرمل من بينها دون أن تدري. ❝