❞ في الحقيقة موقف كل من يؤمن بقضاء الله وقدره، ولا يعترض عليه. ويرى الخير، كل الخير، في ما آتاه الله حتى ولو بدا للناس شرًّا.
موقف من يسيطر على أعماقه يقين أن الله خير حافظ.
***
إن هذا الموضوع بالفعل ودون دليل إضافي، موضوع صعب... معقَّد... متشابك الأسباب والظواهر... ضروري... حيوي... مهم... مصيري... وأيضًا خطر.
فعندما يعجز الحوار عن النطق يتكلم الخنجر.
وعندما تصبح المناقشة ترفًا لا نملك الوقت ولا الجهد ولا الرغبة ولا الحاجة لفتحها، تنفجر القنبلة.
وعندما تفقد الحجة وجودها يكون مصير المؤمنين بها الذبح قبل أو بعد صلاة العشاء، دون نطق الشهادتين.
لا أخص بهذا الكلام فريقًا دون آخر، إنما أخص به الجميع: الشباب الذي دفعته ظروفه وظروف المجتمع من حوله للتطرف. الدولة التي ردَّت على التطرف بالقهر والتعذيب ولم تتوقف لتحديد وتحليل الأسباب... والجماعات والأحزاب والتيارات الأخرى التي تطرفت في موقفها بين الفريقين.. ❝ ⏤عادل حمودة
❞ في الحقيقة موقف كل من يؤمن بقضاء الله وقدره، ولا يعترض عليه. ويرى الخير، كل الخير، في ما آتاه الله حتى ولو بدا للناس شرًّا.
موقف من يسيطر على أعماقه يقين أن الله خير حافظ.
** إن هذا الموضوع بالفعل ودون دليل إضافي، موضوع صعب.. معقَّد.. متشابك الأسباب والظواهر.. ضروري.. حيوي.. مهم.. مصيري.. وأيضًا خطر.
فعندما يعجز الحوار عن النطق يتكلم الخنجر.
وعندما تصبح المناقشة ترفًا لا نملك الوقت ولا الجهد ولا الرغبة ولا الحاجة لفتحها، تنفجر القنبلة.
وعندما تفقد الحجة وجودها يكون مصير المؤمنين بها الذبح قبل أو بعد صلاة العشاء، دون نطق الشهادتين.
لا أخص بهذا الكلام فريقًا دون آخر، إنما أخص به الجميع: الشباب الذي دفعته ظروفه وظروف المجتمع من حوله للتطرف. الدولة التي ردَّت على التطرف بالقهر والتعذيب ولم تتوقف لتحديد وتحليل الأسباب.. والجماعات والأحزاب والتيارات الأخرى التي تطرفت في موقفها بين الفريقين. ❝
❞ وهنا، في مرحلة سن اليأس، قد يتغير سلوك المرأة، فنراها تحاول أن تثبت في عنادٍ أنها لازالت شابه، وأن كل ما طرأ عليها من تغيرٍ لم يستطع أن ينفذ إلى صميم حياتها الجنسية! وإذا كان البعض قد سمى سن اليأس باسم “العهد الخطير”، فذلك لأن المرأة فيه قد تصبح مدعاة للسخرية، خاصًا حينما تأبى أن تعترف بالأمر الواقع، فتحاول أن تقلد الفتيات في سن المراهقة، كما يبدو بوضوح من سلوك هذا النوع من “النساء” المسنات اللائي دأب أصحاب “الفن الهزلي” على السخرية منهن بقسوة على خشبة المسرح. ❝ ⏤ زكريا ابراهيم
❞ وهنا، في مرحلة سن اليأس، قد يتغير سلوك المرأة، فنراها تحاول أن تثبت في عنادٍ أنها لازالت شابه، وأن كل ما طرأ عليها من تغيرٍ لم يستطع أن ينفذ إلى صميم حياتها الجنسية! وإذا كان البعض قد سمى سن اليأس باسم “العهد الخطير”، فذلك لأن المرأة فيه قد تصبح مدعاة للسخرية، خاصًا حينما تأبى أن تعترف بالأمر الواقع، فتحاول أن تقلد الفتيات في سن المراهقة، كما يبدو بوضوح من سلوك هذا النوع من “النساء” المسنات اللائي دأب أصحاب “الفن الهزلي” على السخرية منهن بقسوة على خشبة المسرح. ❝