❞ البعض يمرّون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرًا جميلًا، وبصمة خفيّة، شفرات لا تفكّ ألغازها، وتظلّ أبواب أرواحنا مفتوحة لهم، يتسللون إلى صدورنا في أيّ وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه، وخفية بلا استئذان، حضورهم أثير، وكأنّ صدورنا غدت بُيوتًا لهم! وإن غابوا ستظلّ أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضّلوع، نستأنس بها، ونستعذب الذّكريات، حتّى نلقاهم مرّة أخرى. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ البعض يمرّون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرًا جميلًا، وبصمة خفيّة، شفرات لا تفكّ ألغازها، وتظلّ أبواب أرواحنا مفتوحة لهم، يتسللون إلى صدورنا في أيّ وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه، وخفية بلا استئذان، حضورهم أثير، وكأنّ صدورنا غدت بُيوتًا لهم! وإن غابوا ستظلّ أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضّلوع، نستأنس بها، ونستعذب الذّكريات، حتّى نلقاهم مرّة أخرى. ❝
❞ \"في عشق الكتابة قد وقعت\"
بين رائحة الورق وخطوط حبر القلم ، مقاييس بين كل راوية قد رُسمت ؛ ففي عالم الكتب والكُتاب تقنية مميزة وخيط آخر من عالم الخيال يكمن بيننا ، شفرة ملامسة تلتمس بين الواقع ومزج المفردات ، كسقوط الثلج ونغوم الشجون ، كحديقة وبين أركانها قافية الشعر وأوزان الأبيات، نطاق واسع يفوق إلى دراسة الفضاء وجوانب علوم النفس ومظاهر الطبيعة، غاية الصفحات الإبداع في سطورها ، وفي فن بحور الكلام ، تميل مقامات الكاتب بالتصوير والتشبهي، ستجد كل ما يدور في ثنايا عقلك في حروف إبداعنا ، وبين سطور تعبيراتنا دروب الحياة من الألف إلى الياء، ستمتع عيناك فيما تقرأه لنا ، من ألوان حدائقنا، وستزيد عقلك بمدارك مغيبةُ عن أحباله، وفي الذهول ستقع بين أذرعته؛ لتبعثر كلماتنا بإحدى الصحف ، وكأننا أخذنا بوجعك ومشاعرك وكل ما يكمن بك وبعثرنا به ورود أقلامنا ، ربما ستبوح علينا بمنظور الطلاقة البارعة الرائعة، وعلى الأرجح ، ستنظر إلى محافل أناشيد ضياء أقلامنا بتعجب، وتغرم بغديق أحرف مقامات خطواتنا، فيا عزيزي القارئ ، لحن مشاعرنا يتألق نحوك بأنابل المروج ؛ فيرسم لك عجيبة الأستلقاء نحو بساتين أوراقنا، شط مغرمنا مفتون بين كل قصة عشق قد ولدت، وكأن نثر مفاتيحها مماثل بعوالم ديزني وهناك آخر كفصل من فصول شكسبير، وعند مسامع الأوجاع نحفر بدماء ريشة أقلامنا.
مقالات كعصافير تنقل لكم ما تترجم ألبابكم، وشفرات مُتيمة بين إحدى صفحاتنا، فإن كنت تنظر بعين التأمل لنا ، فلا بأس عليك ، فنحن فريق غريق بأمواج العبارات نهوى ، وبالكلماتِ نجعلها أداء ، وفي التميز نحن كتباء المجال بإختلاف رسوم الإبداع بين أقلامنا وسطورنا، ولكن شعارنا في التوحيد إبداع.
# نيرة السيد \"أميرة القلم\". ❝ ⏤كـ/نَـيّـرة الـسَّـيّـد
❞ ˝في عشق الكتابة قد وقعت˝
بين رائحة الورق وخطوط حبر القلم ، مقاييس بين كل راوية قد رُسمت ؛ ففي عالم الكتب والكُتاب تقنية مميزة وخيط آخر من عالم الخيال يكمن بيننا ، شفرة ملامسة تلتمس بين الواقع ومزج المفردات ، كسقوط الثلج ونغوم الشجون ، كحديقة وبين أركانها قافية الشعر وأوزان الأبيات، نطاق واسع يفوق إلى دراسة الفضاء وجوانب علوم النفس ومظاهر الطبيعة، غاية الصفحات الإبداع في سطورها ، وفي فن بحور الكلام ، تميل مقامات الكاتب بالتصوير والتشبهي، ستجد كل ما يدور في ثنايا عقلك في حروف إبداعنا ، وبين سطور تعبيراتنا دروب الحياة من الألف إلى الياء، ستمتع عيناك فيما تقرأه لنا ، من ألوان حدائقنا، وستزيد عقلك بمدارك مغيبةُ عن أحباله، وفي الذهول ستقع بين أذرعته؛ لتبعثر كلماتنا بإحدى الصحف ، وكأننا أخذنا بوجعك ومشاعرك وكل ما يكمن بك وبعثرنا به ورود أقلامنا ، ربما ستبوح علينا بمنظور الطلاقة البارعة الرائعة، وعلى الأرجح ، ستنظر إلى محافل أناشيد ضياء أقلامنا بتعجب، وتغرم بغديق أحرف مقامات خطواتنا، فيا عزيزي القارئ ، لحن مشاعرنا يتألق نحوك بأنابل المروج ؛ فيرسم لك عجيبة الأستلقاء نحو بساتين أوراقنا، شط مغرمنا مفتون بين كل قصة عشق قد ولدت، وكأن نثر مفاتيحها مماثل بعوالم ديزني وهناك آخر كفصل من فصول شكسبير، وعند مسامع الأوجاع نحفر بدماء ريشة أقلامنا.
مقالات كعصافير تنقل لكم ما تترجم ألبابكم، وشفرات مُتيمة بين إحدى صفحاتنا، فإن كنت تنظر بعين التأمل لنا ، فلا بأس عليك ، فنحن فريق غريق بأمواج العبارات نهوى ، وبالكلماتِ نجعلها أداء ، وفي التميز نحن كتباء المجال بإختلاف رسوم الإبداع بين أقلامنا وسطورنا، ولكن شعارنا في التوحيد إبداع.
❞ يمكن النظر للجينوم (المجموع الجيني للكائن الحي) كسجل للمعلومات مكون من أحرف وشفرات، تتتابع في تنظيم بديع قوامه حروف اللغة الجينية، والتي هي عبارة عن أربعة أحرف هي الأسس الآزوتية: T-G-C-A أي الأدنين والسيتوزين والغوانين والتايمين، والتي يرتبط كل واحد منها بسكر خماسي وفوسفات لتشكل النوكليوتيد. تتوالى النوكليوتيدات في ترتيب معين لتشكيل لولب يتكون من شريطين يشكلان الحمض الريبي النووي منقوص الأوكسجين (DNA) . هذه الأحرف تكتب كتاب حياتنا وصحتنا ومظهرنا الخارجي وشخصيتنا، كما وتروي أيضاً تاريخ أجدادنا.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ يمكن النظر للجينوم (المجموع الجيني للكائن الحي) كسجل للمعلومات مكون من أحرف وشفرات، تتتابع في تنظيم بديع قوامه حروف اللغة الجينية، والتي هي عبارة عن أربعة أحرف هي الأسس الآزوتية: T-G-C-A أي الأدنين والسيتوزين والغوانين والتايمين، والتي يرتبط كل واحد منها بسكر خماسي وفوسفات لتشكل النوكليوتيد. تتوالى النوكليوتيدات في ترتيب معين لتشكيل لولب يتكون من شريطين يشكلان الحمض الريبي النووي منقوص الأوكسجين (DNA) . هذه الأحرف تكتب كتاب حياتنا وصحتنا ومظهرنا الخارجي وشخصيتنا، كما وتروي أيضاً تاريخ أجدادنا. ❝
❞ البعض يمرون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرا جميلا، وبصمة خفية، شفرات لا تفك ألغازها، وتظل أبواب أرواحنا مفتوحة لهم، يتسللون الى صدورنا في أي وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه، وخفية بلا استئذان، حضورهم أثري، وكأن صدورنا غدت بيوًتا لهم وإن غابوا ستظل أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضلوع، نستأنس بها، ونستعذب الذكريات، حتى نلقاهم مرة أخرى. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ البعض يمرون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرا جميلا، وبصمة خفية، شفرات لا تفك ألغازها، وتظل أبواب أرواحنا مفتوحة لهم، يتسللون الى صدورنا في أي وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه، وخفية بلا استئذان، حضورهم أثري، وكأن صدورنا غدت بيوًتا لهم وإن غابوا ستظل أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضلوع، نستأنس بها، ونستعذب الذكريات، حتى نلقاهم مرة أخرى. ❝