❞ كانت شانيل بالصف الأول الثانوي وماربل بالصف الثاني ولكنهما أصبحتا لاتفترقان روح واحدة في جسدين أصبحت الوسيط بين العاشقين تحمل لكلاهما الرسائل الغرامية وتطمن قلب ماربل بأن القادم أجمل كانت صديقة رائعة تحب ماربل وتخاف عليها وتدافع عنها قضت الصديقتان أجمل أيام حياتهما ولكن لكل شيءنهاية. ❝ ⏤
❞ كانت شانيل بالصف الأول الثانوي وماربل بالصف الثاني ولكنهما أصبحتا لاتفترقان روح واحدة في جسدين أصبحت الوسيط بين العاشقين تحمل لكلاهما الرسائل الغرامية وتطمن قلب ماربل بأن القادم أجمل كانت صديقة رائعة تحب ماربل وتخاف عليها وتدافع عنها قضت الصديقتان أجمل أيام حياتهما ولكن لكل شيءنهاية. ❝
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقه العاشرة)
ملك: أنني قادمة لكي الآن.
وهنا كانت لينا سعيدة للغاية لأنها كانت تحمل مشاعر أيضًا نحو علي؛ ولكن كانت تخاف من سليم أن يفعل شيء لها أو لعلي وهنا قطع تفكيرها الباب وهو يطرق.
فتحت الباب وجدت صديقتها ملك وهي تبتسم وتضحك كانت سعيدة للغاية.
ملك: وأخيرًا يا صديقتي لقد فعلتيها.
لينا: إن شاء الله قريبا اراكي ترتدي الأبيض مثلي يا أجمل صديقة.
بدأت الصديقتان يختارا شيء لترتديه لينا في المساء.
حل المساء وارتدت لينا وكانت فائقة الجمال في هذا اليوم وكانت سعيدة للغاية.
لينا: أنا متوترة يا ملك لا أريد الخروج من الغرفة.
ملك وهي تضحك: هذا العادي يا لينا.
واثناء الحديث دق جرس الباب وهنا بدأ التوتر يظهر على لينا أكثر.
ملك: اهدأي لا تقلقي يا صديقتي كل شيء سوف يكون كما اتفقنا.
فتح المعلم طارق الباب.
المعلم طارق: تفضل يا علي.
دخل علي وجلس مع المعلم طارق وهنا نده علي ابنتة.
المعلم طارق: لينا لينا تعالي يا ابنتي.
جاءت لينا وكانت بجانبها صديقتها ملك وعندما نظر إليها علي وكان لا يريد أن يرفع نظره عنها لأنها كانت فائقة الجمال.
جلست لينا وملك وبدأ المعلم طارق في الحديث: أنني أعطيك أغلي ما أملك ابنتي الوحيدة يا علي.
علي: لا تخف يا معلم أنت تعلم أنني أحبها ولم احزنها أبدأ في يوم من الأيام، وتعلم أنني لا أملك عائلة تعلم كل قصتي.
المعلم طارق: اعلم وانا والدك من الآن يا علي.
أبتسم علي وقال: هذا شرف لي يا معلم.
المعلم طارق: ما رائيك يا لينا.
لينا: انت الذي تحدد يا أبي انت والدي.
المعلم طارق: ولكن في هذه الأمور يجب أن اخد رائيك.
ضحكت لينا وقالت موافقه يا أبي.
علي: لو سمحت لنا كنت أريد أن نتزوج بسرعة.
المعلم طارق: ولما العجلة؟!!
علي: لأنني لا أريد أن أكون وحيد من الآن.
أثناء الحديث طرق الباب وفتحت ملك الباب وهنا كان سليم الذي يحب لينا.
انتظروا الحلقه الحادية عشر
بقلم هويدا صبري
#أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقه العاشرة)
ملك: أنني قادمة لكي الآن.
وهنا كانت لينا سعيدة للغاية لأنها كانت تحمل مشاعر أيضًا نحو علي؛ ولكن كانت تخاف من سليم أن يفعل شيء لها أو لعلي وهنا قطع تفكيرها الباب وهو يطرق.
فتحت الباب وجدت صديقتها ملك وهي تبتسم وتضحك كانت سعيدة للغاية.
ملك: وأخيرًا يا صديقتي لقد فعلتيها.
لينا: إن شاء الله قريبا اراكي ترتدي الأبيض مثلي يا أجمل صديقة.
بدأت الصديقتان يختارا شيء لترتديه لينا في المساء.
حل المساء وارتدت لينا وكانت فائقة الجمال في هذا اليوم وكانت سعيدة للغاية.
لينا: أنا متوترة يا ملك لا أريد الخروج من الغرفة.
ملك وهي تضحك: هذا العادي يا لينا.
واثناء الحديث دق جرس الباب وهنا بدأ التوتر يظهر على لينا أكثر.
ملك: اهدأي لا تقلقي يا صديقتي كل شيء سوف يكون كما اتفقنا.
فتح المعلم طارق الباب.
المعلم طارق: تفضل يا علي.
دخل علي وجلس مع المعلم طارق وهنا نده علي ابنتة.
المعلم طارق: لينا لينا تعالي يا ابنتي.
جاءت لينا وكانت بجانبها صديقتها ملك وعندما نظر إليها علي وكان لا يريد أن يرفع نظره عنها لأنها كانت فائقة الجمال.
جلست لينا وملك وبدأ المعلم طارق في الحديث: أنني أعطيك أغلي ما أملك ابنتي الوحيدة يا علي.
علي: لا تخف يا معلم أنت تعلم أنني أحبها ولم احزنها أبدأ في يوم من الأيام، وتعلم أنني لا أملك عائلة تعلم كل قصتي.
المعلم طارق: اعلم وانا والدك من الآن يا علي.
أبتسم علي وقال: هذا شرف لي يا معلم.
المعلم طارق: ما رائيك يا لينا.
لينا: انت الذي تحدد يا أبي انت والدي.
المعلم طارق: ولكن في هذه الأمور يجب أن اخد رائيك.
ضحكت لينا وقالت موافقه يا أبي.
علي: لو سمحت لنا كنت أريد أن نتزوج بسرعة.
المعلم طارق: ولما العجلة؟!!
علي: لأنني لا أريد أن أكون وحيد من الآن.
أثناء الحديث طرق الباب وفتحت ملك الباب وهنا كان سليم الذي يحب لينا.
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر)
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.
انتظروا الحلقه الثانية عشر.
بقلم هويدا صبري
#أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر)
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.