❞ سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط . وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع دمياط. يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى عرض 30.5°، 31.5°، شمالاً، وخطى طول 30°، 32° شرقا.
بعد فتح مصر قسم العرب أرض الدلتا الى قسمين هما الحوف والريف وجعل العرب قطاعات الحوف 14 كورة وقطاعات الريف 31 كورة وكانت الكورة تعادل في مساحتها المركز في القرن الثالث الهجري وصارت أرضى الدلتا أقسام الحوف الشرقي والحوف الغربي وبطن الريف ثم ألغى هذا التقسيم في عهد الفاطميين واستبدال به تقسيم أخر كانت فيه مصر مقسمة الى 22 كورة (إقليما) منها كورة بالوجه البحري وكان أهمها (المرتاحية- الشرقية - الدقهلية - الأبوانية).
كان إقليم الدقهلية يجاور إقليم المرتاحية من الناحية الشمالية وكان يضم المنطقة التى تضم اليوم مراكز فارسكور ودكرنس ومنية النصر والمنزلة بينما كان إقليم المرتاحية يضم المنطقة التى تشمل اليوم مركزي المنصورة وأجا ومن أهم قرى إقليم الدقهلية في ذلك الوقت "دقهلة " وهى من القرى القديمة التى ورد ذكرها في كتاب المماليك والمسالك لابن خردوازية واليها ينسب إقليم الدقهلية من وقت الفتح العربي وحتى اليوم واستمرت قاعدة لإقليم الدقهلية حتى تم دمج إقليمى الدقهلية و المرتاحية في إقليم واحد باسم " أعمال الدقهلية و المرتاحية " حيث نقلت القاعدة من دقهلة الى أشمون طناح " اشمون الرمان " وفى أوائل الحكم العثماني تم اختصار اسم الإقليم المزدوج الى اسم الدقهلية فقط ونقلت القاعدة الى المنصورة عام 1527.
بعد انتهاء الحملة الصليبية على مصر عام 1221 م واضطرار الفرنج الى طلب الصلح بدون قيد ولا شرط والرحيل عن دمياط والعودة الى بلادهم في أواخر سبتمبر عام 1221 م، عاود الصليبيون هجومهم على مصر عام 648 هـ 1250 م بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا وذلك من خلال الحملة الصليبية السابعة حيث تقدمت صفوف الصليبين في الحملة واكتسحوا دمياط وأخذت الحملة تقترب من أسوار المنصورة، وفى ظهر يوم الثلاثاء الموافق 8 فبراير 1250 م سجل التاريخ فصلا جديدا مليئا بالأمجاد لشعب المنصورة واشتهر في التاريخ باسم معركة المنصورة حيث امتنع أفراد الشعب عن التجول في المدينة وأغلقوا الأبواب والنوافذ وبدت المدينة في صمت رهيب، ليطمئن الصليبيون ويدخل المونت (دارتوا) على رأس قواته في خيلاء وثقة – وفجأة خرج شعب المنصورة عن بكرة أبيه الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يهاجمون في ضراوة قوات العدو وفلولها التى هربت الى الأزقة مستخدمين كل ما تطوله أيديهم من وسائل للدفاع عن النفس مثل الحجارة والطوب والأواني النحاسية ويلقون بها فوق أسطح المنازل،
كما انتزعوا الأبواب والشبابيك من بيوتهم وألقوا بها في عرض الأزقة لعمل متاريس تحول دون هروب الأعداء وأجسادهم الممزقة وانطلقت صيحات النصر والتكبير لشعب المنصورة البطل، واستمر شعب المنصورة، وفر الملك لويس مع قواته شمالا حتى تم أسره بقرية ميت الخولي عبدالله يوم 6 أبريل سنة 1250 م واقتاده الأهالي ليتم أسره بدار القاضي فخر الدين ابن لقمان بالمنصورة، ولم يخرج منها الملك الأسير إلا ذليلا مقهورا بعد دفع فدية كبيرة من المال في 7 مايو 1250 م.
أنشاها الملك الكامل محمد بن الملك العادل أبى بكر أيوب من ملوك الدولة الأيوبية في العصور الوسطي في عام 616 هـ 1219 م على ضفة النيل الشرقية عندما عسكر الملك الكامل الأيوبي بالبقعة التى شغلتها مدينة المنصورة بعد سقوط دمياط بيومين وأعد عدته للكفاح واتخذ من هذا المكان مركزا للدفاع عن مصر وسميت هذه البقعة بالمنصورة تفاؤلا لها بالنصر، ولم يزل حتى استرجع مدينة دمياط وكم كانت فرح الملك الكامل عظيما حينما جلس بقصره في تلك المدينة مع إخوته وأهله يستمع الى الموسيقى والغناء.
كان الملك الكامل الأيوبي ابن أخ البطل صلاح الدين الأيوبي قد ظل في الحكم عشرين عاما (1218-1238) الى أن توفى في دمشق عام 1238 م بعد أن أسس مدينة المنصورة وانتصر الشعب المصري على الفرنج. ظهرت أول خريطة لمدينة المنصورة في نهاية القرن التاسع عشر سنة 1887 م بمقاس رسم 1: 2000 التى يتضح منها أن العمران كان مقصورا على " الرقعة المحصورة ما بين نهر النيل شمالا ومنطقة المدافن القديمة " (الساحة الشعبية حاليا) وتقع مدينة المنصورة شرقي نهر النيل (فرع دمياط) وهو حدها الغربي.
حدها الشرقي ترعة المنصورية، كما أنها تقترب من ساحل البحر المتوسط الى مسافة 60 كيلو متر على خط طول 31, 32 شرقا وخط عرض 31.5 شمالا.. ❝ ⏤هشام الجبالي
❞ سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط . وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع دمياط. يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى عرض 30.5°، 31.5°، شمالاً، وخطى طول 30°، 32° شرقا.
بعد فتح مصر قسم العرب أرض الدلتا الى قسمين هما الحوف والريف وجعل العرب قطاعات الحوف 14 كورة وقطاعات الريف 31 كورة وكانت الكورة تعادل في مساحتها المركز في القرن الثالث الهجري وصارت أرضى الدلتا أقسام الحوف الشرقي والحوف الغربي وبطن الريف ثم ألغى هذا التقسيم في عهد الفاطميين واستبدال به تقسيم أخر كانت فيه مصر مقسمة الى 22 كورة (إقليما) منها كورة بالوجه البحري وكان أهمها (المرتاحية- الشرقية - الدقهلية - الأبوانية).
كان إقليم الدقهلية يجاور إقليم المرتاحية من الناحية الشمالية وكان يضم المنطقة التى تضم اليوم مراكز فارسكور ودكرنس ومنية النصر والمنزلة بينما كان إقليم المرتاحية يضم المنطقة التى تشمل اليوم مركزي المنصورة وأجا ومن أهم قرى إقليم الدقهلية في ذلك الوقت ˝دقهلة ˝ وهى من القرى القديمة التى ورد ذكرها في كتاب المماليك والمسالك لابن خردوازية واليها ينسب إقليم الدقهلية من وقت الفتح العربي وحتى اليوم واستمرت قاعدة لإقليم الدقهلية حتى تم دمج إقليمى الدقهلية و المرتاحية في إقليم واحد باسم ˝ أعمال الدقهلية و المرتاحية ˝ حيث نقلت القاعدة من دقهلة الى أشمون طناح ˝ اشمون الرمان ˝ وفى أوائل الحكم العثماني تم اختصار اسم الإقليم المزدوج الى اسم الدقهلية فقط ونقلت القاعدة الى المنصورة عام 1527.
بعد انتهاء الحملة الصليبية على مصر عام 1221 م واضطرار الفرنج الى طلب الصلح بدون قيد ولا شرط والرحيل عن دمياط والعودة الى بلادهم في أواخر سبتمبر عام 1221 م، عاود الصليبيون هجومهم على مصر عام 648 هـ 1250 م بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا وذلك من خلال الحملة الصليبية السابعة حيث تقدمت صفوف الصليبين في الحملة واكتسحوا دمياط وأخذت الحملة تقترب من أسوار المنصورة، وفى ظهر يوم الثلاثاء الموافق 8 فبراير 1250 م سجل التاريخ فصلا جديدا مليئا بالأمجاد لشعب المنصورة واشتهر في التاريخ باسم معركة المنصورة حيث امتنع أفراد الشعب عن التجول في المدينة وأغلقوا الأبواب والنوافذ وبدت المدينة في صمت رهيب، ليطمئن الصليبيون ويدخل المونت (دارتوا) على رأس قواته في خيلاء وثقة – وفجأة خرج شعب المنصورة عن بكرة أبيه الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يهاجمون في ضراوة قوات العدو وفلولها التى هربت الى الأزقة مستخدمين كل ما تطوله أيديهم من وسائل للدفاع عن النفس مثل الحجارة والطوب والأواني النحاسية ويلقون بها فوق أسطح المنازل،
كما انتزعوا الأبواب والشبابيك من بيوتهم وألقوا بها في عرض الأزقة لعمل متاريس تحول دون هروب الأعداء وأجسادهم الممزقة وانطلقت صيحات النصر والتكبير لشعب المنصورة البطل، واستمر شعب المنصورة، وفر الملك لويس مع قواته شمالا حتى تم أسره بقرية ميت الخولي عبدالله يوم 6 أبريل سنة 1250 م واقتاده الأهالي ليتم أسره بدار القاضي فخر الدين ابن لقمان بالمنصورة، ولم يخرج منها الملك الأسير إلا ذليلا مقهورا بعد دفع فدية كبيرة من المال في 7 مايو 1250 م.
أنشاها الملك الكامل محمد بن الملك العادل أبى بكر أيوب من ملوك الدولة الأيوبية في العصور الوسطي في عام 616 هـ 1219 م على ضفة النيل الشرقية عندما عسكر الملك الكامل الأيوبي بالبقعة التى شغلتها مدينة المنصورة بعد سقوط دمياط بيومين وأعد عدته للكفاح واتخذ من هذا المكان مركزا للدفاع عن مصر وسميت هذه البقعة بالمنصورة تفاؤلا لها بالنصر، ولم يزل حتى استرجع مدينة دمياط وكم كانت فرح الملك الكامل عظيما حينما جلس بقصره في تلك المدينة مع إخوته وأهله يستمع الى الموسيقى والغناء.
كان الملك الكامل الأيوبي ابن أخ البطل صلاح الدين الأيوبي قد ظل في الحكم عشرين عاما (1218-1238) الى أن توفى في دمشق عام 1238 م بعد أن أسس مدينة المنصورة وانتصر الشعب المصري على الفرنج. ظهرت أول خريطة لمدينة المنصورة في نهاية القرن التاسع عشر سنة 1887 م بمقاس رسم 1: 2000 التى يتضح منها أن العمران كان مقصورا على ˝ الرقعة المحصورة ما بين نهر النيل شمالا ومنطقة المدافن القديمة ˝ (الساحة الشعبية حاليا) وتقع مدينة المنصورة شرقي نهر النيل (فرع دمياط) وهو حدها الغربي.
حدها الشرقي ترعة المنصورية، كما أنها تقترب من ساحل البحر المتوسط الى مسافة 60 كيلو متر على خط طول 31, 32 شرقا وخط عرض 31.5 شمالا. ❝
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه ..رجال صدقو ماعاهدو الله عليه.....أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض......وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى ..؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ......رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين..؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين......صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين ..؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام ..؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام..؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال ..؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم ..؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم ..؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع ..؛تحت رحمة المسلمين ..هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين ..؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى ..؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم ..لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا ..؛لذلك هم قسموا الدولة العربية..؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين ..؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة ..؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي....أن ربكم رب واحد ....لا إله إلا الله...وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض..؛فكيف يتحملها المشركين ..؛هي مثل الصاعقة عليهم ..هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ....حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة .. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه .رجال صدقو ماعاهدو الله عليه...أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض...وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى .؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ...رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين.؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين...صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين .؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام .؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام.؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال .؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم .؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم .؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع .؛تحت رحمة المسلمين .هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين .؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى .؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم .لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا .؛لذلك هم قسموا الدولة العربية.؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين .؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة .؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي..أن ربكم رب واحد ..لا إله إلا الله..وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض.؛فكيف يتحملها المشركين .؛هي مثل الصاعقة عليهم .هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ..حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة. ❝
❞ الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي.
يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولون في القطائع، كذلك أعد وقتها ليكون معهداً تعليمياً لتعليم المذهب الشيعي ونشره، فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م،
وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرة ورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر.
وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.
يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين. ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً، إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية، فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين.
وألقي أول درس فيه في صفر سنة 365هـ/975م على يد علي بن النعمان القاضي في فقه الشيعة، وفي سنة 378هـ/988م قررت مرتبات لفقهاء الجامع وأعدت داراً لسكناهم بجواره وكانت عدتهم خمسة وثلاثين رجلاً.
بعد سقوط الدولة الفاطمية أفل نجم الأزهر على يد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يهدف من وراء ذلك إلى محاربة المذهب الشيعي ومؤازرة المذهب السني، فأبطلت الخطبة فيه وظلت معطلة مائة عام إلى أن أعيدت في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري.
وفي عهد الدولة المملوكية عاد الأزهر ليؤدي رسالته العلمية ودوره الحيوي، فعين به فقهاء لتدريس المذهب السني والأحاديث النبوية وعنى بتجديده وتوسعته وصيانته فعد ذلك العصر الذهبي للأزهر، كما أظهر الحكام والأعيان في العصور التالية اهتماماً ملحوظاً بترميمه وصيانته وأوقفت عليه أوقافاً كثيرة.
في عهد الملك فؤاد الأول صدر القانون رقم 46 لسنة 1930 للأزهر والذي بموجبه أنشأت كليات أصول الدين والشريعة واللغة والعربية لاحقاً سنة 1933، وأصبح للأزهر رسميًا جامعة مستقلة في عام 1961.
وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة الإسلامية. ولا يزال الأزهر حتى اليوم منارة لنشر وسطية الإسلام ومؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.
في شهر أكتوبر من عام 1930 أصدَر الأزهر صحيفة “نور الإسلام“، و رَأس تحريرها الشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله،
و أوضح في أول عدد منها أسباب إصدارها، و منها:
1 – تعرَض الدين الإسلامي لهجمات مسعورة شنّها طائفة من الملحدين والعلمانيين في الصحف والمجلات.
2 – الذود عن حمى الشريعة الإسلامية، و تقرير حقائق الدين على وجهها الصحيح، و مواجهة نشاط البعثات التبشيرية في مصر،
و العمل على هداية الناس و إرشادهم إلى الحق.
أما أهدافها فقد كانت على النحو التالي:
1 – نشر آداب الإسلام و إظاهر حقائقه نقية من كل لبس.
2 – الكشف عما ألصق بالدين من بدع و محدثات.
3 – التنبيه على ما دس في السنة من أحاديث موضوعة.
4 – دفع الشبه التي يحوم بها مرضى القلوب على أصول الشريعة الإسلامية.
اهتمّت المجلة بتفسير القرآن الكريم، و سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، و شرح السنة النبوية، فخصّصت أبواباً ثابتة لهذه المقالات،
و أبواباً خاصة للفتاوى رداً على أسئلة القرّاء، و حفلت المجلة بالكثير من الأبحاث العلمية المتعلّقة بعلوم الشريعة، مثل: قضايا الإنحراف عن الدين و علله و آثاره و دوائه، و البعث، و الزكاة، و صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان و مكان، و علاقة الشريعة الإسلامية بالأخلاق، و ضرورة الدين للعمران، هذا إلى جانب بعض الفصول المترجمة من كتب أجنبية منتقاة، مثل كتاب “ السيرة النبوية “ لرينيه و سليمان بن إبراهيم الجزائري. و نشرت أيضاً سلسلة مقالات عن أثر الثقافة الإسلامية في تطور النهضة الفكرية بقلم الشيخ: “محمد صادق عرجون “.
وفي عام 1935 م بدأت مرحلة جديدة من عمر المجلة بعد أن تغير اسمها إلى اسم “مجلة الأزهر” ... ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ الجامع الأزهر هو أهم مساجد مصر على الإطلاق، وأحد المعاقل التاريخية لنشر وتعليم الإسلام كذلك هو واحد من أشهر المساجد الأثرية في مصر والعالم الإسلامي.
يعود تاريخ بنائه إلى بداية عهد الدولة الفاطمية في مصر، بعدما أتم جوهر الصقلي فتح مصر سنة 969م، وشرع في تأسيس القاهرة قام بإنشاء القصر الكبير وأعده لنزول الخليفة المعز لدين الله، وفي أثناء ذلك بدأ في إنشاء الجامع الأزهر ليصلي فيه الخليفة، وليكون مسجداً جامعاً للمدينة حديثة النشأة أسوة بجامع عمرو في الفسطاط وجامع ابن طولون في القطائع، كذلك أعد وقتها ليكون معهداً تعليمياً لتعليم المذهب الشيعي ونشره، فبدأ في بناؤه في جمادي الأول 359هـ/970م،
وأتم بناءه وأقيمت أول جمعة فيه في رمضان سنة 361هـ /972م، وعرف بجامع القاهرة ورغم أن يد الإصلاح والترميم توالت عليه على مر العصور فغيرت كثيراً من معالمه الفاطمية إلا أنه يعد أقدم أثر فاطمي قائم بمصر.
وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمناً بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد.
يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين. ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً، إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية، فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين.
وألقي أول درس فيه في صفر سنة 365هـ/975م على يد علي بن النعمان القاضي في فقه الشيعة، وفي سنة 378هـ/988م قررت مرتبات لفقهاء الجامع وأعدت داراً لسكناهم بجواره وكانت عدتهم خمسة وثلاثين رجلاً.
بعد سقوط الدولة الفاطمية أفل نجم الأزهر على يد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يهدف من وراء ذلك إلى محاربة المذهب الشيعي ومؤازرة المذهب السني، فأبطلت الخطبة فيه وظلت معطلة مائة عام إلى أن أعيدت في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري.
وفي عهد الدولة المملوكية عاد الأزهر ليؤدي رسالته العلمية ودوره الحيوي، فعين به فقهاء لتدريس المذهب السني والأحاديث النبوية وعنى بتجديده وتوسعته وصيانته فعد ذلك العصر الذهبي للأزهر، كما أظهر الحكام والأعيان في العصور التالية اهتماماً ملحوظاً بترميمه وصيانته وأوقفت عليه أوقافاً كثيرة.
في عهد الملك فؤاد الأول صدر القانون رقم 46 لسنة 1930 للأزهر والذي بموجبه أنشأت كليات أصول الدين والشريعة واللغة والعربية لاحقاً سنة 1933، وأصبح للأزهر رسميًا جامعة مستقلة في عام 1961.
وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة الإسلامية. ولا يزال الأزهر حتى اليوم منارة لنشر وسطية الإسلام ومؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.
في شهر أكتوبر من عام 1930 أصدَر الأزهر صحيفة “نور الإسلام“، و رَأس تحريرها الشيخ محمد الخضر حسين رحمه الله،
و أوضح في أول عدد منها أسباب إصدارها، و منها:
1 – تعرَض الدين الإسلامي لهجمات مسعورة شنّها طائفة من الملحدين والعلمانيين في الصحف والمجلات.
2 – الذود عن حمى الشريعة الإسلامية، و تقرير حقائق الدين على وجهها الصحيح، و مواجهة نشاط البعثات التبشيرية في مصر،
و العمل على هداية الناس و إرشادهم إلى الحق.
أما أهدافها فقد كانت على النحو التالي:
1 – نشر آداب الإسلام و إظاهر حقائقه نقية من كل لبس.
2 – الكشف عما ألصق بالدين من بدع و محدثات.
3 – التنبيه على ما دس في السنة من أحاديث موضوعة.
4 – دفع الشبه التي يحوم بها مرضى القلوب على أصول الشريعة الإسلامية.
اهتمّت المجلة بتفسير القرآن الكريم، و سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، و شرح السنة النبوية، فخصّصت أبواباً ثابتة لهذه المقالات،
و أبواباً خاصة للفتاوى رداً على أسئلة القرّاء، و حفلت المجلة بالكثير من الأبحاث العلمية المتعلّقة بعلوم الشريعة، مثل: قضايا الإنحراف عن الدين و علله و آثاره و دوائه، و البعث، و الزكاة، و صلاحية الشريعة الإسلامية لكل زمان و مكان، و علاقة الشريعة الإسلامية بالأخلاق، و ضرورة الدين للعمران، هذا إلى جانب بعض الفصول المترجمة من كتب أجنبية منتقاة، مثل كتاب “ السيرة النبوية “ لرينيه و سليمان بن إبراهيم الجزائري. و نشرت أيضاً سلسلة مقالات عن أثر الثقافة الإسلامية في تطور النهضة الفكرية بقلم الشيخ: “محمد صادق عرجون “.
وفي عام 1935 م بدأت مرحلة جديدة من عمر المجلة بعد أن تغير اسمها إلى اسم “مجلة الأزهر”. ❝
❞ أتعلم؟ كم سمعت عنك، وعن إنجازاتك، وبطولاتك، وكنت يومًا بعد يومًا أزداد شوقًا لأراك، حامي الأقصى ومدرك التارات، طارد الأعداء من كل مكان، هذا أنت يا *صلاح الدين الأيوبي* خلدت في التاريخ أعظم ذكرى وأسطورة بتحريرك لفلسطين أرض الزيتون العربية من عصمة الصهاينةِ الأعداء،
أتعلم؟ انتهى عصر الأمان منذ تحريرك لأقصانا ثم رحيلك عنها، فلقد ذقنا من العذاب والكمد ما يعجزُ الصخر في تحمله، لتنهش بنا الأعداء، وتنهمر أمطار الفقد في الأجواء على مر الدقائقِ والساعات، لهذا أين أنت يا صلاح الدين؟ أين أنت؟! لتحرر أقصانا من جديد، فجميع الدول العربية صمٌ بكمٌ ينظرون ولا يبالون، يحتلون مجالس لا تليقُ بهم حقًا فكيف لهم بخذلان فلسطين؟! ألا يفهمون أو يدركون أنها قضية دين قبل أن تكون قضية وطن وإن لم تكن تلك أو تلك، كيف لهم ألا يتألموا عندما يشاهدون هول الصراعات والظلم والإبادة المعرضين لها!!
ولكن لفلسطين ربٌ كبير إن نسيها العالم فرب الكون لا ينسَ أبدًا، لذلك ستحيا دائمًا القدس حرا أبيا رغم أنوف الغاشمين المعتدين.
ڪ/ فاطمة الزهراء عبدالوهاب🩶✨. ❝ ⏤فاطمة الزهراء عبدالوهاب رضوان
❞ أتعلم؟ كم سمعت عنك، وعن إنجازاتك، وبطولاتك، وكنت يومًا بعد يومًا أزداد شوقًا لأراك، حامي الأقصى ومدرك التارات، طارد الأعداء من كل مكان، هذا أنت يا *صلاح الدين الأيوبي* خلدت في التاريخ أعظم ذكرى وأسطورة بتحريرك لفلسطين أرض الزيتون العربية من عصمة الصهاينةِ الأعداء،
أتعلم؟ انتهى عصر الأمان منذ تحريرك لأقصانا ثم رحيلك عنها، فلقد ذقنا من العذاب والكمد ما يعجزُ الصخر في تحمله، لتنهش بنا الأعداء، وتنهمر أمطار الفقد في الأجواء على مر الدقائقِ والساعات، لهذا أين أنت يا صلاح الدين؟ أين أنت؟! لتحرر أقصانا من جديد، فجميع الدول العربية صمٌ بكمٌ ينظرون ولا يبالون، يحتلون مجالس لا تليقُ بهم حقًا فكيف لهم بخذلان فلسطين؟! ألا يفهمون أو يدركون أنها قضية دين قبل أن تكون قضية وطن وإن لم تكن تلك أو تلك، كيف لهم ألا يتألموا عندما يشاهدون هول الصراعات والظلم والإبادة المعرضين لها!!
ولكن لفلسطين ربٌ كبير إن نسيها العالم فرب الكون لا ينسَ أبدًا، لذلك ستحيا دائمًا القدس حرا أبيا رغم أنوف الغاشمين المعتدين.
❞ صلاح الدين الأيوبي هي رواية تاريخية لجرجي زيدان, تدخل ضمن سلسلة روايات تاريخ الإسلام. وتتناول الرواية الفترة التاريخية التي انتقلت فيها مصر من حكم الفاطميين إلي الحكم الأيوبي، بانتهاء حكم الخليفة العاضد كآخر الخلفاء الفاطميين، وبداية حكم السلطان صلاح الدين الأيوبي صاحب معركة حطين. كما تتضمن الرواية في وقائعها وصفا لطائفة الإسماعيلية المعروفة بجماعة الحشاشين، وهي طائفة انفصلت عن الفاطميين في القرن الثامن الميلادي لتدعو إلى إمامة نزار بن المستنصر بالله ومن جاء مِن نسله، واشتهرت هذه الطائفة ما بين القرن الثامن والقرن الرابع عشر، ويتزعمها في هذه الرواية رجل يدعي راشد الدين سنان.. ❝ ⏤جرجي حبيب زيدان
❞ صلاح الدين الأيوبي هي رواية تاريخية لجرجي زيدان, تدخل ضمن سلسلة روايات تاريخ الإسلام. وتتناول الرواية الفترة التاريخية التي انتقلت فيها مصر من حكم الفاطميين إلي الحكم الأيوبي، بانتهاء حكم الخليفة العاضد كآخر الخلفاء الفاطميين، وبداية حكم السلطان صلاح الدين الأيوبي صاحب معركة حطين. كما تتضمن الرواية في وقائعها وصفا لطائفة الإسماعيلية المعروفة بجماعة الحشاشين، وهي طائفة انفصلت عن الفاطميين في القرن الثامن الميلادي لتدعو إلى إمامة نزار بن المستنصر بالله ومن جاء مِن نسله، واشتهرت هذه الطائفة ما بين القرن الثامن والقرن الرابع عشر، ويتزعمها في هذه الرواية رجل يدعي راشد الدين سنان. ❝