❞ صرخة الجمال في فلاة الموت
في قلب صحراءٍ تُغرقها قسوة الفراغ، تتجلى وردة بيضاء، ليست زهرةً، بل أشبه بتمزّقٍ في نسيج العدم. كأنها صرخة الخلق الأولى حين تحدّى الصمت الأبدي، وكأن الرمال، رغم جمودها، قد بكت قطرةً أخيرة لتُحيي هذا البياض الغريب، التائه بين رماد الزمن.
الجاثية أمامها ليست إنساناً عادياً، بل كيانٌ يتماهى مع الغموض، روحٌ مُثقلة بأثقال الكون، تُطأطئ رأسها أمام قدسية التناقض. عيناها تُحدّقان ليس في الوردة، بل في سرّها، في جوهرها الذي يكسر قواعد الكينونة. أهي رسالةٌ من السماوات، أم خديعةٌ نسجها الفراغ؟
الرمال، بحرٌ متجمد من أوجاع السنين، تخفي في طياتها أصداء خطوات من عبروا واندثروا. وفي أفقٍ يُعانق الغموض، ترتفع السماء كلوحة مملوءة بشظايا النور، نجومها ليست أجساماً مضيئة بل جراحاً مفتوحة تنزف أسرار الكون. النجوم تُراقب الوردة، تُراقب الجاثية، وكأنها شاهدةٌ على ميلاد معنى جديد، معنى يتخطى قدرة الكلمات.
الوردة هنا ليست نباتاً، بل نقيضاً للواقع، رمزاً لثورة الطبيعة على عبثية القوانين. كيف يمكن للبياض أن يولد في عقر القحط؟ وكيف للأنوثة أن تُنبت حياةً في حضن الموت؟ الوردة ليست حيّةً لأنها تنبض، بل لأنها تجرأت أن تكون، لأنها أنشأت لغةً تتحدى مفهوم البقاء.
الفتاة ليست ضعيفةً كما تبدو، بل شاهدةٌ على ملحمةٍ تتخطى الزمان والمكان. انحناءتها ليست خضوعاً، بل خشوعاً أمام عظَمةِ الغرابة. تنقش في ذاكرتها لحظةً تُخبرها أن الكون مليءٌ بما لا يُفسَّر، وأن الحياة، حتى في أعتى صمتها، تحمل في أعماقها موسيقى خفية لا يسمعها إلا أولئك الذين تجرأوا على الإصغاء.
السماء فوقها بحرٌ من التناقضات، حيث السكون يصرخ، والظلام يضيء. والرمال تحتها ليست صحراء، بل مرآةٌ تشهد على هزيمة الجمود أمام عناد الجمال. كل ذرةٍ من الرمل تبدو وكأنها تُركّز نظرها على الوردة، كما لو كانت تُسائل نفسها: \"من نحن إذا كان بإمكان شيءٍ كهذا أن يوجد؟\"
هكذا، تقف الوردة والجاثية، صنيعتان لعالمٍ لا يُفهم، عالمٍ يُخبرنا أن المعاني العميقة ليست إجابات، بل أسئلة مفتوحة تتوهج كنجومٍ في ليل العقل.
# Khadidja Chiboub🇩🇿. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ صرخة الجمال في فلاة الموت
في قلب صحراءٍ تُغرقها قسوة الفراغ، تتجلى وردة بيضاء، ليست زهرةً، بل أشبه بتمزّقٍ في نسيج العدم. كأنها صرخة الخلق الأولى حين تحدّى الصمت الأبدي، وكأن الرمال، رغم جمودها، قد بكت قطرةً أخيرة لتُحيي هذا البياض الغريب، التائه بين رماد الزمن.
الجاثية أمامها ليست إنساناً عادياً، بل كيانٌ يتماهى مع الغموض، روحٌ مُثقلة بأثقال الكون، تُطأطئ رأسها أمام قدسية التناقض. عيناها تُحدّقان ليس في الوردة، بل في سرّها، في جوهرها الذي يكسر قواعد الكينونة. أهي رسالةٌ من السماوات، أم خديعةٌ نسجها الفراغ؟
الرمال، بحرٌ متجمد من أوجاع السنين، تخفي في طياتها أصداء خطوات من عبروا واندثروا. وفي أفقٍ يُعانق الغموض، ترتفع السماء كلوحة مملوءة بشظايا النور، نجومها ليست أجساماً مضيئة بل جراحاً مفتوحة تنزف أسرار الكون. النجوم تُراقب الوردة، تُراقب الجاثية، وكأنها شاهدةٌ على ميلاد معنى جديد، معنى يتخطى قدرة الكلمات.
الوردة هنا ليست نباتاً، بل نقيضاً للواقع، رمزاً لثورة الطبيعة على عبثية القوانين. كيف يمكن للبياض أن يولد في عقر القحط؟ وكيف للأنوثة أن تُنبت حياةً في حضن الموت؟ الوردة ليست حيّةً لأنها تنبض، بل لأنها تجرأت أن تكون، لأنها أنشأت لغةً تتحدى مفهوم البقاء.
الفتاة ليست ضعيفةً كما تبدو، بل شاهدةٌ على ملحمةٍ تتخطى الزمان والمكان. انحناءتها ليست خضوعاً، بل خشوعاً أمام عظَمةِ الغرابة. تنقش في ذاكرتها لحظةً تُخبرها أن الكون مليءٌ بما لا يُفسَّر، وأن الحياة، حتى في أعتى صمتها، تحمل في أعماقها موسيقى خفية لا يسمعها إلا أولئك الذين تجرأوا على الإصغاء.
السماء فوقها بحرٌ من التناقضات، حيث السكون يصرخ، والظلام يضيء. والرمال تحتها ليست صحراء، بل مرآةٌ تشهد على هزيمة الجمود أمام عناد الجمال. كل ذرةٍ من الرمل تبدو وكأنها تُركّز نظرها على الوردة، كما لو كانت تُسائل نفسها: ˝من نحن إذا كان بإمكان شيءٍ كهذا أن يوجد؟˝
هكذا، تقف الوردة والجاثية، صنيعتان لعالمٍ لا يُفهم، عالمٍ يُخبرنا أن المعاني العميقة ليست إجابات، بل أسئلة مفتوحة تتوهج كنجومٍ في ليل العقل.
❞ بداية يمكن القول أن العلاج النفسي بالعب يقدم خبرة قريدة الي نوعها للأطفال الأسوياء العاديين . فهو يتيح فرصة تكوين علاقة في موقف تكون فيه الحدود أكثر اتساعا ، ففي حجرة العب يستطيع الأطفال أن يعيشوا مشاعرهم وأحاسيسهم بأن يعبروا عنها بصورة كاملة . وبإمكانهم أن يعبروا عن الكراهية ، الخوف و الغضب ، وأن يكونوا سريعي الامتعاض resentful وأن يظهروا أشمئزازا من أشياء معينة أو أن يكونوا مرحين hilarious . مبتهجين ، أو علي العكس من ذلك ، فيكون في لعيهم بعض الحمق والسخف ، وفي كلمة واحدة ، پستطيعون أن يعبروا عن أنفسهم إلي اقصي حد فيعولون أطفالا رفسعا في لحظة من لحظات لعبهم ، ويتحدثون لغة
. . مشوشة : a gartkd language ، ويسلكون بصورة فجة ، غير ناضجة ويستبعن المتمری وقتا لأعمارهم الزمنية ، بمون خوف من أن يكونوا منع قمع أو نقد ويقود الأطفال بهم يمارسون الملعب الخيالي والإيهامي علي السواء أن يصبح ناضجين ، فيسيريا رجالا ونساء پستون النصح للناس ، ماذا يفعلون ؟ وكيف يتصرفون ؟ قديما يتخيلون القيام باوار عنيد : داخل اهدي الأسر التي ينفنونها خلال العب أسرة لهم إذا هم رغبوا في ذلك .وأخيرا يمكن أن يكونوا في لعبهم التخيلي أي شييء يريدونه .. ❝ ⏤كلارك موستاكس
❞ بداية يمكن القول أن العلاج النفسي بالعب يقدم خبرة قريدة الي نوعها للأطفال الأسوياء العاديين . فهو يتيح فرصة تكوين علاقة في موقف تكون فيه الحدود أكثر اتساعا ، ففي حجرة العب يستطيع الأطفال أن يعيشوا مشاعرهم وأحاسيسهم بأن يعبروا عنها بصورة كاملة . وبإمكانهم أن يعبروا عن الكراهية ، الخوف و الغضب ، وأن يكونوا سريعي الامتعاض resentful وأن يظهروا أشمئزازا من أشياء معينة أو أن يكونوا مرحين hilarious . مبتهجين ، أو علي العكس من ذلك ، فيكون في لعيهم بعض الحمق والسخف ، وفي كلمة واحدة ، پستطيعون أن يعبروا عن أنفسهم إلي اقصي حد فيعولون أطفالا رفسعا في لحظة من لحظات لعبهم ، ويتحدثون لغة
. . مشوشة : a gartkd language ، ويسلكون بصورة فجة ، غير ناضجة ويستبعن المتمری وقتا لأعمارهم الزمنية ، بمون خوف من أن يكونوا منع قمع أو نقد ويقود الأطفال بهم يمارسون الملعب الخيالي والإيهامي علي السواء أن يصبح ناضجين ، فيسيريا رجالا ونساء پستون النصح للناس ، ماذا يفعلون ؟ وكيف يتصرفون ؟ قديما يتخيلون القيام باوار عنيد : داخل اهدي الأسر التي ينفنونها خلال العب أسرة لهم إذا هم رغبوا في ذلك .وأخيرا يمكن أن يكونوا في لعبهم التخيلي أي شييء يريدونه. ❝
❞ وفي الحلم نخرج من ذواتنا لندخل في عوالم أخرى عجيبة. نعبر الخط الرهيب الفاصل بين الحياة وما وراءها. نلتقي أيضًا بأناس عبروا إلى وادي الموت المظلم نرى أقاربنا وأحباءنا ،نراهم ونكلمهم ويكلموننا في تجربة مترعة بالحيوية، نابضة بالحياة، تبدو لنا أثناء الحلم - حقيقية تمامًا!. ❝ ⏤جمال أبو الحسن
❞ وفي الحلم نخرج من ذواتنا لندخل في عوالم أخرى عجيبة. نعبر الخط الرهيب الفاصل بين الحياة وما وراءها. نلتقي أيضًا بأناس عبروا إلى وادي الموت المظلم نرى أقاربنا وأحباءنا ،نراهم ونكلمهم ويكلموننا في تجربة مترعة بالحيوية، نابضة بالحياة، تبدو لنا أثناء الحلم - حقيقية تمامًا!. ❝