❞ سبحان الله.الحمد لله .الله اكبر .لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حى لايموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ❤️. ❝ ⏤إلهام عمر
❞ سبحان الله.الحمد لله .الله اكبر .لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حى لايموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير ❤️. ❝
❞ \"قلمي الذي يجول بالإحساس و خريف حروفي\"
قلمي الذي يجول بالإحساس و نبيذ الحروف و آثر بصماتي على تلك الصفحات منذ أعوام سابقة اعتلت كل شبر من كمائن حبر ذلك القلم بكل كلمة تفوه بها على لساني مستشعراً مايجول بين ثنايا أغصان روحي، و لكن مثلما يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد للقاء و إستكشاف سحر الكتابة بفتاتها الذي يأسرني برائحة التعبير، و تلك هي قصتي التي لم تنتهي و ستبقى مستمرة لأرذل العمر أرويها بكان يامكان كان هناك فتاة كانت تبلغ من العمر آثنى عشرة عاماً من الوحدة و من هنا بدأت مسيرتي في الإبحار للوصول نحو ذاتي الحقيقية، و لكن عندما أمسكت بذلك القلم أصبح يعني لي كل شيئ في هذه الحياة لأنه يعبر عني ك كاتبة غير عادية لا تشبه أي أحد متفردة بعالمي و خريفي الذي كان للعطاء عنواناً من عناويني أنا مُتجدد المستجدات.
الكاتبة/رينادا عمر.
خاطرة جديدة على الهامش٢٠٢٣، أتمنى لكم أعزائي قراءة ممتعة.🤎🍁. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ ˝قلمي الذي يجول بالإحساس و خريف حروفي˝
قلمي الذي يجول بالإحساس و نبيذ الحروف و آثر بصماتي على تلك الصفحات منذ أعوام سابقة اعتلت كل شبر من كمائن حبر ذلك القلم بكل كلمة تفوه بها على لساني مستشعراً مايجول بين ثنايا أغصان روحي، و لكن مثلما يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد للقاء و إستكشاف سحر الكتابة بفتاتها الذي يأسرني برائحة التعبير، و تلك هي قصتي التي لم تنتهي و ستبقى مستمرة لأرذل العمر أرويها بكان يامكان كان هناك فتاة كانت تبلغ من العمر آثنى عشرة عاماً من الوحدة و من هنا بدأت مسيرتي في الإبحار للوصول نحو ذاتي الحقيقية، و لكن عندما أمسكت بذلك القلم أصبح يعني لي كل شيئ في هذه الحياة لأنه يعبر عني ك كاتبة غير عادية لا تشبه أي أحد متفردة بعالمي و خريفي الذي كان للعطاء عنواناً من عناويني أنا مُتجدد المستجدات.
الكاتبة/رينادا عمر.
خاطرة جديدة على الهامش٢٠٢٣، أتمنى لكم أعزائي قراءة ممتعة.🤎🍁. ❝
❞ وعندما أكون في قبري وتحت الأرضِ ويكون عزائي لمّا الشملي فوصيتي عندما يأتي هذا اليومِ،لا أحد يلبسُ الأسود لفراقي فأن هذا اليوم من أجمل أيامي بإذن الرحمنِ،فمن يحزن بلقاء الودود الجميلُ ، وأدعوا لي أكون في قبري انتظر لمكاني في الفردوسُ، ولا تنسوني وأتوني لزيارتي ،فإن الموتَ يشعرون بمن يأتي وفي أخر وصيتي أذكروني في الدعاء وأدعوا لي بأن أدخل الفردوسُ دون حِساب ولا سابق عذاب والسلام ختام أيها الأحباب. ❝ ⏤اسراء سيد
❞ وعندما أكون في قبري وتحت الأرضِ ويكون عزائي لمّا الشملي فوصيتي عندما يأتي هذا اليومِ،لا أحد يلبسُ الأسود لفراقي فأن هذا اليوم من أجمل أيامي بإذن الرحمنِ،فمن يحزن بلقاء الودود الجميلُ ، وأدعوا لي أكون في قبري انتظر لمكاني في الفردوسُ، ولا تنسوني وأتوني لزيارتي ،فإن الموتَ يشعرون بمن يأتي وفي أخر وصيتي أذكروني في الدعاء وأدعوا لي بأن أدخل الفردوسُ دون حِساب ولا سابق عذاب والسلام ختام أيها الأحباب. ❝
❞ أزمة الحربين بين فلسطين وأوكرانيا بيظهروا الانحطاط الإنساني في هذا الزمان بشكل جلي، ففي أوكرانيا يود العالم مساعدتها ولا يستطيع لقوة روسيا.
وفي فلسطين يود العالم دفنها، وفي كلتا الحالتين ظلم بين، ويحضرني حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
\"إنما هلك الذين قبلَكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهمُ الشريفُ تركوه، وإذا سرق فيهمُ الضعيفُ أقاموا عليه الحدَّ، وأيمُ اللهِ لو أن فاطمةَ بنتَ محمدٍ سرقتْ لقطعتُ يدَها.\"
وإن القياس هنا ليس تاما، فقد وصفوا روسيا بالسارقة ولكنها قوية عزيزة فتتعذر الحيلة معها إلا من قليل بأس، ووصفوا فلسطين بذلك ولكنها الذليلة عندهم العزيزة عند الله.
إن التفكير أن بشرا كنا وكانوا واحدا منذ سنين عددا لا نملك لهم حيلة وهم يدافعون عن أرض هي لنا بالأساس لهو أمر لا يستقيم أن يكون ساكنا في النفس، فهي لا تستطيع له دفعا، ويضحك الإنسان إذ يضحك وهو يعلم أن أخا له يتألم، فيتألم لتألم أخيه ويتألم لأنه ضحك، فهي ليست حياة تامة ولا ضحك تام.
عزائي... فكرت قليلا فما وجدت ما يعزيني، من مات فان شاء الله هو في الجنة، فليس الأسى عليه، ولكن... بقدر ما أكره النحيب وقليلا ما شكيت وبعلم المقربون ذلك، ولكن أجد نفسي كررته مرتين على الأقل في تلك الحرب، فأنا مكلوم مثلهم لو يعلمون، وما ينفعهم إن علموا.
أكثر ما يخيفني هو الله، كيف يرانا في ذلك، هل إذا نوقشت الحساب (وادعو ألا أناقش) سيقال لي: \"كان بيدك فعل ذلك ولم تفعل؟\" أو \"أنت تسببت في ذلك؟\"
حتى أنني أصبحت أتوجس عندما يدعوا أحد على الظالمين أن أكون مقاربا لهم أو منهم فيمسني من ذلك مس، وليس ذلك ورعا في شيء، فهو تخوف حقيقي له مقدمات حقيقة في نظري، وإن كان البعض يراني أبالغ في ذلك، فهو عندي ليس كذلك، أعلم أنني لست سواء مع من قتل مثلا، لكن الظلم أعم وأشمل من ذلك، فاختم بهذا الأثر المشهور من الإمام أحمد والله المستعان:
وقال أبو بكر المروزي لما سجن أحمد بن حنبل جاء السجان فقال له: \"يا أبا عبد الله الحديث الذي روي في الظلمة وأعوانهم صحيح؟ قال الإمام أحمد: نعم قال السجان: فأنا من أعوان الظلمة؟ قال الإمام أحمد فأعوان الظلمة من يأخذ شعرك ويغسل ثوبك ويصلح طعامك ويبيع ويشتري منك، فأما أنت فمن الظلمة أنفسهم.\". ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ أزمة الحربين بين فلسطين وأوكرانيا بيظهروا الانحطاط الإنساني في هذا الزمان بشكل جلي، ففي أوكرانيا يود العالم مساعدتها ولا يستطيع لقوة روسيا.
وفي فلسطين يود العالم دفنها، وفي كلتا الحالتين ظلم بين، ويحضرني حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
˝إنما هلك الذين قبلَكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهمُ الشريفُ تركوه، وإذا سرق فيهمُ الضعيفُ أقاموا عليه الحدَّ، وأيمُ اللهِ لو أن فاطمةَ بنتَ محمدٍ سرقتْ لقطعتُ يدَها.˝
وإن القياس هنا ليس تاما، فقد وصفوا روسيا بالسارقة ولكنها قوية عزيزة فتتعذر الحيلة معها إلا من قليل بأس، ووصفوا فلسطين بذلك ولكنها الذليلة عندهم العزيزة عند الله.
إن التفكير أن بشرا كنا وكانوا واحدا منذ سنين عددا لا نملك لهم حيلة وهم يدافعون عن أرض هي لنا بالأساس لهو أمر لا يستقيم أن يكون ساكنا في النفس، فهي لا تستطيع له دفعا، ويضحك الإنسان إذ يضحك وهو يعلم أن أخا له يتألم، فيتألم لتألم أخيه ويتألم لأنه ضحك، فهي ليست حياة تامة ولا ضحك تام.
عزائي.. فكرت قليلا فما وجدت ما يعزيني، من مات فان شاء الله هو في الجنة، فليس الأسى عليه، ولكن.. بقدر ما أكره النحيب وقليلا ما شكيت وبعلم المقربون ذلك، ولكن أجد نفسي كررته مرتين على الأقل في تلك الحرب، فأنا مكلوم مثلهم لو يعلمون، وما ينفعهم إن علموا.
أكثر ما يخيفني هو الله، كيف يرانا في ذلك، هل إذا نوقشت الحساب (وادعو ألا أناقش) سيقال لي: ˝كان بيدك فعل ذلك ولم تفعل؟˝ أو ˝أنت تسببت في ذلك؟˝
حتى أنني أصبحت أتوجس عندما يدعوا أحد على الظالمين أن أكون مقاربا لهم أو منهم فيمسني من ذلك مس، وليس ذلك ورعا في شيء، فهو تخوف حقيقي له مقدمات حقيقة في نظري، وإن كان البعض يراني أبالغ في ذلك، فهو عندي ليس كذلك، أعلم أنني لست سواء مع من قتل مثلا، لكن الظلم أعم وأشمل من ذلك، فاختم بهذا الأثر المشهور من الإمام أحمد والله المستعان:
وقال أبو بكر المروزي لما سجن أحمد بن حنبل جاء السجان فقال له: ˝يا أبا عبد الله الحديث الذي روي في الظلمة وأعوانهم صحيح؟ قال الإمام أحمد: نعم قال السجان: فأنا من أعوان الظلمة؟ قال الإمام أحمد فأعوان الظلمة من يأخذ شعرك ويغسل ثوبك ويصلح طعامك ويبيع ويشتري منك، فأما أنت فمن الظلمة أنفسهم.˝. ❝