❞ من قوانين الملك أن توضع بين يدي كل رجلٍ صحفة، فيها كالذي بين يدي الملك من طعام غليظٍ أو دقيقٍ أو حارٍ أو قار، ولا يخص الملك نفسه بطعام دون أصحابه، لأن في ذلك ضعةً على الملك، ودليلاً على الاستئثار. ❝ ⏤أبي عثمان عمرو بن الجاحظ
❞ من قوانين الملك أن توضع بين يدي كل رجلٍ صحفة، فيها كالذي بين يدي الملك من طعام غليظٍ أو دقيقٍ أو حارٍ أو قار، ولا يخص الملك نفسه بطعام دون أصحابه، لأن في ذلك ضعةً على الملك، ودليلاً على الاستئثار. ❝
❞ ومضات قليلة تضيء عتمة هذا الزيف الذي سيطر على كتب التاريخ وملأها، قبس من نور يحمل بين طياته هدى لكنه يغيب خلف غيوم التضليل المتعمد تحت وطأة عمليات التجميل التاريخية تارة، أو حملات التشويه تارة أخرى.. ❝ ⏤فريق بصمة
❞ ومضات قليلة تضيء عتمة هذا الزيف الذي سيطر على كتب التاريخ وملأها، قبس من نور يحمل بين طياته هدى لكنه يغيب خلف غيوم التضليل المتعمد تحت وطأة عمليات التجميل التاريخية تارة، أو حملات التشويه تارة أخرى. ❝
❞ دلالات توضيحيه وما قبل التثنية بالمثني ,,, من بعد المبدأ {{ ,,,,,,,,,,,,,,,,, ومن بعدها فرابعة بها ان الله عندما ارتضي بعزته أن موسي من بعده عيسي من بعدهم محمد عليهم جميعا صلوات ربنا وتسليمات أمم خلت وإلي ما يشاء ,, ترتيبا ومع سحق التزامنات وسحبها وتقعيرها بحسب الوفادات التوثيقية والتي بها يصل الإستنباط الحاكم للدلالة فهما{أن الخلق عيال الله} وذهاب أن الحديث غير صحيح فالتخبرني أنت عن ذاتك ومن يعيلك حياتيا !! ,, والحديث هاهنا موجه للديانات السماوية بطبيعة من حال ,, وثم من بعد ان تجيب ,, فمن يعيل عيالك دنيويا !! ,, فيكون من ذلك أن المعلوم من الدين بالضرورة هو ما يرتبط الإنسان وأنه ما جاز له وصولا تطوريا من طفل مثالا أو دراسيا مثالا آخر إلي مرحلة الكمال والإكتمال دون المرور بمراحله كاملة ,, ومع نماء علم محيط لدينا جميعا ما دام اكتمال عقلي قد حدث بنا بما يدعي علميا نضوج ,, أن الإسلام يقينيته برسل الله لا تفرقة بين أحد منهم ,, بينما في موازاة لذلك فقد نعلم أن مذاهب إسلامية قد تتنافر ووصولا {علم التاريخ} لما به إخراج بعضها البعض مذهبيا خارج الملة ,, فبناء هو عقائديا عقليا إيمانيا لا يحتج عليه إلا بنص وفقه مؤسس بحكمية الإستباط والدلالات واليقينيات والقياسات ,,,
أنه أن كانت عيالتك عيالك تعني أنك إلههم ,, فيكون أن ونعم ...
وإن كان تمام معني الأب لدينا أنه إله ,, فبه ونعم ...
وإن كان أبو الجماهير إبراهيم تعني إله الجماهير إبراهيم ,, فبها ونعم ...
من ثم إن كانت عقيدة إسلامية مقامة علي إيمان بمحمد رسول الله كما باقي الرسل وكذا إن كان نمائنا مذهبيا قائم علي تمام المعاني بالمذاهب الأخرى دون تخريج بعضها لبعض مليا ,, فيكون السؤال أن ما مذهبك يا سيدي قارئ كريم ,, وأنا ونحن جميعا معك !!!
من عاليه أن الوقوف فهما مقاما أول علي معني {الابوة} من ثم {المساواة بين الرسل} ومن بعدهم ومعهم الوقوف علي {إدراك مذهبي} ,, يكون وصول أن {الإحاطة الإسلامية عالية شامخة بصحيحها} كعقيدة إلهيه وقوفا فهميا حُكميا ,, يُحتج عليه بنص وفقه مؤصل التأسيس لا وجهات نظر تخيلية وإجتهاديه أو أهواء يكون انه ,, أن الله محيط بأن أمة الإسلام ملتزم بها تأصيلا فقه الدعوة والدعوة بمعناها ليست كما دعوي الرحلات ,, إنما كما سياق بن عبد الله نبيه ورسوله بالحكمة والموعظة الحسنة ,, وإلتزاماً آخر يوازي ذلك لمن أراد فهما أن العقيدة الكنسية ترتبط مقاما أول وتأسيسي بإله واحد عمقا وعبادة ,, ونحن هنا نتحدث عن الكنيسة المصرية بحديث البابا ...
فيكون إحاطه منطقيه ممن ووجب بهم الأمر علما وخبراً وإخباراً وقوف بطبيعية {أبانا الذي في السماء إله واحد صمد ,,, نحن مأمومين له بما آراد لنا وشاء كإله رب العالمين} ,,, وذلك رحمة بعباد الله في أرضه ,, كذا كما قولنا من بعد الفاتحة {آمين} من باب السًنة بما لا يقيمها فرضا نصيا قرآنيا ,, وقد أخبرك ونفسي ومن شاء خبراً معنا ,, أن مُعيلنا جميعا هو الله رب العالمين ووجود له في علياء بسماء وهو المحيط ,, ونحن مأمومين لعزته وجلاله بما شاء آمين ,, وأنه أحد صمدية له لا تتجزأ ,, ونكرر أن منعانا وقوفا قد يحتمل احتجاجاً !! ,, شريطة ثبوت نصي عقائدي فقهي علي عموم المقصد العام والمعني ,, ووجوب علينا نحن وقوف تأملي تدبري بحكمة هي لمن خلق بمن خلق .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ دلالات توضيحيه وما قبل التثنية بالمثني ,,, من بعد المبدأ ﴿{ ,,,,,,,,,,,,,,,,, ومن بعدها فرابعة بها ان الله عندما ارتضي بعزته أن موسي من بعده عيسي من بعدهم محمد عليهم جميعا صلوات ربنا وتسليمات أمم خلت وإلي ما يشاء ,, ترتيبا ومع سحق التزامنات وسحبها وتقعيرها بحسب الوفادات التوثيقية والتي بها يصل الإستنباط الحاكم للدلالة فهما{أن الخلق عيال الله﴾ وذهاب أن الحديث غير صحيح فالتخبرني أنت عن ذاتك ومن يعيلك حياتيا !! ,, والحديث هاهنا موجه للديانات السماوية بطبيعة من حال ,, وثم من بعد ان تجيب ,, فمن يعيل عيالك دنيويا !! ,, فيكون من ذلك أن المعلوم من الدين بالضرورة هو ما يرتبط الإنسان وأنه ما جاز له وصولا تطوريا من طفل مثالا أو دراسيا مثالا آخر إلي مرحلة الكمال والإكتمال دون المرور بمراحله كاملة ,, ومع نماء علم محيط لدينا جميعا ما دام اكتمال عقلي قد حدث بنا بما يدعي علميا نضوج ,, أن الإسلام يقينيته برسل الله لا تفرقة بين أحد منهم ,, بينما في موازاة لذلك فقد نعلم أن مذاهب إسلامية قد تتنافر ووصولا ﴿علم التاريخ﴾ لما به إخراج بعضها البعض مذهبيا خارج الملة ,, فبناء هو عقائديا عقليا إيمانيا لا يحتج عليه إلا بنص وفقه مؤسس بحكمية الإستباط والدلالات واليقينيات والقياسات ,,,
أنه أن كانت عيالتك عيالك تعني أنك إلههم ,, فيكون أن ونعم ..
وإن كان تمام معني الأب لدينا أنه إله ,, فبه ونعم ..
وإن كان أبو الجماهير إبراهيم تعني إله الجماهير إبراهيم ,, فبها ونعم ..
من ثم إن كانت عقيدة إسلامية مقامة علي إيمان بمحمد رسول الله كما باقي الرسل وكذا إن كان نمائنا مذهبيا قائم علي تمام المعاني بالمذاهب الأخرى دون تخريج بعضها لبعض مليا ,, فيكون السؤال أن ما مذهبك يا سيدي قارئ كريم ,, وأنا ونحن جميعا معك !!!
من عاليه أن الوقوف فهما مقاما أول علي معني ﴿الابوة﴾ من ثم ﴿المساواة بين الرسل﴾ ومن بعدهم ومعهم الوقوف علي ﴿إدراك مذهبي﴾ ,, يكون وصول أن ﴿الإحاطة الإسلامية عالية شامخة بصحيحها﴾ كعقيدة إلهيه وقوفا فهميا حُكميا ,, يُحتج عليه بنص وفقه مؤصل التأسيس لا وجهات نظر تخيلية وإجتهاديه أو أهواء يكون انه ,, أن الله محيط بأن أمة الإسلام ملتزم بها تأصيلا فقه الدعوة والدعوة بمعناها ليست كما دعوي الرحلات ,, إنما كما سياق بن عبد الله نبيه ورسوله بالحكمة والموعظة الحسنة ,, وإلتزاماً آخر يوازي ذلك لمن أراد فهما أن العقيدة الكنسية ترتبط مقاما أول وتأسيسي بإله واحد عمقا وعبادة ,, ونحن هنا نتحدث عن الكنيسة المصرية بحديث البابا ..
فيكون إحاطه منطقيه ممن ووجب بهم الأمر علما وخبراً وإخباراً وقوف بطبيعية ﴿أبانا الذي في السماء إله واحد صمد ,,, نحن مأمومين له بما آراد لنا وشاء كإله رب العالمين﴾ ,,, وذلك رحمة بعباد الله في أرضه ,, كذا كما قولنا من بعد الفاتحة ﴿آمين﴾ من باب السًنة بما لا يقيمها فرضا نصيا قرآنيا ,, وقد أخبرك ونفسي ومن شاء خبراً معنا ,, أن مُعيلنا جميعا هو الله رب العالمين ووجود له في علياء بسماء وهو المحيط ,, ونحن مأمومين لعزته وجلاله بما شاء آمين ,, وأنه أحد صمدية له لا تتجزأ ,, ونكرر أن منعانا وقوفا قد يحتمل احتجاجاً !! ,, شريطة ثبوت نصي عقائدي فقهي علي عموم المقصد العام والمعني ,, ووجوب علينا نحن وقوف تأملي تدبري بحكمة هي لمن خلق بمن خلق. ❝