❞ “و لأن الله موجود فإنك لست وحدك.. و إنما تحف بك العناية حيث سرت و تحرسك المشيئة حيث حللت، و ذلك معناه شعور مستمر بالائتناس و الصحبة و الأمان .. لا هجر .. و لا غدر .. و لا ضياع ..
و لا وحدة .. و لا وحشة و لا اكتئاب و ذلك حال أهل لا إله إلا الله .”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ و لأن الله موجود فإنك لست وحدك. و إنما تحف بك العناية حيث سرت و تحرسك المشيئة حيث حللت، و ذلك معناه شعور مستمر بالائتناس و الصحبة و الأمان . لا هجر . و لا غدر . و لا ضياع .
و لا وحدة . و لا وحشة و لا اكتئاب و ذلك حال أهل لا إله إلا الله .�. ❝
❞ “هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟ معناه أن تذوب همومنا في كنف رحمة الرحيم ومغفرة الغفار..
ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري. ولأن الله سبحانه.. واحد ..
فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء..
فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه..
والهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب.”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟ معناه أن تذوب همومنا في كنف رحمة الرحيم ومغفرة الغفار.
ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري. ولأن الله سبحانه. واحد .
فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء.
فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه.
والهرب ليس منه بل إليه. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب.�. ❝
❞ “نحن إذن نسكن على حافة بركان وننام على زلزال.. فكيف نفهم هذا الاسترخاء الفني وهذه الغيبوبة العامة. ولا أريد إطلاق المدافع في الهواء ولا أطالب بالخطب الرنانة ولا أنادي بالتكشيرة العابسة وإنما أريد بعض الجدية..
وهو طلب أتوجه به إلى كل مواطن وإلى جميع مراكز صناعة الكلمة والأغنية والمقال والفيلم والخبر.. شيء من الإفاقة من هذا السبات.. أن نكون أبناء وقتنا لا أكثر.. أن نعيش في عصرنا..
في القرن العشرين.. لا في العصر العباسي وفي أحلام ألف ليلة وليلة.. نبيع لبعضنا الأوهام كل يوم، ونروى غزليات أبى نواس في المذكر. إن الأخطار من حولنا حقيقة وليست خيالا.
وإذا وقع المحظور فسوف نكون جميعا خط مواجهة.. كل العرب شعوبا وحكومات.. وسوف يتوقف مستقبلنا على ما أعددناه لتلك اللحظة.”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ نحن إذن نسكن على حافة بركان وننام على زلزال. فكيف نفهم هذا الاسترخاء الفني وهذه الغيبوبة العامة. ولا أريد إطلاق المدافع في الهواء ولا أطالب بالخطب الرنانة ولا أنادي بالتكشيرة العابسة وإنما أريد بعض الجدية.
وهو طلب أتوجه به إلى كل مواطن وإلى جميع مراكز صناعة الكلمة والأغنية والمقال والفيلم والخبر. شيء من الإفاقة من هذا السبات. أن نكون أبناء وقتنا لا أكثر. أن نعيش في عصرنا.
في القرن العشرين. لا في العصر العباسي وفي أحلام ألف ليلة وليلة. نبيع لبعضنا الأوهام كل يوم، ونروى غزليات أبى نواس في المذكر. إن الأخطار من حولنا حقيقة وليست خيالا.
وإذا وقع المحظور فسوف نكون جميعا خط مواجهة. كل العرب شعوبا وحكومات. وسوف يتوقف مستقبلنا على ما أعددناه لتلك اللحظة.�. ❝
❞ “الأزهر هو المرجع الوحيد لعلوم الأصول الإسلامية وهو الحافظ الوحيد لهذه الأصول من الضياع والتشويه..
ولايمكن أن يتحول إلى مجرد مدرسة تلقن ملخصات.. إنها أمانة ثقيلة وكلنا عنها مسئول.”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الأزهر هو المرجع الوحيد لعلوم الأصول الإسلامية وهو الحافظ الوحيد لهذه الأصول من الضياع والتشويه.
ولايمكن أن يتحول إلى مجرد مدرسة تلقن ملخصات. إنها أمانة ثقيلة وكلنا عنها مسئول.�. ❝
❞ “ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري.
ولأن الله سبحانه واحد فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء..
فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه..
والهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري.
ولأن الله سبحانه واحد فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء.
فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه.
والهرب ليس منه بل إليه. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب�. ❝