❞ *شاكٍ و لكنه راضٍ بما قُسما باكٍ و لكنه لا زال مُبتسما*
ألا تدَّري كيفَ يزاح الوجدُّ من الخاطر؟
وتنجلي عنه ألاثقال والهموم؟
في وسط ظلامٍ دامس، ملأ غُرفتي أفتحُ مجالًا لعيناي لكي تنهمران، فما كابدته من مصاعب يصعب عليه بالنسيان، ومع ذلك تجِدنِّي راضٍ بما قسما لي، قنوعًا بما قدَّر لي، و لكن كيف أحول من منع عيناي؟
وهيَّ باتت معتادةً على ذلك،
وها أنا الآن في إنتظار أن تنزاح عنَّي غمَّامة الأوهام، ليرحل عني طيفُ الحزن، ومستبشِر بمستقبلٍ مشرق أحقق بهِ أحلامي، لذلك تجدنَّي مبتسمًا في إنتظار ألعوض من تلك الأيام.
ڪ/فاطمة الزهراء عبدالوهاب. ❝ ⏤فاطمة الزهراء عبدالوهاب رضوان
❞ *شاكٍ و لكنه راضٍ بما قُسما باكٍ و لكنه لا زال مُبتسما*
ألا تدَّري كيفَ يزاح الوجدُّ من الخاطر؟
وتنجلي عنه ألاثقال والهموم؟
في وسط ظلامٍ دامس، ملأ غُرفتي أفتحُ مجالًا لعيناي لكي تنهمران، فما كابدته من مصاعب يصعب عليه بالنسيان، ومع ذلك تجِدنِّي راضٍ بما قسما لي، قنوعًا بما قدَّر لي، و لكن كيف أحول من منع عيناي؟
وهيَّ باتت معتادةً على ذلك،
وها أنا الآن في إنتظار أن تنزاح عنَّي غمَّامة الأوهام، ليرحل عني طيفُ الحزن، ومستبشِر بمستقبلٍ مشرق أحقق بهِ أحلامي، لذلك تجدنَّي مبتسمًا في إنتظار ألعوض من تلك الأيام.
ڪ/فاطمة الزهراء عبدالوهاب. ❝