❞ في البحث عن الوفاء.. عن معنى أن يكون لك صديقاً.. يراقبك في الطرقات..خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء.. ينشغل بك إن غِبت عنه.. يسأل عنك وإن تأخر غيابك.. وإن طال سؤالك عنه..
أن تجد من يطبب جرحك.. ويجبر كسرك.. ويُنهي حزنك.. يستبدله بضحكاتٍ وفرح.. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة.. ممتلأ بالأمل..
أن تجد من ينتزع همك.. ويُلقي به في غياهب الزمن.. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ.. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك..
هنا وجب عليك ان تسجد شكراً.. أن ترفع أكفك حمداً.. أن تتباهىٰ.. أن ترقص فرحاً.. أن تطرَب وتُغني.. أن تكتب حرفك فيه.. أن تنثر عطر كلماتك من أجله.
أما أنا
ذاك الملاك في حياتي.. كان على هيئة أنثى.. كان على هيئة حبٍ.. وروحٍ تسربت في جنبات روحي.. كانت ولا زالت كل الوفاء.. ليتشكل في قلبي.. وعقلي.. وكل جوارحي.. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها
أسميتها.. الروح. أسميتها النبض.. أسميتها العطر والأرض والسماء.. أسميتها طيفي وبقايا أثر
كانت ولا زالت كل حلوٍ.. كل جميلٍ.. كل ما لذ وطاب.. كل ما تشتهي الأنفس
في إحتقان المشاعر.. وكبت الأحاسيس.. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار.. يتهيأ للزحف إليها.. نعم الموج علا.. واشتعل الحرف شوقاً.. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب.. أنفاسها.. نبضها.. ذاك الشهيق والزفير.. كله تلبّسني.. أصبح مني.. في داخلي.. في كل خلاياي
لكن.. ليتها هنا.. لأحمل وزرها.. وهمها.. وحزنها..
لتطيب.. فأطيب
لتحيا.. فأحيا
لتنبض من جديد.. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ.. بعضها جميل.. وبعضها مُستحسن.. والبعض ألوذُ منه..
في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها.. لوجهٍ نقي المعالم.. وجهاً تفرد لنبض القلب..وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح ..أشعرُ بالهدوء.. أتراقص ضحكاً معه
ليت المشاعر تُرى.. ليعرف كل ذي حقٍ حقه ..
ولأن أصواتنا ميتةٌ ..أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح .. إنها مثاليةٌ حد التميز..إنه الحب الذي ولد بيني و بينها .. أصبحت هي العنوان الأسمىٰ .. هي الأنقىٰ
لا أعلم إن كانت صدفة.. ولا أدري كيف استقرت في جوفي..
واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً .. لا تُشبهها أنثى.. ولا تشبهُ أي أنثى
غامضةٌ.. واضحةٌ كفلق الصبح..
لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها ..
أحبها حباً جماً.. أهتم جداً لأمرها .. لتفاصيلها.. أتراها تَراني كما أراها..؟ .. وتهتم كما أهتم..؟
لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي.. من أخمصي.. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ في البحث عن الوفاء.. عن معنى أن يكون لك صديقاً.. يراقبك في الطرقات..خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء.. ينشغل بك إن غِبت عنه.. يسأل عنك وإن تأخر غيابك.. وإن طال سؤالك عنه..
أن تجد من يطبب جرحك.. ويجبر كسرك.. ويُنهي حزنك.. يستبدله بضحكاتٍ وفرح.. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة.. ممتلأ بالأمل..
أن تجد من ينتزع همك.. ويُلقي به في غياهب الزمن.. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ.. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك..
هنا وجب عليك ان تسجد شكراً.. أن ترفع أكفك حمداً.. أن تتباهىٰ.. أن ترقص فرحاً.. أن تطرَب وتُغني.. أن تكتب حرفك فيه.. أن تنثر عطر كلماتك من أجله.
أما أنا
ذاك الملاك في حياتي.. كان على هيئة أنثى.. كان على هيئة حبٍ.. وروحٍ تسربت في جنبات روحي.. كانت ولا زالت كل الوفاء.. ليتشكل في قلبي.. وعقلي.. وكل جوارحي.. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها
أسميتها.. الروح. أسميتها النبض.. أسميتها العطر والأرض والسماء.. أسميتها طيفي وبقايا أثر
كانت ولا زالت كل حلوٍ.. كل جميلٍ.. كل ما لذ وطاب.. كل ما تشتهي الأنفس
في إحتقان المشاعر.. وكبت الأحاسيس.. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار.. يتهيأ للزحف إليها.. نعم الموج علا.. واشتعل الحرف شوقاً.. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب.. أنفاسها.. نبضها.. ذاك الشهيق والزفير.. كله تلبّسني.. أصبح مني.. في داخلي.. في كل خلاياي
لكن.. ليتها هنا.. لأحمل وزرها.. وهمها.. وحزنها..
لتطيب.. فأطيب
لتحيا.. فأحيا
لتنبض من جديد.. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ.. بعضها جميل.. وبعضها مُستحسن.. والبعض ألوذُ منه..
في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها.. لوجهٍ نقي المعالم.. وجهاً تفرد لنبض القلب..وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح ..أشعرُ بالهدوء.. أتراقص ضحكاً معه
ليت المشاعر تُرى.. ليعرف كل ذي حقٍ حقه ..
ولأن أصواتنا ميتةٌ ..أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح .. إنها مثاليةٌ حد التميز..إنه الحب الذي ولد بيني و بينها .. أصبحت هي العنوان الأسمىٰ .. هي الأنقىٰ
لا أعلم إن كانت صدفة.. ولا أدري كيف استقرت في جوفي..
واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً .. لا تُشبهها أنثى.. ولا تشبهُ أي أنثى
غامضةٌ.. واضحةٌ كفلق الصبح..
لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها ..
أحبها حباً جماً.. أهتم جداً لأمرها .. لتفاصيلها.. أتراها تَراني كما أراها..؟ .. وتهتم كما أهتم..؟
لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي.. من أخمصي.. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
❞ في غيابكِ ، لم تكن المقاعد بجانبي فارغة ، كانت هناك حكاية جانبية دائماً ، لا يخلو أحدهم من قصة تدهشنا نحن الذين نتلقاها لأول مرة ، وهكذا نحن للآخرين أيضاً ..
حكاية مدهشة حين نفضح أسرارها أمامهم
. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ في غيابكِ ، لم تكن المقاعد بجانبي فارغة ، كانت هناك حكاية جانبية دائماً ، لا يخلو أحدهم من قصة تدهشنا نحن الذين نتلقاها لأول مرة ، وهكذا نحن للآخرين أيضاً ..
حكاية مدهشة حين نفضح أسرارها أمامهم
. ❝
❞ في ليله من ليالي برد الشتاء صباحًا ومع إشراقه الشمس، والجو الهادئ، زقزقه العصفور على صور النافذه وتفتح زهره الفل؛ لتمنح الهواء عطرها الخاص الذي يزيل الثقل عن كَتفي جائتني قشعريره ذكرتني بك أتعرف لماذا هذا الوقت بالتحديد؟ لأنك كنت تأخذني بين أحضانك، تدفئني بأنفاسك وتحاوطني بجلبابك، تقول ها أنا هنا تالله والله لن أترككِ ولن أدعكِ تشتاقين لهذا الدفئ أبدا حينها حَلق العصفور وسطعت شمس يوم مشمس جدًا من ليالي صيف عادي كان إشراقه رطب فلا أجد حالي سوا محتضنه وسادتي أحاول أن أعوض غيابك يا من هجرتني وأغط في نومي العميق.
گ/ حور بدران ملاڪـــ♡ــــــي. ❝ ⏤𝖧𝖮𝖮𝖱 𝖡𝖣𝖱𝖠𝖭 𝖬𝖫𝖠𝖪𝖸
❞ في ليله من ليالي برد الشتاء صباحًا ومع إشراقه الشمس، والجو الهادئ، زقزقه العصفور على صور النافذه وتفتح زهره الفل؛ لتمنح الهواء عطرها الخاص الذي يزيل الثقل عن كَتفي جائتني قشعريره ذكرتني بك أتعرف لماذا هذا الوقت بالتحديد؟ لأنك كنت تأخذني بين أحضانك، تدفئني بأنفاسك وتحاوطني بجلبابك، تقول ها أنا هنا تالله والله لن أترككِ ولن أدعكِ تشتاقين لهذا الدفئ أبدا حينها حَلق العصفور وسطعت شمس يوم مشمس جدًا من ليالي صيف عادي كان إشراقه رطب فلا أجد حالي سوا محتضنه وسادتي أحاول أن أعوض غيابك يا من هجرتني وأغط في نومي العميق.
❞ سأظل أحبك
يوجد مسافات تمنعني من الوصل إلى بعض أرواحنا تجتمع، أشعر بك في كل مكان أعلم إنك هنا معي لكن لا أراك، غيابك سيء يجعلني باهتة.
هل تعلم أن جزء من فؤادي معك ودائمًا يلازمك؟
أنت مثل القمر كلما اقتربت يبتعد وعند الابتعاد يقترب.
تعلم ما المضحك؟
أنك تركتني بمفردي وأنا مازلت أشعر بك في كل شيء بجميع مشاعرك أستطيع الشعور بها، أذهب إلى الأماكن التي تذهب لها على أمل أن أراك في يوم.
أريد أخبارك بشيء صغير أنت ملاكي الحارس و سأظل أحبك للأبد وستكون بداخل فؤادي وأيضًا تأكد أن جزء من فؤادي معك لأخر العمر.
#رضوى_غنام
#كيان_خطوط
#خواطر_مبعثرة. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ سأظل أحبك
يوجد مسافات تمنعني من الوصل إلى بعض أرواحنا تجتمع، أشعر بك في كل مكان أعلم إنك هنا معي لكن لا أراك، غيابك سيء يجعلني باهتة.
هل تعلم أن جزء من فؤادي معك ودائمًا يلازمك؟
أنت مثل القمر كلما اقتربت يبتعد وعند الابتعاد يقترب.
تعلم ما المضحك؟
أنك تركتني بمفردي وأنا مازلت أشعر بك في كل شيء بجميع مشاعرك أستطيع الشعور بها، أذهب إلى الأماكن التي تذهب لها على أمل أن أراك في يوم.
أريد أخبارك بشيء صغير أنت ملاكي الحارس و سأظل أحبك للأبد وستكون بداخل فؤادي وأيضًا تأكد أن جزء من فؤادي معك لأخر العمر.
رضوى_غنام
كيان_خطوط
خواطر_مبعثرة . ❝