❞ تم فسخ التعاقد مع دار النشر.. تجربة سيئة لا أنصح أحدًا بها، خاصةً مَن يملك احترامًا لعمله ويعرف حقوقه جيدًا. فَيُرجى الحذر... لا يوجد تسويق.. ولا التزام ببنود العقد، وأنا هنا أتكلم كعميلٍ لم يجد تجربة مرضية، عميلٍ وليس كاتبًا، لأنك لن تجد معاملةً على أنك كاتب، ولن تجد معاملة \"دعم الأدب والثقافة\" وكل هذه \"الشعارات\" التي ترفعها العديد من دور النشر.. فحاول أن يُسوِّق لعمله على نفقته الشخصية، ولكن حتى في هذا الأمر لم يجد الدعم الوحيد الذي كان ينتظره، وهو توفر أعداد كافية من عمله من الأساس للترويج لها. تشرفت برأي الجميع ممن قرأوا الرواية، وأرجو الحذر في التعامل مع دار النشر هذه.. ودور النشر عامةً، إذا كنت تعرف شخصًا سيفرح بمجرد رؤية عمله مطبوعًا على الورق لا أكثر.. ثم يتم نسيان ذكر عمله هذا مرة أخرى بين كل منشور سنوي لـ(فتح استقبال الأعمال الجديدة)، فقد اختار الدار المناسبة، أما إذا كنت تملك قدرًا من الاحترام لعملك.. فالسعي مستمر.. ❝ ⏤أحمد عز الدين