❞ تعد القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية وهي جزء من همومهم على مر العقود نظرا لما للوجود الصهيوني على ارض فلسطين من اثر على تحقيق طموح واهداف الشعب العربي في انجاز الوحدة العربية السياسية والاقتصادية .. ❝ ⏤محمد هاشم خويطر
❞ تعد القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية وهي جزء من همومهم على مر العقود نظرا لما للوجود الصهيوني على ارض فلسطين من اثر على تحقيق طموح واهداف الشعب العربي في انجاز الوحدة العربية السياسية والاقتصادية. ❝
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه ..رجال صدقو ماعاهدو الله عليه.....أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض......وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى ..؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ......رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين..؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين......صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين ..؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام ..؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام..؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال ..؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم ..؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم ..؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع ..؛تحت رحمة المسلمين ..هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين ..؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى ..؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم ..لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا ..؛لذلك هم قسموا الدولة العربية..؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين ..؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة ..؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي....أن ربكم رب واحد ....لا إله إلا الله...وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض..؛فكيف يتحملها المشركين ..؛هي مثل الصاعقة عليهم ..هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ....حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة .. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه .رجال صدقو ماعاهدو الله عليه...أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض...وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى .؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ...رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين.؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين...صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين .؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام .؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام.؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال .؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم .؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم .؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع .؛تحت رحمة المسلمين .هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين .؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى .؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم .لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا .؛لذلك هم قسموا الدولة العربية.؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين .؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة .؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي..أن ربكم رب واحد ..لا إله إلا الله..وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض.؛فكيف يتحملها المشركين .؛هي مثل الصاعقة عليهم .هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ..حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة. ❝
❞ أنت الحصن المنيع مهما حاربوك .. الأرض المقدسة مهما
دنسوك .. أنت الصمود مهما حاولوا تدميرك .. تظل أمنيتي
الأولى و الأخيرة ، إن بقى للعمر بقية
أن أنعم بجمالك و سحرك ، أن تعودي لنا حرة قوية .. ❝ ⏤راندا رجب إدريس
❞ أنت الحصن المنيع مهما حاربوك . الأرض المقدسة مهما
دنسوك . أنت الصمود مهما حاولوا تدميرك . تظل أمنيتي
الأولى و الأخيرة ، إن بقى للعمر بقية
أن أنعم بجمالك و سحرك ، أن تعودي لنا حرة قوية. ❝
❞ لقد ترافع العقاد مناصراً لتلك المضامين، فقد طرحها(وحدة الوجود، الحلول والاتحاد، الحب الإلهي) ثُم تحدث على المغالطات التي فُهمت لها عبر التاريخ، ثُم فندها بفكره المتأمل، حيث اتبع المنهج التحليلي مُدعماً بالمقارن، لكن أرى أنّ كل مضمون يستدعي الآخر، فالوجود هو الإله، وهذا الوجود حلّ واتحد بقدرته على كل مخلوقاته بقدرته، فقد ظهرت عظمة الخالق في كل ذرة في خلقه، فتأمل الصّوفي بخياله وفكره وروحه النابضة، لذلك الوجود فعشق الواجد وامتزج بروحه، كامتزاج عاشقين في بدنٍ واحد، فهو استغراق المشاعر إلى حد الفناء بالآخر، وهنا العشق المعنويّ.
أشكر الأستاذة روان شقورة على هذه القراءة المتفاعلة مع النص.
#الصوفية #التصوف.
المقال كاملاً تجدونه فيش صحيفة اليمامة...
أتمنى قراءتكم وتقييمكم البناء لها.... ❝ ⏤جواد العقاد
❞ لقد ترافع العقاد مناصراً لتلك المضامين، فقد طرحها(وحدة الوجود، الحلول والاتحاد، الحب الإلهي) ثُم تحدث على المغالطات التي فُهمت لها عبر التاريخ، ثُم فندها بفكره المتأمل، حيث اتبع المنهج التحليلي مُدعماً بالمقارن، لكن أرى أنّ كل مضمون يستدعي الآخر، فالوجود هو الإله، وهذا الوجود حلّ واتحد بقدرته على كل مخلوقاته بقدرته، فقد ظهرت عظمة الخالق في كل ذرة في خلقه، فتأمل الصّوفي بخياله وفكره وروحه النابضة، لذلك الوجود فعشق الواجد وامتزج بروحه، كامتزاج عاشقين في بدنٍ واحد، فهو استغراق المشاعر إلى حد الفناء بالآخر، وهنا العشق المعنويّ.
أشكر الأستاذة روان شقورة على هذه القراءة المتفاعلة مع النص.