❞ \"الإنسان ليس نتاجًا عشوائيًا، بل هو مخلوق معقد يعكس النظام والتوازن الذي يتحقق في الطبيعة. نعيش في عالم مبني على القوانين التي تحكم وجودنا، ولا يمكننا فهم أنفسنا إلا إذا فهمنا هذه القوانين.\". ❝ ⏤البروفسور باول لوث
❞ ˝الإنسان ليس نتاجًا عشوائيًا، بل هو مخلوق معقد يعكس النظام والتوازن الذي يتحقق في الطبيعة. نعيش في عالم مبني على القوانين التي تحكم وجودنا، ولا يمكننا فهم أنفسنا إلا إذا فهمنا هذه القوانين.˝. ❝
❞ والله ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وحبك مقرون بأنفاسي
ولا خلوت إلا قوم احدثهم
إلا وأنت حديثي بين جلاسي
ولا ذكرتك محزوناً ولا فرحاً
إلا وانت بقلبي بين وسواسي
ولا هممت بسرب الماء من عطش
إلا رأيت خيال منك في الكاس
ويا فتي الحي إن غنيت لي طرباً
فغني لي وأسفاً من قلبك القاسي
مالي وللناس كم يلحونني سفهاً
ديني لنفسي ودين الناس للناس. ❝ ⏤الحسين بن منصور الحلاج
❞ والله ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وحبك مقرون بأنفاسي
ولا خلوت إلا قوم احدثهم
إلا وأنت حديثي بين جلاسي
ولا ذكرتك محزوناً ولا فرحاً
إلا وانت بقلبي بين وسواسي
ولا هممت بسرب الماء من عطش
إلا رأيت خيال منك في الكاس
ويا فتي الحي إن غنيت لي طرباً
فغني لي وأسفاً من قلبك القاسي
مالي وللناس كم يلحونني سفهاً
ديني لنفسي ودين الناس للناس. ❝
01 : 02 : 14
بسّام جرّار- تفسير -" والشجرة الملعونة في القرآن" - Islam noon
❞ محاور لعوالم حقيقية ...
درجات الافهام علي تفاوتها الظاهر بها من التمحيص والبيان والجلاء لما هو الغث من الثمين ,, فيكون مع تدرجات البيان القرآني وصولاً متطابق لما به بيان الإثمار الملعون في القرآن بشجرته ,, فنحن اذاً نتحدث عن عالم من ضمن العوالم الحقيقية ,, بما يعني أن تفاعل به هو الحقيقي وبالقياس يكون أن كانت الشجرة الملعونة والمجتثة والتي مالها من قرار ,, توصيف لها هو القائم بتفرعات وجذور وأوراق وثمار وقطوف وما به وصول اللقاح والتلقيح ,, فتلك هي ,, فيكون مع عرض استبياني ذاتي لمن يريد بطبيعة من أمر ,, ان كيف هو بيان الاستظلال والانماء والتناول بالقطوف والثمار ,, جلاء الرؤية والابصار به المغنم من حيث التواجد بمحيط لتلك من الشجرة ,, فنحن لسنا بماعز أليف ,, ولسنا إلا علي جهد اعتصام بحبل الله والذي هو في معني من معانيه الاجتهاد وصولاً لمراد واضع العقيدة والشريعة وصاحبها ,, لا أن نكون كما يراد بنا قطيعاً مميزين بترقيات اطواق الاعناق وترقيات اخري يريدونها بأذيال ,, فيكون إعمال العقل نحو ساحة خروج من وهم مألوف ,, بنزع الذات والنفس والروح والعقول بعيداً بعيداً بما إوتينا من قوة ورباط الخيل عن تلك الشجرة الملعونة في القرآن ,, فالمقاطعة الاقتصادية مثالاُ مُستضعف من حيث تحديد أوجهه للإلهاء والمباعدة ,, يبين الآن جلائه بوجوب تحويله {{ منهج حياة شمولي }} ,, كلُ في محراب التفاعل الحياتي ,, فكلنا راعي مسئول عن رعيته وكُلنا إما من الجماهير او من الآباء ,, مثالاً به يكون إنتقال ذاتي فردي في عمقه أعلي درجات الارتباط الجماعي كبنيان مرصوص ,, نحو تعرية لتلك الشجرة الملعونة في القرآن ,, فمحاور الجهل الجماعي إستظلالاً وتناول للقطوف والثمار الفكرية والتفاعلية والروحية والاقتصادية والقانونية والتشريعية والثقافية والتعليمية ,, بل والدعم الجامع لما هو تسميد لتلك الشجرة بالمخصبات واللقاحات والامصال بما هو غفلة أو جهل ,, فكل علي نفسه بصيرا ,, نسأل الله أن يحيلنا لما به نحو سعي لساحة خروج من وهم مألوف .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ محاور لعوالم حقيقية ..
درجات الافهام علي تفاوتها الظاهر بها من التمحيص والبيان والجلاء لما هو الغث من الثمين ,, فيكون مع تدرجات البيان القرآني وصولاً متطابق لما به بيان الإثمار الملعون في القرآن بشجرته ,, فنحن اذاً نتحدث عن عالم من ضمن العوالم الحقيقية ,, بما يعني أن تفاعل به هو الحقيقي وبالقياس يكون أن كانت الشجرة الملعونة والمجتثة والتي مالها من قرار ,, توصيف لها هو القائم بتفرعات وجذور وأوراق وثمار وقطوف وما به وصول اللقاح والتلقيح ,, فتلك هي ,, فيكون مع عرض استبياني ذاتي لمن يريد بطبيعة من أمر ,, ان كيف هو بيان الاستظلال والانماء والتناول بالقطوف والثمار ,, جلاء الرؤية والابصار به المغنم من حيث التواجد بمحيط لتلك من الشجرة ,, فنحن لسنا بماعز أليف ,, ولسنا إلا علي جهد اعتصام بحبل الله والذي هو في معني من معانيه الاجتهاد وصولاً لمراد واضع العقيدة والشريعة وصاحبها ,, لا أن نكون كما يراد بنا قطيعاً مميزين بترقيات اطواق الاعناق وترقيات اخري يريدونها بأذيال ,, فيكون إعمال العقل نحو ساحة خروج من وهم مألوف ,, بنزع الذات والنفس والروح والعقول بعيداً بعيداً بما إوتينا من قوة ورباط الخيل عن تلك الشجرة الملعونة في القرآن ,, فالمقاطعة الاقتصادية مثالاُ مُستضعف من حيث تحديد أوجهه للإلهاء والمباعدة ,, يبين الآن جلائه بوجوب تحويله ﴿{ منهج حياة شمولي ﴾} ,, كلُ في محراب التفاعل الحياتي ,, فكلنا راعي مسئول عن رعيته وكُلنا إما من الجماهير او من الآباء ,, مثالاً به يكون إنتقال ذاتي فردي في عمقه أعلي درجات الارتباط الجماعي كبنيان مرصوص ,, نحو تعرية لتلك الشجرة الملعونة في القرآن ,, فمحاور الجهل الجماعي إستظلالاً وتناول للقطوف والثمار الفكرية والتفاعلية والروحية والاقتصادية والقانونية والتشريعية والثقافية والتعليمية ,, بل والدعم الجامع لما هو تسميد لتلك الشجرة بالمخصبات واللقاحات والامصال بما هو غفلة أو جهل ,, فكل علي نفسه بصيرا ,, نسأل الله أن يحيلنا لما به نحو سعي لساحة خروج من وهم مألوف. ❝
⏤
صاحب قناة حانة الكتاب
الآداء الصوتي: بسام جرار ,, مركز نون دراسات القرآن الكريم